انتكت أنا وأمي وأختي في المزرعة….
رحت مزرعتنا على على أساس عندنا سهرة العيد، كنت أول واحد من العائلة ومعي السواق، وفيها ملحق من غرفتين وصالة، نقضي فيها وقتنا وننام فيه لما نجي المزرعة.
حارس المزرعة سوداني حتى السواق تبعنا سوداني، وهما يقربوا بعض، اتوقع أبناء عمومة، وتمشيت في المزرعة وقربت من غرفة الحارس وسمعته الحارس يقول السواق، ( داير بنيك القحاب الليله).
استغرب من يقصد، وبعدها شفت من الشباك عليهم،. شفت ستينات وكلاسين، وبعضها غرفته تخص أمي، استغربت ودخلت عليهم، وقلت لهم ( شو هذا اللي عندك)، حاول الحارس يخفيهم وبعدها زعقت فيه ( مين تقصد بالقحاب).
وبدون خوف قال الحارس ( أمك واختك)، امي مريم عمرها 47 وأختي رغد 25.
حينها السواق سكر باب الغرفة، خفت وقال الحارس افسخ مل ملابسي، وفسخت كل ملابسي وبقيت بدون ملابس، أنا جسمي حلو وجميل ومهتم بجسمي ولا شعرة في جسمي، حتى قال الحارس (داير جسم حلو مثل البنت)، وقال السواق الخبيث ( من زمان مشتهية).
وبعدها كل واحد طلع زبه اللي اكبر من الثاني،
وقال لو مص، ركعت تحت الحارس وصرت ارضع زبه وامصه، زب الحرس كبير ما يوصل الى حلقي، وبعدها لقيت إلى السواق ومصيت زبه.
وبعدها قالوا لي اطلع على السرير وافصم، حينها ما اعرف شو اسوي غير انفش كلامهم، جاء السواق وضرب على طيزي ولحسها ومصها، وحك على خرقي وانا فاصم، وحك زبه على خرقي وصار يدخله شوي شوي وانا اتالم واصرخ، كنت عارف حينها ما فيه احد موجود، دخل السواق زبه وناكني نيك بدون لا يهتم لصراخي حتى حسيت سخونة حليبه تكب داخل خرقي، وبمجرد طلع زبه حسيت بالحارس وراء طيزي، وضرب طيزي بقوة، كنت اتوحع من ضربه على طيزي، توقعت طيزي البيضاء احمرت من الضرب، ودخل زبه، وهالمرة اسهل دخوله بعدما وسع السواق خرقي، وصار الحارس ينيك في خرقي بقوة حتى صوت ضربات فخوذي على طيزي تنسمع، حتى حسيت بسخونة حليبه داخل خرقي.
بعدها جلس السواق والحارس كل واحد في قرنه، وخلوني مثل الكلب امشي لكل واحد أمص زبه، أمس زب الحارس حتى يكب في فمي وبعدها اروح إلى السواق وامص زبه حتى يكب في فمي ووجهي، كنت حينها تعبان، أريد اطلع، قالوا (وين رايح لسه ما خلصنا).
قلت لهم حرام عليكم ، تعبان، صفعوني كف على خدي، وضربوني على طيزي، بعدها قال الحارس تعال مص زبي، وانا أمص زبه جاء السواق ورائي وناكني نيك وبعدها تبادلوا نفس الوضعية، فصرت أمص زب واحد والثاني ينيك فيني.
وبعدما خلصوا واحسوا الخوال السودانيين بتعب كل واحد جلس في مكانه، وانا نمت في الأرضية، وبعدها قال لي الحارس ( اذا داير تبغى تروح روح)، قمت وليست ملابسي كلها لكن عيني كانت تشوف الكلوسانات والستينات،
انتبه لي الحارس وقالي ( تعال الليلة شوف نت الشباك وأشوف امك واختك راكعات تحت ازبابنا).
طلعت من غرفتهم وانا خنيث منتاك من السواق وحارس المزرعة، وأفكر كيف امي مريم واختي رغد ينتاكن من السواق والحارس، ورحت نمت في الملحق حتى العصر، حتى سمعت سيارة ابوي واصلة المزرعة، وشفت من الشباك، كان الحارس يفتح الباب لابوي بكل خضوع وخشوع، وقلت في نفسي، معقولة هذا اللي ينينك حريم ابوي .
جاءت ذلك الليلة وانا اشوف امي واختي، وكلهن شرف وعفة، قلت يمكن ما صحيح، وسهرنا، بعدها ابوي راح ينام لانه ينام بدري، وانا وأبوي وأخي الصغير ننام في غرفة، وأمي وأختي رغد ينامون في غرفة بحالهم.
تعمدت أمثل اني تعبان وبروح أنام، دخلت الغرفة، كان ابوي نائم في سابع نومة، وأخوي الأصغر مشغول يلعب بالايباد، ونمت على الفراش، تقريبا بعد نصف ساعة، سمعت الباب يفتح وسمعت وبنص عين شفت اختي تشوف اذا نمت ولا لا، بعدها طلعت، ويمكن ما يتعدى خمس دقائق حتى سمعت الباب يفتح مرة ثانية، وسمعت امي تنادي علي، هي تعرف بأنه ابوي نومه ثقيل وما ينهض في هذا الوقت، وخاصة اليوم يوم عيد، يكون تعبان من الزيارات الصباحية لعوائلنا.
وظلت مكاني لعشر دقائق، بعدها طلعت شوي شوي، حتى اخوي ما انتبه لي وانا اطلع، شفت الصالة ما احد فيها، ورحت للغرفة الثانية ما شفت احد فيها، قلت اكيد امي واختي عند الحارس، وطلعت من الملحق حتى رحت غرفة السائق، وفعلا كان الشباك مفتوح، وواضح الحارس متعمد يقابل الشباك حتى ينتبه لي وانا اشوف.
شفت امي بجسمها المربرب وكان جسمها الابيض وطيزها الكبيرة وصدورها وعليه كرش صغير لكن جسمها على عمرها حلو ينيك في السواق وكانت مستلقية على السرير رافعة رجولها والأسواق ينيك بزبه الكبير على كسها، وأختي رغد جسمها فاجر، طبعا جسمها رشيق صدورها مثل المانجو وطيزها مدور مشدود ، وكانت راكعة تخت الحارس تمص زبه الكبير اللي يدخل فمه، وكنت اسمع آهات امي وهي تنتاك.
وصار السواق ينيك امي وهي مستلقية وبعدها غيرت فمصت له وناك كسها، حتى طيزها ناكه، متاكد أنه ابوي ما ناك طيزي أمي ولا مرة، وشفت اختي كيف تركب زب الحارس وهو جالس، كان ينيكها من الطيز، واضح انها ما مفتوحة من الكس كونها بنت غير متزوجة، وبعدها شفت كيف يتبادل الحارس والأسواق في نياكة أمي مريم واختي رغد، وكيف يمصن ازبابهم ويشربن حليبهم، وما حسيت بالوقت حتى صار نص الليل، يمكن الحارس والسواق ناكوا أمي واختي ساعتين، وبعدها شفت أمي واختي يلبسوا ملابسهم لكن بدون كلسونات وستيان، وسمعت الحارس يقول ( اهيج اشوف واسم كلوساتكن),، عرفت حينها كل مرة ينتاكن فيها يرجعن الملحق بدون كلسون ولا ستينان، وبعدها رحت الملحق بالسريع.
تقريبا عشر دقائق وسمعت باب الغرفة يفتح، كان حينها امي تتأكد اذا ما نهض أحد، وتلبس ملابسها بدون كلسون ولا ستيان.
واليوم الثاني الصباح، شفت أمي مريم واختي رغد سعيدات ومزاجهن عالي، وكنت عارف من نيكة أمس لكن ابوي على باله من العيد السعيد.
النهاية