script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

نكت أختي الكبيرة مرة واحدة

نكت اختي الأكبر مني لكن بعدها تبت واتفقن أنا وهي ننسى الموضوع ، صار من عدة سنوات كنت حينها عمري 23 سنة توني متخرج من الجامعة، واختي كانت عمرها 28 سنة.
جسمها سكسي وعليها صدور وطيز، وعندها بنت عمرها سنتين، جاءتنا في أحد الايام زعلانه من زوجها لأنها اكتشفته يخونها مع وحده، وهو حاول يراضيها لكن كانت زعلانه ومعصبة مرره..
وصارت تقولي لو تقدر تخونها مع أحد بتخون، حتى يعرف المرارة التي عاشت فيها، طبعا كان كلام، وتقريبا مرت اسبوعين، كنت راجع متأخر البيت، ولما دخلت، لقيتها في الصالة لوحدها، لابس لبس يظهر مفاتنها كلها، شلحة وردية بدون اكتاف، تبرز نصف صدورها الكبار حتى حلماتها الناطة واضحة، وتوصل الشلحة إلى فخوذها.
استغربت لما شفتها وفي نفس الوقت هيجت لكن في عقلي هي اختي، سألتها ليه جالسة لوحدها في هذا الوقت المتأخر؟، قالت ما جاءها نوم، وطبعا بدأت تتذكر زوجها، ومعصبة عليه، وأنها مشتاق له، لولا كبرياءها لرجعت له، حسيت انها مشتهيه، ونفسها زوجها يجي، وسألتها ليه لابسه كذا، قالت بس كذا، وأشياء تخص متزوجين ما تعرفها، .
صارت تبكي، وجيت حضنتها، لكن كنت حينها مولع على جسمها، وانا احضنها، جسمها حار، وقام زبي وجاء بين فخوذ اختي، وصار يضرب على كسها، وبعدها شافتني ، وقالت تراني اختك


قلت لها، انت لابسه لبس يخلي الواحد يهيج، هي ضحكت، وبعدها قالت شكله كبير، يا حظ اللي تتزوجها
ضحكنا، وقالت خلني اشوف هذا اللي متعب اخوي، ولما رفعت ثوبي وسألته شهقت وقالت اووف صحيح زبك كبير ، ما توقعته كذا


كنت اريد انزل ثوبي، قالت لي بحظة اريد اشوف حجمه، ومسكته بين يديه وصارت تفركه بيدها، حسيت بالهيجان وحسيت فيها محنة، ذك اللحظة نسيت أنها اختي، مسكته وحضنته ومصيت شفايفها، وهي استجابة بدون مقاومة.
مصيت شفايفها، بعدها قالت لي أجلس في الكنبة وركعت بين فخوذي ومصت زبي، وكانت حريفة مص، قالت زوجها عملها تمص له زبه وهي تحب مص الزب، وبعدها طلعنا لغرفتي، خفنا لا احد يدخل من اهلنا، مشت قدامي وطيزها يرج.
اول ما دخلنا حصنتها، وخلعت الشلحة والكلسون، وقالت لي مص كسي، مصيت كسها واشفارها وهي تتلوى، ودخلت زبي في كسها، ونكتها رافع رجولها، ونكتها وهي فاصمة ونكتها وهي تنطط على زبي، وركبتها وهي نايمة، نزلت داخلهاؤ قالت إنها مركبة لولب، تقريبا نزلت فيها ثلاث مرات وهي بعدزنزلت، وما حسينا الا قرب الفجر.
لبست ملابسها وعطتني بوسه وراحت،، وانا نمت من تعب النيك، ما اتخيلت اختي سكسية وما تشبع نيك، استغربت من زوجها، كيف يخونها مع وحده وهي شهوانية وما تشبع، صحيح الرجال ما يملى عينهم الا التراب.
اليوم الثاني كان عادي، لكن حسيت بالذنب، أنها اختي والموضوع خطير اذا انكشفنا، اتصلت بزوجها وقلت له، انت الرجال وخلك عاقل، وانا يخليها توافق، وكلمتها هي موافقة تركع بشرط يجي، وبعدها اتفقنا مع بعض أنها أول واخر مرة انيكها، وفعلا الحين سنوات بدون نيك لكن طايحة الميانة بينا.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!