script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

سحاقيات لندن المبتعثات


أسمي مرام، عمري حالياً سبعة وثلاثين عاماً، أعمل أكاديمية في جامعة حكومية حاصلة على الدكتوراه في تخصص الأحياء الدقيقة، وقصتي تبدأ منذ أربعةِ أعوامٍ كنت حينها ثلاثةٍ وثلاثون عام، حينما رُشحت لبعثةٍ في بريطانيا من أجل الحصول على درجة الدكتورة.

    ومن ضمن اللي حصل على بعثةٍ معي، زميلة لدي في الجامعة، أسمها وفاء، حينها لم تكن تربطني معها أي علاقة، معرفتي بها بسيطة جداً،  حيث تعمل في قسم آخر، فقط نتعارف بالسلام حينما نمر على بعض أو نلتقي في مناسبة خاصة بالعمل.

تستمر البعثة لمدة ثلاث سنوات، وشاء الصدف زوجي  لا يستطيع السفر معي إلى بريطانيا بسبب ظروف عمله، وكذلك الصدفة جعلت زوج مها لا يستطيع مرافقتها، وخلال فترة التحضيرات والتجهيزات للسفر صار بينا تواصل، وجاءت الفكرة نسكن مع بعض وخاصةً مع عدم وجود أزواجنا، أنا لدي ثلاثة أبناء بنتين وولد، وفاء عندها أبنين ولد وبنت، وأعمار أولادنا متقاربة.

استئجارنا بيتًا من ثلاثِ طوابق، طبعاً البيوت الإنجليزية صغيرة وضيقة حتى لو تعددت الطوابق، الطابق الاول كان فيه غرف أنا وأولادي، والطابق الثاني لوفاء وأولادها، أما الطابق الأراضي فكان لغرفة المعيشة والمطبخ والمخزن، وتعاقدنا مع مدبرة منزل تشرف على البيت وتجهز الاولاد للمدرسة وأيضا تكون موجودة حينما يرجعون من المدرسة حتى نرجع من الجامعة.

مضت أول ستة شهور احلى ما يكون، بالرغم من صعوبة الغربة وبُعد أزواجنا عنا  لكن كنا معًا مثل الأخواتِ أو صديقات منذ الطفولةِ وفي حاله جاء أحد الازواج كان كل وحده وغرفتها، أو أذا رغبت بخصوصية أكثر تستأجر شقة صغيرة قريبة.

وفاء،، عمرها ثلاثين سنة، دلوعة وحلوة، قصيرة لكن جسمها سكسي، بيضاء، عيونها واسعة، صدورها مثل المانجو الناط، وطيزها مدورة كبيرة ومشدودة، تشعرُ بأن كامل جسمها السكسي يرج، وشعرها أسودٌ يصلُ الى طيزها، هادئة، وبعدما تعودنا على بعض، صارت تلبسُ ملابس قصيرة تفضح جسمها، وحفظت تفاصيل جسمها، صدورها النافرة التي تكاد تسقط من صدريتها حينما تلبس فانيلة بدون اكتاف، أو طيزها البارز الذي يكاد يُمزق الشورت الضيق، صرت أشتهي رؤية جسدِها، وأرغبُ برؤيتهِ عاريًا، ولمس حلماتها وكسها وطيزيها.

لا أدري كيف تأتني افكار اللزبين؟؟!!، ولكن فعلاً جسمها جعلني أفكر في ممارسة الجنس معها، أنا إمرأة متزوجة وأحب زوجي كثيراً ولم أفكر طوال حياتي في السحاق مع إمرأة أخرى، بالأحرى لا أفكر ُ في خيانتهِ، لكن وفاء بجسمها السكسي أشعلَ شرارةً في جسمي كلهُ وخاصةً بُعدنا عن أزواجنا ولا نمارس الجنس، وحتما لا أوافق ممارسة الجنس والنياكة مع رجلاً غير زوجي.

صرتُ أشتهي رؤية جسمها، وبعدها ادخل غرفتي واجلخُ وأنا اتخيل اتسحاق معها، أمص شفايفها وحلماتها وكسها، وأدمنت مشاهدة مقاطع جنس لبنات يتساحقون مع بعض، بالنسبة لي، أنا جميلة وطويلة، صدوري نافرة وطيزي بارز، وجسمي ارشق قليلا عن وفاء وأطولُ عنها.

في أحدِ الليالي كنا وحدنا وكل الاولاد نيامًا، وكنت في حالة هيجان، حاولت أخفي هيجاني وخاصة وفاء كانت جنبي، تلبسُ شورت برمودا ضيق على طيزها، ويتضحُ لا تلبس كلسون، فكِسُهَا واضح كرقم سبعة، حتى القميص ضاغط على صدورها ويُبين حبات حلماتها، وهيجت على شفايفها وهي تتكلم، اقتربت منها وبدون شعور مسكتها وحضنتها ومصيت شفتها، تفاجئت هي وبالسريع دفعتني وبعصبية قالت “ايش فيك “، وتركتني حيث ذهبت إلى غرفتها بكلُ عصبية.

بقيتُ طول الليل ندمانة على التصرف الذي عملته، وأفكر في العاقبة حيث كانت وفاء زعلانه للغايةِ وستأخذُ عني فكرة خاطئة، وفعلاً كانت زعلانة بشدة، لم تكلمني في اليوم التالي واليوم الثالث، وخلال اليوم الرابع ناديتها وقلتُ لها لازم نتكلم، اعتذرت لها وتأسفت، وشرحت لها بأنني كنت في حالة هيجان لبعدي عن زوجي، ومشتاقة له، لا أريد أفعل فعل خاطئ مع رجل غير زوجي في هذه البلد، وطبعاً أكدت لها بأني لستُ من النوع الذي يمارسُ مع بنات، وفي حياتي لم أعملها، طبعا دموعي لم  تفارقني، وكانت دموعاً حقيقة،  تفهمت وفاء وحست بشعوري، حضنتي وبعدها علقت بمزح “لا تفهميني غلط وتعملي حركات”، ضحكنا مع بعض ورجعت المياه لمجاريها، ورجعنا مثل أول، نروح الجامعة والاولاد المدرسة ونطلع مع الاولاد في الويكند، بالنسبة لي نسيت الموضوع وسكرت عليه تماما، قلت أصبر على شهواتي وانسى الموضوع.

بعد أسبوعين، كنا في ويكند، واتفقنا نشوف فيلم مع بعض وخاصة كل الاولاد ناموا، كنت في كنبة الصالة أجهز الجلسة، هي طلعت حتى تتأكد أولادها أنهم ناموا، كنت انتظرها إلا أشوفها جاءت ولابسة بيلي دول ووقفت أمامي، صدورها النافرة واضحة كلها كأنها تريد الخروج، ويظهر طيزها البارز، قالت لي “شو رايك؟”، لم تنتظر جوابي حتى دارت على نفسها مثل راقصة باليه، وارتفع البيبي دول، ويظهر طيزها بالكامل وكسها بدون كلسون يغطيهما، كنتُ مندهشةً حينها، اقتربت مني وجلست بجانبي، عيوني في عيونها، ولم أشعر الا شفايفنا تمص بعض.

أول مرة نحن الاثنتين تمص شفايف بنت، لكنها ممتعة وشهية ومملؤة محنة، حلاوة شفاتها هيجت كل جسدي، نسيت نفسي حينها، ونسيت بأنها كانت زعلانة وغاضبة قبل أسبوعين، فتحت البيبي دول وشفت حلماتُها الوردية، كبيرة وناطة وواضحة أنها شهوانية وسكسية، ومصيتهم، وحسستُ بشهوتها من صوت آهاتها وارتعاش جسمها،  وخلعت البيبي دول كامل من جسمها، اوووف على جسمها، فعلا سكسي ومغري، ومصيت بطنها وصرتها، حسيت نفسي حينها كأني رجل وهي القحبة التي انيكها، وجيت على كسها، وردي وناعم واشفاره ناطه بين فخوذها الكبيرة، اتخيل زب زوجها لما ينيكها يدك كسها دك، وأكيد صوتها عالي، ومصيت كسها ولحسته، ودخلت صبعي فيه، ونكتها حتى حسيت بحليب شهوتها تنزل بقوة، شربتها بمتعة، ومصيت كسها الغرقان، وبعدها خلعت القميص الذي يسترُ جسدي، ونمت في الكنبة، تبادلنا الأدوار ، ارتمت وفاء على جسدي، وصارت فوقي تمص صدوري النافرة، ولحست كسي ومصت اشفاري حتى شربت حليب شهوتي، وبعدها نمنا مع بعض نمص شفايف بعض، وقلت لها احبكِ وهي ردت نفس الشي.

كان نصف الليل حينها، لبسنا ملابسنا وقلنا نطلع ننام، لكن لما وصلنا بالقرب من غرفتي، حيث كان  البيت ساكنًا وهادئ، سحبتها على الجدار ومصصتُ شفايفها،  ثم سحبتها إلى غرفتي، أغلقتُ بالباب بالمفتاح، خلعنا ملابسنا وارتمينا في السرير بأجسادنا العارية، ومصصنا بعض حتى تساحقنا بإكساسنا بحركة المقص، كانت أصواتنا عالية، حينها لم نهتم لأولادنا لو سمعوا صوت مِحنتُنا، وهيجانا المكتوم، وكل واحدة منا لحست ومصت جسد الثانية، ونمنا بحضن بعض ولم ننهض إلا بصوت أولادنا يدقوا على باب الغرفة، ونهضنا خائفات مذعورات، أشبه بالمراهقاتِ حينما يكتشُف والديهم بأن عشيقهنَ معهن في الفراش.

نهضنا بخوفٍ، مشكلة البيوت الإنجليزية، لا توجد دورات المياه خاصة في الغرف، وتكون حمام واحد في كل طابق، ولم تقدر وفاء تطلع لأنها ملابسها كانت فقط البيبي دول ، شفت من دولابي لبسة محتشمة من ملابسي، وخذتها وفاء ولبستها، وأنا نفس الشي لبست لبسة محتشمة وخرجت من الغرفة، ونزلت كل الاولاد للطابق الارضي حتى تقدر تطلع وفاء وتروح لغرفتها، وبعدما تأكدت أنها طلعت إلى غرفتها، رحت لغرفتي وخذيت شور ورتبت نفسي ونزلت ونزلت للطابق الأرضي وشفت وفاء نفس الشي، خذت شور ومرتبها نفسها، وشفنا بعضنا بكل حب وابتسامة، كنا أشبه بعرائس جديدة في صباحية عُرسهن.

طول اليوم، كانت نظراتنا لبعض، نحاول أن نقتنص أي فرصة نكون لوحدنا، نحضن بعض ونمص شفايف بعض، كنا كأحلى عاشقتين، وبالليل بعدما ناموا الصغار، سحبتني وفاء لغرفتها وهناك مارسنا أحلى ليلة لنا، ما بقيت بقعة في جسدها بدون لا أمصه، وهي نفس الشي، مصيت ولحست صدورها الكبيرة وكسها وطيزها، وهي لحست بلسانها الحلو كل قطعة في جسمي، من شفايفي ورقبتي وصدوري وصرتي وكسي وطيزي حتى مصت أصابع أقدامي، كانت سكسية للغاية، وحليب كسها يسكب كأنها عين ماء ثائرة.

وأحنا في حضن بعض، سألتها سبب غيرت موقفها بعدما كانت زعلانة ومعصبة،
قالت ” أنا شهوانية حيل، وبسبب بعد زوجي كنت اخاف اسوي ايش شي غلط، ولما حضنتني وبوستي شفايفي زاد خوفي، وفي نفس الوقت اشتعلت شهوتي ومحنتي”.

مصينا شفايف بعض ونمنا في احضان بعض حتى شفنا طلوع الفجر، وبعدها رحت إلى غرفتي قبل نهوض أولادنا، كان كسي مملوء بحليب شهوتي، وفمي يستطعم حليب شهوة حبيبتي وفاء.

صرنا عشيقات وسكيسات في الفراش، وفاء شبقةً وجنسية للغاية، كسها مسعبل طوال الوقت، صارت تبتكر أفكار جديد في النيك والسحاق معا، تفاجئت بعدما كنت راجعة من درس في الجامعةِ، تناديني وسحبتني إلى غرفتها، ثم جاءت خلفي ووضعت يديها على عيني، كانت صدورها الكبيرة تختم على ظهري وطيزي يحتك على بطنها، كلما جسدي يلمس جسدها تشتعلُ حرارةِ الشهوة في جسدي كلهُ، ولما رفعت يديها عن عيوني،  شفت على سرير وفاء صندوق طرد واصل طلبية، فتحت وفاء الصندوق، وطلعت ألعاب جنسية، الزب الصناعي، والهزاز، والمقوس، والسدادة الشرجية.

شافتني وعيونها مملؤة قحب ومحنة ،” شو رايك؟؟…العاب طلبتها بالاو نلاين،  كلها سكسية،”.

لبست وفاء الزب الصناعي الحزام حول خصرها، وقالت لي” اليوم بنيكيك بهذا الزب”.

كنتُ  خائفة وممحونة في نفس الوقت، أول مرة أجرب زب صناعي، مصتني وفاء وحضنتي ، وارتميت على السرير، ورفعت رجولي مثلما كنت ارفعها لزوجي وهو ينيكني، ودخلت وفاء الزب الصناعي في كسي وناكتني، رغم أنه أكبر من زب زوجي لكن الحقيقي أحلى مهما كان، ونفس الشي ، لبست الزب الصناعي ونكت وفاء بوضعية الدوجي ستايل، فصمت لي طيزها ونكتها، وادخل الزب الصناعي في كسها وانا اضرب على أرداف طيزها المربربة.



وصارت حياتنا لحس ومص ونتساحق بكسوسنا ونستخدم الهزاز وننيكَ بعضنا بالزبوبِ الصناعية، وفي حالة، لم نستطع أن نتساحق، بعض الأحيان نتأخر في البيت حينما يذهب أولادنا إلى المدرسة، نخلع ملابسنا وتتلامس أجسادنا العاريةِ.

وفي أحد المرات وأحنا نتساحق، كنا على وضعية 69، ووفاء تلحس كسي وانا الحسُ كسها، ضربت على طيزي، ولحست خرقي، كنا متعودين نلحس خروقنا ولكن لم نفكر ولا مرة نتناكُ من الطيز، قالت وفاء :” ليش ما جربنا النياكة من وراء ؟!”،  قالت لي دخلي صبعك، لحست لها خرقُها، ودخلت شوي صبعي على خرقها، طيز وفاء حلوة ومربرية، وخرقها وردي ونظيف، لحسته ودخلت صبعي بخرقها حتى النص، وبعدها جبت زيت ودهنت خرقها، ودخلت صبعي الاولى حتى دخلت كامل،  ووفاء بصوتها الممحونة وفخوذها تهتز من المحنة، وزدت الاصبع الثانية حتى دخلت أصبعين داخل خرقها، وطبعا جاء الحال عندي، فمصت لها ودخلت أصابعها في خرقي، وكان هذا المرة الأولى نفكر نفتح خُروقنا.

عرفت حينها، وفاء لن يهدأ لها بال حتى نفتح خروقنا ونتنايك منهن، واتفقنا على يوم خاص لنا، اتفقنا مع مدبرة المنزل تأخذ الاولاد إلى كومينتي سنتر طول اليوم، وأكدنا عليها تتصل فينا قبل لا ترجعهم، حسيت من نظراتها بأنها تعرف عنا وخاصة لما قالت :” تيك يور رست ديرس”، بمجرد طلعوا كانت وفاء مجهزة غرفتها لنا، شفشفنا بعض وتماصينا، وبعدها وفاء ارتمت على السرير وفصمت  طيزيها، لحست لها خرقها، وضربت أرداف طيزيها المربربة حتى احمرت، وصوت وفاء المشتهي، تريد انيكها وأدخل الزب الصناعي في طيزها، أولا شي جبت الزب الهزاز، ومسحت على كسها وخرقها، كانت وفاء تهتز من الشهوة، وحينها كانت تريد الزب يدخل خرقها، تناولت الزب الصناعي بالحزام، خذيت اصغر واحد، كنا اشترينا مجموعة بأحجام مختلفة،  لبست الزب الصناعي حول خصري واقتربت من طيز وفاء وهي فاصمة على السرير ورأسها نائم على السرير، ولحست خرقها بشهوةٍ ثم دهنتهُ بالزيتِ، وأدخلت الزب الصناعي في خرقها، صرخت من الألم والمتعة، وأدخلت وأخرجت الزب الصناعي من خرقها حتى دخل كامل وفخوذي تضرب في طيزها، وتفرك وفاء في كسها، حتى شهقت من المتعة والهيجان، وحليب شهوتها ينسكب من كسها المبلول حتى سال في فخوذها وملئ فراش السرير، مسكتُ طيزها ومصصته ثم لحست خرقها المنيوك وكسها.

جاء دوري حيث ارتميت في السرير، ولحست وفاء كل جسدي، ثم لحست كسي، وفصمت لها حيث لحست خرقي وشعرتُ بلذة لسانها على خرقي الذي ينبضُ شهوة ومتعة، ودهنت طيزي بالزيتِ وفركتهُ خرقي الممحون حيث أدخلت إصبعها كاملاً ثم إصبعين، وبعدما ناكتني بأصابعها وأصابع يدها الأخرى تفركُ كسي، لبست وفاء حزام الزب الصناعي وأدخلتهُ في طيزي وناكتني بعنف، كنت اتلوى تخت وفاء من المتعة والعذاب، تنكيني وتضرب على أردافي، وشقت طيزي شق حتى امتلاء بحليبي وانسكب في فراش السرير مع شهوة حليب وفاء، ولم نتوقف من نياكة بعضنا ذلك اليوم حتى شعرنا بالتعب، وارتمينا بأجسادنا العاريةٍ معا حتى سمعنا اتصال مدبرة المنزل.

وطوال فترة إقامتنا معًا في لندن، مارسنا كل أنواع السحاق والنياكة بأنواع وأحجام مختلفة من الزبوب الصناعية، حتى نسينا زبوب أزواجنا، وبعدما أنهينا دراستنا ورجعنا للوطن، بالطبع كنا نلتقي دائما ونعيش حياتنا الخاصة، حتى في بعض الأحيان نسافر معا لوحدنا خارج البلد لأيام ونعيش احلى اللحظات، وأكتب لكم قصتي ووفاء تقرءها وتفرك كسها وتمصص صدوري،،، نحبكم.


النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!