script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

سحاقي مع الأستاذة عبير

أنا طالبةَ ثانويةَ عامةَ، بنتٌ جميلةٌ، طويلةً وبيضاءً، والأمرُ المميزُ بأن جسمي حلو سكسي، نهداي دائريان كبيران ناشبانِ، وطيزي مدورةً بارزةً، ورغمَ كنتُ أجدُ الكثيرُ من المغازلاتِ والتحرشاتِ، وسمعتُ عن قصص علاقاتَ زميلاتي مع شبابٍ، لكني لم أهتم كثيراً بهذا الموضوع وبخاصةٍ العلاقاتُ مع الشبابِ.

في المدرسةِ، أختصاصيةُ المختبر أسمُها الأستاذةُ عبير، صارمةً وجديةً وكلُ الطالباتِ تخافُها، ورغمَ ملامحها العصبيةِ والجادةِ جميلةٌ وحلوةٌ ومهتمةٌ بنفسِها كثيراً، وجسمها حلو ورائعٌ ومتناسقٌ، وتتضحُ ملامحَ طيزها وصدروها بشكل إغرائي، وكانت أطولُ مني قليلاً.

لم أفكرُ يوماً فيها بشبقٍ أو شهوانيةٍ أبدا حيث كانت مشرفةُ المختبر، تعلمنا بعضَ موادَِ حصةِ العلومِ، رغمَ أنَ تعامُلها معي مختلفٌ عن البقيةِ، فمعهُنّ جديةً وغير متساهلةً، الكلُ يظنُ وأنا مِنهُم شاطرةٌ كثيراً في الموادِ العلميةِ.

في أحدِ الحصصِ، تأخرتُ في الخروجِ من المختبرِ، مسكتني وحضنتني وقبلتني على خدي وقالت “أنتِ أشطر واحدة”.

بالنسبة لي في البدايةِ عادية، لكن تكرارها جعلني أشعرُ بالحرجِ، فمرةٌ جاءت وراءي وضمتني من الخلفِ، أحسستُ بصدورِها الكبارِ على ظهري وتعمدت تفركهم، بصمتٍ شعرتُ بالحرجِ.

ويومٍ ما، بينما أعطتنا أختبار صغير لإجراء تجربةً، فكنتُ أول واحدةٍ تحُلها بنجاحٍ ( لاحقاً اِكتشفتُ إنها اعطتني أسهل تجربةٍ)، المهمُ بعدما إشادةَ فيّ أمامَ الطالباتِ، ولما إنتهت الحصةَ، طلبت مني الانتظار حتى كل الطالباتِ خرجنَ من المختبرِ، جاءت وحضنتي وقالت إنَّي أفضل طالبةً واشطرُ واحدةً، وقَبَّلت خدودي التي أحمرتُ خجلاً لكن المثيرُ والمحرجُ حينما لامست شفتاهَ شفتي بقبلةٍ سريعةٍ، حينها شعرتُ بالحرجِ والخوفِ والارتباكِ، وهي حست فيني، لذا خرجتُ بسرعةٍ من المختبرِ، الموقفُ جعلني اتفادها قدرَ الإمكانِ وهي لاحظت.

وبعد فترةٍ، كنتُ مارةً مع زميلاتي بالقربِ من المختبرِ، سمعتُ مُنادتها لكن اصطنعتُ بعدم سماعِها غير أنَّ زميلاتي نبَّهني بمنادةِ الاستاذةُ عبير، كنتُ خائفةٌ بعض الشيِ، وحتى لا يدخلُ الشكَ لدى البناتِ، ذهبتُ إلى الاستاذةِ عبير ودخلتُ المختبر.

قالت لي:” اعرف انك تتهربي مني… عندك حق، ساعترف لك، بأنني معجبة فيك وأحبك”.

كنتُ في حالةِ خوفٍ وارتباكٍ، لم أعرف ماذا أفعلُ حينها، اقترَبت مني ومسكَت يديّ وفركتهُما بين يديها بلطفٍ، وهي تنظرُ إلي مباشرةً، ثمَ حضنتني وضغطتّ بِجسمِها علي مما أحسستُ بصدوري تلامسُ صدورها، قبلتني من شفتيّ ومصتهُما. تجمدتُ مكاني، كنتُ أشعرُ بشيءٍ غريبٍ، لم أعرف هل كانَ خوفاً ام خجلاً ام إثارةً؟، ثم هي تركتني.

قالت لي: ” ما قدرت اقاوم مص شفايفك…. أوعدك إذا ما ترغبي فيّ بخليك، وإذا حنّ قلبك، موجودة هنا”.

تركتني ودخلت مكتبُها، حينها كانت نارٌ تشتعلُ في جسدي كلهُ، إحساسٌ ياثارةٍ ورغبةٍ، وذلك اليوم بطولهِ كنتُ أفكرُ في الأستاذة عبير ، ولما رجعتُ البيتَ، لا يزال الشعور يروادني، استلقيتُ في سريري وتمنيتُ تكون الأستاذة عبير معي في السريرِ، خلعتُ كلَ ملابسي ومسحت على جسمي العاري متخيلةً الأستاذة عبير تلحسُ كلَ جسمي.

قررتُ اليوم الثاني أذهبُ إليها، كنتُ متاكدةً ستكون في المختبرِ، إستذئنتُ بالخروج من أحدِ الحصصِ، وذهبتُ نحو المختبرِ، كانت رغبتي وشهوتي تقودني نحوهُ، دخلتُ المُختبَر، وذهبت مكتبها، ولم تكنُ هناك، وحينما أردتُ الخروجَ، رأيتُها تدخل من بابِ المختبرِ ثم تغلقهُ.

اقتربت مني وحضنتني ومصت شفايفي،

 وكنت متجاوبةً معها حتى شعرتُ بيديها تقبضُ على صدوري. شعرتُ بمحنة في جسمي، انتفض كلهُ رغبة وشهوة، مصت شفايفي ويديها تمسحُ على صدوري ثم مسحت على ظهري وطيزي، رغمَ كل الهيجانِ الذي أشعر فيه، لكن كنتُ خائفةٌ أن يدخلُ علينا أحداً، بعدها أخذت رقمي وخرجتُ من المختبر حيث كسي كان مبلولاً، وذهبتُ مباشرةً إلى الحمامِ.

رسلت لي رسالةّ كتبت فيها (احبك)، وتواصلت رسائلنا وحينما وصلت البيتَ، صورت لها جسمي، ولما رأتهُ انبهرت بشبقٍ ومحنةٍ وقالت “جسمك يهبل”، وصورت لها كل بقعةٍ في جسمي حتى مارسنا الجنسَ بالتلفونِ.

 واليوم الثاني في المدرسةِ، جاءت أحدَ العاملاتِ تدعوني إلى الذهابِ إلى الإدارةِ، كنتُ أعلم بأنها الأستاذةِ عبير حيث ذهبتُ مباشرةً إلى المختبرِ وقلبي مملؤ بالفرح، وجسمي ممحون، وكسي مبلول مشتهي متهيج.

 وبمجرد دخولي، حضنتي الأستاذة عبير، ومصت شفايفي ادخلتي مكتبها، رفعت الماريول الأزرق حتى صدوري ومسكت صدروي من بين الستيانِ حيث شعرتُ بحرارة يديها حيث مصتهما، ثم أنزلت بنطلوني الأبيضُ وانزلت كلسوني حتى فخوذي، كان لا يزال به بعض الشعيراتِ لكنها لم تكترثُ حيث وضعت لسانها عليه ومصته، شهقت من المتعة، وخفتُ أنَ صوتي يرتفعُ، كانت كل فترة تشير إلي بالسكوتِ حيث حبست صوتي باهلتٍ مكتومةٍ، حتى أحمر كسي الصغيرُ من لحسِها، وانزلت شهوتي في فمها، كنتُ أشعرُ بالجنون والشهوة والرغبةِ بجانب الخوفِ يكشُفنا أحداً.

 رجعتُ الفصلَ وكانَ وجهي أحمراً، وكنت لا أزال أشعرُ بالإثارة والرغبةِ، وكسي مشتاقٌ إلى لحسها ومصها، وحينما رجعتُ البيت، رسلتُ صورا من جسمي إلى الاستاذةُ عبير، ثم هي رسلتِ لي صوراً من جسمها السكسي حتى زادت في حرارةُ الشهوة، كنتُ اتمنى ان تكون بقربي حتي أمصُ صدورها الكبيرة بحلماتها الورديةِ وكسها الكبيرُ المنفوخ، كان جسدي يشتاقُ إلى جسدِها.

اقترحت علي الذهابُ إلى بيتُها، واتفقنا اليوم التالي حيث اخبرتُ اهلي ي سازورُ صديقتي عهود، وكانت ليست معنا في المدرسةِ، لذا لا تعرفُ الأستاذة عبير، وكنا دوماً أنا وعهود حينما نريد الذهابُ إلى التسوقِ، نزور بعض، وأخبرتُ أهلي سازور عهود، وهناك جاءتني إلى الأستاذة عبير، وبمجرد ركوبي سيارتها، مسكت يدي ثم وضعتها في كسي الغارقُ في البللِ المشتهي الذي ينتظرُ لسانها.

وصلنا بيتها، لا يوجد أحدٌ حيثُ أخَذت ولديها إلى بيتَ أُمها، فكان البيتُ فاضياً لا أحد فيهِ غيرنا، ولما دخلنا حضنتني.، ومصنا شفايف بعض ومضت لساني، ثم مضت رقبتي كاملا ، وخلَعت كلَ ملابسي ومصت صدوري ثم لحَست كسي بلسانِها وأنا واقفةً مستندةً على الجدارِ ثم سحبتني الى السريرِ ، وخلعت هي ملابسها ليظهرَ جسمها السكسي أمامي وارتمينا معاً في السريرِ، وذلكَ المساءِ انزلتُ كلَ شهوتي التي حمِلتها لسنوات طويلة، بعدها تعشينا ثم أرجعتني البيتُ وشهوتي مشتعلةً.

وصارت بيننا لقاءاتً قصيرةً في المختبر، لكن اتفقنا بأن لا نُمارسَ في المدرسةِ، وصرتُ كل أسبوعٍ أذهبُ إلى بيتها، نمص ونلحس بعضنا، حتى إنها فتَحت طيزي، في ذاتِ يومٍ، أحضرت حقيبةً كبيرةٍ وفتحتها، وكان بها عدداً كبيراً من الزبوبِ الاصطناعيةِ بمختلفِ الأشكالِ والاحجامِ والألوانِ، لأول مرةٍ في حياتي أراها، قالت لي ” دام هذه موجودة لا احتاج الى رجل حقيقي”.

ومسكت زبٌ اسودٌ كبير، وقال “ساعلمك كيف تستمتعي بهذا الزب”.

شعرتُ بالخوفِ، كيف سوق يدخل هذا الزبُ الكبير في طيزي، جعلتني أنامُ على بطني، وفصمتِ طيزي حيث مصته ثم أحسستُ بلسانها يلحس خرقي، شعرتُ بهيجان ومحنة وشبق، وارتعش جسدي كلهُ ولسانها يلحسُ خرقي، ثمة هيجانٍ شديدٍ للغاية تهز كل جسمي جعلت خرقي ينبضُ شهوةً. 

ثم سَكبت زيتاً على خرفي، ومسحتهُ باصابعها وفركته بلطفٍ، ثم أدخلت الأصبعُ الاول، أدخلتهُ واخرجته وكنت اشعرُ بالوجعِ، ثمَ الأصبعُ الثانية وكانت آهاتي المتوجعةِ والمستمتعةِ تملؤ كلَ البيتِ، كان شعوراً جميلاً احسُ فيهِ لأول مرةٍ رغمَ كل ذلكَ الوجعَ الذي يولمني، وحينما أدخلت الاصبعُ الثالثةِ، تعودت عليها حتى صار الآلمُ خفيفاً.

بعدها، جلبت لي محموعةً من الزبوب الصغيرةِ وقالت لي اختارُ واحداً، فاخترتُ زبً أسوداً متوسطِ الطولِ والعرضِ، ربما كان اصغرهنَ خفتُ على نفسي من البقيةِ، ظهرت ابتسامةً عليها وضربت على طيزي حيث فصمتُ لها.

أدخلت الأستاذة عبير ذلكَ الزبُ شيئاً فشيئا في خرقي، فاحسسه كأنه سكيناً يخترقُ جسمي، شعرتُ بالوحعِ الشديدِ، ولكن المحنةِ والشهوةِ تُنسيك ذلك الوجعِ، وكانت الأستاذة عبير تدخلُ ذلك الزبُ في خرقي، وتلحسُ خرقي وكسي وفخذي بلسانها، كنتُ في متعةٍ شديدةٍ يكادُ أن يغمى علي وسط صراخي العالي الهائجُ.

وبعدها تناولت زبً أكبر وعليهِ حزامٌ لبستهُ حول وسطِها، ثم أدخلتهُ في خرقي حيث مسكت خصري وناكتني كرحلٍ ينيكُ فتاةٍ وطيزي يصربُ في فخذوها.

 شعرتُ بالتعبِ ذلك اليوم، والوجع يملؤ خرقي، ثم تعودتُ على نياكةِ الزبوب الاصطناعيةِ حتى تعلمتُ كيف انيك الأستاذة عبير من طيزها وكسها.

أصبحنا كزوجينِ معاً، وحينما دخلتُ الجامعةَ أصبحت لدي سيارتي حيثُ كنتُ بشكلٍ يومي نلتقي في بيتها، .ونعيشُ أحلى ايامنا في السريرِ 

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!