script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

زوج أختي ينيك أمي


أنا لمياء، عمري عشرين سنة، جسمي سكسي وخاصة طيزي البارزة، واختي الأكبر مني أسمها نوال وعمرها خمسة وعشرون سنة،  وأمي اسمها رضوى عمرها خمسة واربعين سنة، جميلة وحلو وجسمها سكسي، ورثنا منها أنا وأختي نوال الجمال والجسم السكسي.
اختي نوال حامل في ايامها الأخيرة، ومنها فترة صعبة قررت أمي  رضوى الذهاب إلى بيت أختي نوال حتى توضع مولودها، وأنا ذهبت معها،  زوجي اختي أسمه عادل، طويل وجسمه رياضي وكل بنت تتمناه.

أختي طول وقتها في الفراش، حملها صعب، خاصة أنه بنتها البكر تعبت في آخر أيامها، والحين بنتها عمرها ثلاث سنوات، لذا قررت أمي تجي عندها تجلس في اواخر أيام حملها وتظل معها لأيام بعد الولادة.
أنا وأمي نمنا في أحد الغرف في الطابق الثاني، قريبة من غرفة نوم أختي نوال وزوجها، في الليلة الثانية، نهضت نصف الليل وشفت سرير أمي خالي  وأمي رضوى غير موجودة، قلت في بالي أكيد راحت الى أختي نوال، ربما نادتها لسبب ما، وتأخرت أمي حتى أنا نمت، وفي صباح اليوم الثاني، وحديث عارض سألت أختي إذا أمي كانت معها أو جلست معها طول الليل، لكن أختي نوال قالت أنها من نامت لم تنهض غير الصباح، حينها لم اهتم للموضوع كثيراً، وفي الليلة التالية، ونفس الحال، نهضت وكان فراش أمي خالي غير موجودة، استغربت من الأمر.
خرجت من الغرفة، ورحت لغرفة اختي نوال فتحتها بهدوء، وشفت أختي نوال نائمة في هدوء لكن زوجها عادل لم يكن بجنبها، حينها شككتُ في الموضوع، وقررت أنزل للطابق الأول، نزلت وكان الإضاءة شبه مغلقة، لأنه هناك الصالة والمطبخ ومجلس الرجال وغرفة الضيوف، والغرف في الطابق الثاني، وغرفة الشغالة في السطح.
نزلت ومباشرة رحت إلى غرفة الضيوف وقربت أذني من الباب، وحينما سمعت صوت أمي رضوى وهي تنتاك من عادل زوج أختي، كان واضح من صوتها الممحون بأنها  مستمتعة بزب زوج بنتها، جلست اسمع تقريبا عشر دقائق وبعدها رجعت الى الغرفة، كنت مرتبكة لا أعرف ماذا أفعل؟؟!!،  لم أتوقع  يوما بأن امي تنتاك من زوج بنتها، وتخيلت وضع أختي نوال أذا عرفت شو راح يصير؟؟!!،، كل هذه الاسئلة دارت في رأسي، تقريبا مر نص ساعة إلا واسمع باب الغرفة ينفتح، غطيت نفسي بالبطانية وتركت جزء بسيط اقدر أشوف منه، شفت أمي داخلة واضح مبسوط وسعيدة بنياكة عادل زوج أختي نوال، أمي دخلت بهدوء حتى شفتها تشوف ناحيتي تتأكد إذا نائمة، وبعدها شالت الشال حيث كانت تلبس شلحة طويل تبرز صدورها الكبار، حينها تذكرني منظر أمي وهي رافعة رجولها لزوج اختي وهو  طايح فيها نيك من كسها الكبير.

اليوم التالي، لاحظت أنه أمي مبسوط وسعيدة وكذلك زوج أختي نوال، سعيد ومبسوط، أكيد كل واحد طفئ شهوته الحارة، وخاصة أنه عادل زوج أختي محروم من فترة من كس اختي نوال وامامه فترة طويلة لنياكتها بعد ولادتها، وكس أمي عوضه عن كس اختي، ولاحظت كانت علاقتهما عادية كأن لم يكن بينهما أي شي.

  قررت أشوف كيف عادل ينيك  أمي، وتوقعت أكيد راح ينيكها الليلة، لذا لازم اسوي خطة حتى أقدر اشوفهم، دخلت غرفة الضيوف وشيكت عليها، الحلو بانه فيها مثل الصالة لكن صغيرة، وبعدها تجي غرفة أكبر فيها السرير، وتأكدت من سهول فتح الباب حيث كان لا يصدر أي صوت في حالة فتحته بحذر، حينها فرصتي إذا لم يغلقوا الباب بالمفتاح، اقدر ادخل وأراقبهم، ، وبالليل فعلاً شفت أمي تخرج من الغرفة، واتبعها مباشرة حتى دخلت غرفة الضيوف، انتظرت دقائق كنت أسمع صوتهم من خارج الباب، بعدها مسكت مقبض الباب وفتحته بهدوء، ودخلت غرفة الضيوف، وتأكدت أنه لم ينتبهوا لفتح الباب لأني أسمع صراخ امي رضوى وهي تنتاك بزب زوج بنتها، وجيت خلف الكنبة اللي في الصالة الصغيرة، وشفت عادل زوج أختي نوال رافعة رجول أمي وطايح نيك في كسها، وبعدها قامت أمي  وفصمت مثل الكلبة ورأسها على السرير، فاصمة طيزها لزوج ـختي وفصمتها كـنها خبيرة في النيك، ودخل عادل زبه في كسها وناكها.

  هيجت وأنا أشوف أمي تنتاك بزب زوج أختي نوال، جاءت في بالي فكرة ينيك البنت والام مع بعض، حكيت كسي حتى حسيت نزلت في ملابسي، وشفت عادل ينيك امي بقوة، بعدها خرجت من غرفة الضيوف بكل هدوء ورجعت الغرفة، كان كسي متهيج على الآخر، حينها لو جاء عادل مستعدة اعطيه كسي يفتحه، بعد فترة جاءت أمي ونامت.
قررت اغري عادل بطيزي، وحاولت اسوي فصمات بحيث تبرز بطيزي بطريقة سكسية، لما امشي قدامه او أحاول افصم لم يكون موجود، من زمان كنت أحس بنظرات عادل على طيزي، واشعر أنه يشتهيني لكن في السابق ما كنت حاطة في بالي، والحين بعدما شفته ينيك أمي، أحسه حاطة عينيه على طيزي وبدأ يهيجني الموضوع.

ومثل أي ليلة، لما يجي قرب نصف الليل، أمي تطلع وتروح إلى عادل زوج أختي نوال في غرفة الضيوف وهناك ينيكها، وهالمرة نفس الشي، نزلت ودخلت غرفة الضيوف وبهدوء، واختبي خلف الكنبة، وهذه المرة كان وجه عادل مواجه الصالة، كان راكب أمي وطايح فيها نيك، كنت أحاول أراقبها بدون لا ينتبه لي، حيث كان راكب في جسدي امي وهي مستلقية على ظهرها، انتبه لي وشافني، أنا خفت حينها، لكن لم يعمل أي شي غير طاح ينيك في أمي بقوة ويشوفني، وصار يطلع زبه   حتى أشوفه، كان كبير ومعرق، ويضرب على وجه أمي وتمصه، وبعدها قلب أمي بطريقة لا تقدر تشوفني وصار ينيك فيها بكل الاوضاع، وكأنه  يقولي  شوفي كيف انيك امك، وشفت أمي كان تصبح من المتعة والشهوة، حتى شفت جسمها يرتعش ويبدو انها نزلت كل شهوتها، وكذلك عادل شفته جسمه يرتعش وبعدها خرج زبه وسكب حليب شهوته في جسد أمي، وبعدها دخل زبه في فم أمي وصارت تمص وتلحس حليب شهوته، وبعدها شفت عادل يأشر لي أخرج من غرفة الضيوف، وفعلا خرجت ورحت الغرفة.
اليوم الثاني كان فيه نظرات بيني وبين عادل لكن لم يكلمني، وعلى الظهر، اختي نوال جاءها المخاض وحينها اخذها عادل المستشفى وأمي راحت معهم، وأنا بقيت مع بنتهم الصغيرة،  العصر اتصلت أمي بأنها راح تبقى مع اختي نوال وطلبت مني أجهز لها اغراضها، وعادل راح يجي يأخذنهن، ولما عطيته شنطة اغراض امي، مسكني وحضني ومص شفايفي، أنا اتكهربت وبقيت مكاني، وعرفت انه راح انتاك منه سواء وافقت او رفضت.
قررت أجهز نفسي كأني عروس، وبالليل رجع عادل متأخر، حينها كنت نومت بنت أختي، وكنت في السرير، لابسه قميص ضيق على صدوري وشورت يبين طيزي الكبيرة، بعدها انفتح الباب وظهر عادل زوج أختي نوال، كان لابس بوكسر فقط بدون أي شي، واقترب مني، ودخل معي السرير وحضني وقال لي ( مشتهيك من زمان).
مصي شفايفي وبعدها نزل البوكسر وبان زبه الكبير، وقال لي امصه ومصيت زبه، أول مرة امص زب، وبعدها مص صدروي وكسي، وبعدها فصمت طيزي وصار يمصها ويلحسها، وطلب مني احيب زيت وصار يدخن طيزي وخرقي، دخل اصابعه ورأس زبه، ناكني بهدوء، ناكني طول الليل، رغم أنه وحعني كثير لكن ممتع، مصيت زبه وشربت حليب زبه، اليوم الثاني كنت اشبه بعروس لكن وجع النياكة في طيزي كثير.
ووظلت اختي في المستشفى بعدها لم تلد، وتلك الليلة كنت مستعدة للنياكة رغم ألم أول نيكة، وفعلا نمت في سرير اختي نوال، وناكني هناك زوجها عادل بكل قوة، كنت هايجة، صوتي كان عالي،  واحلى شي نهضنا الصباح وأنا عارية نائمة على جسده.
وولدت اختي نوال ذلك اليوم، ورجعت بعد يومين البيت، طوال أربعة أيام كان عادل ينيكني نيك حتى وسع خرقي، ووعدته أنه راح ينيك كسي لما أتزوج، ظلينا أنا وأمي في بيت اختي نوال ثلاث اسابيع وكان شغال نيك فينا، وطبعا أمي لم تعرف انه عادل ينيكني، لكن كنت بعض الأحيان أروح أشوف أمي هي تنتاك من عادل.



تمت

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!