script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

طيزي مقابل السكوتر

أسمي أحمد، وعمري 16 سنة، طالبٌ بالمدرسةِ، واحد أصحابي في مثلَ عمري منَ الحارةِ التاليةِ لِحارتنا، يريدُ أن يُببعَ دراجةَ سكوتر ب70، ولم يَكن لدي غيرَ 40، واتفقنا على 60، وقررتُ الذهاب إلى بيتهِ لأقناعهِ بأن أخذَ دراجة السكوتر وادفعُ المتبقي لاحقاً، ولكن لم أجدهُ، ووجدتُ أخاهُ الأكبر، عمرهُ عشرين ويدرسُ في الجامعةِ السنةِ الثانيةِ، شاباً طويلاً ورشيقاً وجسمهُ رياضي.

لم يكن صاحب دراجة السكوتر موجود حيثُ ذهبَ مع كل العائلةِ ولن يعودَ حتى المساءِ، حينها حاولت للاخِ الأكبر بأن يقنع أخاه بتقليلِ المبلغ.

نظر إلي مطولاً وقال” سوف يقلل المبلغ بس بشرط”.

 نظرَ إليَّ تلكَ النظرةَ المخيفةَ لكنها الممتعةَ بداخلها، وقال بدون تردد أو خوف وهو يحكُ زبهُ من على البنطلون.

فيما يبدو اشتهى طيزي البارزةِ، وتخيلتُ حينها زبهُ كبيراً طويلاً، للحظةٍ خفتُ على طيزي، بالتاكيدِ وافقت، أنا مفتوح حيث جربت من قبل مع ولدين منذ فترة طويلة، ولا أزال أشعر بمحنةٍ وشوق إلى زبٍ ينكني.

دخلتُ البيت، حيث حضني من الخلفِ، وأحسست بزبهُ على طيزي، ثم جلعني أفصمُ، حيثُ استندتُ بيدي على الكرسي، خلعَ بنطلوني، وظهرت طيزي البيضاءُ أمامهُ، ضربها بيديه حتى احمرت، كنت أشعرُ بالوجعِ لكن المحنة حينها تشتعل في جسدي.

حضن طيزي وضمه، حيث أحسستُ بوجه على طيزي يقبلهُ ويلحسهُ، ثم أحضرَ كريماً ودهنهُ على طيزي ومسح على خرقي الذي اشتعل هيجان بمجرد ملامسة إصبعه حيث ادخله قليلاً، ثم دهنَ على زبهُ، وحركه على خرقي، وأدخلهُ، شهقتُ لكبرهِ الذي يدخلُ خرقي، أنفاسي انكتمت، وصوتي الممحون مكتوم، وارتعش جسدي متعةً وزبه يدخل ويخرج في خرقي، ناكني بقوةٍ، وطيزي تضربُ عانتهِ، شعرتُ بالمتعةِ، زبي كان واقف قائما بينما هو ينيكُ خرقي، كنت أحاولُ أكتمَ صوتي لكن لم استطع منع آهاتي، وأحسستُ بشهوتهِ الساخنةِ تملؤُ خرقي، حيثُ كب الملعون في بداخلي، فصار خرقي مملؤً بالكاملِ، وكذلك أنا كببتُ شهوتي على الكرسي.

لما اِنتهيا، ، قبَّلَ طيزي وضربها، ثم ذهبت واغتسلتُ، وخرجتُ وأنا أقودُ دراجة السكوتر، وخرقي يشتعلُ وجعاً ومتعةً.

وصلتُ البيتَ، كنتُ أشعر بمحنةٍ، خرقي متهيجٌ ويرغبُ بزبَ الأخ الأكبر لصاحبي مرةً أخرى، لا ازلتُ أشعر لم أشبع من نياكتهِ، لذا قمتُ وحلقتُ كل شعر جسمي، ونظفتُ طيزي، وسبحتُ، ورطبتُ جسمي بمرطبٍ، كنتُ حينها اشبةُ بامراةٍ متزوجةٍ تستعدُ لليلة ليُضاجِعَ زوجها، ثم لبستُ بوكسر ضيق، شورت وقميص، كان الوقتَ ظهراً، لم اتغدا بالطبع تعرفونَ السبب.

كانت محنتي تزدادُ وخرقي يقمطُ محتاجاً للزبِ ليطفئ محنتهِ، كنتُ تلك اللحظة مستعداً لأدخل أي شي، لكن كنت أرغبُ بزب أخ صاحبي اللذيذ والممتعِ. ذهبتُ إلى بيتهم، ودقّتُ الجرسَ حيث خرج أخ صاحبي الأكبر، أحسستُ برعشةٍِ حينما رأيتهُ، رغبتُ أن افصم له واجلسُ تحت زبه.

حينما رأني قال: “إذا تريد ترجع السكوتر، تعرف ما اقدر ارجع لك نصف المبلغ”.

ضحك بصورة استهزائية، لكن أشرت لها لا أريد ذلك وقلت له مباشرةً “مستعد اخليك تنيكني على راحتك بس بشرط،. تلحس خرقي اول”.

نظر إلى وأشر لي أدخل، ولما دخلت البيت، مسكني وحضني وقال لي توقعتك بترجع، حسيت بزبهِ على زبي، وما توقعت يمص شفايفي، ذبت من مصه، ودخل يديه داخل الشورت يلمس طيزي، ثم سحبني أشبهُ بعروسٍ في ليلةِ دخلتها إلى غرفتهِ، وهُناكَ طلبَ مني خلعُ ملابسي، خلعتُ القميصَ والشورتَ، وطلبَ أتوقفَ لمَ أردتُ خلعَ البوكسر، حيثُ جاءَ خلفي، ثم أحسست بيديهِ تخلعُ البوكسر حتى وصلَ ووسطَ فخوذي، جاءني شعورٍ غريب لما قبَّلَ طيزي وشمّها، وقال لي “ريحة طيزي حلوه”.

بعدها فتحَ فلقتي طيزي بيديهِ، ثم أحسستُ بلسانهِ على خرقي، صرختُ من المتعةِ والهيجان التي ارعشتَ جسدي كُلهُ، لم أتوقعُ متعةَ لسانهِ على خرقي، التي أطفَت وجعَ نيكهُ بالصباحِ، ومن كثر الهيجان الذي أشعرُ به أنزلتُ شهوتي على السريرِ.

ثم آمرني أمصَ زبهُ، حيثُ جلستُ بين فخذيهِ، وادخلتُ زبهُ الكبير في فمي ومصصتهُ بمتعةٍ، طعمهُ لذيذٌ في فمي كنفس حال لذةِ لسانهِ في خرقي، كنتُ في قمةِ هيجاني وأنا أمصُ زبهُ، وخاصةً كان أصابعُ رجليه تحكُ في خرقي المبلولِ المتهيجِ الذي ينتظرُ دخولَ زبهُ. 

آمرني أن انبطحَ في السريرِ وأفصمُ طيزي، حكَ زبهُ في خرقي وأدخلهُ وناكني بقوةٍ حتى آهاتي كانت عاليةً مع صوتَ صفقاتِ عانتهِ على طيزي المحمرةِ بضرباته، ثم غير الوضعيةَ لينامَ على ظهرهِ، وقال لي أن أجلسَ عليه، حيثُ أدخلت زبهُ في خرقي وأنا جالسً عليهِ، ورحت انطُ على زبهِ، كانَ يمسحُ على طيزي ويمسحُ عليها، ومما زادَ هيجاني حيث فرك على حلماتي التي توردت من فركهِ، ثم أنزلتُ شهوتي على بطنهِ، كما أنزلَ هو داخلَ خرقي حيثُ أحسستُ بسخونةِ شهوتهِ الحارةِ من زبهِ اللذيذ.

استلقيتُ بجسمي على جسمهِ، حيث مص شفايفي، ويديه تلعبُ على طيزي واصابعهِ تحكَ على خرقي، حتىَ نمت في جسمهِ من كثر تعبِ النيك.

في العصرِ، نهضني حيث ذهبنا معاً نستحمُ، وهناك تحتَ الدشِ، مصصتُ زبهِ، ثم استندتُ على الجدارِ وناكني بقوةٍ وأنا اتلوى متعةٍ بزبه الذي يضربُ طيزي، ثم أخرج زبهُ وسكب كل شهوتهُ على ظهري.

 خرجتُ من بيتهم قربَ المغربِ، حيث كان أحلى يومً في حياتي، ومنها صرتُ حبيبه ومنيوكه، انتاكُ منه أغلبُ الأيامِ.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!