script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

نكتُ زوجات أخوالي ( الجزء الأول)

أسمي عُمر، حالياً عمري 24 سنة متخرج حديثاً من الجامعة، وقصتي بدأت منذُ عامين حينما كان عمري 22 سنة، كنت حينها طالبٌ في الجامعة سنة رابعة، لم اتوقعُ يومًا بأني سوف أنيك زوجات أخوالي الاثنيتن اللتانِ أناديمها بخالاتي وهما أشبهُ بأخواتٍ لأمي.

والدتي هي البنت الوحيدة والكبيرة بين أخوين، الاخ الأكبر أسمهُ عادل والأصغر أسمهُ هيثم، وجدي أبو أمي ، رجل ثري ومقتدر حيث يملك أرضًا كبيرةً التي بناء عليها أربعة بيوت، قصص عابر سرير،  البيت الكبير الذي يعتبر بيت العائلة ويسكنُ فيه جدي مع جدتي، وبيت لأمي وبيت لخالي عادل، وبيت لخالي هيثم.

بدأت علاقتي الجنسية أولاً بزوجة خالي هيثم، اسمها أمينة، وعمرها تقريبًا 35 سنة، وخالي هيثم عمره تقريبا 36 سنة، أمينة جميلة وجسمها سكسي للغاية حيثُ أنها طويلةً وصدورها بارزةً مع طيزها الكبير الناط، كنت معجبًا بها منذُ أن رأيتها أول مرة، حينما تزوجها خالي هيثم كان عمري 16 سنة، وكنتُ اشتاقُ لرؤيتها حيث لباسها الضيق يبرزُ جسدها السكسي ويجعلُ صدورها وطيزها ترجُ، كبرتُ ويزدادُ هيجاني على جسمُها، فكنت أراها تزدادُ جمالاً كل يومٍ، فكما يقال كل ما تكبر تحلى أكثر، وتصبحِ أكثر سكسية، كنت مُتيم بجسمها، وكثير ما جلخت عليها وأتخيل جسدها العاري.

أما خالي عادل وهو الأكبر فعمرهُ حالياً 40 سنة، وزوجته مديحة عمرها تقريبا 38 سنة، متزوجانِ من سنوات طويلة، حيث أكبر أبناءهم بنتهُما سعاد وعمرها تقريبًا 18 سنة، ودائما خالتي مديحة تقول لي بأنها سوف تزوجني أياها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، وخالتي مديحة ربما ليس بجمال أمينة زوجة خالي هيثم، لكن أيضاً جميلة، فهي أقصرُ من أمينة وجسمها مربرباً قليلاً مع بروز صدورها وطيزها، لم أفكر فيها ولا مرة بشكل جنسي، لأني تعاملتُ معها وأنا صغيراً وأعتبُرها مثل أمي.

اليوم الذي عشت أحلى أيام حياتي يوم نُكت زوجة خالي هيثم أمينة، كان في يومِ العيد، ذلكَ اليوم لبست زوجة خالي هيثم أمينة، فستانًا لونهُ أصفر جعلَ جسمها أكثرَ إغراءً حيثُ يبرز طيزها الذي يرتج من كبرهِ، وصدورها النافرةَ، كنتُ متأكد بأن نصفَ صدورها تبين لكن الحجاب يُغطي نحرُها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، لحظة سعادتي آتت حينما طلبت مني أمي توصيل أغراض إلى بيت خالي هيثم، طبعاً بالنسبة لي كانت فرصة لرؤية أمينة زوجة خالي هيثم والتمتع بجسمُها حتى لدقيقةٍ واحدةٍ.

ذهبتُ لبيت خالي هيثم، ودقَّتُ على الباب حيثُ سمعتُ صوتَ زوجة خالي هيثم أمينة تُنادي : (من على الباب؟)، فناديتُ أنا عمر، فتحت الباب، ولما فتحت كانت لا تزال تلبسُ فستان العيد الأصفر، وكان حجابها مفتوحة، كان نحرُها واضحاً حيث يصلُ الفستانَ إلى نصفِ صدورها الكبار، يتضحّ الخط الفاصل بين نهديها، بابتسامتها دعتني للدخول ومشت أمامي حيث كنت أرى طيزها يرتجُ  بداخل الفستانَ الأصفر، حينها هُجتُ على جسم زوجة خالي أمينة.

أوصلتُ الاغراضَ إلى المطبخ، وبعدها أصرت زوجة خالي هيثم أمينة علي الجلوس والتناول من الحلوياتِ التي أعدته‍ُا بنفسها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، وحينما قدمت لي طبق الحلويات وأنا جالس على الكرسي، أنحت  حيث بأنت صدورها الكبار التي تريدُ  أن تسقط من الفستانِ،  ركزتُ بنظري على النهدان المنتفخان تحت الفستانِ الأصفرِ، وانتبهت إلي وفي وجهها ابتسامةً خفيفةً جعلتني مرتبكاً، ثم ذهبت إلى الطاولة التي تنتصفُ الصالة، ومقابلَ وجهي فصمت فصمةً بطيزها الكبير الذي يكاد يمزقُ الفستان من كبره وجمالهِ، وعلى أساس تصب لي فنجان قهوة، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، حينها نسيتُ نفسي وأنا أرى طيز زوجة خالي هيثم أمينة بارزاً أمامي، حيث لفت برأسها نحوي، ورأت انتباهي نحوها، زادَ ارتباكي، ورأيتُ ابتسامتُها هذه المرة أكبرُ اتساعاً بشفائفها الحمراء لإنها وضعت حمرةُ شفاه، وجاءت نحوي بدون فنحانَ القهوةِ، حيث وقفت أمامي  قدامي وقالت لي ” شو كنت تطالع؟”.

حينها كنت في حالة ارتباك، ولم أقدرُ على الكلام.
ضحكت بدلعٍ وغنجٍ، وقالت ” عجبك الفستان؟”.
كنت مترددا وخائفا حتى لا تغضبُ علي، وربما سوف تخبر أمي بتصرفي، لكنها قالت :” قول.. ما بزعل منك”.
قلت لها : “الفستان حلو، وجميل على جسمك”
وسألني :”  شو اللي عجبك اكثر، الفستان ولا جسمي ؟”.
قلت لها :”جسمك”.
وبعدها سألتني اذا شفت جسم بنت قبل، طبعا أُشاهد أفلام بورنو كثير لكن لم أرى جسم حقيقي لبنت، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، وفأجتني حينما سألتني اذا أريدُ رويةُ جسمها، كنت حينها في حالة ارتباك وتردد، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، اعطتني ظهرُها وقالت لي :”افتح الفستان”.

انزلت السحاب وانفتحَ الفستان وسقط عن صدورها ، ثم قالت لي افتح الستينان حتى بانت صدورها الكبار، قصص عابر سرير ، ولفت زوجة خالي هيثم أمينة نحوي لتسألني عن رأي في صدورها؟.

صدور زوجة خالي هيثم أمينة كبار وحلماتها البنيةِ الهائجة، حيث مسكت يدي وحطتهما على صدورها، كنتُ أحسُ بطعم صدورها المثيرةِ على يدي، وبعدها قالت لي : “عمر مصهم”.
أحسستُ بمحنتها حينها، محنتها الحارة، مصصتُ صدورها، وشفطتُ حلماتها البنيةِ النافرة بين شفتي، واستمتعتُ بطعمهُما اللذيذ، قصص عابر سرير ، ثم استلقت زوجة خالي هيثم أمينة على الكنبةِ، حيث طلبت مني الحسُ كسها، ونزلتُ إلى كِسها، ولحستهُ ومصصته، زاد هيجانُها وصوتُ محنتِها الهائجُ عالي جداً، ولحسنِ الحظِ لا أحدَ في البيت وإلا لسمع صوتها الهائج، لحستُ كسها وبظرها واشفارها، ومن قوةِ محنتها تضغطُ بفخذيها على رأسي، ورعشاتُها تزدادُ بإرتعاشِ جسدها الهائج المشتهي، قصص عابر سرير ، ونادت بصوتها الممحونِ للغايةِ بأن أدخِلَ زبي في كسِها المشتهي الممحون، فادخلتُ زبي في كسها المبلول، ونكتها بقوةٍ حيث صفقات زبي تضربُ كسها واشفارها وصوتها يملوء المكان كلهُ، ونكتها في سريرها بكل الاوضاعِ، ساعةً كاملةً حيث أنزلنا عدة مراتٍ حتى تبللت الكنبةُ.

النيك الثانية، حدثت بعد أسبوعٍ، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، حينما ذهب خالي هيثم إلى عمله،  دخلت البيت، حيث كانت زوجة خالي هيثم أمينة تلبسُ لبسةً قصيرةً تفضحُ جسدها السكسي  أكثر مما تستر، حيث حضنتها ومصصتُ شفتيها، كانت المحنة تشتعلُ بداخلي، حيث قامَ زبي،  سحبتني زوجة خالي هيثم أمينة إلى غُرفتِها بالطابقِ الثانيِ، جسدها السكسي الذي يرتجُ بداخل اللبسة القصيرة، ودخلنا الغرفة، رأيت السرير الذي ينام فيه خالي هيثم حيث سأنيكُ زوجتهِ أمينة، خلعنا معا كل ملابسنا التي تسترُ جسدينا، وارتمينا معا في السرير حيث مصصتُ كل جسدها، ومصت أمينة زوجة خالي هيثم زبي، كانت تستمتع بمص زبي، قالت لي تحب المص لكن خالي هيثم، رجلاً تقليدي للغايةِ، ثم نكتها في سرير خالي هيثم، كانت اصوات متعتها وهيجانها  وهي تتلوى تحت جسدي بزبي الذي يدق كسها، ونكتُها حتى فترة الظهر.

لِقاءُنا الثالث، كان متعة أخرى حيث نكتُ طيز زوجة خالي هيثم أمينة، حينما سافر خالي هيثم سفرية عمل خارج الديرة لعدة أيام، ارسلت زوجة خالي هيثم أمينة رسالة لي بها صورة لطيزها وهي فاصمة، وقالت لي ( انتظرك الليلة)، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، تلكَ الليلةِ قلت لوالدتي بأني سوف أذهب إلى رحلةِ تخييمِ مع أصدقائي، وحينما جاءت الساعة العاشرة مساءاً، ثمة باباً خلف بيت خالي هيثم حيث دخلتُ منه، فكان الجميع في البيت نائماً إلا زوجة خالي هيثم أمينة، قصص عابر سرير ، فكانت تنتظرني بلبسها الوردي الذي يبرز كبر طيزها الهايجة، دخلنا الغرفة وحضنتها ومصصتها، فكانت زوجة خالي هيثم أمينة هائجةً للاخر، حيث قالت لي :”اريدك تنيك طيزي”.

أشتهي طيز زوجة خالي هيثم أمينة منذ زمنًا، ولم اتخيل يوماً بأني سوف أنيكها، فقد كنتُ  اهتاجُ حينما أرى طيزها يرتج أمامي مخفيًا داخل ملابسها، قصص عابر سرير قصص عابر سرير، والآن تخلعُ ملابسها لي، وبمجرد رأيت جسدها العاري مصصتُ صدورها الكبيرة وغرستُ رأسي بينهما، ولحستُ كسها المنفوخ، بعدها قالت لي:”اليوم موعدك مع طيزي”.

فصمت لي طيزها، وانفرشَ أمامي كوردة، حيث  أدخلتُ وجهي بين شظاياه الكبيرة، مسكتها حيث قبلتها ومصصتها ولحستها،  ولساني تلحسُ  فلقتي طيزها حيث فتحتهما بيدي، وشفتي تقبل أرادافها وفخوذها الكبيرة، قصص عابر سرير ، وحينما شفتُ خرقها لحستهُ، لاشعوريًا لساني يلحسُ خرقها، كانت فاصمة  لي متكئةً بذراعيها على السريرِ، ورأسها على المخدةِ حيث أنفاسَها محنتها تزداد مع صوتَ آهاتي.
بللت خرقها بلساني، كانت صوت محنة زوجة خالي مرتفعاً ، وهي تقولي بصوت متغنج ومملؤ محنة : “حبيبي عمر،، ريح خالتك زوجة خالك،، نيك طيزها بشويش،، نيك طيزي”.

قالت لي بصوتها الممحون: “من زمان هايجة نفس انتاك من طيزي بس خالك ما يحب”، أخبرتني بنفسها طريقة فتح طيزها، تريدني أولاً أن انيكها بإصابعي حتي يتوسع قليلاً، حينها ضربَتُ على طيزها، وسمعت صوت تنهداتها الممحونةِ، حركت يدي على خرقها وكسها فركتهما معاً حيث زادت شهوتها، ثم وضع زيتً على خرقها، وبدأ بفرك خرقها، وأدخلت اصبعي قليلاً حتى ادخلتها كاملاً، كنت اتوقع تألمها لكن المحنةَ تزداد شبقًا وهيجانًا، ثم أدخلت أصبعين وظلت انيكها بأصابعي، قصص عابر سرير،  بعدها وضعت الزيت على زبي، وادخلته في خرقها وبدأت انيك طيزي زوجة خالي هيثم أمينة، صرت انيكها بقوة وهي تزاد محنة، وصرت اضرب طيزها وانيكها، ساجدة تحت زبي وهي تمسك  لحافَ السرير بقوة، اسمع آهاتها حيث لا تقدر أن ترفعه صوت عالية  حتى لا يسمعها أحدٌ في البيت، قصص عابر سرير ، وحينما أردت أن انزل قالت بكل محنة: “انزل داخل ..داخل حبيبي عمر”، وسكبت شهوتي داخل طيزها، كما هي انزلت حليبها على السرير، ثم استلقينا مع بعض، وبعدها نكتها من كسها، ونمنا مغا، قصص عابر سرير ، وفي الصباح، دخلنا الحمام مع بعض حيث نكتها في حمام غرفة خالي هيثم، نكتها وقافي، كنت اعرفُ الحركة من افلام البورنو، حيث كان لحم جسد زوجة خالي هيثم أمينة يختضُ بزبي الذي ينيكُ كسها تحت الماء، وخرجت من البيت بكل هدوء ذلك اليوم، حيث عشت معها ليلةً حمراء، زاد عشق زوجة خالي هيثم أمينة لي.

صرت انيك زوجة خالي هيثم أمينة في الأسبوع مرة أو مرتين حينما تأتينا الفرصة، عندما يذهب خالي هيثم  إلى الدوام أو يسافر خارج الديرةِ، كما نكتها مرة في بيت جدي، وثمة مغامرات نياكتي لزوجة خالي هيثم في إماكن مختلفةٍ.

هذه قصتي بداية نياكتي لزوجة خالي هيثم أمينة ، قصص عابر سرير قصص عابر سرير ، وسأخبركم في القصة القادمة، كيف نكت زوجة خالي عادل مديحة، وجعلتها أيضاً عبدة لزبي.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!