script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

نكت الفتاةُ وأخيها

دخلتُ كوستا كوفي في أحد المولات، وكان يوجد
فتاةٌ جميلةٌ جالسة في الكوفي، ومعها شاب لم أرى وجههِ، حيثُ كان يقابلني ظهرهُ، وصار بيني وبين الفتاةِ نظراتٍ وابتساماتٍ وعيونا تلتقي ببعضها البعض، وبعدها قام الشاب وطلع من المقهى بدون أن أرى وجههُ.

تجرأت واقتربت من الفتاة وأعطيتها حسابي السناب، وصار بيننا تواصل ورسائل، وأرسلت لي  صورَ لجسمُها، صدورها وطيزها، حيث أن جسمها وسط ورشيق، وصدُرها مثل كبر التفاح، نافرات وحلماتها ناشبة متوردة، وطيزها حلو بارزة، ومفتوحة من طيزها حيثُ أنها لا تنتاك من كسها كونها غير متزوجة، وتناكُ من طيزها، تحب الجنس كثيراً ودومها هائجة، واتفقنا على موعد انيكها فيه لكن بشرط واحد أني أنيك أخوها، فقد كان ذلك الشابُ في المقهى هو أخوها، وفهمت من كلامها دومًا يبحثوا عن فحول ينكوهم هم الاثنين معاً.

ترددت في البداية لأني لا أحب نياكة الاولاد،  وفي حياتي لم أنك ولد من قبل، لكن شرطها واضح، إذا أردت نياكتها لابد من نياكة أخوها، ، وطبعاً وافقت على نياكة أخوها في سبيل أنيك الفتاةُ لأنها بالفعل حلوة وجسمها سكسي لا يتعوض.

ضبطنا موعدًا، وحجزتُ شقة باستئجار يومي، ورتبت الجلسة كاملة، وعلى العصر جاءت الفتاةُ وأخيها، هي أكبر عنه بسنتين تقريباً أو أقل ، الفارق ليس كثيرًا بينهم، حيث الشقةِ، بالطبع الفتاة دخلت أولاً حيث كان واضحاً بأنها المسيطرة وتسير أخيها حيث كان يمشي خلفها مثل الكلب، كانت الفتاةُ مثل العود الريان في مشيها حينما دخلت الشقةِ،  طيزها بارز وصدورها ترج داخل العباءة، وخصرها جميل، وشفت أخوها جميل وحلو مثلها فأرتاح قلبي.

في البداية جلسنا جلسة حلوة، ثم قمنا بالرقصِ حيث حضنتُ الفتاة ومصيت شفايفها، وطعمها حلو، ثم قالت لي اخلع ملابسي، حيث خلعتُ كل ملابسي وجلست على الكرسي، ثم خلعت الفتاة ملابسها بقت بالستيان والكلسون،  والاخ كذلك بقى بالكلسونِ الضيقِ على طيزه، كنتُ الوحيد بينهم بدون ملابس وجلست على الكرسي وقلت لهم يجوا يمص زبي، كانوا مثل الكلاب تحتي يمصوا زبي هما الاثنين، كنت في غايةِ الهيجان لأنيك الفتاةُ وأخوها مع بعض.

الفتاةُ تمسك زبي وتمصهُ، وبعدها تمسكه لأخيها يمصوها، وصار الاثنين يتنابوا في إدخال زبي في حلقوهم، حتى كانت الفتاةُ تضغط برأس أخيها حتى يدخل زبي كاملًا إلى حلقهِ، وبعدها أشرت البنت لأخيها بخلعِ كلسونهُ ويفصم في السرير، وفعلا راح وفصم على السرير ، بعدها قمت ورحت إلى السرير والفتاةُ تمشي ورائي كأنها كلبة، كان الاخ فاصمًا على السرير، طيزهُ حلوةً ونظيفةً، والحلو جسمه ناعم ونظيف، لا يوجد أي شعرةً فيه،  وحينما تشوف طيزه وجسمه تتفكرهُ بنتًا لولم تكن تعرف بأنه ولد،  طبعاً هي اشترطت أن انيكَ  انيك أخوها أولاً وبعدها أنيكها.

مسحت على طيز أخوها وضربت أردافه، والفتاةُ  تمص زبي تجهزه ليدخل في طيزِ أخيها، سكبت الزيت على طيزه وحككتُ بإصبعي على خرقه، وبعدما شبعت الفتاةُ من مص زبي وضعته على خرق أخوها، حكت خرقه بزبي وبعدها أدخلتهُ، كانت هي المتحكمة في زبي وطيز أخوها، ويبدو واضحًا بأنها متعودة بإدخال الزبوب في خرق أخوها، وصرت أدخلُ زبي وأخرجه في خرق الأخ، وفي نفس اللحظة حضنتُ الفتاةُ وامصص شفايفها، وأمسكُ صدورها مثل التفاح المتورد، أمصهن وأبعبص عليهن، وزبي يدق خرق الأخ ، وهو يتلوى من المتعة،حيث كان صوت صفقات زبي وهو يدخل خرق الاخ ينسمع بضربات فخوذي على طيزه.

غير الأخ الوضعية من وضعية الكلبة حيث نامَ على ظهره، وصار يواجهني، رفعتُ رجليِهِ على أكتافي، فصار مثل المرأة التي تولد، ومسحت الفتاةُ زبي ومصته وأدخلته في خرق اخوها الهائج، ونكته وأنا ممسك برجليه وأشوف وجهه وعينيهِ مغمضةً من المتعة، حتى كان زبهُ يضرب على عانتي بينما ادخل زبي في خرقه، ونكته بقوة حتى شفتُ حليب شهوته ينسكبُ من زبه حيث لامس بعضهُ عانتي وأغلبه انسكبَ في عانتهِ، ثم شعرتُ بشهوتي تنسكبُ داخل خرقه حتى أفرغتُ كامل شهوتي بداخلهِ.

خفتُ حينها بأن لا أقدر على نيكِ الفتاةَ، واهدرتُ كل شهوتي على الأخ، لكن لاأزالُ في حالةِ هيجان حيث أنني أنيك الاخ والاخت في نفس الوقت، وزادني هيجان حينما مسكت الفتاةُ زبي العالق به حليب شهوتي وتمصه بكل محنةٍ، حتى رأيتُ زبي يقوم بعنفوانهِ بين يديها وفمها، ثم جاء الأخ وشاركُ أختهُ في المصِ، وقامت البنت وطلعت السرير وفمصت لي مثل الكلبة، المشهد يتكرر حينما فصمَ اخوها في السرير، وهذه المرة قام الأخ بتجهز زبي لطيز أختهُ، ، طيزها كبيرة بارزة وجميلة، مهما فاحلى من طيز أخوها حيث لحستها بالكامل وحضنتها، ثم مسحت على خرقها، في تلك اللحظة كان الاخ يمصُ زبي، حيث مسحَ زبي على خرقها، وانا وضعت الزيت على خرقها، ثم قام الأخ بحك زبي وادخله في خرقها،  ونكت الفتاةُ بقوة حيث كان الاخ تحتنا يلحسّ زبي وه يخرج من طيز أخته، كانت عانتي تضرب في أرادفها بينما زبي يدخل في خرقها، كنت اشوف لأخ وهو يمص زبي ثم بعدها يلحسُ كس اختهُ، وتناول بين مص زبي ولحس كسَ أختهُ، ونكتها حتى احمرت طيزها من ضربي لها، ثم غيرت الوضعية بنفس حال أخيها حيث نامت على ظهرها ورفعت رجليها إلى أكتافي، لكن هذه المرة لا يوجد زب يضرب في عانتي، بكل كان منظر لكس وردي ممحون، وأدخلت زبي في خرقها، حيث كانت صرخاتها الهائجة تملؤ المكان، وقبل أن اسكبي شهوتي قالت لي لا تسكب، سنكب شهوتها معا، وفعلاً حينما رأيتُ هيجانها وترتعشُ من الشهوة سكبت حليب شهوتي داخل خرقها الذي امتلاء بشهوتي.

وتلك الليلة نكتهم هم الاثنين ثلاث مرات حتى ربما نفذت كل قطرةِ من حليب الشهوة بداخلي، وبعدما انتهينا من الخيط الثالث، كنت في حالة تعبٍ شديد رغم لا يزال لدي هيجان، حيث استلقيتُ في السريرِ كأني ملكً، حيث كانت البنت تشفشفني والعب بصدروها بينما الأخ يمص زبي.

وكانت أحلى ليلةٍ، خرجنا من الشقةِ في حدودِ الساعة الحادية عشر ليلاً،  وصار ت بينا لقاءات متعددةٍ أنيكهم فيها، وكنت متأكدًا بأن لديهم فحول آخرين ينكوهم.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!