شفت زوجتي تنتاك من باكستاني 

مرة قررت أعمل اضافات وتصليحات على مجلس الرجال والحمام التابع له، ومجلس الرجال غير متصل بالبيت، مبني على سور البيت، والاتفاق الشغل يأخذ أقل من شهر، لكن بعد اسبوعين توقفوا بسبب عدم وصول اغراض السيرامك والأصباغ، وبسبب انه الاعمال خارج البيت فقلت لا يحتاج أخذ إجازة، فكنت اتابع الشغل بعد دوامي وفي إجازة نهاية الأسبوع.

 عموما في أحد الايام خلال الاسبوع اللي توقف فيه شغل العمال، كان عندي شغل خارجي وبعدها استأذنت لأخذ بقية اليوم إجازة لان الشغل الذي ذهبت إليه بالقرب من البيت، وقلت للمدير رجوعي للدوام ضياع وقت وهو تفهم وقال لا ترجع.

وصلت البيت، وشفت سيارة الفورمن الباكستاني موجودة، استغربت لكن قلت يمكن جاء ليتابع، دخلت البيت ورحت مباشرة لموقع التصليحات خلف المجلس، ولم أدخل من الباب الرئيسي للمجلس لأنه دومه مسكر إذا لا يوجد أحد بداخل، ومن ضمن التصليحات، عملت باب خدمات يجب بين المجلس والحمام الجديد، دخلت فيهن، وبعدها فيه باب عند نهاية ممر الخدمات على المجلس مباشرة، لكن بعد لم يتم تركيب الباب، كنت ناوي انادي الفورمن الباكستاني لأني لم أره عند موقع التصليحات، لكن سمعت صوت آهاءات وصياح، استغربت لأنه واضح صوت نياكة، جاء في بالي انه الفورمن الباكستاني ينيك واحد او واحدة، و جابهم البيت عندي لأنه شاف فرصة لا أحد يعلم، اقتربت شوي من فتحة الباب، ولما شفت، كان الفورمن الباكستاني بدون ملابس ورافع رجول امرأة وهي نائمة على كرسي المجلس، وطايح نيك فيها، وصوتها عالي من النياكة، حينها ما شفت وجهها، ولا أعرف من هي.

سكتت وقلت الملعون ينيك في بيتي، لازم انيك هذه المرأة اللي طايح فيها، وبعدها شفت غيروا الوضعية، جاءت المرأة وفصمت للفورمن الباكستاني فصمة مثل الكلبة، وحينها عرفت من هي، شفت زوجتي تحت زبي الفورمن الباكستاني، شفت الفورمن الباكستاني يضرب على طيزها ويحك زبه الكبير على مذهل ويدخله، ويمسك خصرها ويطيح فيها نيك، جاءتني صدمة وأنا أشوف زوجتي تنتاك من زب الباكستاني، وهي تصارخ ومستمتعة، وخاضعة للباكستاني وطايح فيها نيك، لم أعرف ماذا أفعل حينها؟؟!!، ادخل عليهم او اجلس، خذيت تلفوني وصورت زوجتي وهي تنتاك من الباكستاني، وشفت زب الباكستاني ينيكها نيك، بعدها طلعت من البيت، ورحت ووقفت بعيد، بعد نصف ساعة، شفت الفورمن الباكستاني يطلع، وشكله شبعها نيك، وراح.

انتظرت نصف ساعة، ما عارف شو اسوي، وبعدها رجعت البيت، حينما كان متقدم عن موعد رجوعي الاصلي بساعة ونص، كنت معصب بداخلي لكن غير عارف شو اسوي، دخلت البيت وشفت زوجتي مترتبة وسعيدة، وشكلها يهيج، وسحبتها في الفراش ونكتها نيك، كنت انيكها واتذكر الباكستاني، وبالليل نفس الشي نكتها نيك حتى زوجتي تقول بغنج شو فيك اليوم؟.

 مرت أيام وما عارف شو صار، وما صارت فرصة أروح البيت، كنت متأكد أكيد بروح ينيكها كل يوم أو يومين، نهاية الأسبوع كنت أريد انيك لكن هي قالت تعبانة، وحينها غضبت وقلت لها والباكستاني اللي ينيك كل يوم، هي عصبت ومثلت دور الشريفة وقالت كيف تتهمني في شرفي، وشغلت الفيديو على التلفون وشافت نفسها وهي تنتاك، ومنها طاحت بين رجولي تصيح وتترجاني، وانها غلطت وما راح تكررها.

قلت لها حكي لي كيف صار وناكك، هي قالت ناكها اربع مرات، بدأت أول مرة لما راحت تشوف التصليحات وعلى بالها ما أحد موجود، ولما دخلت تفاجأت بالفورمن الباكستاني موجود، ونقول لما شفته حسيت بمحنة، ما أدري شو صار، وخاصة ذلك الفترة كانت فيه محنة وأنا مشغول، وصار هو يتكلم معي، وبعدها كنت أريد امشي وفيه بقايا تصليحات، كنت بطيح لكن هو مسكني وجاءت يدي على زبه، ولما شفت عيونه، ما حسيت الا هو يحضني ويسحبني داخل المجلس وهناك ما قدرت أقاوم، وخاصة لما نزل سرواله وشفت زبه الكبير، فصخني ملابسي وناكني، وبعدها خذيت تلفونه، وصار يجي ينيكني، وسالتها إذا مصت قالت ايوا مصيت زبه، حينما حسيت بمحنة وأنا اتخيل زوجتي تنتاك، وطلبت منها المرة القادمة، تخبرني مني يجيها، خذيت إجازة، وصرت أراقب زوجتي وهي تنتاك من الباكستاني وشفتها تعمل حركات تحت زب الباكستاني ومصت زبي وخصيانه، وكانت تعتمد تشوف نحو الباب حتى تشوفني، وبعدما راح كانت هي في المجلس ورحت ونكتها نيك، وبعدها قلت لها موافق ينيكنها لكن يكون عندي خبر.

وخلصت أعمال التصليحات، ومنها جاء الفورمن الباكستاني ينيكها لكن المشكلة صار الباب يتسكر، وبعدها قلت لزوجتي خبري الفورمن الباكستاني عندي خبر، أريد أشوفه وهو ينيكك، طبعا هو خاف لكن طمأنته وشفته ينيك زوجتي بقوة كانه يقولي شوف زوجتك تحت زبي، وأنا شاركته في نيكها، كانت زوجتي تتلوى تمت زبي وزب الباكستاني، وصار يجي ينيك زوجتي في الاسبوع مرة او مرتين، وتغير المكان حتى ناكها في غرفة نومنا.

تمت