script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أمُ أحمد وعمال البناء

        الكلُ يُنأديني بأمِ أحمد، أبني أسمه أحمد وأختهُ الكبيرة ريم أما أخوهُ الصغير أسامة، عمري 45 سنةٍ، مُتقاعدة، ومسُتمتعة بالحياةِ ما بينَ مُمارَسة الرياضةِ والأهتمامَ بنفسيِ، وجَلسةَ البيتْ الحلوةِ.

        أنا مُتوسطة الطول، وجسمي حلو وسط، لا هزيلةٍ ولا سمينة، صدوري كبار بارزة وكذلك طيزي، خصّري جميل بدون كرش، مهتمةٌ كثيراً بنفسي خصوصاً بعدماَ تقاعدتُ من مهنةِ التدريسْ.#قصص_عابر_سرير  @bullXman

زوجي أبو أحمد، يكبُرني بأربعةِ أعوام، يعملُ موظفاً حكومياً في منصبٍ رفيع، نعيشُ في بيتٍ كبيرٍ، وبهِ حوش كبير محاط بأشجارٍ وحديقةٍ صغيرة، وجاءتّنا فكرة بناءِ مطبخاً خارجياً، خططنا المكان وحددنا المساحةِ، وزوجي أتفقَ مع المقاول.

           بدأ الشُغل، وعلى أساَس يكون في حوشِ البيت، وما يحتاَج العُمال يدخلوا البيت، وزوجي قرّر يبْدو الشغل دون الحاجة هو يَتفرغُ لِمُتابَعتِهم لأِنهُ في زحمةِ عمل. وبدأَ العمالَ يشتغلونَ حيث كانوا أربعةَ باكستانيون، ولاحظتُ من بينهم، واحدٌ طويل وشكله مرتب أكثرَ من البقيةِ، ورغم يدلُ على صغرهِ لكن الواضحَ بأنهُ هو المسؤوُل (الفورمن)، أشاهدهم أحيانا من نوافذِ البيتِ، أو حينما أخرجُ، وبعضَ الأحيانِ، آمُرّ الشغالةِ بإعطاءِهم القهوةِ مع التمرِ والفواكه، وبخاصةٍ زوجي أخبرهُم بأن يُرتِبوا أمُورهم في مسألةِ الآكل، فلسناَ مسؤولينَ عنهم.

            بعدَ أسبوعٍ من بدايةِ العَمل، كنتُ راَجِعة من السوقِ، دَخلتُ البيتَ، حيثُ ألبسُ عبايتي السوداء، ورغم العباءةِ تكون صُدوري وطيزي بارزاتٍ واضحاتٍ مرتجاتٍ، يرتجن معاً مع كل خطوةٍ، ومهما حاولتُ تغطيتهنّ دوماً كبرهنّ ورجتهنّ يفضّحَني، وحينما كنتُ أصعدُ درجَ مدخلِ البيتِ، بالطبع هنا يكون الطيزُ مشدوداً شداً على العباءةٍ لتتضحَ معالمَ كبرها وملامحها، أحسستُ بشخصٍ يقف خلفي، إلتفتُ سريعاً لأجد ذلكَ العاملُ الشابُ، بوجه الطويل الأبيض ولحيته الصغيرةِ المُهذبةِ، بالتأكيدِ كانَ ينظرُ إلى طيزي باستمتاعٍ مما أغاضني بشدةٍ، شعرت ُ بالحرارة بداخلي، وأردتُ أنْ أزعقُ بأعلىَ صوتي في وجهِ، لكن كان هو أسرعُ مني حيثُ رفعَ كيساً في يديهِ وقالَ لي بأنهُ سَقطَ مني لحظةَ خرُوجي منَ السيارةِ، أرتبكتُ وأخذتُ الكيسَ ودخلتُ داخلاً.

           اليومُ الثَاني، كنتُ على نافِذة صالة الطابقِ العلوي، أنظرُ إلى حوش البيت الخلفي، بعد لحظاتٍ، رأيتُ ذلكَ العاملُ الشاب يمشي هناكَ، استغربتُ وجودهِ هنا، حيث لا عمل لهُ، ثم إقتربَ من حبلِ تعليقِ الملابسِ المغسولةَ، حتى ينشفن تحت أشعةِ الشمس، ومن ضمن الملابسِ المعلقةِ ستيانات وكلاسين لي حيث وقفَ بالقربِ منهن.

           الفُضول شدّني لمعرفةِ ماذا يفعل؟، خطر في باليِ، لعله فقط ينظر إليهن، ولم أتوقع يقوم بحكِ زبهُ من خارجِ ملابسهُ الباكستانية، ثم تناولَ أحد كلاسيني، ودخلَه داخلَ ملابسهِ حيث يَحكهُ بزبهِ، لابد حينها كانَ يتخيلُ منظرُ طيزي وكسي، تلك اللحظةِ، ما عرفت شعوري حينها، أغضبُ أم زَادني فُضول؟!، ربما امتزج الأمرين معاً، شعرتُ بالغضبِ والفضولِ مما يفعلُ، أرى كلسوني على زب باكستاني، شعرت بالفضول ماذا يتخيل؟، هل يتخيل زبهُ في كسي؟؟، راقبتهُ حتىَ رأيتُ ارتعاشهِ التي تدلُ على أِنزاله ثم مسحَ منيهُ بكلسوني، واشتعلت غضباً لحقارتهِ بإرجاع كلسوني مكانه، ثم ذهبَ. في المساءِ، #قصص_عابر_سرير  @bullXman بعدما ذهبَ العمال، ذهبتُ مسرعةً، واخذتُ الكلسون، شهوته البيضاء لا تزال على كلسون يابسة، وريحةَ زبهُ، شعرت بالقرف بداية الأمرِ لكن تهيجت بعدها، وتلك الليلة لم أنم حتى ناكني أبو أحمد نيك لكن لا أزال أشعر بالهيجان كأن نارً لا يمكنُ إِطفاؤها.

            صباحَ اليوم التالي، أخذتُ أشدُ قمصان النوم إغراءً عندي لونهُ وردي سكسي من قطعةٍ واحدة،  وذهبت وعلقتهُ على حبلِ تعليقَ الملابس، وانتظرتُ حيثُ أتوا وعملوا، وانتظرتُ بنفس الوقت، ثم بعدَ فترة رأيتهُ قادم ووقفَ نفس المكان، #قصص_عابر_سرير  @bullXman  انتبهَ للقميص، حيث رأى يمينا ً ويساراً ليتأكد عدم وجود أحداً، ثم أخذَ القميص ويشمهُ ويمصهُ بشفايفه، شعرتُ بالهيجان، أحسستُ كأنه يمصُ جسمي كاملاً، ثم أخرجَ زبهُ من بنطلونهِ الواسع كأنهُ أفعى، وجلخ عليهِ وهو ممسكاً بقميصي، كنت أشاهدَ زبهُ يكبر ويكبر في يدهِ، تنهدت تنهيدةً طويلاً أوووووووف، شعرتُ بقشعريرةٍ تهزُ جسمي كلهُ، كيف لإمرأةٍ أن تستحملَ هذا الزب!!!؟؟؟، ويتضح من وجهِ المتعة والمحنةِ يجلخَ زبهُ حتى نزل، وبنفسِ الطريقةِ مسح مينه بقميصي، وفركهُ على رأس زبهُ، شعرتُ بمحنةٍ شديدةٍ، جعلتني إدخلُ الحمامَ لإفركُ كسي بإصَابعي متخيلةً ذلك الزبُ الباكستاني، وتخيلت زبهُ يلمسُ كلَ جسمي، ويلعبُ في كسي، حتى نزلت ولا أزال لم أشبعُ.

          وحينما ذهبواُ، ذهبتُ وأخذت القميص، شممت رائحة زبه، ولحست منيه الذي أصبح َ يابساً، تمنيت لو كان لا يزال رطباً، بالرغمَ في حياَتي  لم أذقْ منَّي من قبل، ولكن الهيجان قوي لفعل أي شي، حتى ليلا حينما ناكني أبو أحمد لم تنطفئ شهوتي بالرغم قال لي” شو وفيك، اول مرة يومين وراء بعض نسوي”.

         كنتُ في حالةِ هيجانٍ ومحنةٍ وشبقٍ، عرفت لن تنطفئ لدي حالة الهيجان هذه حتى أذوقُ ذلكَ الزب،  وقرّرتُ فعلاً بتجربتهِ وهي فرصةٌ لا تتعوض حيث نحنُ في البيتِ وليسَ خارجهِ.

             قررتُ اليومَ التالي أن أُبادرُ بحركةٍ، لبستُ بنطلون استرتش ضيق مع قميصٍ ضيق تجعلَ الصدورِ بارزات، ثم لبستُ عباءة مخصرة، توضحُ معالمَ الجسم أكثر مما تسترهُ، وذهبتُ إليهم ثم ناديتُ عليهم وسألت عن مسؤولهم، فظهرَ إلي هو حيث شعر قلبِي بالإرتياح، كما ارتعش جسمي كله، صدوري وكسي وطيزي.

           أشرتُ إليهِ بالقدومِ معي، وتعمدتُ أمشي أمامهُ، طيزي البارزةُ ترتج أمامهُ، مشدودة حيث تتضحُ معالمِها المغريةِ المثيرةِ، بالتأكيد عيونه تحدقُ فيها بشهوةٍ، ومشيتُ بتغنجِ حتى وصلتُ مكانٍ في الحوش،  ومثلتُ كاني أريدُ تعديلات في هذا المكان، قمت أشرح لهُ حيث تعمدتُ أن أفصم له، والتقرب منه بحيثُ يلمسَ جُزءً من جسمي بالخطأِ، أو أتركَ العباءةِ تنفتحُ ليرى جسمي بالبنطلونِ والقميصِ، أحسستُ بهيجانهِ، حيث عيونهُ تتفحصُ جسمي كاملاً، وكانَ ويحاولُ تغطيتَ زبهِ القائم بملابسهِ ووضع يده عليهِ، وليهرب من الموقفِ، قال “يحتاج يسوي حساب وبكرة يخبر”.

            اتفقناَ على يحسب المكان وتكاليفه، وبعدها ذهبت عنه وحتما كان يشاهد طيزي ترتجُ أمَامَ عينيهِ، كنتُ متاكدةٌ بأنهُ هيجان للآخرِ، #قصص_عابر_سرير  @bullXmanركضتُ نحو النافذةِ، ورأيتُه يقف مكانهُ كأنه يفحصُ المكان، ويدهُ تَحكُ زبه، ثم أدخلها بداخلٍ وحكه، كان واضحاً متهيجاً ومشتهي بشدةٍ، وبدأ كأنه مصممٌ في داخلهِ بأن ينكني.

           وصلتُ حديّ من الشبقِ في رغبةِ زبُ الباكستاني ينيكيني، لم يعدُ زبُ أبو أحمدٍ يكْفي شهوَتي، كنتُ أشبهُ كالذيِ باعَ كلُ شئٍ، وقررتُ أجعل ذلكَ الباكستاني ينيكني نيكً لا يرحم، ثمةُ مخزنٌ لدينا في البيتِ، نُخزن فيه الأغراض، وبعيد عن موقعِ البناء، مكانٌ لا ينتبه إليهِ أحدٌ حتى أصحابِ البيتِ، ذهبت إلى المخزنِ، رتبتهُ ونظفتهُ وضبطتهُ، وأحضرتُ فراشً، وتركتهُ هناك، تلك الليلةِ، وناكني أبوأحمد ليلتها ولكن زبهُ لم يطْفئ محنتي.

            في صباحِ اليومِ التالي، تسبحتُ وحلقتُ كسي ونظفتَهُ وتجهزتُ وتعطرتُ ولبستُ لبسةً خفيفةً قصيرةً حتى الركبِ، #قصص_عابر_سرير  @bullXmanوبعد فترة جاءتني الشغالةِ بأنه أحد العمالَ يريدني،توقعت هو، لبستُ العباءةَ وخرجت، وبالفعلِ كان هو ينتظرُني خارج البابِ، ونفسَ الحال، مضبط نفسهُ بملابسِ أنظفُ وأرتبُ وثمة عطرٌ خفيف، رغم نوعيته الرخيصةِ لكنه جذبني، شعرتُ كأنه يعرفُ سوف ينيك هذا اليوم، أحسستُ كل واحد منا مشتهي الآخر، حينها أِشتعلتَ المحنةُ في كل جسمي، وأحتر كسي بحرارة الشهوةِ.

            مشيتُ أمامه وطيزي يرتجُ بشكلٍ مُثير،  وبخاصةٍ لبستي الداخلية الخفيفة وعباءتي مُلتصِقتان بجسمي، ووقف في نفسَ المكانِ كأنه يشرحُ لي، كلانا يبحث عن بداية، تركت العباءة تنفتح، حيث ظهرت لبستي الخفيفة حيث بآنت مفاتني، شعرت بهيجانه، لذا حشرتُ زيفسي في مكان ضيق على الجدار، وادعيتُ كاني اسأله عن موضوع ، حيث أشرت إلى موضع معين، أضطر يقف وراءي شعرتُ بإنفاسه، حينها شعرت بيده تلامس ظهري، ثم يحضني من الخلفِ، شعرتُ بانفاسه ِ وتوترهِ، وحينما لاحظَ سُكوتي،  حضني أكثر ومسكَ صدروي وفرصهُما، شعرتُ بزبهِ على طيزي، وإنفاسه المتهيجةِ على رقبتي.

              أشرت إليه بالذهابِ إلى المخزنِ، مشي خلفي وهذا المرة زبهُ القائم لا يحاول اخفاءه، بل متشوقً لرؤية طيزي التي سيرأها بعد قليل، دَخلنا المخزنَ وبمجرد غلقَ الباب، هجمَ علي وحضنّي، ثمَ أسندني على الرفوف الحديديةِ، وقبّل شفايفي ورقبتي، ما كنتُ أرغبُ في البداية بتقبيلِ الشفايف بس الشهوة لا تتركَ لي مجال، بعدها خلعَ عباءتي، وبقيتُ باللبسة الخفيفةِ القصيرةِ رفعهُ وخلعهُ حتى أصبحتُ بدون شي يسترُ جسدي، كنتُ بدونَ كلسون ولا ستيان، وقفتُ أمَامهِ بجسمي الأبيض العاري، مسكَ صدوري، عصرهما بيديه ثم مصهما وانا واقفة حيث ظهري وطيزي يلامس الرفوفَ الحديديةِ، بعد أن مصَ صدوري نزلَ إلى كسي يمصهُ، ااااه من مصِّهِ، عذبني، آثارني، أولَ مرةٍ أحدٌ يمصُ كسي وقافي، رفعتُ رُجلي اليُمنىَ على الرفِ، وأنا ممسكة بقوة بيدي على أعمدةِ الرفوف الحديديةِ، يكاد لسانهُ يقطعُ كسي، يمصه مص، يلحسهُ لحس، يشفطُ بظري بشفايفهِ، قتلني من المتعةِ، آهاتي مكبوته، أصارعُ نفسي من الصراخِ من المتعةِ حتى لا يسْمعني أحدٌ، أاااااه…
             بعدها قامَ وخلعَ ملابسهِ الباكستانية، صدرهِ مملؤً بالشعرِ حيث هيجني، وازدادَ هيجاني حينما أنزلَ بنطلونهُ ليظهر زبهُ الكبير أوووف، طلعت تنهُداتي بصوتِ ممحونٍ مسموعٍ كلي رغبةٍ وشبق، سمعني وشَعرَ بهيجاني.

         خفتُ، كيفَ سيدخلُ هذا الزبَ في كسي!؟، كيف سينكني وأنا متعودةً على زب أبو أحمد الذي لا يأتِي نصفهُ، مسك العامل الباكستاني زبهُ وهزه ُ أمامي، واشارَ إلى بمصهِ، ودون أن ينتظرَ ردي، أنزلني بالغصبِ حتى جلستُ بين  رجليهِ وزبهُ يواجهُ وجهي، في حَياتي كلها لم أمصُ زبً من قبل، ربما لم أكن أوافق لكن الشهوةُ تَقُودني إليها مثلَ العبدةِ أوافقُ دونَ ترددٍ، مسكتهُ وأحسستّ بكبرهِ في يدي، فركتهُ ثم ووضعت شفتي على رأسه، مصصت رأسه، طعمه مختلف، ثم أدخلتهُ في فمي رغمَ كبرهِ، شعرتُ بالمتعةِ والمحنةِ، ثم أدخلهُ واخرجهُ في فمي، أمصهُ وكان مملؤً بلعابي، سمعت صوتُ استمتاعهِ وتنهداتهِ، تحمست مصصته أكثر واكثر ومحنتي تزدادُ،، وأدخلهُ كلهُ في فمي، من طولهِ يصلُ لِحلقي، وعُرضَهُ يغلقَ فمي، محنتي القويةُ تريدهُ في كسي.

#قصص_عابر_سرير  @bullXman

           ثمَ رَفعني، وجعلني التفت حيث اقابلَ رفوفِ المخزنَ الحديديةِ، استندتُ بيدي على الرف، ثم قامَ ورفع رجلي اليسرىَ، لأشعرَ بزبهِ الكبير يلامسَ طيزي، وما حسيتُ إلا  يديهِ تضربُ أرادَفي، رغمَ قوةِ الضربةِ  لكن زَادتني شهوةً، مسكَ زبهُ وحكهُ على كسي حتى وصلَ خرقي، حكه عدت مراتٍ، كنت مشتهية للغايةِ، اقول له “نيكني نيكني”، مسك صدوري وفركهُما، وضغطَ على حلماتي الواقفةِ بقوة، يُعذبني ويزيدني شهوة، ثم أحسستُ بزبهُ يدخل كسي المبلولِ المشتهي، شعرتُ بكبره يدخلُ كسي المسكين كأنه أول مرةٍ ينتاك، أشبه بليلةِ الدخلةِ، كنت أريد اصرخ من الألم والمتعة، أشبه بساطورٍ يقطعَ لحمي، أصبحَ زبهُ في كسي يدخلُ ويخرجُ، وصارَ ينكني بقوةٍ، ويضربُ على طيزي، ويفركَ صُدوري،وأحيانا اشعرُ يبحسُ رقبتي، وصوت آهاءتنا وتنهداتنا مكتومة حتى لا احد يسمعنا، وصلت لنشوتي حتى نزلتُ قبلهُ، وبعدما حسيت أنه قرْب ينزل، قلت له لا تتنزل داخل، وطلع زبهُ وضربه على طيزي، بعدها إلتفتُ نحوهُ، مسكني ومص شفايفي، ثم أنزلني إلىَ زبهِ، وأشار إلي بمصهِ، لم أكن ارغبُ بمصه حينها، لكن لا ادري ما الذي يدفعني إلى فعلِ ما يقوله، مسكتُ زبهُ الواقفَ القائمَ، ومصصته وحينما شعرتُ بأرتعاشه حيث وصل لشهوتهِ أخرجته من فمي، وفركته حتى قذفَ شهوتهُ البيضاءِ التي تنأثرت في وجهي وصدري، تقززت بداية الأمر، ولكن ليس لدي حيلة ، فكنتُ تحت رحمتهِ، ثم مسكَ زبهُ وفركهُ على شفايفي، كنفسِ الحال حنيما كانَ ينظف زبهُ عل كلاسيني، وبعدها قومني ثم مص شفايقي وقال لي “شكرا مدام”.

              لبسَ ملابسهِ وخرجَ، كنتُ حينها بدون ملابسَ حيث جلستُ على الأرضيةِ، شعرتُ ببرودتها تلامس جسمي الحارة من النياكةِ، حتى الفراش الشي جهزتهُ سابقاً لم نستخدمهُ، أحسست بأن الأيام القادمة ِ ستكون حافلةً بالنيكِ. قمتُ ثمَ ليستُ ملابسي، ودخلتُ البيت، سبحت ونمت، وبالليلِ سألني أبو حمد يسالني يرغبُ بممارسةِ الجنس، حسنها لم تكن لدي رغبةٍ، فعلاً لم يكن لدي رغبة في زب أبو أحمد بعد نياكة زب العاملُ الباكستاني، كما أنتظر بشوقٍ نياكة اليوم التالي.

              اليومِ الثاني، تجهزتُ بنفسِ الموعد، لبستُ العباءةَ بدون أي شي يغطي جسدي، طيزي وصدوري يرُجن أحراراً داخل العباءة ينتظُرن فم ويد وزب العاملِ الباكستاني ليقبض عليهن، وحينما خرجتُ رأيتهُ ينتظرني بالقربِ من المخزنِ، ولما راني دخلَ، كان متأكداً بأنيي سأتي إليه بعد تلك النيكة، وبعدما دخلتُ المخزن، أغلق َ الباب ثم حضني تقبيلاً، كنت مشتاقةً إليه، كسي مشتاق ٌ إلى زبهِ المارد، مصَ شفايفي، ويدهِ تلعبُ بصدوري، ثم يمسح بيده على طيزي، وأحسستُ بزبهِ من داخلَ ملابسهِ قائماً يريد الخروج.#قصص_عابر_سرير  @bullXman        

         أشرتُ إليه نحو الفراشِ، ذهب وأحضره وفرشهُ على الأرضيةِ، قمت أنا وخلعتُ العباءة، وأصبحتُ حينها عاريةً بالكامل، ونمتُ على الفراشِ، وهو بسرعةٍ خلعَ كلَ ملابسهِ،  وجاء ونام على جسمي يمصهُ، بدايةً من شفايفي، بشفايفه قطعَ حلماتي من المصِ والفرك بإصابعهِ، حتى أحمرت أحمرارا مشتهيةٍ، ثم نزلَ يلحسُ كسي ومصه،  أحسستُ لسانه مثل زبهُ، قوياً وعنيف، يضربُ كسي ضرب، اووووف، ثمَ طلبَ مني أنقلِبَ، ثم جلستُ بوضعيةِ  الكلبة، فصمت طيزي ورأسي نائماً على الفراشِ، كان خلفي حيث طيزي تواجههُ، ضربَ على طيزي، ثم مسحهُ بكامل يديه، حتى مسحَ بإصابعه إلى خرقي، خفت حينها لا يدخل زبه في خرقي، ما استحملَ، بعدها قام لحس كسي ومصه، كنتُ أشبه بالميتةِ من المتعةِ، حيث شعرت يحكُ زبه على كسي، وناكني بوضعية الكلبة، صار ينكني يدخل زبه في كسي وعانته تضربُ على طيزي، أشعر بزبهُ في كسي يدمرهُ تدميراً، يحطمهُ تحطيماً، ثمَ غيرنا الوضعيات، مرةٌ نمتُ على ظهري وركب ف ، ومرة رفعَ رجولي، ومرة نام على ظهرهِ، وأنا ركبت زبهُ مثل الخيالةِ، وقمتُ أنط عليه نط، وبعدها خرج زبهُ وكب شهوتهِ على رجولي، ثم ناكني باصابعهِ حتى نزلت، بعدها مصَ شفايفي، وقامَ ولبسَ ملابسه وقبل أن يخرج أخبرته بإحضار كندم، وهز رأسه قائلا ً “تمام مدام” وخرج، وأنا استلقيت على الفراشِ بدون ملابس، ثم لبستُ وخرجت ونمت ُ في غرفتي حتى العصرِ.

                 وصُرنا كل يومٍ على نفس الحالةِ، نياكة بمختلفِ الأوضاعَ في المخزنِ، وبدون سابقِ إنذار جاءت الدورةَ الشهرية، وكان الباكستاني جاهزاً للنيكِ كل يوم، حيث شعرَ بالتضايق، لكن قامَ بمص ولحس جسمي كلهُ، ولما جاءَ على طيزي، ضربهُ ولحسهُ، وحكَ زبهُ على خرقي، قلت له لا،  بس هو أشار إلي فقط يحكَ زبه، وآثارني كثيراً لما حكه، حاول يقنعني بأنه النياكة من الخرق حلو لكن خفتُ من كبر زبهُ، وقلت له حك عليه ، وقامَ يُحك  ويضغط زبهُ على طيزي الكييرةِ، ويحضني من الخلفِ، ويفركُ صدوري وبعدها على طيزي.

                ذلك اليوم، أحسست نفسي مُولعة من طيزي، مشتهية بشبق وخاصةً لما حك زبهُ على خرقي، شعرت مولعة أنتاك منه، وقلتُ في نفسي، م المانع من تجربة النياكة من الطيز!؟، كثير من البناتِ انتاكن منه، وخصوصا لما كنت مديرة مدرسة التقيت ببنات كثيرات مارسنَ النيك من الطيز، والآن أنا في منتصفِ العمر، فلماذا لا أجرب واستمتع.

#قصص_عابر_سرير  @bullXman

            اليوم التالي، نظفت طيزي ودلعتهُ، والتقينا بنفس الموعد، مصَ شفايفي وصدوري، ولحسَ كل جسمي، وبعدها ضرب على طيزي، وخبرته إذا يريد ينيك، ما صدق، طاح فيها مص ولحس.

           نمتُ على الفراشِ وفصمتُ له طيزي مثل الكلبة، رأسي على الفراشِ، يديه تمسحُ على طيزي، يضربُ أردافي، أتعذبُ بمتعة من ضرباته،  ويحضن ُ طيزي بوجهِ، يقبلهُ، يلحسهُ، وولعت لما لحسَ خرقي بلسانهِ، ما تخيلت هذه الحركة تكون عذابّ من المتعة لا تريد لها أن تنتهي، حسيتُ برعشةٍ في كل جسمي، حتى صوت آهاءتي يرتعش، لحس خرقي بحس حتى ابتل، وصار جاهزاً لزبهِ الكبير، يفتح أردافي الكبيرةِ بيده، وحكَ أصبعه، ثم أدخلها، وصار يدخلها ويخرجها حتى أدخلها بالكامل.

             كنت في حالة متعةِ لا توصف رغم الألم والتوجع، أحسست لا أملك طيزي حينها، كان أشبه بلعبةٍ في يديه يلعبُ فيه كيفما يشاء، حكَ زبهُ الكبير طوال عرض طيزي، شعرتُ بالخوفِ، ولكن المتعة ِ أكبر، حك رأس زبهُ على خرقي، أنفاسي تزدادُ مملؤه بالهيجانِ والخوفِ، حينها تذكرتُ لا يوجد زيتٌ أو كريمٍ  مزلق، قلبي يدقُ، خفتُ، كنت في ورطة لا يمكن الخروج منها، سمعتُ العاملُ الباكستاني يبصق لعاباً في يديه، ووضعه على زبهُ، وفركَ بيديه  المملؤةِ باللعابِ على خرقي، ثم مسح برأس زبه على خرقي، شعرتُ بالمتعةِ الشديدة، ثم بدأ بادخاله، خِرقي ضيق لم ينتاك من قبلٍ، أدخله قليلاً، رويداً رويداً ، صوتي المتألم باهأت متعة تزداد مع كل إدخال، رغم الألم والتوجع لكن شبقي ورغبتي بنياكة طيزي تُنسيني كل ذلك، كان يدخله ويخرجه بكل هداوةٍ، كان يخرجه ويبصق عليه بلعابه ثم يدخله، وصوت توجعاتي تزداد “اااااي..ااااه”،  صوتي متألمٌ، ومتألمةٌ بذلك الزبُ اللي يقطعُ طيزي  تقطيعا أشبه بسيف يقطع لحمي، أحسست بدخولهِ نصفه، حتى أحسست دخوله كاملا يغوص في أعماقي، حينها أنفاسي انقطعت، لم استطع التنفس، سألني إذا أريده إخراجها والتوقف، قلت له لا تخرجهُ، كنت أريد ينكيني نيك، وبالفعل ناكني ،، حيث اسمع صفقات طيزي عبر عانته حتى ركبي تعبتْ، واستلقيت على الفراش واستلقى هو فوقي، ولا يزال زبهُ يغوصُ في خرقي،ناكني وكل مرة ارفع له طيزي، لم يخرجُ زبهُ حتى أنزلَ كل شهوتهِ الساخنة  بداخل خرقي التي أحسستُ بسخونتها.

           رغم الألم الذي أحسست ذلك اليوم لكن المتعة لا توصف، طول اليوم أشعر بالألم حتى زوجي سألني حينما شاهد وضعي، أخبرته أشعر بالألمِ في رجلي وفي اليوم الثاني، ناكني من طيزي نيك لم يتوقف، ولكن هذه المرةِ أحضرتُ زيتاً حيث كان النيك أسهل وأحلى وأسمتعتُ كثيراً، وصار كل يوم ينيك طيزي حتى أِنتهت الدورة الشهرية، ثم رجع لنيكِ كسي بمشاركةِ طيزي.

#قصص_عابر_سرير  @bullXman

          أكيد تتوقعوُا قصتي تنتهي هنا، لا.. لا تزالُ قصتي مستمرةً،صار للعمال يعملون قرابةُ الشهرين في البيتُ، وصار لي أنا مع نياكةِ العاملُ الباكستاني شهر ونص، ناكني فيها بكلُ الأوضاعِ من كسي وطيزي، حتى لاحظتُ بأن طيزي كبرت من نياكتهِ، ولكن تكملة قصتي، العمال البقية بدوا يشكوا في صاحبهم، الذي يختفي في ذلك الوقت كل يومٍ، والظاهر فيه واحد منهم بدأ بمراقبتنا منذُ فترةٍ، وأخبر صاحبهِ العامل الأول، وأخبرني بالأمر، حيث يريد أن ينكني، بالتأكيد، في البداية رفضتُ ولكن خوفاً عن تهديداته وافقت.

             وجاءنا اليوم الثاني، خلعتُ ملابسي وناكني بدون أي مقدماتٍ، فقط أدخلٕ زبهُ في كسي، لم يمض كسي ولم يلحس، لم أهتم فقط أريد أُنهي الموضوع، الجميل في العاملُ الأول فهم وجاء حيث قام بلحس ومص كسي وصدوري، وبعدها ترك المجال للعامل الثاني ينيكني، وعلى مدار أسبوعين، صار الاثنين ينكوني معاً، أحياناً بالتناوب ، وأحياناً ينكوني الإثنين مع بعضٍ، وجربنا وضعية أحد ينكني من كسي والآخر من طيزي في نفس الوقتِ.

         وفي يوم ما، كان العمال الإثنين ينكوني، دخلَ عليناَ العاملينِ الآخرين، كانوا يراقبون، خفتُ بمجرد رُؤيتهم، شعرتُ بقلبي يسقط من مكانهِ، وبالتأكيدِ، الإثنين يطالبون بحقهم في نيكي، كانوا أكبر وغير مرتبين مثل الأول، واشكالهم وسخةٍ،  العامل الأول كلمهم وأَقنعهُم بالذهابِ وسألني، وبعدها وافقتُ ولكن ليس اليوم، بالغد.

           طوالَ ذلك اليوم، شعرتُ بالحزن الشديد والتضايق، شعرتُ بأن الدنيا أظلّمت حينها، ولمتُ نفسي لماذا دخلت في هذا النفق الذي لا أعلم كيف الخروج منه،  في حياتي  لم يشاهد أحدٌ شعرةً من رأسي، والآن أصبحتُ قحبةً رخصيةً لعمال باكستنانين، وينكوني في بيتِ حيث يعيش زوجي وأولادي، ولكن الفأسُ وقعَ على الرأسِ.

               اليوم التالي، حضرَ كلهم، ورتبت لكل واحد منهم له دور  للنيك، بداتُ بالعامل الاول الذي يبدأ بمص ولحس وزبهِ الجميل، ثم العامل الثاني الذي ناكني من كسي وطيزي، والثالث زبهُ كبير مثلَ العامل الأول ورغم نياكتي من الأول والثاني لكن أحسست كأني أنتاك أول مرة، ثم جاء الرابع وكان أكبرهم سناً، وزبهُ ضخمٌ وعريض، وناكني بقوة جعل انفاسي تتقطع، ذلك اليوم رغم أننّي كنتُ متضايقة لكن شعرت بالاستمتاعِ الشديدِ والهيجانِ الذي لا ينطفئ،  حيث جعلت أبو أحمد ينكني، وحسيت بمتعة ذلك اليوم أنتكت من خمسةِ.

            ومنذُ ذلك اليوم، أصبحتُ مثل القحبة لهم، كل يوم ينكوني بإربعتهُم، كل مرة دور أحد ينكني، وأحياناً أثنين معاً ينكوني، حتى كنت يومياً أشعرُ بالتعبِ والإرهاقِ وأنامُ لوقتٍ متأخر.

#قصص_عابر_سرير  @bullXman

              استغرقَ عمل البناءِ أربعة أشهر كامل، أغلب الأيام منتاكةً فيهن، وبعدما جهز المطبخُ، نادوني العمال حيث حضرت المطبخ حيث لا تزال رائحة الصبغِ قويةٍ، وثمة فرشة صغيرة وُضعت في وسطِ المطبخ، ولحظة دخولي المطبخ، مسكني الأول ُ ومص شفايف، ثم جاء العامل الثاني والثالث وحضوني أحد من الأمام واحد من الخلف وصرتُ بينهُم الأربعةِ، خلعوُ ملابسي، لحسوا كلهم جسمي، وناكوني باربعتهم بنفس اللحظة، واحدٌ يمصُ صدوري،  وواحٌد ينيك كسي، و احدٌ ينيك طيزي،  وأمصُ زب أحدهم، كنتُ حيِنها قحبةٌ عاهرةٌ حقيقةٌ طوال حياتها تعيشُ في العهرِ والقحبِ، وكلَ واحدٌ منهم نزلَ أكثر من مرة من النيك حيث قذفوه في كلَ جسمي، وبعدما انتهوا كلهم، لبسَوا ملابسهم الباكستانيةِ الفضفاضةِ وذهبوا وتركوني وحيداً في المطبخِ الجديدِ حيث إِمتزجتَ رائحة المنّي برايحةِ الصبغ، نمت هناك من التعبِ، وقبلَ الظهرِ بقليل، قمت ولبست ملابسي، كان موعد رجوعَ زوجي وأولادي.

              ذلك كانَ آخر يومٍ للعمال في العملِ، حيث انتقلوا للعملِ في مكان عمل بعيد،  تخيلتُ زوجة صاحب ذلك البيت ِ راح تستمتعُ بنياكتهم، والحينُ أنا مشتاقةٌ لزبٍ يطفئ نار كسي وطيزي التي تهدأ ابدا، ولا زلتُ لا أملك الشجاعة بلقاء شخص ينكني خارج البيتِ.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!