أخبركم عن قصة الحلاق الباكستاني في حارتنا وحريم بيتُنا، أسمي أحمد وعمري الحين ۲۳ سنة، وأنا آخر سنة في الجامعة، لكن القصة صار لها ستة سنوات تقريباً، أيامها كنت في المدرسة، وكنا نسكن في حارة قديمة، بعض البيوت متلاصقة، وبعض Read more…
حكايات الجنس والشهوة والهيجان
أخبركم عن قصة الحلاق الباكستاني في حارتنا وحريم بيتُنا، أسمي أحمد وعمري الحين ۲۳ سنة، وأنا آخر سنة في الجامعة، لكن القصة صار لها ستة سنوات تقريباً، أيامها كنت في المدرسة، وكنا نسكن في حارة قديمة، بعض البيوت متلاصقة، وبعض Read more…
الكلُ يُنأديني بأمِ أحمد، أبني أسمه أحمد وأختهُ الكبيرة ريم أما أخوهُ الصغير أسامة، عمري 45 سنةٍ، مُتقاعدة، ومسُتمتعة بالحياةِ ما بينَ مُمارَسة الرياضةِ والأهتمامَ بنفسيِ، وجَلسةَ البيتْ الحلوةِ. أنا مُتوسطة الطول، وجسمي حلو وسط، لا هزيلةٍ ولا سمينة، صدوري Read more…
أنا شابُ في عمرِ الرابعةِ والعشرين، أنهيتُ الجامعةِ وباحثُ عن عمل، وأسكنُ في بيت أبي في بلدةٍ تبعدُ ساعتين عن العاصمةِ، أخي الكبيرُ يعمل ويسكنُ في العاصمةِ، ومتزوجٌ من عائلةٍ تسكنُ هناكَ، ويحضر دوماً في نهاية الأسبوع أو الإجازات الرسميةِ. Read more…
أنا الإبنُ الأكبرُ بينَ ثلاثةِ أولادٍ وبنتين، أدرسُ في الصف الحادي عشر، والدي يعملُ في العاصمة، ويأتي في إجازة نهايةِ الأسبوع، والدتي تعمل مديرةٌ في أحد الدوائرِ الحكومية. تتصفُ أمي بشخصيةٍ قويةٍ للغاية، لا يمكن لأحدٍ أن يرفض لها طلبٌ Read more…
ثمةُ بيتٌ ملاصقة لبيتي، ومع بدايةِ إنتشار فيروس كورونا، انتقلت فيهِ عائلةٌ جديدةٌ، لم يتم التواصل بيننا حينها حيثُ بدأت الإجراءاتَ الاحترازيةَ، وبعدما بدأت الإجراءات تقلُ، قامت زوجتي بالتواصلُ معوالعائلة لزيارتها والتعرف عليها، حيثُ تسكن فيه إمراة شابةً قريبة من Read more…
وضعت الصندوقينِ بالقرب من مدخلِ البيت. قلتُ لها “إذا تريدي بطلعهم لك فوق الدرجِ. ، قالت: ما نريد نتعبك زيادة، ولدي خالد بيطلعهم”. قلت: ” ثقال، يمكن ما بيقدر لهم”. قالت: “عاد كبير وشاب” قلت : “ما شاء الله، ما Read more…
Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات