شفت عمي ينيك أمي
شفت عمي ينيك امي، عمي عمره ٣٠ سنة وأمي عمرها نهاية الثلاثينات ٣٨ سنة، مرة عمي جاء يزرونا البيت، وشفت امي ذك الليلة مرتبة نفسها وعملت عشاء حلوة ومضبطة المكان، وطول الاسمر وأشوف فيه نظرات بين عمي وامي، طبعا ابوي ولا ملاحظ ولا عارف شو صاير بينهم.
من زمان كنت شاك أنه بين عمي وأمي حاجة ولكن ولا مرة شفتهم، بس قلت هالمرة لازم اكتشف، امي جسمها سكسي وتحتاج احد يروض جسمها واحس انها سكسية حيل بعكس ابوي شكله مو كثير جنسي ولا جسمه رياضي، أما عمي فهو شاب ورياضي وشكله صاحب خبرات في النيك.
طبعا فيه عندنا غرفة ضيوف، امي رتبت الغرفة وضبطتها، أنا حسيت راح يكون فيه شي اليوم، وفكرت شو اسوي، الغرفة مؤثثة فيها طاولة وخزانة، وطبعا السرير.
جات في بالي فكرة اخلي الموبايل يصور، فكان عندي موبايل ثاني، رحت ووضعته على الطاولة لانه فيها مجموعة كتب، خاصة مرات نستخدمها كمكتب قراءة ومذاكرة في حالة لا يوجد احد يزورنا، رتبت الموبايل بأنه يشتغل بحيث ما ممكن بسكر، وحتى لا تخلص بطاريته ربطته مع بوربانك، يكون فيه تعبئة طويلة، وبعدها الحل دخل ينام، طبعا ابوي من النوع اللي ينام بدري، ةنومع ثقيل ما ينهض الا على صوت المنبه يصلي الفجر،
ليلته ما نمت، قلت بتاكد، بعد تقريبا ساعة، سمعت صوت باب غرفة ابوي ينفتح، حينها مثلت اني نايم، سمعت اولا ينفت باب غرفة اختي، وأخوي الصغير، وبعدها سمعت باب غرفتي ينفتح وتقترب مني امي، كانت تتاكد اني نايم، طبعا عملت كان تلحفني باللحاف، وبعدما تاكدت اني نائم طلعت وسكرت الباب.
بعد ربع ساعة، خرجت من الغرفة ورحت إلى غرفة الضيوف، ووقفت عند الباب كنت أسمع صوت امي وعمي ، وأنها مشتاق له كثير، ومشتاقة لزبه، وأنه ما احد يقدر يريحها الا هو وزبه، وطبعا قالت اخوك طول حياته ما ريحها مثل ما هو يريحها، وسمعت البوس وبعدها التمصيص، وصار صوت محنة امي تمنتحن وبعدها صوتهت تترجاه يدخل زبه، وبعدها سمعت صوت نياكتها، وصار صوت نياكتها، حينها انت خفت لا يسمع ابوي ويجي ، وصار ينيكها فيها حتى أنا ما حسيت بالوقت.
وتقريبا على نصف الليل، طلعت غرفتي، وما جاني نوم، وشكله عمي طايح نيك في امي، وأبوي غرقان نوم،، ويمكن على الساعة ثلاث قبل الفجر، سمعت صوت باب غرفة ابوي ينفتح. وحينها عرفت اني أنها راجعة منتاكة.
صباح اليوم الثاني، صار كلنا متجمعين على الفطور، قدرت اروح الغرفة، وأخذ التلفون، وكان حينها البطارية مفضية حتى البور بنك،، رحت وصلت الموبايل بالبطارية، كنت متشوق اشوف التصوير على أحر من الجمر.
وشغلت الفيديو في الموبايل، طبعا شفت عمي يدخل ويغير ملابسه، وكان واضح ينتظر امي، تقريبا بعد ساعة أو أكثر شوي الا تظهر امي تفتح الباب، كانت لابسه ملابس ملابس البيت متغطية بالكامل، اول ما دخلت جاء وعمي وحضنها ومص شفايفها، ويديه عل طيزها، وسمعت صوتها بأنها مشتاقة لزبه، من زمان هايجة وتريد زبه يريح كسها، وزب اخوها قصدها ابوي وزوجها ما يريحها مثل زبه، طبعا كان عمي مشتهي وهو يسمع صوتها وتغنجها.
بعدها دخلت الحمام وبعد دقيقتين طلعت وهي تلبس لانجري وردي، صدورها وطيزها نافرات، اول مرة اشوف جسم اني سكسي كذا، بعدها عمي حضنها ومص وشفايفها، وبعدها عمي خلع كل ملابسه، شفت زبه الكبير قائم ، وجلس عمي على السرير وحات امي بين فخوذه راكعة تمص زبه، في حياتي ما توقعت امي تمص زب، صار تمص زبه مص.
بعدها رفعها ورمى بها في السرير وصار يلحس جسدها وطلع صدورها الكبار النافرة، وصار يمص فيها مص ولحس صدورها وبعدها إلى كسها وشال عنها الكلسون بوخيط، وسمعت صوت تنهيدات امي وتمصيص عمي، حينها اتوقع كنت على الباب اسمع اصواتهم،حينها سمعت صوتها تقول دخل زبك ، دخل زبك،، وبعدها دخل زبه في كسها وصار ينيك فيها نيك، ناكها الوضعيات وداسها في سرير غرفة الضيوف، شفت أمي كأنها قحبة ولا ممثلات افلام السكس وهي تنتاك بكل الاوضاع، وخاصة عمي كان خبير في النيك والجنس ، حينها ما لمت أمي بأنها تنتاك من عمي وتستمتع زبه.
وبعدما خلصوا نيك، يمكن عمي نزل فيها أكثر من ثلاث مرات واتوقع امي نزلت بكسها المسعبل كثير لانه كولت الوقت كانت هايجة وممحونة.
نامت في حضنه وهو يمصص شفايفها ويديه تلعب في كسها و طيزها، وبعدها شفت أمي تجمع الانجري والكلسون بوخيط وتلبس ملابس وخرجت من الغرفة وهي محترمة ورجعت غرفة زوجها ومملؤة بحليب عمي كله، ونامت جنب ابوي اللي ما يعرف أنه اخوه ناك زوجته، وبعدها طبعا شفت عمي نام مرتاح وهو نايك زوجة اخوه.
اليوم الثاني عمي بعد موجود، وتوقعت بأنه رايح ينيك امي، وفعلا عملت نفس الشي، سجلت الفيديو وشفت امي هائج وممحونه وناكها نيك يمكن شبعها لمدة شهر ما تريد تنتاك بعدها.
طبعا عمي راح اليوم الثالث بعدما شبع نيك من زوجة اخوه، وأمي ذك الفترة كان مبسوطة لانه نزلت شهوة كان مكبوته في كسها.
النهاية