مغامرات أمي نورة مع الفحول العرب مستمرة، ومع كل فرصة تتاح لها النياكة كسها من أي زب تستغلها، من ضمن مغامراتها الجنسية الشبقة مع حارس المزرعة السوداني، أسمه عثمان رحمة الله، شاب عمرهُ 25 سنة، طويل وجسمهُ متناسق، وحارس للمزرعة Read more…
حكايات الجنس والشهوة والهيجان
مغامرات أمي نورة مع الفحول العرب مستمرة، ومع كل فرصة تتاح لها النياكة كسها من أي زب تستغلها، من ضمن مغامراتها الجنسية الشبقة مع حارس المزرعة السوداني، أسمه عثمان رحمة الله، شاب عمرهُ 25 سنة، طويل وجسمهُ متناسق، وحارس للمزرعة Read more…
أمي نورة، الأرملة عمرها 50 سنة، بيضاء وطويلة ومربربة، وجسمها جميل مملؤ بالشحم يختض بصدورها الكبار وطيزها الكبيرة رغم أنها تحاول اخفاءهم بالعباءة السوداء الفضفاضة، فتضاريسُجسمها تظهر مرسومة على العباءةِ حينما تفصم أو تنحني أو تلتفت، كأن صدورها وطيزها تجذبُ Read more…
رحت مزرعتنا على على أساس عندنا سهرة العيد، كنت أول واحد من العائلة ومعي السواق، وفيها ملحق من غرفتين وصالة، نقضي فيها وقتنا وننام فيه لما نجي المزرعة.حارس المزرعة سوداني حتى السواق تبعنا سوداني، وهما يقربوا بعض، اتوقع أبناء عمومة، Read more…
أخبركم عن قصة الحلاق الباكستاني في حارتنا وحريم بيتُنا، أسمي أحمد وعمري الحين ۲۳ سنة، وأنا آخر سنة في الجامعة، لكن القصة صار لها ستة سنوات تقريباً، أيامها كنت في المدرسة، وكنا نسكن في حارة قديمة، بعض البيوت متلاصقة، وبعض Read more…
الكلُ يُنأديني بأمِ أحمد، أبني أسمه أحمد وأختهُ الكبيرة ريم أما أخوهُ الصغير أسامة، عمري 45 سنةٍ، مُتقاعدة، ومسُتمتعة بالحياةِ ما بينَ مُمارَسة الرياضةِ والأهتمامَ بنفسيِ، وجَلسةَ البيتْ الحلوةِ. أنا مُتوسطة الطول، وجسمي حلو وسط، لا هزيلةٍ ولا سمينة، صدوري Read more…
أنا شابُ في عمرِ الرابعةِ والعشرين، أنهيتُ الجامعةِ وباحثُ عن عمل، وأسكنُ في بيت أبي في بلدةٍ تبعدُ ساعتين عن العاصمةِ، أخي الكبيرُ يعمل ويسكنُ في العاصمةِ، ومتزوجٌ من عائلةٍ تسكنُ هناكَ، ويحضر دوماً في نهاية الأسبوع أو الإجازات الرسميةِ. Read more…
Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات