زميلي الفحل الذي ناكني
أنا شابٌ في السابعةِ والعشرين من عمري، ومن يراني يظنَ بأني في بداية العشرين من عمري،، أبيض ووسيم وشعر خفيف على وجهي، جسمي جميل وناعم، وطيزي مدورةً وناعمةً لكن تخفيها دشداشتي الواسعة، مفتوح منذُ أيامَ المدرسةِ، وانتكتُ من خمسةِ أشخاصٍ، لا أحبُ أمارس مع أي شخصٍ، بل أقيم علاقةً مع شخص وأظلُ معه لفترة حتى تأتي النهاية نبتعدُ عن بعضٍ لظرف ما، وتلكَ هي سنةِ الحياةِ، توقفت من أربع سنواتٍ ولم ينكني أحدٌ حيث كنت أفكر في بناءِ أسرةٍ والزواج وخصوصاً بعد حصولي على وظيفةٍ حكوميةٍ، وفعلا قدرت طوال تلك المدةِ أن لا أنساقَ إلى محنةِ خرقيِ، ولم أعرهُ أي إهتمامٍ حتى أصبحت مستقيماً كأنني لم أذق زباً من قبل.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
توظف معنا موظف جديد، أنتقلَ من جهةٍ أخرى، أول يوم آتى شعرتُ بنحوه شعورٍ غريب، شابً طويلاً أسمر وجسمه رياضي، حيث تظهر أكتافهُ مملوةً بالعضلاتِ، حاولتُ طبعاً التعامل معهُ كزميلِ عملٍ، بعض الأحيان حينما يقف أمام مكتبي أنظرُ نحو زبهِ، أتخيلهُ كبيراً بداخل الدشداشةِ، حيث أرى بروزهِ لكن كنت اتحاشى حتى لا ينتبهَ لي، ومع مرور الأيامِ لاحظتُ تعمدهُ أن يأتي خلفي ويلمس طيزي كأنه لم يقصد، وفي أحد المرات كنت أنسخ أوراقً على ماكينة الطباعةِ، وتعمدَ المرور من خلفي وبسبب ضيقِ المكانِ، حكَ زبهُ على طيزي، وقلت بعصبية أن ينتبه أين يمر، ومرة أخرى ضرب طيزي كأنه يمازحني.
وجاءَ اليوم الذي بدأ كل شيٍ، حينما كنا في اجتماع، وبسبب ضيق مكتب المدير، بعضنا ظل واقفًا وأنا منهم، بينما هو آتى متأخراً ثم حشرَ نفسه بجانبي، حينها لم أعرهُ اهتمام.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
توقعت لن يفعل شيئًا، لكنه كان ذكياً للغايةِ، حيث وضع يدهُ خلف ظهري، كانَ في وضع لا أحد يلاحظ شيئًا، ثم أحسستُ بيده تلامسَ ظهري ثم أنزلها إلى طيزي حيث مسحها بشهوةٍ، نظرت إليهِ بغضبٍ، وحاولت أبعدُ يده لكن خفتُ ألفتُ الانتباه، ثم قررت أن إلا اهتمُ له والإنتباهِ للاجتماع، إلا أنه يدهُ التي تلعب في طيزي لم تتركني لحالي، مسح طيزي بشكلٍ دائري ثم أحسست بأصبعهِ بين فلقتي طيزي، وخصوصا مع خفة ثوب الدشداشة وملابسي الداخلية الخفيفة، يستطيع الوصول إلى خرقي، حينها أحسست بأصبعهِ على خرقي، رغم غضبي وحرجي حينها لكن أشتعلَ خُرقي محنةً، وظلَ يفركَ خُرقي بإصبعهِ، حاول إدخالها لكن ثوب الدشداشة منعهُ، طوال الاجتماع وهو يحركُ أصبعهِ على خرقي، المحنةُ تقتلني. كان مجرماً لا يرحم وبمجرد المدير أنهى الاجتماع كان هو أول شخصً يخرجُ وتركني لحالي حيث خرجت آخرَ وأحد خوفاً من أنتباهِ أحدهم وذهبت مباشرة إلى الحمامِ حيث غسلتُ زبي الذي أخرجَ شهوتهِ وخرقي المتهيج المشتهي، ثم رجعتُ إلى مكتبي حيث كان هو على مكتبهِ، وطوال فترة الدوام لم يكلمني أو ينظر إلي.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
نهاية الدوامِ حيث الجميعُ ذهب، ولم يبقى أحدٌ غيري، رأيتهُ يقفُ على الباب ثم يأشرُ لي وتبعتهُ حتى دخَل غرفةَ المخزنِ التي تقعُ نهاية الممر، ثم دخلتُ بعدهِ وأغلقَ هو الباب، حضننَّي ومص شفايفي ولاشعوريًا وبدونِ مقاومةٍ بادلتهُ، لم أشعر بلذةٍ قط مثلما شعرتُ بشفايفي على لسانهِ، ثم جلعني انزلُ واركعُ بين رجليه حيث رفعَ دشداشتهِ وأخرج زبهُ،(اوووف) زبهُ كبيراً وعريضاً وعروقهِ بارزةً زادتني محنةً، وضعتهُ بين شفتي ومصصتهُ كاملاً في فمي، شعرتُ حينها كأني قحبةً عاهرةً أنتاكُ بكل الأزبابِ، ظلَّتُ فترةً أمصُ زبهُ واستمتعُ بطعمهِ اللذيذِ حتى أحسستُ بارتعاشهِ ثم أخرج زبهُ وقذفَ شهوتهِ في وجهي، وضربُ على وجهه كأنه يخرج المتبقي، ثم قومني ولفني حيث جلعني استندُ على الرفوفِ الحديديةِ، تركتهُ يفعل ما يريد دونما مقاومةً، ثم رفعَ ثوبي وبآنت طيزي أمامَ وجههِ وسمعتُ آهات إعجابه ( عرفت أنه طيزك حلوة).
طيزي الكبيرةَ المدورةَ اللينة حيث ضربَ أردافي وقبلها ثم أحسستُ يشمها ويمصها ولسانه بدأ يلعب بين فلقتي طيزي حتى أحسست به في خرقي، لحسَ خُرقي، محنة وشبق وهيجان اشتعلَ في كل جسدي، كتمتُ آهاتي حتى لا يسمعُها عامل النظافةِ الذي يتأخرَ في تنظيف المكاتب حتى المساء، كنت أشعر بيده تمسكُ فلقتي طيزي ورأسهُ محشورًا بينهما ولسانهُ يلحس خرقي، حتى سكبتُ كل شهوتي من المحنةِ. حينها قام وأنزلَ ثوبي وكنت لا أزل في حالة هيجانٍ، ضمني من الخلف حتى أحسستُ بزبهِ على طيزي، ناولني ورقةَ محارم لانظف وجهي ثم ضرب على طيزي وخرجَ، نظفتُ وجهي بالسريع ثم ذهبتُ إلى الحمامِ لاغتسل.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
محنتي لم تنطفئ حتى اليوم الثاني، جئتُ الدوام وكانت نظراتي عليه، انتظرُ ذلك الزبُ اللذيذَ أمصهُ ويدخلُ في خرقي، وانتظر لسانه يلحسُ خرقي، كنت في شبقٍ وهيجانٍ، لذا كان هو ذكياً حيث لم يقترب مني ذلك اليوم، ولا كنت ارتميتُ في حضنهِ ليشقَ لي طيزي، ومع نهاية الدوام حيث ذهب الجميع، وجدتُ ورقةً على مكتبي مكتوب عليها (المخزن). دخلتُ المخزن ورأيتهُ هناك حيث مسكني وحضنَّني ومصصني، ثم جعلني أمصُ زبهُ لكن لم طويلا حيث قومني وأسندني على الرفوفِ الحديديةِ، ضربَ طيزي ولحسَها ومصَها، هذه المرة نظفتها وعطرتها وأزلتُ الشعيرات الخفيفة منها، جعلت آهاتِ الإعجابِ بها طويلا، لذا لم يظل يلحس خرقي طويلاً حيث رأيتهُ يتناول مزلق ويضعهُ على خرقي ويمسحُ به ثم يضعه على زبهِ، وأحسستُ بأنفاسهِ، رأسُ زبهِ على خرقي، خرقي الذي كان يشتهيهِ، أدخلهُ قليلاً ، رغم أني مفتوح من زمان وأنتكتُ من خمسةِ فحولٍ قبله لكن أحسستُ بأن خرقي ضيقاً، دخل رأسهُ ثم بدأ بإدخاله كلهُ حتى أحسست زبهُ يغوص في طيزي، ناكني حينها بقوة حيث كنت مستنداً على الرفوف الحديدية، انتكتُ منه لنصف ساعة، أنفاسهِ على رقبتي، ويمص رقبتي حتى يزيد شهوتي التي انسكبت مرتين، كما كب شهوتهِ بداخل طيزي حيث أحسستُ بحرارته.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
خرجنا ذلك اليوم، ثم طلب مني مرافقتهِ إلى شقتهِ، وهناك ناكني في فراشه، رجعتُ البيت متعب من نياكته، وصرنا مع بعض واتفقنا بأن لا نمارس في المكتبِ حتى لا يكتشفُنا أحد، هناك كنا مجرد زملاء ولكن خارج كنا احباب حيث انتقلتُ للسكنِ معهُ، وصارَ ينيكني كل الأوقات ِ في الفراش أشبه بزوجتهِ.