أنا شابٌ في السابعةِ والعشرين من عمري، ومن يراني يظنَ بأني في بداية العشرين من عمري،، أبيض ووسيم وشعر خفيف على وجهي، جسمي جميل وناعم، وطيزي مدورةً وناعمةً لكن تخفيها دشداشتي الواسعة، مفتوح منذُ أيامَ المدرسةِ، وانتكتُ من خمسةِ أشخاصٍ، Read more…
حكايات الجنس والشهوة والهيجان
أنا شابٌ في السابعةِ والعشرين من عمري، ومن يراني يظنَ بأني في بداية العشرين من عمري،، أبيض ووسيم وشعر خفيف على وجهي، جسمي جميل وناعم، وطيزي مدورةً وناعمةً لكن تخفيها دشداشتي الواسعة، مفتوح منذُ أيامَ المدرسةِ، وانتكتُ من خمسةِ أشخاصٍ، Read more…
أسمي مرام، عمري حالياً سبعة وثلاثين عاماً، أعمل أكاديمية في جامعة حكومية حاصلة على الدكتوراه في تخصص الأحياء الدقيقة، وقصتي تبدأ منذ أربعةِ أعوامٍ كنت حينها ثلاثةٍ وثلاثون عام، حينما رُشحت لبعثةٍ في بريطانيا من أجل الحصول على درجة الدكتورة. Read more…
أسمي تهاني، وعمري سبعة وثلاثين عام، كما يقال أمراة في منتصف الجمال، لكن أحمل قوام جميل، طويلة وصدوري كباروطيزي بارز وخصري رفيع، تختفي هذه خلف العباءةِ السوداء لكن حينما ألبس ملابس تبرز مفاتني أو ضاغطة على جسمي، فكلَ من يشوفني Read more…
كل عيد، في صباحية أول أيام العيد، جرت العادة تبادل الأطباق بين الجيران، تقوم أمي بطبخ قدرً كبيراً من الهريس باللحم، نصفه يتم توزيعه على الجيران، حيث تأتي إلينا الأطباق وتذهب أطباق. أنا مروة، عمري 18 Read more…
في ظهيرة يوم، دخلت محل بيع الفساتين لشراء فستان العيد، بعد ساعات من البحث الطويل حيث أغلقت أغلب المحلات في وقت الظهيرة. ثمة محل في آخر الممر لا يزال مفتوحاً، دخلته حيث شابا من الجنسية الهندية طويلا ولديه Read more…
الكلُ يُنأديني بأمِ أحمد، أبني أسمه أحمد وأختهُ الكبيرة ريم أما أخوهُ الصغير أسامة، عمري 45 سنةٍ، مُتقاعدة، ومسُتمتعة بالحياةِ ما بينَ مُمارَسة الرياضةِ والأهتمامَ بنفسيِ، وجَلسةَ البيتْ الحلوةِ. أنا مُتوسطة الطول، وجسمي حلو وسط، لا هزيلةٍ ولا سمينة، صدوري Read more…
Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات