نكت أم صديقي
عمري 17 سنة، وعندي صديقي وهو من الجيران، ومتعود أمر عليه ونروح نصلي صلاة التراويح مع بعض في شهر رمضان، وذاك اليوم تأخرت ولما رحت لم أجد صديقي ينتظرني كالعادة عند باب بيتهم، ودقت جرس الباب وطلعت امه، وبصراحة أمه جميلة وحلوة وجسمها سكسي، وعمرها في منتصف في الأربعين وقالت لي أنه راح المسجد.
وقبل أن أذهب طلبت مني مساعدتها في إدخال سجادة كانت في حوش البيت، الظاهر تم غسلها وتركها تحت الشمس حتى تجف، على أساس لديها عزومة ضمن عزومات نساء الحارات في الرمضان وتكون بعد صلاة التراويح حيث تخاف أبنها يتأخر في القدوم وتأتي النساء قبله، بكل تأكيد وافقت حيث أنها جارتنا وكذلك أحب رؤية جسمها السكسي.
ساعدتها في حمل السجادة داخل الصالة، حيث تريد فرشها في الأرضية، ويحتاج طرف السجادة يكون تحت الكراسي حتى تكون ثابتة، حيث قمت برفع الكرسي وهي وضعت طرف السجادة تحت الكرسي، وعند الجانب الآخر كنا جنب بعض، حيث فصمت أم صديقي وجاءت أمامي وقريب مني، أنا حينما شفت طيزها توترت وكنت اريد أتجنب اصطدم فيها لكن تعثرت ومن حسن الحظ طحت على الكرسي، وتفاجأت أم صديقي بي حيث طاحت في حضني، بمجرد جلسوها في حضني أحسستُ بزبي واقف حيث هي شعرت به لأنه طيزها الكبيرة لامسته، شفنا بعض لفترة بعدها هي قامت متوترة ومرتبكة وانا بعد، هي قالت لي( اخرتك على الصلاة)، أنا حينها زبي كان واقف، وعلى طول خرجت من عندها ورحت إلى بيتنا، اتذكر المشهد، وحينها جلخت اتخيلها تحت زبي.
قبل الساعة 12 منتصف الليل، جاءتني رسالة واتساب الواتساب، وتبين بأنها أم صديقي، وقالت لي أنه اخذت رقمي من تلفون ابنها بدون لا يعرف، وتريد تعتذر على الموقف لأنها شعرت بأنني انحرجت من الموقف وكذلك تعتذر لأنها اخرتني عن الصلاة، وصار نتراسل طول الليل ونتحدث مع بعض حتى طاحت الميانة بينا، حيث قالت لي ( خفت على نفسي منك، شكله مثل المدفع) ، ورسلت أيموج مخجل، كنت اعرف ماذا تقصد لكن أردت ان تقول حيث سألتها ماذا تقصد بالمدفع، ثم قالت لي (زبك!!) مع صورة ايموجي خجلان، وأنا صرت جرئ وقلت لها (طيزك خلى زبي واقف لغاية الحين) ، و هي ردت ( ما صحيح)، قلت لها (تريد الدليل)/ قالت (ارسل الدليل) .
رسلت لها صورة زبي، وقالت اكيد صورة من النت، حسيت تريد صور أكثر ، وفعلا صورت لها عدت صور،، وتطور الوضع وقلت لها ( المفترض نشوف اللي قوم زبي) ،، قالت وعلامة ايموجي خائف ( يا لهوي) ،، وبعدها قالت ( عندك حق)، ثم اختفت وتقريبا مرت ربع ساعة وترسل لي صورة لطيزها وكسها وصدورها، كان جسمها فاجر بصراحة.طبعا كنا نرسل صور تبع مرة واحدة،، وذك الليلة جلخنا لبعض أنا وهي حتى نسيت أنها جارتنا وام صديقي، وقبل السحور قالت لي روح أسبح وهي راحت تسبح وتجهز السحور لأولادها وزوجها.
اليوم الثاني، صار بينا تواصل، لكن قالت لي صايمين لا ترسل صور ، وصار بينا مسجات شو طابخة وشو لابسه،، وطبعا بعد الافطار، لم اذهب اصلي صلاة التراويح بالرغم مر علي ابنها، وجلست أنا وهي نجلخ لبعض، وقالت إنها شهوانية ونفسها تنتاك بقوة وخاصة زوجها ابو صديقي صار كبير وما ينينك ،،اتفقنا نلتقي انيكها، وقالت بعد يومين أنه زوجها واولادها الذكور معزومين على افطار، وهي بتكون موجودة مع اولادها الصغار، وفعلا رحت لها، ودخلت فيه غرفة مثل المخزن، دخلنا هناك، كانت مرتبه المكان، وصار مص وبوس ..جسمها سكسي وحلو رغم كبرها، مصيتها ونكتها ونزلت عدة مرات وهي نزلت، وصار بالليل ترسلي( احبك) ، وتقولي رجعتني بنت وطلعت شهوتي، ورحت لها اليوم الثاني نفس وقت صلاة التراويح ونكتها وكانت سكسية حيل، وبعد يومين نفس الشي رحت لها ونكتها وقت التراويح، والحين ننتظر وقت أرواح انيكها فيه واطلع محنته ، أم صديقي فعلا امرأة سكسية بمعنى الكلمة.
النهاية