قصتي مع محمود وأخواته

انا اسمي فهد عمري ٢٤ ومحمود عمره ٢١ من اليمن اب
محمود شاب حلو وطيزه حلوه وابوي شغله عندنا بالمستودع يحمل وينزل ونا اشرف على العمال وعيني على طيز محمود
استمر شهر واشوفه يتعب مره بالمستودع جسمه ميساعده الولد وسيم وحلو وطلعته معي العصر قالت بنروح البيت ورحنا الملحق ومستحي ومازحه وشجعه واستمريت اجيبه بيتنا وابوي يقولي بارك الله فيك يفهد والملحق فوق والسطح دايم اسهر فيه استغربت محمود يطول بلحمام ورحت اشوف بهدو لانه الباب فيه فتحه صغيره الا اشوفه جالس ويدخل فرشه الأسنان بطيزه ولعت عليه مره واستمريت اراقبه وهو مستمر بشغلته مره العصر قالت له محمود اليله ريح انا بروح واجيك
وسويت نفسي رحت الشغل والملحق فيه باب خلفي دخلت منه وتخبيت وهو بلحمام وقفل الباب تفجاءت طلع خيار وسط ويدخله بطيزه وهو مفسخ عاري وزبه نايم وطول يمكن نص ساعه وصورته فديو وهو مفسخ ودخلت عليه انصدم قالت محمود لاتقول شي شفتك اهدى شوى وكان يرجف خايف ويبكي قالت اسمع لاتخاف محمود انا معك بساعدك ووقف معك
بس كل يوم انيكك وكل شي بيننا وزود راتبك ورتب امورك
قالي ومتعلم حد قالت له لا والله معلم حد وهدي شوي وضمه وعليه شفايف كأنه بنت امصهن ويتجاوب وطلع زبي قالي اف زبك كبير حلو جلس يمصه يلعن امه كأنه بنت محترف
قالت يكفي بدخله وعمل وضعيه فرنسي ودهن زبي ودخل نصه قال اه اه بس يعور زبك كبير يفهد وضل انيكه بهدو حتى بلعه كله ونزل بطيزه واستمرينا شهرين كل ليله انيكه كأنه زوجتي
وذودت راتبه ونبسط وصار كأنه زوجتي ممحون مره واستمرينا سته أشهر قالي فهد بقولك موضوع قالت له واش هو قالي بجيب امي واختي ليلى مطلقه عمرها ٢٦ واختي الصغيره عمرها ١٨ بجيبهم زياره قالت محمود انا موافق وبسوي سكن على حسابي وكهرباء ونت وبيت جاهز بس اختك المطلقه ابيها
نرتب لها قالي كيف قالت له ابيها بنيكها ونته مهد الطريق وابشر قالي موافق يفهد وجهزنا له وجابهم وبدت علاقتي معه قويه
واجيب له كل شي يحتاجه له ولهله وصرنا نطلع مع بعض انا وايه وهله وشفت ليلى جسمها حلو صاروخ وطيز عليها نار
استمر اول شهر قالت امه واخته الصغيره بيرحون الرياض عند قرايب لهم وخته ليلى بضل ويومين وراحو وبقي محمود وليلى ومحمود يمدحني عند اخته يقولها هذا اخوك الثاني ي ليلى
اي شي تبيه كلميه ودها رقمي قالت تبي أغراض للبيت محمود قالها انا مشغول فهد بيوديك رحي معه ورحنا مع بعض وكانت خجلانه وتتسوق وخلصنا ورحنا محل الجوالات قالت لها ليلى بشتري لك جوال لك وجوال لاختك فرحت واخذت لها ايفون
ورجعنا البيت محمود رجع ونسمر وشاف الهديه فرح
محمود قالت انته يومين ثلاث ايام بتغيب قلها رايح الحساء بوصل بضاعه وفهد بيضل معك قالها لاتعلمي امي بتقلق قالت تمام ونسمر بليل قالت معرفت للجوال قالها محمود تعالي لاتستحي فهد بيعلمك ودخلت اول مره اشوف وجهها مزه
وعلمها وحملت لها سناب وكل البرامج وصارت مبصوطه ونسولف ونمزح ومحمود قال بنام بقوم بدري قالت له توك نم انا بشيش انا وليلى قالي توكم ودخل ينام وجلست مع ليلى
نشيش ونسولف وقالت ليش طلقت ومدحها قالت لها ليلى انتي حلوه جسمك زين وتغزل فيها ومسك يدها قالت لها بعطيك هديه كبيره انا ارتحت لك كثير قالت ونا بعد قالت تعرف انا مطلقه من سنه قالت فاهمك ابغاء طلب منك يليلى قالت ابشر
تكوني زوجتي نجرب بعض وكل شي بيننا واعطيك متبي
قالت خايفه محمود هناء قالت لها لاراح قالت اوك
وقرب منها وبوسها في شفتها وكانت مستحيه وقربها جنبي اكثر ومص شفايفها ومسك صدرها وبدت تتفاعل ولعت محرومه البنت قالت اه اه فهد اخاف يقوم محمود قالت لها طمني نايم تعبان مره ورجع لها ومص شفتها ومسك كسها من برع ملابسها وهي خلاص ذايبه مره حاولت ارفع روبها متبي خايفه من خوها يجي بس المحنه شبت في كسها وقامت وضمها وطلع صدرها ارضعه ورفعت روبها اقولها بس شوي ي ليلى وافقت ودخل يدي من داخل سروالها ودخل اصبعي في كسها مسعبل مره ممحونه وسحبتها للغرفه فيها سرير وسدحتها وخلست سروالها ومصيته لها ويدها على فهما مولعه مره
ونزلت قالت خلاص تكفى بكره بجهز لك وقمت منها
وراحت غرفتها ونا رحت المجلس وسوي لي شيشه
الا ترسلي وتساب تقولي مجنون قالت لها فيك كسك حلو
يجنن قالت اص مولعه قالت زبك كبير قالت بدخله بكره
قالت محمود نايم يشخر قالت لها تعالي عندي وجات
وقمت لها وسدحها وطلع زبي ودخله وشهقت اه اه بشوي
كسي ضيق ونكتها خيط وراحت وترسلي قالت اه زبك
يفهد حلو اول مره احس بلمتعه كذا قالت كل يوم بزغبك
والصباح راح خوها ولقيتها مجهزه ودخلت غرفتها ونكتها نيك نزلت ٣ مرات ممحونه 

 واستمريت عليها نيك كل يوم
كانها زوجتي وزوجتها بسر بعلم اخوها ونيكها كل يوم
وتطلع مع خوها ونسهر مع بعض أخذها للفجر
وعرفت اختها اني انيكها ونها زوجتي بسر وعلاقتها بختها حلوه متفاهمه وصار عادي الوضع واختها امص شفايفها ولحس لها وجمعتهم مع بعض الحس لهن كل ليله وفتحت طيزها
وتوفت امهم بعد سنه من عرفتهم
واختها زوجت
وتجي انيكها بكسها وحبلتها والان عندها ولد مني

النهاية