عشيقي صديق أبي الراقي

أسمي لمياء، عمري ۲۷ عاماً، وينادوني كل من العائلة (لوومي) وأعمل مهندسةً في شركة بترولية، حيث تخصصت في الهندسة الكيميائية، وهناك بدأت قصتي في سنوات الدراسة الجامعية، حينما أقمتُ علاقة حميمةً جنسية مع رجل يكبرني قرابة ضعف عمري، كنتُ في الثانية والعشرين من عمري، وهو في الثامنة والثلاثين.

تعرفت عليه حينما كنت صغيرةً في سن المراهقة، كونه صديق أبي وكثيراً ما يزوره البيت، كنتُ معجبة بشخصيته حيث كان طويلاً وجسمه رشيقا ووسيماً مثقفاً ومهذباً، رغم أن أبي يكبره بعشرة أعوام، لذا كانت فرصةً لي لرويته حينما يزورنا البيت أو أحياناً نزورهم البيت حيث زوجته تعرفنا، لكن كنتُ أحترم زوجته جداً ولا أفكر جدياً في أن أخلق مشاكل بينهما.
#قصص_عابر_سرير @bullXman

عامي الأخير في الجامعة، تطلب مني تنفيذ مشروعاً، وكنتُ أعلم بأن صديق أبي لديه إلمام ومعلومات بهذا المشروع، بالنسبة لي كانت فرصة للتواصل معه، كلمت أبي وقال لي تواصلي معه هو بمثابة عمك، وكوني اعرف زوجته تواصلت معها حتى تكون على علم، وتواصلت معه وساعدني في المشروع، وصرنا بشكل يومي نتواصل، حتى بعدما انتهى المشروع، رجل جداً طيبًا مهذبًا راقيًا بالتعامل، وهذا كثيراً ما يعجبني فيه، ومع مرور الوقت صارت علاقتنا قوية للغاية لكنها محترمة ورسميةً، لذا كان يجب علي أن أبادر حيث لن يبادر، ربما بسبب كوني صغيرة وأبنة صديقه.

#قصص_عابر_سرير@bullXman

بدأت خطتي بوضع صورًا شخصية لي في حالة الواتساب طبعاً مخصصة له وحده، لا يراه أحد غيره، وبدأ بالتجاوب معي حيث يمدحني، وبعدها بدأت بإرسال صوري برسائل خاصة له ومواضيع أكثر جرأةً، وفعلاً وصلنا إلى مرحلة الجنس، وحينما قال لي بأنه معجبا بي كثيراً، ويثيره جسمي؛ تفاجئت وشعرت بالإثارة كونه يشتهي جسمي، حيثُ كلما يراني يختلس نظرات نحو صدوري البارزة كالتفاح المغلف داخل ملابسي وطيزي المدور الصغير البارز الذي يريد تمزيق فستاني، جسمي متوسط الطول بخصره الجميل، حينها أحسست بالإثارة وتمنيت أنا اقف عارية أمامه، وفعلاً منها بدانا نتراسل صور عارية لنا حتى اتفقنا أن نلتقي.

التقينا لوحدنا لأول مرة، رغم كنت التقي فيه حينما يزور أبي في بيتنا، لكن هالمرة مختلفة، كنا لوحدنا حيث طلعنا في سيارته ثم اتجهنا إلى البر، هناك حضني ومص شفايفي، ويديه تلامس صدوري التي تريد أن تخرج من ملابسي.

خرج من السيارة ثم طلب مني الخروج، كان المكان ظلام والجو جميل، كنت ألبس عبايةً وبداخلها قميص طويل خفيف لاصق على جسمي حيث تتضح ملامح جسمي؛ ووقفت أمام السيارة، مسكني وحضني حضن شعرت فيه بدقات قلبي، طولي يصل إلى صدره، صدري على بطنه وأحسست بزبه على بطني حضني ومص شفايفي، ويديه تضرب على طيزي.

قصص_عابر_سرير @bullman

خلعت عبائتي ورميتها داخل السيارة، وبقيتُ بالقميص الخفيف حيث ترتسم صدوري وطيزي، شعرت ببرودة الهواء التي ضربت جسمي، لكن دفء يديه على جسمي شعرتُ بالحرارة تسري بداخلي، رفع القميص وتلمست يديه جسمي وادخلهم داخل الكلسون، واشتعلت الحرارة حينما لمس طيزي حيث شعرت برعشة وهيجان حينها، ثم جعلني التفتُ واستند على السيارة، رفع القميص للأعلى ثم أنزل كلسوني، حيث شعرت بالهواء البارد يضرب طيزي، ويدي صديق أبي تُلامسه وتمسح على فخوذي، حينها كانت المحنة تقتلني، ثم أحسست بأنفاسه الساخنة على طيزي الفاصم أمامه، ثم شعرتُ بلسانه يلحس طيزي بالكامل ويقبلها طيزي حينها مملؤة بالدفء، من أنفاسه الساخنة ومحنتي الملتهبة.

أنفاسي تزداد بلهيب المحنة وصوت آهاتي المكبوت يمتزج مع الهواء البارد الخفيف بينما كنتُ مستندةً بيدي على السيارة وطيزي وظهري تواجه صاحب أبي الجالس بين رجلاي ممسكًا بفخوذي ورأسه بين فلقتي طيزي يلحسه ثم يلحس كسي ويفركه، حينها أريد الصراخ بأعلى صوتي من المتعة والشبق والهيجان التي تشعل جسدي كله؛ لكن أخاف أن يسمعنا أحدٌ في ذلك البر الواسع وننفضح.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

ظل يلحس طيزي وكسي حتى إرتعشتُ وأنزلت شهوتي التي ملئت كسي وأحسست بلسانه يلحس حليبي مما زاد هيجان قام حيث لفني ومص شفايفي. ثم فتح باب السيارة، رفع دشداشته للأعلى، وأخرج زبه الكبير العريض، لأول مرة في حياتي أرى زب حقيقياً ويكون بهذه الضخامة ثم جلس على كرسي السيارة، وجعلني أمسكه، جلستُ بين رجوله ثم طلب مني أمصه، لم أمسك زباً في حياتي، فكيف أمصه !!؟؟ ، وفعلاً وضعته بين شفتي، كنتُ ممحونة حينها وكسي مبلولاً من الشهوة، وضعته بين شفتي وأدخلته في فمي، رغم واضحاً لست خبيرةً في المص لكن متعتها كبيرةً، مصصته وقبلته ولحسته بلساني حتى رأيته يرتعش وأخرجه من فمي، لكن قذف بقوة أنت على وجهي، كأنني احسست بإحساس العاهرات الآن حيث يكون وجهها مملو بشهوة فحلها.

بعدما انتهينا أوصلني إلى سيارتي، ورجعت البيت حيث كنت أفكر في ذلك الزب كيف سيدخل في جسدي!؟، كيف سوف ينيكني به!؟، أحسست بالغيرة من زوجته المحظوظة التي تنتاك منه.

كان علينا أن نكون أكثر حذراً ، واتفقنا ألا نتواصل بالهاتف أو الواتساب حتى لا يكشفنا أحد، وخصوصاً بأن أرقام هواتفنا معروفة، وتحسباً لأي شي، نزلنا أحد تطبيقات برامج التواصل ومنها صرنا نتواصل في لقاءاتنا.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

لقاءنا الثاني، كان في غرفة فندق حيث حجزها، ذلك اليوم تغيبت عن حضور المحاضرات، كنت خائفة لدخولي الفندق، خُفت مصادفة شخصا أعرفه، دخلت الغرفة وحضني مباشرة ومصصني ومص شفايفي خلعت كل ملابسي، كنت بالكامل عارية أمامه، وكذلك هو خلع كل ملابسه ورأيتُ زبه الكبير العريض بين فخوذه منتصباً، قال لي لا يمكن انيكك في كسك، ولكن سوف الحسك وأمصك، ذلك ما كان يضايقني حينها حيث لا يمكن نياكة كسي، رغم أن كسي متهيجًا للغاية، يشتهي زبه الكبير ليمزقه تمزيقاً، لكن حتماً لن أترك هذا الزب دون أن يدخل في جسدي، قلت له جسمي كله لك، ثم فصمت له طيزي حيث بانت كبيرة مدورة ، حينها شعرت بضرب يديه عليها، كنت أعرف بأنه متهيجا لطيزي ويريد نيكها، وأنا كذلك أريده أن ينيك
طيزي، لا يهم حينها الوجع الذي سأتألمه.

أرتميت بجسدي العاري على السرير، وارتمى صديق أبي بجسمه العاري على جسدي، قبل شفتاي ومصهما ثم نزل إلى رقبتي، وصدوري المدورة النافرة، حيث انتصبت حلماتي التي توردت حينما وضع شفتيه عليهما، ومصهما وشفطهما وحركهما بين شفتيه مما جعلتني أزيد هيجان، ثم أحسست براحة يديه تتحرك على نهودي المتهيجة نشوة ورغبة وهيجان وشبق يجتاحكل جسدي، لم أشعر إلا بلسانه على كسي اشتعلت الشهوة كلها، يديه على نهودي ولسانة يلحس كسي بظري التي انتفخت بين شفتيه، واشفاري التي تكاد تنفجر من الشهوة حين لحسهما لسانه، أصوات شهوتي يعلو الغرفة، ولم أشعر إلا شهوتي المملوة تنفجر كبركان ماء يتدفق من الهيجان، رغم ذلك لا يزال صاحب أبي يلحس كسي ويشرب من حليبي حتى احسست كل شهوتي فرغت من مصه، ثم مصصت زبه حتى شربت حليبه، لم استسغه أول مرة حتى تعودت عليه بالطبع لاحقاً.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

لقاءنا الثالث كانت البداية الحقيقية للنياكة، قال لي جهزي لي طيزك، سوف أفتحها، حينها كان واضحاً يرغب بنياكة طيزي، شعرت بالإثارة والمحنة، ولا أخفيكم شعرت بالخوف، فكما سمعت وقرأت بأنه مؤلم لكن المحنة أقوى، والتقينا في نفس الفندق السابق، بمجرد خلعت ملابسي مص نهودي النافرة بحلماتهم الوردية حيث عضهما وشفطهما بين شفتيه وبعبص عليهما بين إصابعيه، كانت أصوات محنتي عالية بالرغم لا أزال في البداية، وازدادت آهاتي حينما لحس ومص كسي، ثم جعلني أفصم له وأنا مستندةً على السرير، فصمت له طيزي المدورة الصغيرة حيث برزت أمامه كوردة متفتحة.

صديق أبي مهتاجًا جداً بطيزي منذ زمن، أخبرني بذلك حينما أصبحت فتاةً ناضجةً، صار يحب رؤيتي ويشتهي طيزي المخفية داخل ملابسي، ولم يكن يعلم بأنني كنت أيضاً معحبة به، غير الأقدار جعلتنا معاً في سرير واحد، حيث طيزي الآن تقابل وجهه، يفترسه بشهوة، ويغوص بأنفاسه الحارة بين فلقتي طيزي حيث يفتحهما بيديه، وشفايفه الدافئة تُقبل أردافي، ولسانه يلحس خرقي، فاصمة له متكئة بذراعي على السرير، ورأسي على المخدة حيث أنفاس محنتي تزداد وصوت آهاتي يعلو.

بعد أن بلل خرقي بلسانه، طلب مني أمص زبه كأنني كنتُ أشحذ السيف للمعركة، حيث حان موعد فتح خرقي، ثم فصمت له، ضرب على طيزي، احسست بحرارة الضربة، رغم ألمها لكن مثيرة وتزيد المحنة شبقًا، وأنا فاصمةً حرك يديه على خرقي وكسي يفركهما معاً كأن يعمل لي مساج، زادت شهوته، أكاد من الشهوة أفقد وعي، ثم وضع زيت على خرقي، وبدأ بفرك خرقي، وأدخل اصبعه قليلاً حتى ادخلها كاملاً ، كنت اتوجع لكن المحنة تزداد شبقا وهيجانًا، ثم أدخل اثنين وظل ينيكني بإصبعين.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

كنت انتظر زبه الذي لا أعلم حينها كيف سأتحمله، ثم وضع المزلق على زبه وضع على خرقي، واحسست برأس زبه على خرقي، حركه قليلاً ثم ادخله برفق، شعرت كأن سكينًا تُعْرَزُ في جسمي، تلك المتعة اختفت وجاء وجعًا، صار يدخل زبه بالهدوء، انقبضت أنفاسي زبه الكبير يخترق طيزي الصغيرة، لا أحتمل، صرخت من الألم، لكن صاحب أبي حينها لا بسمع صرخاتي وتوسلاتي، بل اكمل بإدخال زبه في خرقي، حتى دخل كاملاً، ثم بدا بإخراجه وادخله، كنت اتوجع اطلب منه اخراجه، لا أريد ، لكنه واصل في أدخال زبه ونيكي، يداي تمسك لحاف السرير بقوة، اضغط على فمي بقوة ولا سأصرخ صرخات عالية سيسمعها كل من في الفندق بالتأكيد، جسمي الصغير تحت جسم صاحب أبي الكبير، لا مجال للانفلات أو الهرب، رغم أنه ناكني بلطف حينها لكن كان مؤلماً، ثم بعدها توقف، قباني وشفشفني وقالي لي هامسا بأنه يعلم بأنه مؤلم لكنها البداية ولاحقا ستكون متعة لا حدود لها، وصار ينكني بهدوء حتى قرب يُنزل، أخرج زبه ثم كَبَّ على طيزي، قام وإرتمى في السرير بجنبي، حينها تمددت ونمت بقربه رغم كُرهي له حينها، يقبلني ويمسح على جسدي، كما فرك بأصابعه على خرقي المتألم.

لم أتكلم ذلك اليوم، رجعت البيت في حالة تألم، سألتني أختي التي أخبرتها أشعر بألم في رجلي، لا أدري شكت في الأمر أو صدقتني، طوال يومين لم أتواصل معه، وحينما زال الألم شعرت بالمحنة، وأحسست خرقي يحكني وينبض لزب صديق أبي لينيكه، وفعلاً تواصلت معه حيث كان متأكداً بأني سأتصل به ونلتقي ، وناكني في لقاءنا الرابع نيكةً قوية جعل طيزي محمرة من النيك وتوسع خرقي حتى أنه سكب كل شهوته بداخل خرقي.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

صرنا نلتقي بشكل متواصل حيث متعة رأسه محشورًا بين فخذي يلحس كسي، وأفصمة له طيزي حيث يعضها عضات خفيفة تهيجني وبوسات وضربات ترج طيزي وتجعله أحمرًا، كنت استمتع حينما اشعر بلسانه يلحس خرقي، لم اتوقع أحد يفعل ذلك إلا في أفلام البورنو، ثم أشعر بزبه الكبير يحك على خرقي وينيكني، واسمع صفقات عانته بطيزي، حينها أكون في عالم الهيجان والشهوة، ونغير الوضعيات، أفصم له، احيانا اركب عليه، واحيانا يركب علي وأرفع رجلاي للأعلى.

كنتُ أشتهي زبه يدخل كسي ولكن كوني لا زلتُ غير متزوجةً كان يلحس كسي، وأصبحتُ ماهرةً في مص زبه حتى صرت أشرب حليبه اللذيذ، وصار ينيكني في الأسبوع ثلاث أو أربع أيام، ناكني بكل الوضعيات، وفي إمكنة مختلفة حتى في السيارة، لكن فضلنا حجز شقة بإيجار يومي تجنبًا حتى لا يرانا أحد.

طيزي كبرت من النياكة وكذلك نهداي، حتى أختي وأمي تقولان لي دوما تزدادين وزناً، لم يعلمن بأن مص ونياكة عشيقي صديق أبي جعلهم تكبر ، انتهيت من الجامعة، وعملت في أعمالاً مؤقتة، ثم اشتغلت في شركة بترول، كان ذلك قبل وباء كورونا بأشهر، وخلال فترة كورونا كلما سنحت لنا الفرصة نلتقي، حيث ينكني بكل الأوضاع.

صارت بيني وبين شاب محترم يعمل في نفس الشركة علاقة حب تكونت بعدما عملنا معاً في مشروع مما صار إعجاب وبعدها عرض علي الزواج، بالطبع كنتُ أخبر عشيقي صديق أبي بالشاب، وكان كثيراً ما ينصحني أن أقبل به إذا الشاب رائع ومناسب لي وأنا مقتنعة فيه، وتمت خطبتي.

#قصص_عابر_سرير @bullxman

قلت لقاءاتنا بسبب أوضاع كورونا، والأهم خطوبتي حيث قال لي صاحب أبي دام سوف تتزوجين يجب أن نتوقف وتتفرغي لزوجك، وبعد ثلاثة أشهر تم تحديد الزواج. حتماً، لم أترك نهاية علاقتي بعشيقي صديق أبي تمر مرور الكرام، لابد أن تكون نهاية أتذكرها دوماً، لا أزال أشتهي نياكته لي، طيزي الذي يهتيج تحت زبه.

قبل أسبوعين من حفل زواجي، اتفقنا نلتقي ربما أشبه بحفلة وداع، استأجرنا شاليه من الصباح حتى المساء، جهزت نفسي كأنه يوم عرسي، ذلك اليوم لم نتوقف من النياكة، بمجرد أن وصلنا حملني مباشرةً إلى السرير، لحس كسي وخرقي وناكني من طيزي، ثم ذهبنا إلى المسبح، كنتُ عارية بالكامل وطيزي تتراقص في الماء، وناكني حتى احسست بأن الماء دخل خرقي، وناكني المرة الثالثة في كرسي الاسترخاء مقابل المسبح حيث فصمت له، جلس بركبتي على الأرضية ولحس خرقي وكسي لحس ثم ناكني ممسكًا بطيزي التي يدفعها إلى عانته وزبه يخترق خرقي الذي توسع ذلك اليوم حيث ناكني في كل بقعة من الشاليه، تعبنا من النيك لكن كنا متهيجين من المحنة الشديدة لبعض، وبمجرد نشعر بالشبق نمارس النيك حتى غروب الشمس، وكل منا رجع إلى بيته، ذللك اليوم نمت من التعب والهيجان حتى ظهر اليوم الثاني، ولم انتك حتى يوم زفافي، ذلك اليوم الذي فتح كسي لأول مرةً من قبل زوجي الشاب، كنت أشتهي زب عشيقي صديق أبي ينيكني من كسي.

تعرف عشيقي صديق أبي على زوجي، وكنت ألتقي به أحيانا لقاء سريعًا حينما يأتي لزيارة أبي في بيتنا، لكن بالطبع لم نلتقي وحدنا ولم نمارس الجنس، ومرت قرابة العامين حيث رزقتُ بطفلة.

#قصص_عابر_سرير @bullXman

ذهب زوجي إلى دراسة لأشهر في بريطانيا، وخلال تلك الفترة كنت أذهب إلى بيت والدي كثيراً، وفي أحد الأيام حينما كانت طفلتي في عمر الخمسة أشهر، كنتُ في بيت أبي أبحث عنها، وبعدها أخبرني أخي الأصغر بأنها في مجلس البيت، ذهبت هناك لا تفاجئ بعشيق صديق أبي موجودًا يحمل طفلتي بين ذراعيه، وكان وحدها حيث دخل أبي داخل البيت لإحضار شئ ما، بمجرد رؤيته اشتعلت في المحنة والشبق، اقتربت منه حيث نظر إلي وقال لي اشتقتُ إليكِ، وأخبرته وأنا كذلك، كان جرئيًا حينما قبلني سريعًا على شفتي ثم ضرب طيزي، كان طيزي حينها بارزة حيث ألبس لبسة مخورة، تهيجت لديه التي ضربت طيزي واشتقتُ لزبه حينها أخذت أبنتي وذلك الوقت دخل أبي.

كل جسدي كان ينبض محنةً، شفايفي المشتاقة لمص زبه ونهداي التي ترتعش محنة، خرقي وطيزي المشتاق لنياكته، وكسي المتهيج لزبه ، لم تهدأ محنتي، أنها فرصة، زوجي ليس موجود ومنذ أشهر لم انتاك، وكذلك مشتاقة ومتهيجة لعشيقي صديق أبي، تواصلت معه وكان متوقعاً حيث ينتظر تواصلي، واتفقنا أن نلتقي، حيث اخذتُ اجازةً والتقينا وناكني أول مرة من كسي احسست زبه داخل كسي الصغير، وسعه، ومصصته وشربت حليبه، طبعاً لم أمص زب زوجي ولا مرة، وذلك اليوم ناكني نيك من كسي المحروم، لم ينك طيزي وخرقي حيث قال لي دام توقفتي عنه لا تبدي من جديد، وعشت معه يوماً جميلاً مملؤ بالشبق والمحنة. لم نلتقي بعدها، حيث رجع زوجي وحينما ينيكني اتخيل عشيقي صديق زوجي، لا أدري هل سأنتاك منه في وقت ما؟!.

النهاية