script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أخ زوجي ونيكة العيد

          أسكنُ مع زوجي وأولادي الثلاثة في العاصمة، ونذهب ايام الإجازات الرسمية إلى القرية التي تبعد بإربعة ساعات، حيث نذهب إليها مرةً واحدةً في الشهرِ، وأيام الأعياد نظلُ لثلاثةِ أيامٍ، أسمي هدى وعمري 37 عاماً، أعمل موظفةً حكوميةً وكذلكَ زوجي، وقصتي مع أخ زوجي الصغير حيث عمرهُ 18 عاماً، حيث كان عمره حينما تزوجت 3 أعوامٍ، لذا أعتبرهُ مثل أخي الصغيرُ دوماً.

         بيت أهل زوجي كبيرٌ جداً يقع في وسط مزرعة كبيرةٍ، وتقع غرفتنا التي نسكنها حينما نأتي للقريةٍ على السطح، بينما بقيةُ الغرفِ في الطابق الارضي، وثمة غرفة بالقرب من غرفتنا اُستخدمت لفترة طويلة كمستودع، ولكن ناصر الذي أصبحَ شاباً، أصبح مستقلاً أكثر، أخذها لتكون غرفةً لهُ بعيدةٍ عن الجميع يقضيِ فيها وقتهُ كيفما يشاء، وبابَ غرفتهِ مقابل لبابِ غُرفتنا.

            وحينما هلَ هلالَ العيدِ، ذهبنا كالعادةِ، وفي ليلةِ العيدِ، كطقسٍ دائمٍ الجميعُ  يستعدُ للعيدِ من تجهيزِ الملابسِ الجديدةِ والحلوياتِ والحناءَ، أما الرجالُ يستعدونَ لشراء الأغراض وتجهيز الذبائح ومشتريات استقبالِ الضيوف،  كنت مع النساءِ في التجهيزِ والتحضير الذي لا ينتهي، ثم  أحتجتُ الذهابُ الى غرفتي، وحينَ مروري بغرفة ناصر سمعت صوت أنين وتنهدات فتاةٌ تنتاك، استغربت وجاءني فضول، ثمةُ نافذةٍ، كنتُ في بالي هذا صوت لفيلم بورنو، حيثُ من الصعوبةِ إدخال فتاةٍ إلى غرفتهِ، بجانب شباب هذا الزمن يشاهدونَ هذه المقاطعَ الإباحيةِ، وفيما يبدو أخ زوجي ناصر نسى بوجودنا في البيتِ، وتركَ الصوت بوضعهِ.

           اقتربتُ من النافذةِ، ومن حسنَ الحظِ، نصفُ ستارةِ النافذةِ مفتوح، حيث زجاج النافذةِ يعكسُ حينما تضئ الإنارة بالداخلِ حيث من الخارج يشاهد الداخل بينما الداخل لا يرى شيئاً، ورايتُ ناصر فاتح على فيلم إباحي في الكمبيوتر حيث تظهرُ فتاةٌ بيضاءٌ ينيكها رجلٌ أسودٌ بزبه الكبير، لم يشدني المشهدُ، ولكن ما شدني كثيراً زب ناصر اخ زوجي الصغير، زبهُ كبيراً وعريض، شهقتُ من كبره وخفت أن يسمعني، اشاهدُ كبره بين أصابعهِ وهو يفركهُ بلذةٍ حتى قذفَ بقوة تطاير من قوتهِ، وضعتُ يدي على فمي حتى لا أصدرُ صوتَ شهقتي المندهشُ بشدةٍ.

             ذهبتُ سريعاً حتى لا يكتشفُ وجودي، كنتُ في حالةِ دهشةٍ وتعجبٍ واستغرابٍ حينما اتذكرُ زبَ أخ زوجي الصغيرُ، رغمَ أنَ زوجي الأخُ الأكبر لكن زبه حينما قائماً لا يأتي نصفهُ، وتحوُّلت حالةُ الاندهاشٍ إلى اشتيهاء ورغبة حيث لم أن تلك الليلة إلا وافكر فيه.

          يوم العيدِ، لبستُ فستاناً، نوعا ما يبرزُ طيزي وصدوري وبشكلٍ عادي، ولكن فتحةَ الصدورِ واسعةٌ حيث تُبينَ الخطَ الفاصلَ بين النهدينِ وكذلكَ تظهرُ كبرهُما ورغبتهُما بالخروج، مما اضطرتُ لتغطيتهم بالحجابِ. كانت فرصتي  تلك لاشعالَ الهيجان لدى اخ زوجي، كنتُ اعلم بأنه لا يفكر في أو يتخلني، حيثثُ يعتبرني كأخته ِ الكبيرةِ، لذا كنتُ اتعمدُ حينما يكون قريباً مني أفتحُ الحجابَ بدو قصدٍ وكانني غير منتبهةً لوجوده، ثم أعمل على تغطيتهنُ بشكلٍ عفوي، أحسستُ بإنتباهِ لصدوري، حيث لاحظتُ قربهُ مني أكثر ُ من مرة والوقوف جنبي وفتح نقاشٍ، واستغليتُ الفرصةَ لفتح الحجابِ بحجة تعديلهُ، وشعرتُ بعيونهِ تراقبُ جسدي كلهُ، كما تعمدتُ في لحظاتٍ حينما يكون موجود أفصم كأنني اتناول شيئاً من الأرضِ حتى ينتبهُ لطيزي، كنت متأكدة بأنهُ في حالة رغبةٍ لي، لابد أنه يتخيلني حينما يمارسُ العادةُ السريةٍ، شعرتُ بالشهوةِ والتهيج.

‏          رغم كل شي، كنت اشعرُ بالمحنة من ذلك الزبُ الكبير الذي لا يغادر مخيلتي، اتخيل كيف يدخل الكس ويعاشرها بحجمه، لا ادري كيف أصبحت تلك الأفكار تسيطر عقلي، خيانة زوجي مع أخيه الصغير، ذهبت إلى غرفتي لاغيرَ فستان العيد، وتأكدت ُ من وجوده في غرفتهِ حيث إضاءة تشعُ من تحت الباب، دخلتُ غرفتي وغيرتُ الفستانَ ولبستُ لبسةً خفيفةً تصلُ إلى الركب،  وتُبرز مفاتني ضيقةً على نهداي الثائرين ومؤخرتي الكبيرة، وتعمدتُ تركَ البابَ مفتوحاً نصفهُ ليسمعَ صوتي غنائي، ويخرج من غرفتهِ ثم يراني وأنا كاشفة ِ الوجه ويلبس قصير وكأن الباب انفتحَ دون أن أعلم، وفعلاً سمعتُ باب غرفتهِ ينفتحُ، وشعرتُ بخطواتهِ الهادئةِ تقتربُ من الغرفةِ،حيث وقفَ على الباب، وهنا كنت اقبل في الجهةِ المقابلة، ثم إلتفتُ إليهِ كأنني تفاجئتُ لرؤيتهِ وتعمدتُ الحرجَ، فشعر بالخجلِ والحرج، ثم أعتذرَ مني حيث رأى الباب مفتوحاً،


      كنتُ البسُ عليها أشبه بالعباية، لم أغلقها قاصدةّ،أعتذرتُ مصطنعةٌ عدم المعرفة بانفتاح الباب، اقتربتُ منه، وقلتُ له جئتُ أتغير الفستان،كان ثقيلاً .

قال “فستان جميل”

“.شكرا،، حسيت ما لائق علي”

بادر مسرعاً “بالعكس، جميل، وانت زدته جمالأ بس قالها بحملسة،، برز جمال جسمك”


           شعرت بجراءته وفيما يبدو كان قاصداً، وفي تلك اللحظة كلانا ينظر للآخر بشوق ولهفة حيث فتحتُ الشال ليظهر القميص الي يغطي جسمي بخفه، شعرتُ بعيونهِ تفترسُ جسمي بشهوةٍ، كلانا نظرَ للاخر ثم جاءَ وحضنَّني بكلِ جراءةٍ، لم أقاوم حيث مسحَ بشفتيهِ على وجهي يقبلهُ حتى وصلَ لشفتي ومصهُما، ثم سحبني إلى غرفتهِ، كان جريئا وكنت انا أيضاً جرييةً لم اتوقع اكون يوماً بتلك الجراءةِ، اغلقتُ بابَ غرفتنا ثم مشيتُ وراء أخ زوجي انقادُ نحوهُ دون أي تفكيرٍ في خطأ أو مقاومة، ولو كان الموقف في وقتٍ آخر لكنت خلقتُ مشكلةً لا تنتهي إلا بوضعه في السجنِ، ولكن اشتياقي لزبه الكبير جعلني انسى كل شي واتبعهُ، دخلنا غرفتهُ، وتأكدتُمن غلقِ البابِ وذلك ستارة النافذةِ حتى هجمَ علي يحضنّني ويقبلني ويمصُ شفايفي.

        زادت شهوتي حينما أحسستُ بيدهِ تلعب في ظهري حتى وصلت طيزي، وشعرت بزبهِ الكبير الذي يريد أن يخترقَ الشورت الذي يلبسهُ، وتفأجتُ بمحنةِ وشهوةٍ حينما قال “اليوم شهيتني كثير بفستان العيد، من زمان وان اشتهيك واتخيل جسمك في حضني”.

      لم اتوقعَ يوماً كان يشتهي جسمي، يفرح حينما نأتي ليستمع برؤية جسمي أمامه، ولم ألاحظ ولا مرة كان يسترقُ النظ لرؤية جسمي، ولكن اليوم تتحقق امنيتهِ برؤية جسدَ زوجة أخيه السكسي كما وصفه،
قلت له “اخلع، اريد رؤية زبك،”

           وفعلاً ، خلعَ قميصهُ حيث كان طويلاً وجسمهُ هزيلاً رشيقاً أطولُ من زوجي في كل شيء حتى أنزل الشورت وظهرَ زبهُ الكبير الطويل بعنفوانه، شهقت بشهوةٍ.

قلت”ما هذا المدفع!!؟؟”.

قال “زبي  لك وحلالك”.

           مسكتهُ وحركتهُ بين يدي، اشتهيتُ داخل كسي، حيث قام بخلعِ ملابسي عني ثم رماني في سريرهِ، ركبَ في ومص شفايفي ثم مص نهودي وفركهُما بيديه حتى وصلَ كسي، لم اشعرَ إلا ولسانهِ يمرُ علي كسي كاملاً، شعرت بلعابهِ ترطبُ كسي، حيث لحسهُ ومصهُ بلسانهِ الذي يمر في كل جزءٍ منه، يشفط بشفتيه بظري المشتهي ويلحس اشفاري المتهيجة، لحس كسي حيث أخذني الى عالمِ الخيالِ لم أعشهُ قط، زوجي لم يلحس لي كسي ولا مرة، لا يعجبهُ ولا يحبهُ، شعرت بأن متعةً ضيّعتُهَ في حياتي. متعةُ لحسه لكسي لا توصف بلسانه الطويل أيضاً، تذكرتُ زبهِ الطويل الذي انتظرهُ ليدخلَ في جسمي، وبالفعل لم أشعرَ إلا ويحكُ زبهُ على كسي، ثم يدخلهُ وشهقتُ شهقةَ متعةٍ واثارةٍ مع توجعٍ بذلك الزبَ الكبير، أدخلَ في كسي وشفائفه تمصُ شفايفي ويديه تفرك صدوري العارية، وقام يدخلُ زبه بقوةٍ ويناكني بشهوةٍ، وأنا مستلقيةً على ظهري وهو نائم فيّ، ومن قوة النيك والشهوةِ نسيتُ نفسي بصوتِ آهاتِ المرتفعِ التي أرتفعت شهوةً وهيجانً بزب أخ زوجي، ونسيتُ بأن البيتَ مملؤٌ بالناسِ. فكان يضربُ بوبه بقوة في كسي، يلامس اشفاري  ويمصُ صدوري ويفركهُما بإصابعهِ حتى سمعنا دقاتٍ على البابِ، توقفنا خوفاً، صمتت آهاتي وارتفعت دقاتُ قلبي، قام أخ زوجي من جسمي فزعاً، وقمتُ من السريرِ، وكأن قلبي سقطَ من مكانهِ حينما سمعتُ صوتَ زوجي ينادي أخاهُ بفتحِ البابِ، كنتُ عاريةً، تتراقصُ صدوري وطيزي وكل جسمي العاري في غرفة أخ زوجي.

            لم ادري ماذا افعل حينها!؟،  ثم أشارَ أخ زوجي إلي أن أختبي على ركن الغرفةِ حيث توجدُ مساحةً صغيرةً بين خزانةِ الملابسِ والجدارِ، حسرتُ بجسمي العاري في تلكَ المنطقةِ الضيقةِ، ولامس جسمي العاري مستشعرا الجدار البارد، ودقات قلبي المرتفعةُ يسمعها من يقفُ بالقربِ مني.

           أخ زوجي لبس فوطةٍ حول عورتهِ فقط ولكن بقية جسمه عارياً، فتحَ الباب وسمعتُ صوتَ زوجي ينهر أخوه بالتوقف عن مشاهدة هذه الأفلام، وتقليل الصوتِ حيث يوجد نساءٌ في البيتِ، ومن ضمن الحديث قالَ زوجي سوف يهبُ لزيارة أحد أعمامه حيث سأل أخوها اذا يشاركه، بالطبع رفضَ الذهاب فلديه أمر مهم أحلى من كل شي، ثم ذهب زوجي، شعرتُ بالراحةِ حينها وكذلكُ ذهابه لزيارة عمه يعني لدي وقت طويل، مسكينٌ زوجي لا يلعمُ بأن ذلك الصوت الممحون صوتُ زوجتهِ التي تمتلك بزب أخيه الصغير.

         بعدماَ أغلقَ الباب بالمفتاحِ، أتى أخ زوجي إلي وأنا لا أزالُ المنطقةِ الامنةِ تلك حيث برودة الجدارِ تلسعُ جسدّي العاري، ولم أنتبهُ إليه إلا حينما حضني بجسمه الطويل وزبهِ القائم، واسندني على الجدارِ حيث ظهري يلامس الجدار الباردِ، وراحَ يمصني ويلحسني في كل بقعة من جسدي، وشهوتنا تشتعل معا كنارٍ تلتهمُ كل شئٍ، وكأننّا لم نكنُ قبلَ قليلٍ في لحظةِ خوفٍ وحرجٍ والشعورِ بالخطأِ، ولم أشعرُ إلا وزبهُ يدخلُ كسي ونحنُ واقفان، وضعتُ يدي حول عنقهِ، كما وضع يديه تحت طيزي، ورفع أحد رجلاي، وظهري مستنداً على الجدارِ، ويناكني بقوةٍ، وأنفاسنا الحارة مملؤةٍ بالشهوةِ بآهاتنا المكتومةِ، واستمرَ يضربُ كسي بزبهِ الكبيرِ، حتى أنزلتُ شهوتي ولا يزالَ زبهُ بداخلي حتى شعرتُ بإنقبضاتهِ ثم أخرجهُ وقذفَ بكل قوتهِ على جسمي حليبهُ الابيضِ بكميةٍ كبيرةٍ كأنه كان يحتفظُ بهِ في زبهِ الكبير، حضني للحظةٍ حيث قبلني ومص شفايفي، ثم تركني ألبسُ ملابسي وطلب مني ترك ملابسي الداخليةِ المليون والستينان لهُ، تركتهما له حيث لبستُ ملابسي وذهبتُ إلى غرفتي لأستحم وأغيرُ ملابسي وبعدها ذهبتُ للجلوسِ مع أم زوجي وبناتها، وتلك الليلةِ نمتُ وانا أتذكرُ أحلى نيكة انتكتُها في حياتي،  وافكرُ إلى اليومينِ المتبقينِ لي ماذا سافعلُ بهما.

               ظهيرة اليومِ الثاني، وصلتني رسالة واتساب من أخ زوجي، يطلبُ مني ألتقي به في المزرعةِ في حظيرةِ الماشيةِ، شعرتُ بالخوفِ والقلقِ ولكن المحنةِ والشهوةِ غلبت الخوفَ والقلقَ، وبعد الغداءِ قلتُ للجميعِ سأذهبُ في جولةٍ بالمزرعةِ، ذلكَ الوقتَ الكل يكون داخل البيت، وذهبتُ حيث كنت ألبسُ قميصاً وبلوزةٍ. حظيرة الماشية بعيدة نوعا ما عن البيتِ، كنت اتبعُ تعليماتهِ برسائل الواتساب، حتى دخلتُ الحظيرة، وثمة مكان منزوي  حيث يوجد هناكَ فراش مرتبً، في البداية خفتُ ولكن حينما شعرتُ باخ زوجي بحضني من الخلف، ويمص رقبتي، وزبهُ القائم يلامس طيزي، اختفى كل شي واشتعلت الشهوة في كل جسمي، ثم التفتُ لاقابلهُ حيث مصصنا شفايف بعض لفترةٍ، وحضني بقوةٍ شعرتُ بزبهِ بين فخوذي، ويداه تلعب في طيزي، ثم أنزل بنطلونه واخرجَ زبهُ، مسكتهُ بين يدي حيث كان يكبر ويكبر في أصابعي، طلب مني امصهُ، نظرتُ إليه، لم أُجرب مص زب من قبل، ثم نزلت وجلست على رجالي ومسكن زبهُ، وضعتهُ بين شفتي، ثم أدخلته في فمي وقمت الحس فيه وامصه كما الحس الآيس كريم، أدخله وأخرجه، شعرتُ بكبره في فمي حتى أدخلته كاملا، فكدتُ اختنقُ به لكن المتعة تعطيك حياةً آخرى.

                  بعد متعة تجربة مص الزب، خلعت البلوزة ثم استلقيت على الفرشة،  كنت انتظرُ لحظة لسانهِ يلحسَ كسي، يمر على بظري واشفاري، خلع هو كل ملابسه وظهر زبهُ الكبير، ومباشرة ذهب إلى رجلاي وخلعَ عني الكلسون وادخل رأسهُ بين فخذي، يلحس كسي ويمصه، ارتعشتُ متعةً، مسكتُ رأسهُ لا أريده أن يترك كسي حينها، وصياحتي مكتومة من الشهوة والمتعة، أخاف أن اصرخُ مستمتعة فيسمعني الجميع وتكون الفضيحة لنا، وبعد أن انتهى من أكل كسي، قلمَ نحو قميصي، يخلع ازازه، حتى بأن ستياني، رفعتي ليخلع القميص كاملا ثم يخلع عني الستيان، وبقيت عاريةً دون شي يغطيني، وهحمَ علي نهداي يمصهُما ويفركهُما وأنا أتلوى تحتهُ، يُقبلني من شفتي ويمصُ لساني، أشبهُ بخبيرٍ في الجنسِ رغم صغرهِ، ثم شعرتُ زبهُ يلامسُ كسي ويحكهُ من بظري حتى أشفاري، وأدخله وغرزه بداخل كسي، فإرتعشت كل محنةٍ في جسدي، وصار ينيكني بكل قوةٍ، صوت آهات المكتوب يمتزج مع صوت ضربات زبهِ، ثم توقف وغيرنا الوضعيةْ، وجلست مثل وضعية الكلبةِ في الفرشة، فصمتُ له طيزي حيث ضربها وارتجت بيديه، ثم شعرتُ بزبه يدخل في كسي، وناكني وأنا اختضُ بضربات زبهِ وصوت صفقات ضرب عانتهِ على طيزي، تعبت يداي من إستنادي عليهمُ ثم استلقيتُ، ونام أخ زوجي فوقي ولا يزالُ زبهُ في كسي وناكني بقوة حيث كنت أرفع طيزي للأعلى حتى يدخل كل زبه في كسي، كان ذلك الثورة ينظر إلينا، شعرتُ بمحنته وهو ينظر إلينا، وبعد لحظات غيرنا الوضعيةِ، طلب مني الوقوف، ثم استندتي على الجدار، حيث وضعت يدي على الجدار، وجاء من خلفي وحضني ثم أدخل زبهُ في كسي، وناكني بكل قوتهِ، حتى انزلت حليبي، وكذلك الحال أنزل حليبهُ بداخلي، حيث شعرتُ بقذف كل الحليب اباسخن، شعرت بسخونتِ وقوته، زادني هيجان. وانسكب حليبنا معا على رجلاي.

           بعد تلك النيكة الجميلة، لبستُ ملابسي ورجعتُ نحو البيتِ، وسريعاً ذهبتُ للاستحمامِ وغسل كسي المبلول الهائج الذي لا يزالَ يشتهي زب أخ زوجي.

           تلك الليلةِ، لا يزال جسدي كله مشتهي، أشعرُ برغبة جامحةٍ ومحنة لا تنطفئ،  كانت الساعة تقارب الواحدة صباحاً، زوجي والاولادؤ نيام، والبيتُ ساكناً صامتاً حيث الكل نياماً، تذكرت أخ زوجي ونيكته لي في الحظيرة، يا لجنونهِ!!، لم تتعود أن انتاك هكذا، ناكني بكل الأوضاع وأماكن مختلفة، فتحتُ الواتساب ودخلت على رقم أخ زوجي حيث رأيته اونلاين، رسلتُ له “ليش ما نائم؟” ، رد لي افكر فيك وكتب له نفس الحال، اشتعلت المحنة في، وخاصة صور لي زبه وهو واقف، حسيت بمحنة، ومباشرة كتبت له جايتنك.

            تأكدت بأن زوجي نائماً في سابعِ نومة، كنتُ ألبسُ قميصً قصيراً، ثم وضعت شالاً طويلاً حول جسمي، وخرجتُ من الغرفة بكل هدوءٍ ودخلتُ غرفةَ أخ زوجي، حيث مسكني ورمى به في السريرِ، وخلعَ كلَ ملابسي،  كسي كانَ مبلولاً من الشهوةِ، استلقى  أخ زوجي في السريرِ على ظهره، لذا ركبتُ فوقهُ حيث وضعتُ كسي على زبهِ، وركبتُ فيه ونططت عليه كفارسةٍ تمتطي حصاناً، وصرتُ أطلعُ وانزلُ عليه، ثم غيرنا الوضعيةِ حيث استلقيتُ على ظهري، وركبَ علي وناكني بقوةٍ،  كما قمتُ وانبطحت نائمة على السريرِ  ورجلاي على الأرضِ وفصمتُ طيزي حيث حضني من الخلفِ وأدخلَ زبهُ الكبيرِ في كسي وناكني بقوة ليطفئ محنتي ناكني تلكَ الليلةِ بكل الأوضاع حيث طبق كل الحركات التي شاهدّها في أفلام البورنو، حركاتً لم أجُربها من قبلٍ، وانزلتُ تلك الليلةِ عدتُ مراتٍ، وقبل أن يؤذنَ لصلاةِ الفجرِ، لبستُ ملابسي وخرجتُ من غرفتهِ، وبمجرد دخولي غرفتي ارتميتُ في السريرِ وأنا مملوءةٌ بحليبِ أخ زوجي، ثم سمعت آذن الفجر، وبعد لحظاتٍ سمعت صوت استيقاظ زوجي الذي يظن زوجته نائمةٌ في سابعِ نومة.

              استيقظت متأخرةً في الصباحِ، حيث شعرتُ بالانهاكِ من النيك الطويل التي أنتكتهُ ليلةِ البارحةِ، وذلك اليوم غادرنا القريةِ وكلي شوقاً في زب أخ زوجي.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!