script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

فستان العيد

    في ظهيرة يوم، دخلت محل بيع الفساتين لشراء فستان العيد، بعد ساعات من البحث الطويل حيث أغلقت أغلب المحلات في وقت الظهيرة. ثمة محل في آخر الممر لا يزال مفتوحاً، دخلته حيث شابا من الجنسية الهندية طويلا ولديه ثمة من الوسامة، حيث يريد ينوي بالإغلاق، لكنها تركتها لدقائق للبحث عن فستان.

    تلبسُ عبايةً لونها بلون البيج، رغم محاولاتها لإخفاء صدورها البارزة وطيزها داخل تلك العباية، التي تفضحها أكثر مما يسترها، البائع وافق على مضض، حيث وقت الظهر ويحتاج إلى الراحة، يسترق نظراتٍ إلى جسمها كحال كل الزبونات التي تزر محله.

    احتارت في الفساتين حتى اختارت فستاناً أحمر، دخلت الى غرفة القياس، خلعت عباءتها، وظلت بقميص ضيق يحشر نهداها، وبنطلون استرتش، يرسم ملامح طيزها بالقلم والمسطرة، لبست الفستان، ولكي تقتنع به أكثر، لأبد من إغلاق سحاب الظهر، حينها لبست لحاف رأسها ونادت البائع، حيث وقفت خارجا، شعرت بسخونه أنفاسه وهو يغلق السحاب، ثم دخلت وأغلقت باب غرفة القياس.

      رأت جسمها في المرآة يلبس ذلك الفستان الذي يبرز بعضاً من مفاتنه، ثم فتحت الباب للبائع لمنادته ليفتح لها السحاب، اقترب منها وقف خلفها وانفاسه تهب عليها مريح ساخنة، فتح السحاب، لم تبتعد يداها، بل سحب الفستان لينزل حتى وسط صدرها، صرخت ماذا تفعل، ارجوك، ارتكني، نحن في رمضان، لم يهتم لكلامها، بل ادخل يدها وأمسك نهداها وفرصهما من خارج قميصها الضاغط عليهما، تحاول الإفلات منه لكن قبضته قوية.

      هدأت حيث تركته ينزل الفستان بالكامل، وبقت بجسمها البارز المعطي بالقميص والبنطلون سترتش، حضنها من الخلف، وفرك نهداها، وزبه يحك على طيزها، حيث إسنادها على جدار غرفة القياس، خلع قميصها وبقت بستيانها الأبيض، ثم خلع بنطلونها ، حينها كانت تطاوعه، نست كل مقاومتها، برزت طيزها الكبيرة، نزل كلسونها الصغير حتى ركبتها، تستند بيدها زوجها على المرآة، لحس طيزها، قبل اردافها التي ارتجت بضربه، سحب طيزها ولحس كسها، كان مبلول متعرق من المشي الطويل، ومتعرق من المتعة، سمع صوت آهاتها، أخرج زبه الطويل، وفركه على كسها ليدخله بقوة، شهقت لدخوله، وشهقت متعةّ لنيكها بقوة، صوت أهاتها، وصوت ضربات عانته على طيزها المدور حين يدخل زبه في كسها المشتهي.

     تنعكس صورتهما معا على المرآة، تستند عليها بيدها وهي تقف تهتز بنيك الشاب الهندي الذي يقف خلفها ممسكاً بخصرها، رغم متعة الزب في كسها، ونهداها ترتجُ يمنةً ويسرةً، حتى أرتعشوا معا من النشوة وسأل حليبهما على رجليها.

    لم تنطفئ رغبتها بعد حينما سألها إذا تريد المزيد، أشارت برأسها موافقة، خرج ليغلق باب المحل، ثم سحبها للدور الثاني حيث يوجد درج حديدي، ثمة دور علوي لتخزين الاغراض، وعليه سرير ينام فيه في وقت راحته، هناك خلع كل ملابسها، جسمها العاري الذي تحسسه عيناه وتلامس يداه كل شبر فيه، استلقت على السرير الذي لم تهتم لرثه، وغاصت في متعة لحس كسها ومص صدورها وناكها بكل الوضعيات على ذلك السرير.

      خرجت قبل الرابعة حينما فتح محله تحمل كيسا كبير به فستان أحمر للعيد.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!