script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أم زوجة أخي السكسية

أنا شابُ في عمرِ الرابعةِ والعشرين، أنهيتُ الجامعةِ وباحثُ عن عمل، وأسكنُ في بيت أبي في بلدةٍ تبعدُ ساعتين عن العاصمةِ، أخي الكبيرُ يعمل ويسكنُ في العاصمةِ، ومتزوجٌ من عائلةٍ تسكنُ هناكَ، ويحضر دوماً في نهاية الأسبوع أو الإجازات الرسميةِ.

رُرِقَ بطفلةٍ ثانيةٍ، وقررَ أن يحضرُ زوجتهِ بعد الولادةِ إلى البلدةِ بخاصة أن الطفل الأولى، قضت زوجتهِ فترة النفاسِ في بيتِ أهلها، زوجة أخي أعتبرُها مثل أختي حيث تكبُرني بعامين فقط وعلاقتنا مثلَ أي أخٍ وأختٍ.

أتت أم زوجةُ أخي لتقضيِ معها أسبوعاً في بيتنا، منذ زواجَ أخي بزوجتهِ لم إلتقِ أمها إلا مرةٍ واحدة أو مرتين فقط وربما كانت لقاء سريعاً ورسمياً، وكنتُ أعلم بأنها كانت تعملُ مديرةٌ في جهة حكوميةً ومتقاعدةً الأن، لذا لم أعرفها أول الأمرِ حينما قالت لي زوجةُ أخي هل تعرف أمي؟؟، رددتُ بشكلٍ لا إرادي بأنني توقعتها أختها، ضحكت زوجةُ أخي وأمها.

الأم في بدايةِ الخمسين من عمرها، ولكن حينما تراها تظنُ بأنها في الثلاثيناتِ، مهتمةٌ جدآ بنفسها، وجميلةٌ وجسمُها مُتناسقٌ، أشبه بالمليف فيما يطلق على المرأة الأم  السكسيةِ في أفلام البورنو، وبالفعل كانت ميلف.

كأي رجلٍ يرى إمراةً جميلةً يعجب به، ولكن لكونها أمراةً أكبر مني وأم زوجةُ أخي، وكنتُ أُناديها بخالتي، وتُعاملني مثل أبنها، في أول يومين من مجيئها، كنت اجلس معهن ونتحدث معا بدون أي رسمياتٍ.

في منتصف أحدِ الليالي، لم أنم وشعرتُ بالجوعِ، نزَلت إلى الدور الأولِ، وهناك سمعتُ صوتً في المطبخِ حيث كان مضاءة، دخلتُ لأجدَ أم زوجة أخي، حيثُ كانت تُجهز رضاعة الحليب للرضيعِ، تفأجتُ بأنها كانت تلبسُ ملابسَ نومٍ خفيف طويلة باكتافِ قصيرة حيث شعرها مُنسدلٍ عليها، وتتضحُ صدوُرها الكبيرةِ التي تحملها ستيانات ورديةٍ، وحينما رأتني لم تشعرُ بالتفاجئ أو الحرجِ بل كلمتني بكل أريحيةٍ ورغم كنتُ أشعرُ بالحرجِ الشديد وبالأخص رؤية جسمها المُغري أمامي، وطلبت مني مساعَدتُها في مسكِ زجاجةِ الرضاعةِ بينما تفتحُ علبةَ الحليبِ، وأزدادَ حرجي  حينما فصمت أمامي بينما تنتاولَ الملعقةِ من الدرجِ التحتي، طيزها كبيرةٌ مدورةٌ وبآن كلسونها الضاغطُ على طيزها بسبب شفافية قميصِ النوم، ثم كانَ حرجي وتوتري واضحُ أمامها حينما قابلتني لتأخذَ زجاجةِ الرضاعةِ ورأيتُ نحرها مفتوحاً حيث تظهر صدروها الكبيرةِ  التي تكادُ تمزقُ القميص المشدودِ عليهما، بمجرد تناولها الزجاجةِ، قلت لها تصبحي على خير وردت علي وأنت من أهلِ الخير، أحسست بصوتها كله رقةً وغنجً لكن توتري وحرجي جعلني أذهبُ سريعاً.

رجعتُ غرفتي دون أن أشعرُ بالجوعِ حينها، كنتُ في غايةِ الانِدهاشِ، رغم لم أكنُ أفكرُ فيها جنسياً أو إغرائياً لكن أعجبني جسمها الخرافي، لم أتوقعُ إمرأةً بعمرها يكون هكذا جسمها.

اليوم الثاني، كنتُ أشعرُ بالحرجِ من رؤيتِها، حاولتُ التهربَ من وجودي في  البيتِ، لكن في المساءِ اضطررتُ الجلوسَ معهم حيثُ كانت أم زوجة أخوي موجودةٌ، وكانت عيوننا تلتقي كل لحظةٍ، وكانت تتعمدُ سؤوالي عن دراستي في الجامعةِ وبحثي عن العملِ.

وصباحَ اليومِ التالي، طلبت مني والدتي توصيلَ أم زوجةُ أخي إلى السوقِ، رغم شعوري بالحرجِ وافقت وقلت لنفسي لم يحدث شيئاً أُحرجُ منه، ركبت معي السيارةُ وذهبنا إلى السوقِ، وطول الطريقِ سوالف وأحاديث حتى ذهبَ مني الخجلَ والحرجِ، ومشينا معاً في المحلاتِ،  حيث كنتُ في البدايةِ مثل أبنُها ثم بعدها أشبه بزوجها، نمشي وكتفي يلامسُ كتفها بدونِ قصدٍ، وأحياناً حينما تدخلُ المحلَ أقفُ وراءها حيث تفصمُ لتتناولِ أغراضً مما يبرزُ طيزها أمامي، حينها بداتُ أفكرُ في طيزها وجسمها، وأحسستُ بحرارةِ زبي المولعُ، وبخاصةٍ حينما تمسكُ يدي وبعض الأحيان تضعُ ذِراعِها حولَ رقبتي حيثُ ألامسُ صدورها الكبارِ، وكل واحدٌ منا يأخذُ الأمرَ طبيعياً دون أن يلتفتُ للآخرِ، كنتُ حينها مثارً وخائفٌ في ذات الوقت أن يقوم زبي ويُحرجني لأنها لا تزالُ إمراةً كبيرةً بمثابةِ أمي.

خرِجنا من السوقِ إلى البيتِ، وحينها سألتني إذا أنحرجتُ حينما شفتها في المطبخِ، وقالت بأنها متعودةً في بيتها تلبسُ هكذا، وحينها قلت له هذا بيتها ومن حقها تلبس ماذا ترغب أن تلبس، وتجرأت، وقلتُ من يراكِ لا يتوقع أبداً بانك جدةً.

ضحكت بغنجٍ ودلعٍ، شعرتُ برقةِ أنُوثتها، وتجرأتُ أكثر حينما قلتُ لها بأنها جميلةٌ ورقيقةٌ ومهتمةٌ بنفسها، وجسمُها رائعٌ ليس كمثيلاتُها في العمرِ، حيثُ ضحكت بدلعٍ أكثر وأكثر. 

حينها احسستُ بيدها على فخذي، وقالت لي باني شاب رائع تتمناهُ كلُ فتاةٍ، ثم سألتني هل أمارسُ العادة السرية؟؟، شعرتُ بالخجلِ، ثم قالت لي بضحك أنت رجلٌ وأكيد تمارس، هززتُ رأسي بالايجاب، حينها أحسستُ بيدها على موقع زبي حيث حركت أصابعها، حينها هاجَ زبي هيجانٍ رغمَ كنتُ أقودُ السيارةِ، وقالت لي بأنها تتوقعُ بانَ زبي كبيرٌ حيث لاحظتهُ مقوم بينما كنت في السوق.

 أجتاحتني شهوةً وحرج في نفس الوقت، كنتُ اقودُ السيارةِ في الطريقِ إلى البلدةِ حيث توجد مزارعَ وأوديةٌ تنتصفُ الطريق وثمةُ اشجارً بريةً قريبةً من الوادي، أشارت إلئ  بالانعطافِ، وفعلاً دون تفكير خرجتُ من الطريقِ وابتعدت نحو مجموعةً من الاشجارِ حيث أوقفتُ السيارةَ بين الأشجارِ بحيثُ لا يلاحظُها أحدٌ من الطريقِ، بمجرد وقوفنا قالت لي أرفع ثوبك.

 رفعتُ ثوبي حتى ظهرَ زبي قائماً ومشتهياً ثم أحسست بيدها تمسكهُ، وكونها تجلسُ بجانبِي أنزلت رأسها نحو زبي وأدخلتهُ في فمها ومصتهُ، وصارت تمصُ زبي حيث احسستُه يكبرُ ويكبرُ في فمها، لأول مرةً في حياتي أحدٌ يمصُ زبي، أشوفها فقط في أفلام البورنو أو تخيلاتي لما أمارسُ العادةِ السريةِ.

أوووف.. مصها حلو زاد شهوتي ومحنتي،  كنتُ في عالمٍ آخر من المتعةِ، كنتُ أضعُ يدي على رأسها الذي يصعدُ وينزلُ على فمي، محنتي تسري في كل جسمي الذي بدأ ينتفضُ من الشهوةِ، حينها رفعت رأسها، وصارت تفركُ زبي بيدها حتى قذفت شهوتي البيضاء على يدها، وفخوذي، وملابسي، تناولت أوراق محارم ومسحت زبي وفخوذي وملابسي ومسحت يديها، ثم قبلت شفايفي بكل محنةٍ ومصتهما.

انطلقنا نحو البيتِ حيث قالت لي بكل غنجٍ ودلعٍ لا يحتاج أن تنحرجُ مني بعد اليوم .

شعرتُ بشعورٍ غريب ذلك اليوم، هل فعلنا شي غلط؟، لكن كنتُ في قمة سعادتي لأحلى لحظةٍ في حياتي، طوال اليوم لم نتكلم أنا وهي، شعرت بأنها تتجنبي، ظننتُ حينها ربما هي  شعرت بأنها ارتكبت شيئاً خاطئ، أحسستُ بشعورها رغم كنت أتمنى أن نجرب مرة أخرى. 

بالليلِ، تقريباً الساعة 12 كنتُ في غرفتي، سمعتُ دقاتٍ على البابِ، وحينما فتحتُ البابَ وجدت أم زوجة أخي واقفةً تلبس ملابس نومٍ طويلةٍ قماشها خفيفٍ بدون اكمامٍ وطويلة، وبآنت صدورها الكبيرةِ، حيث غطت نحرها بشالٍ وسقطَ بمجرد دُخولها الغرفةَ، أغلقتُ البابَ وحضنتها بقوةٍ ومصصتُ شفتيها، صوتُها الهائجُ يقول لي “مشتاقة لك، مشتهنتك، أريدك تنيكي بقوة، مشتهيه زبك أمصه وينكيني”.

زبي وقف هائجاً بمجرد رؤيتِها عند البابِ وزادَ تهيجاً حينما حضنتني ومصت شفايفي، وزاد محنةً وشبقاً عندما سمعتُ صوتها الممحونِ المشتهي، وخلعتُ ملابسها من جسمِهَا، اوووف على جسمها السكسي، بمجرد رؤيته تهتاجُ شهوةً، رميتها في السريرٍ، ونططت على جسدها العاري كأسدٍ جائعٍ حيث مصصت شفتيها ثم صدورها الكبار وحلماتها الواقفةِ، وقالت لي بصوتها المملؤ محنةً “ألحس كسي”، رغم لم أكنُ أعرف الحس وأمص كس، نزلت لكسها، وضعتُ لساني عليهِ ولحستهُ ومصصتُ بظرها، ااااااه، لأولَ مرةً استمتع بطعم كسٍ، والأجمل كُسها اللذيذِ الجميلِ، كنتُ أشعرُ بهيجانها ومحنتها حيث كانت تضغطُ بفخوذها على رأسي وكل جسمها يرتعشُ من المحنةِ، حتى قالت لي أتوقف واقف، ومصت زبي بفمهَا، ثم نامتْ على ظهرها وركبتُ عليها وأدخلتُ زبي في كسها ونكتها طوالَ الليلِ بمختلفِ الوضعياتِ، ونزلنا شهوتنا عدت مراتٍ حتى نامت في حضني، ونمنا مع بعض حتى الفجر، انتبهت لما نهضت حينما سمِعنا صوت آذان الفجرِ، قامت ولبست ملابِسها، وقبل أن تطلع مصت شفايفي وخرجت من الغرفةِ.

 كملتُ نومي حتى قرب الظهرِ، ولما صحيتُ ونزلتُ من غرفتي، شفتُ أم زوجة أخي كأنها عروساً في صباحية عِرسُها، جميلةٌ وسكسيةٌ، نظرت إلي بإبتسامةٍ، وكانت نظراتنا كلها شبقٍ ومحنةٍ.

وبالليل، جهزتُ نفسي وانتظرتها، جاءت نفس الموعدِ، وكانت أحلى وأجمل وملابسها أكثر سكسية، سحبتني إلى الغرفةِ التي تنامُ فيها ونكتُها طوال الليلِ حتى آذان الفجرِ، وصرت كل ليلةٍ حينما ينام البيتَ كلهُ أذهبُ إلى غرفتها وأنيكها لغاية الفجرِ حيثُ ظلت في بيتنا لأسبوعينِ.

ويوم الجمعةِ، كان آخر يومٍ حيث زوجها أبو زوجة أخي وأخوانها يأتون، وفي صباحِ الجمعةَ قالت لي تريدُ الذهابَ إلى السوقِ لأوصلها، وفي منتصفِ الطريقِ قالت لي مشتهتنك، وطلبت مني نذهب لنا مكان، وفعلاً مشيتُ نحو مكانٍ بعيد، وأوقفتُ السيارةِ، وانتقلوا إلى الكرسب الخلفي حيث نكتها هناك وأصواتها الممحونةِ تملؤ السيارةِ، وبعدما انتهينا ذهبنا الىغ السوق بالسريعِ ورجعنا البيتِ، وجاء زوجها وأولادها، وبالليلِ ذهبوا، حسيت بشوق لها ومحنةٍ، وصرتُ كل ليلةٍ أمارسُ العادةِ السريةِ أتخُيلها معي في السريرِ. 

بعد شهرٍ، ذهبتُ العاصمةِ لمقابلة عملٍ، وبعدما اجريتُ المقابلة، اتفقنا أن نلتقي في شقةٍ حجزتها هي، ونكتها حتى المساءِ.

وصرتُ كلَ أسبوعينِ أذهبُ العاصمة ألتقي فيها وأنيكها حيث تكون هائجةٌ ومشتهيةٌ تنتظر زبي يدخلُ كسها بكل محنةٍ وشبقٍ، ومن حسنَ حظي بعد أربعةُ أشهرٍ توظفتُ بوزارة البيئة في العاصمةِ، وصرنا نلتقي في الأسبوعِ مرتين أو ثلاث مراتٍ، وأحياناً أذهب بيتها على أساس زيارةِ العائلةِ ولكن كنت أذهب لرؤيتها، ولم استطع نياكتها في بيتها، ولا نزال على علاقتنا الممحونةِ.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!