نكتُ أختي الحامل،،

رغم أنني اشاهد افلام البورنو كثيراً، واقراء قصص الجنس من كل الأنواع ومن ضمنها قصص جنس المحارم، وكنت اجلخُ كثيراً لأني لا أملكُ الجرأة للتعرف على فتاة بالرغم أني طالب جامعي في السنة الثانية، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، لكن لم اتوقع يومًا انيك أختي من لحمي ودمي، أسمي زياد وعمري عشرين عام، وأختي اسمها سهى عمرها خمسة وعشرين عام، بينا أخ عمره ثلاث وعشرين عام حيث دخل العسكرية قريبا وحاليا في فترة التدريب ولا يأتي الى كل ثلاث أشهر حتى تنتهي فترة التدريب العسكري.

 أختي سهى متزوجة منذ عام ونصف وحاليا حامل في الشهر التاسع، حيث وصلت أيامها الأخيرة من الحمل، والمفترض أن تلدُ قريبا، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، زوج أختي في دراسة خارجية لمدة أربعة سنوات، حيث سافر منذ أربعة أشهر ولكن بسبب حمل أختي سهى تم الاتفاق بأنها تبقى حتى تلد وحينما يبلغ المولود عمره قرب الثلاثة أشهر يأتي ويأخذهم إلى بريطانيا، bullXman أختي سهى مكثت معنا في البيت، كون زوجها غير موجود بجانب تكون بالقرب من والدتي حتى تعتني بها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير،  كنت الاحظُ بعض الأحيان معاناة أختي سهى من الحمل، وخاصة أول حمل يعتبر بالنسبة لها تجربة جديدة لابد من وجود أمي معها redbedstory.com بالنسبة لجسم أختي سهى، هي من النوع القصير طولها يمكن ما بين 150 سم إلى 155، وجسمها وسط لكن من النوع السكسي لأنه عليها صدور بارزة وطيز  بارز ومشدود، وبشكل عام جسدها متناسق، وطبعا مع حملها صارت اسمن قليلاً مع بطنها المنتفخ.

بقى على ولادة أختي سهى أيام، لكن لا تزال لا توجد أي انقباضات، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، وذهبت أختي سهى مع أمي الى العيادة، حيث نصحتها الطبيبة بممارسة الجماع مع زوجها حتى يلين عنق الرحم ويتوسع كسها مما يساعد في الولادة وتكون أسهل ولا تتأخر كثيراً،  bullXman لكن بسبب عدم وجود زوجها فإنها لا تستطيع ممارسة الجنس، وبعد تفكير من أمي جاءت بفكرة أني أنيك أختي وواسع كسها، طبعا أختي سهى رفضت في البداية، لأنه لا يمكن بين الأخوة، أمي اقنعت اختي سهى بأنه ضرورة وكذلك ليس الهدف المتعة بقدر هدف مساعدتها على الولادة، ولا يوجد شخص آخر يمكن فعلها غيري، حينها أختي سهى اقتنعت، وحينما اخبروني طبعا رفضت بقوة، كيف انيك أختي وأدخل زبي في كسها.

اقنعتني أمي وأختي سهى بأن الضرورات تُبيح المحظورات، والهدف نبيل وليس زنا أو ممارسة الرذيلة حيث أساعد أختي سهى في تلين عنق رحمها وتوسيع كسها حيث تستطيع الولادة بسلامة وأيضا ضمان خروج المولود بصحة وعافية، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، بالرغم كنت متقزز من الموضوع واعتبره أمر لا يمكن فعله بين الأخوة مهما كانت الضرورات، لكن لا يمنع في سبيل سلامة أختي سهى ومولودها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، بالليل، رتبت أمي  كل شي حيث تأكدت بأن الكل في البيت ينامُ بدري، أبي وأخواني الصغار، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، أختي سهى تنام في غرفتها، حيث لا تزال غرفتُها نفسها لم تتغير منذ زواجها، حينها كانت الساعة الحادية عشر مساءًا، كل شي صامت في البيت، خرجتُ من غرفتي، حيث الصالة شبهُ مظلمة، redbedstory.com كنتُ في قلق وتوتر وارتباك، رغم أنني ذاهب للنياكة وممارسة الجنس، ومتشوق لنياكة كس حيث ادخلُ زبي بداخلهِ وانيك بكل قوتي، لكن لم أشعرُ بالشهوة والمحنة لأنها كانت أختي سهى وليست ايةُ فتاة.

دخلتُ غرفة أختي سهى، كانت هي مستلقية على السرير حيث غطت كل جسدها حتى ركبها، رجليها على حافة السرير واقدامها تلامس الأرضية، وحينها قالت لي ( دخل زبك وخلنا نخلص). قصص عابر سرير قصص عابر سرير، لم يكن زبي واقفا من التوتر والارتباك، اقتربت من السرير ورفعت البطانية عن نصف جسدي أختي سهى،  حيث كانت عارية بالكامل، ارجلها وفخوذها البيضاء الممتلئة، وكسها الكبير المنتفخ حيث لم يكن محلوقًا يملؤه الشعر، bullXman أنزلت الشورت حيث سقط زبي وفركته بيدي قليلاً ثم وقفتُ بين رجول أختي سهى حيث رفعتهم على شكل رقم سبعة، وحككتُ رأس زبي على كسها، حينها قام زبي بمجرد لمس اشفار كس أختي سهى، ثم ادخلته وصرت ادخلُ زبي واخرجهُ في كس أختي سهى، يكبر زبي داخل كس أختي سهى وصرت انيك فيها.

غطت أختي سهى وجهها كاملاً بالبطانية حتى لا تنظر إلى عيني، كنت انيكها وهي مستلقية على ظهرها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، سمعت صوتَ آهاءت أختي سهى حيث تحاول أن تكتمها لكن لم تقدر، حينها نسيتُ بأنها أختي سهى، وقلت في نفسي أنه كس، لطالما أردت أن انيك كس، وجاءتني فرصة لنياكة أختي سهى بموافقة منها ومن أمي، أختي سهى تستفيد بتلين رحمها وتوسيع كسها وأنا استفيد بنياكة كس بدلاً من التجليخ من مقاطع افلام البورنو، وفعلاً صرتُ انيك أختي سهى بكل قوة حيث كان زبي يدخل ويخرج داخل كسها كأنها قحبتي، انفاسي عالية جدا حتى انفاسي أختي أسمعها من تحت البطانية وآهاءتها التي تحاول أن تكتُمها لكن يفضحها صوتها رغم خُفته، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، رأيت ايادي أختي تقبضُ بلحاف الفراش من شدة هيجانها التي تحاول أن تخفيها،حيث زبي يضرب اشفار كسها الحار، وشعرتُ بأن جسد أختي سهى يرتعش، عرفتُ بأنها أنزلت شهوتها لكني حينها لا أزال أدكُ كس أختي سهى حتى شعرتُ بقرب شهوتي وانزلتُ كل حليب شهوتي بداخل كس أختي سهى، هدأت انفاسي، وحينما أخرجت زبي، رأيتُ كس أختي سهى غرقان بحليب شهوتي الممزوج بشهوتها، حينها انزلتُ أرجل أختي ثم لبستُ الشورت وخرجت من غرفتها بدون أن تتكلم.

نمت تلك الليلة بشعورٍ متناقض، ما بين متعة نياكة كس والتوتر من نياكة أختي سهى، قصص عابر سرير قصص عابر، في الصباح لم تلتقي عيوننا بين أنا وأختي سهى، وبقيت ذلك اليوم أهربُ من مواجهتها وكذلك هي حسبما أشعر ، وفي المساء قالت لي أمي علي أن انيك أختي سهى أيضا واكب شهوتي بداخلها، bullXman وكحال نفس المرة الليلة الماضية، جئت أختي سهى حيث كانت مستلقية على السرير، لكن هذه المرة غطت صدرها فقط، وجهها مكشوف وكذلك كسها حيث كان محلوق ونظيف لا يوجد به شعرة واحدة، كس أختي سهى كبير ومنفوخ لونه وردي، قصص عابر سرير، تمنيت حينها أن أفعل مثل أفلام البورنو واجلس بين فخذيها الجميلة والحس كسها وأمصُ اشفارها، لكن مهمتي ليست المتعة وإنما ادخال زبي لتوسيع كس أختي سهى الحامل وكب شهوتي بداخلها حتى يلين عنق رحمها.

رفعتُ رجليها وحككتُ زبي على كسها، وادخلتُ زبي بداخلها حيث أحسستُ بتنهيدة أختي سهى وانا ادخل زبي، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، هذه المرة كانت أعين أختي سهى تنظر نحوي مباشرةً، رغم توتري وارتباكي في البداية لكن أحسستُ بشعور مثير زادني هيجان، صرت انيك أختي سهى بقوة، ممسك بارجلها وزبي يضرب اشفار كسها الحار، أحسستُ بهيجان أختي سهى حيث كانت تستمتع بزبي الذي ينيكها، نظرات الممحونة كأنها تقولي لي نيكني بقوة ولا ترحمني، صوت آهاءتها الممحون هذه المرة لم تكتمها بل تركتها تخرج من فمها بصوت خفيف حتى لا أحد يسمعنا في البيت، redbedstory.com من كثر الهيجان وأنا انيك أختي سهى بقوة، رفعت البطانية من على جسدها ورميتهُ في أرضيةِ الغرفة، حيث بآن جسدها بالكامل، صدورها الكبار التي ترتجُ أمامي مع كل ضربة نيكة من زبي، وحلماتها الوردية حيث اشتهيت أن امصهن، وبطنها المنتفخ الكبير الذي يحمل ابن أختي ينتفض أمامي مع ضربات زبي لكسها الحار، لا أدري هل اقدر أن أقول لابن أختي بأنني ساعدت امك في ولادتك الصعبة.

كنت أرى الهيجان والشبق في أعين أختي سهى، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، طلبت مني أن اتوقف واغير الوضعية حيث قامت وفمصت مثل الكلبة على السرير، واجهاني طيز أختي سهى الكبيرة، كنت أراها ترتجُ أمامي متغطية بالملابس أما الآن فإنها عارية، أرى اردافها البيضاء وفلقتي طيزها الذي يخفي خرقها،  bullXman حينها اثارني المنظر ورأيت زبي تزداد كبر حتى بآنت عروقه، حككتهُ على كس أختي سهى الممحون حيث أشعر بنبضه، وادخلتُ بزبي بداخله، سمعت شهقت أختي سهى الممحونة والمشتهية حينها، لم تعد تخفي محنتها وهيجانها، رغم كوني اخوها المحرم عليها، وكذلك رغم حملها على وشك الولادة، أحسستُ بأنها اشتهت زبي يدخلُ كسها الممحون الذي لم يذقُ زباً منذ سفر زوجها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، مسحتُ خصرها وصرت انيك كسها وأدخل زبي حيث عانتي تضرب طيزها الكبيرة، وتجرأت حينها بأن اضرب أردافها الكبيرة الممتلئة وأنا انيكها بقوة، احمرت اردافها، أختي سهى تئن بصوتها المستمتع بنياكتي لها، تتحرك بجسدها نحو زبي بكل شهوة حيث كانت تتقدم وترجع على زبي بكل شهوة ومحنة.

شعرتُ بجسد أختي سهى السكسي يرتعشُ من الشهوةِ وسمعت صوتها الممحون الذي وصل حدهُ من الهيجان والشهوة حيث أخرجت آهاءتها وهي تنزل شهوتها الحارة على زبي داخل كسها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، رأيت زبي الذي يدخل ويخرج داخل كس أختي سهى مملؤ بحليب شهوة أختي سهى الأبيض، كنت لا أزال في هيجاني ونكت أختي سهى بكل قوة حتى سكبتُ حليب شهوتي الساخن داخل كسها، وبقى زبي داخل كسها حتى شعرت بأن كل حليب شهوتي انسكبَ داخل كسها، ورأيت حليب شهوتنا ينسال معا من كسها على فخوذها وتنكسب قطرات منه على فراشها، أخرجت زبي من كسها، redbedstory.com ارتمت أختي سهى بكامل جسدها العاري على الفراش حيث رأيت صدورها وبطنها المنتفخ يرتجُ أمامي وكسها الأحمر الكبير المبلول، نظرت نحوي بكل ابتسامة، وأنا واقفٌ امامها عاري حيث لا يزال زبي الكبير شبه قائم، قالت لي أختي سهى (احبك)، قصص عابر سرير، حينها شعرتُ بأنني اطفئت محنتها وليس فقط توسيع كسها وتلين عنق رحمها، بعدها خرجت وذهبت إلى غرفتي حيث كنت مسرورا للغاية للاستمتاع بجسد أختي سهى.

اليوم الثاني كنت متهيجًا للغاية على نياكة أختي سهى، قصص عابر سرير، لم تكن لدي ذلك الشعور بأنها أختي حيث صار لحمها بالنسبة حلال نيكه والتمتع به، وقررت أن أكون أكثر جراءة ولا اكتفي فقط بإدخال زبي كسها، أريد الاستمتاع بمص ولحس جسدها وكسها وحلمات صدرها النافرة، قصص عابر سرير قصص، ذلك اليوم كان بينا أنا وأختي سهى نظرات وابتسامات، عرفت من خلالها بأنها استمتعت كثيراً بزبي ونياكتي لها، لكن من سوء حظي وحسن حظ أختي سهى، جاءها المخاض في فترة الظهر حيث تم نقلها إلى المستشفى, redbedstory.com وفي المساء ولدت ولدًا، وللاسف لم استمتع تلك الليلة بجسد أختي سهى وربما لن استمتع به مرةً اخرى، وقلت في نفسي بأنني جربت جسد أختي سهى والاهم بأنني ساعدتها في تسريع ولادتها.

رجعت أختي سهى من المستشفى بعد ثلاثة أيام ومعها طفلها الذي ساعدتُ في ولادتهِ، قصص عابر سرير، وقضت فترة النفاس من خلال زيارات معارفنا وصديقاتها لها في بيتنا، حينها لم يحدث شيئًا بيننا، ومضت حياتنا عادية كما كانت سابقا مجرد اخوة كأن لم يحدث بيننا شيئا، وبعد قرابة الشهرين من الولادة، bullXman  أخبرها زوجها بأنه خلال أسبوع سيرجع البلد ويظل أيام معدودة ثم يسافرون معه، خلال ذلك الأسبوع عملت أختي سهى على ترتيب اغراضها من أجل سفرها هي وابنها إلى بريطانيا مع زوجها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، وقبل أيام قليلة من وصول زوجها من السفر، كنتُ في غرفتي حيث دخلت أختي سهى، تلبس ببيجامة نوم يبرزُ جسدها السكسي، وقالت لي بصوت خفيف ( بكره.. الساعة عشر تعال عندي الشقة بدون لا أحد يدري)، كنت مستغرب من كلامها وأيضا ذهابي إلى شقتها، قلت في نفسي ربما تحتاج مساعدتي في ترتيب اغراضها للسفر لكن قولها  يجب أن لا أحد يعرف جعلني أفكر فيها كثيراً.

في صباح اليوم الثاني، استعدت كأني ذاهب للجامعة لكني لم أذهب، وحينما أحسستُ بأنها قرب الساعة العاشرة صباح وقفت أمام باب شقة أختي سهى وزوجها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، دقت على جرس الباب، حينها جاءني اتصال من أختي سهى تبلغني بالدخول حيث الباب مفتوح، دخلت ثم أغلقت الباب بالمفتاح كما أخبرتني أختي سهى، bullXman  انتظرتُ أختي سهى واقفًا في الصالة، ثم بعد دقائق رأيتُ أختي سهى تخرج من غرفتها وهي تلبسُ شلحة حمراء قصيرة يصلُ إلى ركبتها، يظهر مفاتن كل جِسمها، صدورها الكبار البارزة وطيزها الكبير الواسع، وشعرها منسدل على أكتافها،قصص عابر سرير قصص عابر سرير،.  بمجرد مشاهدتي لها، اشتعلت في نارِ الرغبةِ والشبقِ والمحنةِ حيث قام زبي منتفخًا وبدأ واضحاً من داخل ثوبي، اقتربت مني أختي حيث أرى جسمها الجميل أمامي لا يسترهُ غير قطعة قماش قصيرة، يبرز مفاتنها بفضح أكثر مما يسترهُ،  شممتُ رائحةُ عطرُها الجذاب حيث وقفت امامي، حضنتي ووقبلتُ شفتي ومصصتهما، ثم قالت لي ( اشتهيت أمص شفايفك)، بعدما شبعتُ من مص شفايفها، قالت لي (لأنك ساعدتني في الولادة، اليوم هديتي لك ساجعلك تستمتع بكل جسمي). Redbedstory.com سحبتني أختي سهى إلى غُرفتِها، حيثُ سرير زوجها الذي ينيكها فيه، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، خلعت أختي سهى الشلحة الحمراء  وبآن جِسدها الجميل، صدورها الكبيرة المتدلية المملؤة بالحليب وحلماتها الوردية وبدأت أكبر بسبب الرضاعة، وبطنها الجميل حيث لم يكن منتفخًا لكن  لا يزال ثمة ترهل نتيجة الحمل والولادة، وكِسها الكبير النظيف المحلوق بين فخذيها، وهي واقفةً مصصتُ صدورها المنتفخة الهائجة وحلماتها الوردية النافرة حيث سقطت مع قطرات حليبها، سمعت صوتَ آهاتها واستمتاعِها بلذةٍ.

طلبت مني أختي سهى بأن أخلعَ كل ملابسي حيث وقفت امامها عاريًا وظهر زبي الكبير واقفا أمام أعين أختي سهى، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، نزلت أختي سهى بين رجولي، وامسكت زبي بيدها حيث فركتهُ بيديها ثم أحسستُ بشفايفها تلامس زبي وادخلته داخل فمها ثم صارت تمصُ بزب بكل محنة وهيجان، لم أعرف بان أختي سهى تحب مص الزب حيث أدخلت زبي بكامله حتى وصل حلقها، bullXman ثم قامت واستلقت بجسدها العاري على السرير، حيث مصصتُ كل جَسدِها، كانت تتلوى في السريرِ تحت جسدي،  ثم نزلتُ إلى كِسها، ولحستهُ ومصصته، زاد هيجانُها وصوتُ محنتِها الهائجُ عالي جداً، ولحسنِ الحظِ بأننا في شقة أختي سهى وليس في بيتنا وإلا لنفضحنا من صوتها الهائج، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، لحستُ كسها وبظرها واشفارها، ومن قوةِ محنتها تضغطُ بفخذيها على رأسي، ورعشاتُها تزدادُ بإرتعاشِ جسدها الهائج المشتهي، ونادت بصوتها الممحونِ للغايةِ بأن أدخِلَ زبي في كسِها المشتهي الممحون، فادخلتُ زبي في كسها المبلول، ونكتها بقوةٍ حيث صفقات زبي تضربُ كسها واشفارها وصوتها يملوء المكان كلهُ، ونكتها في سريرها بكل الاوضاعِ، ساعةً كاملةً أنزلنا عدة مراتٍ حتى تبلل فراشَ السريرِ.

استلقينا جنب بعض، مصصت شفتيها بكل محنة ويدي تتلمس كل جسدها، قصص عابر سرير، لم أتخيل يومًا سوف أرى جسدي أختي سهى عاري واتلمس كل بقعة فيه وامص شفتيها وصدورها وكسها واضرب على طيزها الكبيرة، أختي سهى مسحت بيدها على جسدي حتى وصلت الى زبي، وبمجرد لمسته، قام منتصبًا، واستغربت بمحنة لا يزال هائج يطلب النياكة، ثم مصته قليلا وبعدها قالت (نروح الحمام نستحم وتنيكني تحت الماء)، redbedstory.com  ذهبنا إلى حمام غرفتها، فتحنا الشور حيث كان الماء يتساقطُ علينا ونحن نحضن بعض، أمص شفايف أختي ثم ادخل زبي بداخل كسها حيث نكتها بقوة ثم غيرنا الوضعية وحضنتها من الخلف وادخلتُ زبي في كسها، وعانتي تضرب طيزها وأنا انيكها، أختي نزلت شهوتها على زبي، وأنا حينما قربت أنزل أخرجت زبي وانسكبت حليب شهوتي مع قطرات الماء، نبهتني أختي سهى بأن لا اسكب شهوتي بداخل كسها حيث لم تعد بحاجة إليه.

 لبستُ ملابسي. خرجت من شقة أختي سهى بعد بوسات ومص شفايف وضربت على طيزها الكبيرة، ذهبت إلى الجامعة لالحق على ما تبقى من محاضراتي، قصص عابر سرير، بينما أختي سهى بقت تنهي أعمال ترتيب سفرها هي وابنها، وبعد يومين وصل زوجها من السفر، ولم يكمل أسبوع حتى سافرت أختي سهى مع زوجها الى بريطانيا.

النهاية