الطبيبة والشرطي (نياكة في منتصف الحظر)
في زمن توقف كل شي فيه، زمن كورونا حيث قصتي كانت، حينما تم فرض الحظر الجزئي، بعد الساعة الثامنة مساءً، تكون كل الشوارع والأمكنة خاوية، حيث تكون الأوراح قابعة في بطون المباني.
أسمي هالة، أبلغ من العمر خمسة وثلاثون عاما، أعمل طبيبة طوارئ في مستشفى عام، متوسطة الطول حيث أبلغ 150 سم، جسمي وسط وزنه 65 كلم، تتضح ملامح جسمي مهما حاولت أخفاءه بملابسٍ فضفاضة، نهداي نافران أشبه بفاكهة المانجو، طيزي الكبيرة بارز ترج باستمرار، أشعر بعيون كل من يمشي خلفي، سابقا أشعر بالتضايق الشديد من نظرات الرجال نحوي أشبه بسهام تخترق جسدي، لكن مع مرور الوقت أصبحت لا أكترث ولا أهتم، بالأحرى لم يعد يهمني الأمر إطلاقاً. #قصص_عابر_سرير @bullXman
متزوجة من رجلاً رائع للغاية، يحبني ويحفزني ويدعمي في كل شي، وبالأخص في عملي المتعب كوني طبيب، العمل المشحون بضغطٍ نفسي عالي، لدي منه أبنتين جملتين أغلى ما أملك، لم أخن زوجي سابقاً، ولم تكن لدي الفكرة، بالأحرى لم أتخيل يوماً سأعشق زبً غير زب زوجي، وأنام مع رجل في فراش غير فراشنا، وأحضن جسد رجلاً ليس زوجي. #قصص_عابر_سرير @bullXman
كما قلت، قصتي حدثت في زمن كورونا، في منتصف الحظر، في وقتْ يمنع التجول إلا لأشخاص مصرح لهم، بعد الساعة الثامنة من مساء يومٍ عادي كأي يوم، الأخبار السيئة من إصابات كورونا تجعل يومك قاتم بكآبة مزعجة.
خرجت من مناوبة مسائية في حدود التاسعة مساءً حيث طبق الحظر، وكل الناس في بيوتها، الشارع في ذلك الوقت خالي إلا من بعض السيارات، لا توجد أي معالم لحياة غير تلك البنايات الصامتة وإنارة النوافذ.
قدت سيارتي وسط ذلك السكون، حينها تفاجت بسيارة خلفي، إنارتها تُبين قربها من سيارتي، ثم اتضحت أنها سيارة الشرطة، إنارة اللون الازرق والأحمر وصوت البوق تشير إلي بالتوقف.
أوقفت سيارتي على رصيف الشارع، وفتحت زجاج النافذة نصفها، حينها اقترب رجل الشرطة، بدا لي شاباً وسيماً مفتول العضلات في أواخر العشرينات، لم يلفت انبتاهي حينها، كل ما افكر فيه، العودة سريعاً إلى البيت، ألتقي بزوجي وأبنتي وأنام من التعب الشديد.
سألني الشرطي:” عندك سبب بالخروج؟.#قصص_عابر_سرير @bullXman
نظرت إليه باستغراب حينها، ونسيت موضوع الحظر من أساسه، وقلت له مع نبرة مستفزة:
” شو المانع أني خارجة، هل أنا مخالفة!!؟؟”.
تبسم ابتسامة خفيفة، عرف أني لا أزال غير مستوعبة، وبعدها قال: ” الحين وقت الحظر”.
تذكرت وضحكت ضحكة تُبين إنحراجي،واضح أني منحرجة، وقلت له : ‘أعتذر نسيت”.
قال : “العذر معك، واضح ضغط العملشكلك دكتورة وطالعة من الدوام”
“نعم”
ثم سألني : “عندك تصريح بالمرور؟”.#قصص_عابر_سرير @bullXman
حينها تذكرت أني لم أسلتم بعد تصريح المرور خلال وقت الحظر، أحمر وجهي، وقلت له “للاسف ما عندي بس ممكن تشوف بطاقة عملي للتأكيد”.
حينها بدأ لطيف جدا بس انا المنفعلة
قال: ” ما مشكلة، نعرف أنك في وقت العمل بس اهم شي نقاط التفتيش لا تعطلك”.
“يعني ما ممكن تعطوني تصريح أو اتصلوا فيهم”، قلت له بعفوية، وأتوقع حينها أستغل الفرصة اللي جاته على طبقٍ من ذهب.
“للاسف ما ممكن بس فيه طريقة، بعطيك رقم موبايلي، وفي حالة صار اي تعطيل، بإمكانك تكلميني وتشرح لهم”.
قلت له هات بدون أي اهتمام، بس قلت في نفسي ” يالله…ما نريد نتأخر أكثر وأحكي من جديد لكل شرطي أحصله”.
عطاني الرقم وسجلته في موبالي،طبعا لم أعطيه رقمي ولا عملت له “مس كول”، على أساس إذا مشت الأمور في الشارع بمسح الرقم. رحت، وبالفعل صادفت نقاط تفتيش بس كانوا متفاهمين للغاية، يعني ما احتجت للاتصال لذلك الشرطي، ووصلت البيت بسلامة.
اليوم الثاني، جاءت مناوبتي بنفس الموعد، مساءاً، المناوبة خفيفة للغاية، كأن القدر يرسم شيئاً، أعداد المرضى قليل للغاية مقارنة بمناوبة البارحة، حينها جاء في بالي الشرطي، تذكرت كل تفاصيل اللقاء، تناولت موبايلي وفتحته، وحفظت الرقم، فتحت الواتساب ورسلت له.
“هلا..اخبارك،،،، للاسف بعد ما حصلت التصريح، عسى تكون الأمور سهلة مثل أمس”.
رسلي بكل برود ” هلا…” #قصص_عابر_سرير @bullXman
وبعدها بدون أي شي، اغتضت، واغتضت بشدة، انتظرت يرسل رسالة، كل دقيقة اشوف الموبايل حتى في حالة وجود مريض، أخطف الموبايل بسرعة وأشوف الرسائل، مرت نصف ساعة بدون أي رسالة.
بعصبية، رسلت له الايموجي الغضبان، وبعدها انشغلت لمريض آخر، ولما خلصت شفت رسالة منه “يحتاج تصريح”.
رسالة من كلمتين فقط، حينها أكاد اشتعلت ناراً، ويمكن وجهي انقلب أحمر من الغيظ، ما توقعت رده بارد كذا، ورسلت له ” الله يعين”.#قصص_عابر_سرير @bullXman
كنت أقصده هو بكلماتي، وحينها ندمت إني رسلت له، وقلت خلاص اتركي الموضوع وانشغلي في عملك، بعد نص ساعة، وصلتني رسالة منه. وهالمرة مختلف تماماً، رسائل ايموجي ذو الابتسامة اللطيف وعيونه الصغيرة، وقال ” امورك طيبة،، كل رجال الشرطة يفتحوا لك الطريق”.
ومنها صارت بينا رسائل، بعد كل مريض انهي علاجه، افتح الموبايل وارد على رسائله، عرفت إسمه عادل ، شرطي طموح، ما متزوج، يحب الرياضة، وذاك اليوم هو في إجازة، ،وعجبتني شخصيته من الحديث، ومثل ما يقولوا طاح الحطب بينا خلال تلك الساعات القليلة، صار بين حديث وحديث، وبعدما وصلت الساعة ثمان المساء.
سألني :” تعشيتي؟”.
قلت :” لا “.
قال بجيب لك عشاء
قلت: ” ما يحتاج”.
لم يسمع كلامي وخلال نصف ساعة، اتصل بي وقال انتظرك خارج، استغربت، كيف حال العشاء واعرف كل المطاعم مغلقة أثناء الحظر، وبعدما انهيت مريض خرج على أساس وقت استراحة، التقيت بشكل مختلف عن لباس الشرطة حيث يلبس ملابس رياضية، أكثر وسامة وأناقة، جسمه رياضي طويل ، وجرئ حين صافحني دون انتظار. #قصص_عابر_سرير @bullXman
قال لي “يدك باردة”.
ضحكت، وقلت من “من برد المستشفى كأنه ثلاجة”.
دردشنا على السريع، وزالت بينا حواجز، وبعدها سألته كيف قدر يجيب الاكل رغم المطاعم مغلقة.
قال لي ” ذوقي الاكل وخبرني رأيك”.
نظرت له بإعجاب : “أنت اللي طبخت”
بثقة مملؤه وجراءة إشار إلي بالتأكيد. #قصص_عابر_سرير @bullXman
دخلت المستشقى وأكلت من طبخه، روعة، رسلت امدحه على الأكل واشكره، ذلك الفترة، صار ما فيه أي مريض، وصار حديثنا أعمق، خاصة لما ذكرت زوجتك راح تكون سعيدة، وقال ما يفكر في الزواج، تناقشنا معترضة، وقال بتكون الحياة تقليدية، أحب الفرفشة والحرية، وتعمقنا لما تحدثنا في الجنس، وتحدث بأنه تصير العلاقة الجنسية بين الزوج والزوجة جدا تقليدية، ما فيها متعة وتجديد، حاولت أبرر وأدافع عن قدسية الزواج، وسألني حينها أسئلة محرجة، إذا تسوي طبعا، ما كنا نمارس بحجة أزواج بس شدني صراحته، فكرته في كلامه لوطن بدون أي نية في بالي لأي شئ.
وانتهى حديثا، راح يمر يأخذ أواني العشاء، قلت بعفوية بجيب لك حلاوة فيها، ضحك وواضح أنه صياد يصيد أي فرصة، وهنا قال يحتاج لها قهوة معها،
قال ” شو رأيك تمريها عندي، ومنها اجيب لك قهوة”.
طبعا، قلت ما مشكلة وخصوصا أنه سكنه على نفس طريقي لما وصف لي المكان.
انتهت مناوبتي، وأشتريت قطع حلاوة وشوكولاته من مقهى المستشفى، ورحت بمكان سكنه حسب ما يقودني جوجل ماب، حتى وصلت لعمارة كبيرة. #قصص_عابر_سرير @bullXman
الا تفاق يحضر لي القهوة، لكنه اتصل بي للطلوع للشقة، رفضت بس قال،” القهوة ما تنفع تنشرب الا بجلسة مع الحلا”، وافقت بتردد بعدما طمأني قائل ” لا تخافي، ما راح أكلك”.
وصفي لي المكان، الطابق الرابع الشقة الاولى على جهة اليمين، بمجرد وصولي باب الشقة، انفتح الباب وظهر لي، ودخلت، الشقة جميلة ومرتبه للغاية ورائحتها كأنها خزامى، يعني كأنه عارف انا بطلع ومرتبها.
أكدت عليه باني مستعجلة ما ممكن أتأخر، قال خمس دقائق ، وشفت هنا على صينية فيها ترامسيو
قلت “هذه الحلا اللي مع القهوة”#قصص_عابر_سرير @bullXman
قال ” لا.. الحلا أنت مع جلسة القهوة”.
ضحكت بدلع.
شربنا القهوة، وخذيت ملعقتين صغار من الترامسيو، شافني وقال ” يعني الحلا ما يأكل حلا”.
أخذ الملعقة وتناول قطعة كبيرة، وأرغمني على أكل لقمتين، واللقمة الثالثة، أرفض واقول له بس يا مجنون، صرت أتدلع أكثر بدون قصد، وهو يقترب مني، عشان يلقمني الملعقة، هو يقترب مني وأنا ابتعد عن الملعقة، سقطت على الكنبة مستلقية، وهو جاء فوقي، وجات عيوني في عيونه، وحاول يلقمني وأنا اسكر فمي، وبالخطأ جاءت بقع حلاوة على شفايفي، حينها أنفاسنا تزداد حرارة في هذا الموقف، فرصة لا تعوض، إجراء وباسني من شفايفي ولحس بقع الشوكولاته،كنت مرتبكة ومتوترة وفيه شي من المتعة عندي،.
وقلت له كأنه ترجي:”متزوجة”.
قال: ” ما عملنا شي غلط”.
فكرت أقوم واطلع قبل لا يتطور الموقف، بس هو أسرع مني وأذكي، حضني بسرعة ومص شفايفي، ما عرفت أتصرف غير مجاراته، المتعة انستني كل شي، الوقت، زوجي، اولادي ، بيتي.
حسيت بملامسة شفائفه على شفائفي، لسانه يداعب لساني، ويديه تعصر نهودي من خارج المعطف الأبيض، وبعدها خلع بدون مقاومة عني المعطف ورماه على الأرضية، وظهر قميصي الوردي بدون أكمام، ما حسيت إلا أنه يقلع أزرار القميص، ويطلع ستياني الذي يغطي نهودي الكبيرة المشتهية تطلع بشدة، وغرس رأسه بين وسط نهودي، وداعبهما بلسانه وشفايفه، ثم بسرعة شديد شال الستيان كأنه قطعه بسكين، بعكس زوجي الذي يتأخر كثيرا وعليه أن يأتي خلف ظهري لخلعه. سقطت نهودي أمامه متدلية، وهجم عليها كأسد جائع يلتهم فريسته، يفركهما بيديه، ويلحسهما بلسانه، ويمص حلماتها، لحظتها النشوة والرغبة والشيقة تسري في كل جسدي.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
رفع رأسه نحوي ، نظر إلى سريعاً حيث أنفاسنا تتهاوى معاً، ثم مص شفتي ويديه تفرك حلماتي ثم اسقطني على الكنبة، وأستلقى فوقي يمص شفتي ولساني، ثم رقبتي ونزل إلى نهودي، حتى وصل بلوزتي البنية، وفتح الحزام وسحب البلوزة ورماه بعيداً، وبقيت بكلسوني الأبيض المرسوم عليه أزهار وردية لم تكن تعنيه تلك الزهور، بل ما يهمه زهرتي المخفية تحت ذلك الكلسون، حيث سحبه، وخلعه من ين فخوذي وساقي ورجلي ورماه بعيداً عن نظري حيث لم أره قطً بعدها.
كسي زهرةً فعلاً، وردي، كبير ، منفوخ، أشفاره واضحة، بضره كبيره، ثمة شعيرات صغيرات بادية الظهور، حيث لم أحلقه، لم أكن مستعدة هذه الأيام لممارسة الجنس، ولم أتوقع سيهاجمني بغته، لم يهمه الكس غير المحلوق بشعيراته الصغيرة حيث حشر رأسه بين فخوذي، وحرك لسانه في كسي، أحسست بنعومة وعذوبة لسانه، ودغدغة بظري، لسانه يدخل داخل كسي، ثم رفع رجولي للأعلى، وأفترس كسي بلسانه، وبيديه مسك صدوري يحركهما. أنفجرت حالة الهيجان، الاشتيهاء، الرغبة، الشبق الذي لا يوصف. #قصص_عابر_سرير @bullXman
بعدها قام وخلع قميصه ثم بنطلونه، والبوكسر حيث ظهر زبه الكبير المارد، اكبر واضخم من زبي زوجي، زادني محنة برؤيته، لا أزال مستلقية في الكنبة، قرب زبه من كسي وحكه، وأدخله، حسيت بكبره، شعرت كأني غير مفتوحة وكسي أول مرة يدخل فيه زب، وصار ينيك فيني، البداية بالهداوة وبعدها ناكني بقوة ما توقف، مرة يستند على يديه، ومرة يمص صدروي وشفايفي وانا أتلوى تحته، أعض على شفائفي، ومرة أصرخ، وآهاتي ما تتوقف، وبعدها، غيرنا الوضعية، قلبني وفصمني فرنسي وناكني وأنا أصرخ، ويضرب على طيزي بيديه، زبه يضرب على كسي بدون توقف، ناكني بقوة ولفترة طويلة، ومن شدة الشبق اللي فينا، والمتعة كبينا مع بعض في نفس الوقت، حينها بمتعة عظيمة، مددت رجولي على الكنبة، وهو نام فوقي وأشعر ببوساته على ظهري ولمسات يديه على طول ظهري وطيزي. #قصص_عابر_سرير @bullXman
جلسنا دقائق، ورحنا نسبح مع بعض، وقفنا مع بعض تحت الدش، مسكني ومصني مص، زبه قام ومسكته بيدي أفركه.
قال : “تحب تمصيه؟؟”.
بصراحة ما جربت أمص زب زوجي، وما مستعدة، بمعنى حينها شعرت بالقرف، وهزيت رأسي رافضة، ما أصر بالآحرى ما اهتم يقنع في، مسكني وشفشنفي ويديه تمسح على طيزي، حسيت أنه واثق بيجي اليوم اللي أمص زبه مص مثل القحبة.
وبعدها درت وأستندت على الجدار ودخل زبه في كسي، وناكني بقوة واقفي، اسمع صوت عانته تضرب في طيزي، وزبه يخترق كسي كله، حتى وصلنا لشهوتنا، ومن شدة الشهوة بلت حتى سال في رجولي بعدها سبحنا، ونشفنا بعض. #قصص_عابر_سرير @bullXman
تفأجت لما عرفت أنها الساعة الحادية عشرة والنصف…أوووف ، أكثر من ساعتين ونحن في معركة نيك، في البداية كنت على أساس أظل خمس دقائق وأطلع.
جمعت ملابسي، بينما هو يجلس على الكنبة يحمل ستياني وكلسوني، وقفت بطيزي ونهودي اللواتي يتراقصن أمامه عارية، أريد أخذهن.
قال لي مبتسماً :” إذا تريدهم، خلنا نسوي الثالثة”.
ضحكت “مجنون!!!..أنت مجنون … مجنووون،، ما تشبع!!؟؟”.
لدي شبق لنيكة ثالثة، ولكن الوقت متأخر، لأزم أروح، شفت موبايلي، زوجي أتصل مرتين، ليس غريباً عليه تأخري حينما أكون في وقت مناوبة.
لبست القميص وبلوزتي، طبعاً بدون الكلسون والستيان، ولبست معطفي الأبيض، نهودي تتحرك بحرية داخل القميص، وكسي لا يغطيه شيئاً تحت البلوزة، قبل خروجي حضني وقبلني قبلةً طويلةً ثم ضربني على طيزي. #قصص_عابر_سرير @bullXman
ركبت سيارتي وانطلقت، كنت في حالة صدمة، استرجع كل الاحداث، لم اتوقع سافعل هكذا يوماً، انتاك من رجلاً لا أعرفه قبلا، وينكني رجل غير زوجي، احسست بالذنب للحظة بس متعة الحدث أنساني ذلك الذنب، واستغربت من نفسي بأني لم أهتم في لبس كندم، وسمحت له بالقذف داخلا وليس بالخارج، رغم أني من الناس اللي ينتقد كل بنت عندها علاقة ما تفكر تسوي هذه الأمور.
حتى مسألة الحظر ما تذكرتها فقط لما شفت نقطة التفتيش، وبمجرد ما شافوا المعطف الأبيض، سمحوا لي بالمرور دون تعقيد، خفت يلاحظوا نهودي ترج وحدها بدون ستيان، وصلت البيت وبالسرعة رحت الحمام أغير ملابسي حتى ما يلاحظ زوجي إني بدون ستينان وكلسون.
أكيد طبعا ما كانت المرة الوحيدة تلك النيكة وليست الأخيرة، صرنا كل أسبوع نلتقي، وأحيانا أكون معه من الصباح حتى المساء على أساس عندي مناوبة طويلة، أو نياكة حتى الصباح على أساس مناوبة ليلية… ربما سيسأل أحد، هل جربت مص الزب؟،.. بالتاكيد، فقد أبدعت في مص الزب وشرب حليبه، لكن بالطبع لم أفعلها مع زوجي حتى لا يشك فيني. #قصص_عابر_سرير @bullXman
النهاية