script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

انتكت من السائق

أنا فتاة عمري 17 سنة، من عائلة ملتزمة، وما نطلع الا بنقاب وحجاب، لكن من عائلة مقتدرة، وعندنا سائق هندي وشغالة فلبينية، واكتشفت بالصدفة السائق ينيك الشغالة، لاني شفته يدخل غرفتها، وهم مالي عبالهم أنا موجودة في البيت، لأنه كل العائلة راحوا بيت عمي يتغدوا، وانا ما رحت على أساس عندي امتحان.

دخلت عليهم الغرفة، وخافوا، أنا ذك اللحظة كنت مشتهية، لأني قمت اشوفهم لما السائق ينيك الشغالة على سريرها وصوتها عالي، حسيت كسي مبلول وحكيته، حينها اشتهيت زب السائق، ما اعرف كيف اشتهيت ولا مرة في عمري توقعت اشتهي السائق.

طبعاً ، هم خايفين بس قلت لهم لا تخافوا ما خبر أحد بشرط واحد أنه السائق ينكيني، طبعا الشغالة عصبت وقالت لا تسوي، لأنها هي تحرمني وتحبني وجلست تترجاني ما انتاك منه، وأنها ما راح يعود ينتايكوا بس انا قلت لها أريد.

وهي آخر شي رضخت وقالت لي، صعب من قدام ، لازم ينيكني وراء، وفعلا جابت كريم وقالت لي امسحي على طيزك، خلتني افصم، ومسحت على طيزي، وانا قاصمة جاء السائق وحك زبه على خرقي، وعجبني باس طيزي ومصها، حسيت زبه ساخن على خرقي، قام يدخله شوي شوي، طبعا الشغالة كانت تحاول تخليني اريح ما أشد على نفسي.

دخل راس زبه في خرقي، صرخت حينها وتألمت، الشغالة كانت تريظني اوقف بس انا معاهدة وقلت له يكمل، وفعلا دخل زبه وانا أتألم، حينها قلت ما خليه هذه اليوم إلا فاتح طيزي.

وفعلا الملعون ، هو ما صدق خبر، مسكني مسكه ودخل زبه في طيزي، خرقني خراق، وحسيت زبه ساخن داخل طيزي اللي فلقها فلاق، ناكني نيك وانا اصرخ بقوة، حتى حسيت يريد ينزل، طبعات الشغافة قالت له يطلع خارج ، طلعه ونزل على طيزي.

ذاك اليوم حسيت نفسي ما اقدر امشي ، يمكن بعدها ثلاثة أيام امشي احس بالوجع، وبعدها قلت الشغالة أريده ينيكني، حاولت تمنعي بس قلت لها لازمؤ وفعلا ضبطت وقت، وخلت السائق يجي غرفتها وهالمرة كنا وحدنا، فمصت له طيزي وانا نايمة في سرير الشغالة وناكني نيك السائق حتى خبرته يكب شهوته الساخن داخل طيزي، وصرت انتاك منه في الاسبوع مرة ولا مرتين سواء الشغالة تعرف أو ما تعرف حتى وقت دخولي الجامعة، وطبعا حينها تعرفت على شباب، وصار طيزي ما يرتاح إلا بزب ينيكنه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!