script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

زوجتي وصديقتها ندى

    أشهرٌ قبلَ أن أصلُ عمرَ الثلاثون، حينما جاءت فكرةِ الزواجُ بضغطٍ شديدٍ من الوالدةٍ، كنت مقتنعاً بالزواج بعد فترةٍ من اللعبِ واللهوِ والعلاقات الكثيرةِ، وأيضا كنت مقتنعٌ بفكرةِ الزواج التقليدي حيث قامتْ الوالدةُ بالبحثِ عن فتياتٍ حتى إخبرتني عن فتاةٍ نُعرفُ أهلها، بنتٌ جميلةٌ هادئةٌ، تقدمتُ وأعجبتُ بها من النظرةِ الشرعيةِ، وتمت الخطبة والزواج بفترةٍ بسيطة.

    أسمُها عبير، عمرها ستةٍ وعشرون عاماً،  طولها متوسط، رشيقةٌ حيث صدروها كحبات المانجو اليانعة وطيزها بارزٍ مدورٍ متوسط، وجهها طفولي برئ،  وصوتها الهادئ الجميل، يكاد كزقزقة العصافيرِ في رقتهِ.

في ليلةٌ الدخلةِ، عشقتُ جسمها، وفتحتُ كسها الصغيرة، وكانت كأي فتاةٍ خجولةٍ برئيةٍ لا تعرفُ شيئاً عن الجنسِ، رغم أن ذلك يضايقِ أي رجلٍ حيث يحتاجُ لها أن تتعلم أكثر حتى تتقنهُ، لكنه في ذات الوقت تسعدكَ بثقةٍ عمياء بأنها بنتٍ ليس لديها علاقاتٍ سابقة.
من أولِ ليلةٍ، فتحتُ كِسهَا الصغيرِ، تتلوىَ تحتَ زبي الكبيرُ، وعِشنا أيام من الجنسِ الجميلِ، أمصِ صدورها، وألحسُ كسها، وزبي ينيكَ كسها، مارسنا النيك في كل مكانٍ من البيتِ، وحينما تتهيجُ وتكون ممحونةً، أنيكها أكثرُ من مرةٍ، وإذا انزلتُ قبلها، أنيكها بأصابعي أو ألحس لها كَسها حتى تِنزل.
وما يُثيرني فيها، طِيزها الجميلُ البارزُ المدورُ الذي يرتجُ كل يومٍ أمامي، ولا أستطيعُ الوصول إليه، أشتهيتُ كثيراً ربما بسببَ علاقاتي قبلَ الزواجِ حيثُ نكتُ فتياتٍ كثيراتٍ من طِيزهُن، كثيرٌ ما يهيجني طيز زوجتي واستمتعُ برؤيتهِ سواء حينما تلبسُ أو حينما تكونُ عاريةً، حاولتُ أن أنيكها منه، رَفضت وزعلت مني كثيراً، ولم تسمَح لي حتى بحكِ زبي على خُرقِها، فقط أكتفي بحضنهِ وتقبيلهِ.
لدىَ زوُجتي عبير صديقةً أسمُها ندى، تكبرها بثلاثةِ أعواما، فتاةً جميلةً ولكن ليس بجمالِ ورقةِ زوجتي، غير أن ما يميزُ ندى هو جِسمُها الرهيب السكسي، جسمٌ يشبهُ جسم المغنيةِ بيونسيه بل أن ملامِحها تُشبها لكنها بيضاء، ذلك الجسم الذي يدعوك لنيكهِ بمجرد رُؤيتهِ، جسمُها وسط، صدورها كبيرةً بارزةً، وطيزها مدورة ترج، جسمُها كالكمثرى التي تتلذّذ بقضمِها.

تعرفتُ على ندى، منذُ خطوبتي، اِلتقيتُ فيها وعرفتني عليها عبير بأنها صديِقتُها الوحيدةُ منذُ الجامعةِ، عبير كاَنت في السنةِ الأولىَ بينما ندى في السنةِ الثالثةِ واستمرت الصداقةُ بينهُما، ندى تعملُ في شركة استشاراتٍ كبيرة أما عبير لا تزال تبحثُ عن عمل، لم يكن يهمني أن تعمل، فإن لدي القدرةِ الماليةِ.

بعد مرور الوقتِ من زواجِنا، لأحظتُ تعّلُقَ زوجتي بندى كثيراً، ولا تفعل أي شيئاً دون استِشارتُها حتى في الأمورِ الخاصةِ بيننا، وربما تُعاندَ أمر مني لأن ندى طَلبت منها عدمَ فعلهِ، تضايقتُ من الأمر كثيراً حتى تشاجرنا مراتٍ عدة حولهاَ، وقلتُ لها أحترِمُ صداقتكِ معها ولكن لا أرغبُ بالتدخلِ في شؤوننا، ومع مرور الوقت تعودتُ على الأمر.
وخصوصاً شفت وجود ندى فرصة لدي  للطلعات والروحات والوناسة بدل نعيق الزوجة علي كل يوم، وقلت في نفسي فرصة لعبير ترتاحُ مع صديقتها، ويمكن كنتُ أحب رؤية ندى واستمتعُ بجسمها الجميل السكسي، يهيجني كثير وكنت اتمنى يوم اشوف جسمها عاري لكن بالطبع كنت مُحترماً صداقتها بزوجتي.

في يومٍ ما، رجعتُ من الدوام بدري، وشفت سيارة ندى تقفُ أمام البيت، ودخلت ُ البيتَ بدون لا أدق على الباب أو أعمل تنبيه، كنتُ قاصداً أرى ندى على طبيعتها بدون لا تتغطى، دخلتُ الصالةِ ولا يوجد أحد، بعدها سمعتُ صوت أنينٍ من غرفتُنا، اقتربتُ منها حيث كان البابَ مغلقً، ثمة أصواتِ محنةٍ وأنين، كنتُ في حيرةٍ، أدخلُ عليهن فجئةٍ لأعرف ما يحدث أم ماذا؟.، ثم قررتُ الخروج، وذهبتُ إلى السيارةِ وأنتظرتُ نصف ساعةٍ ثم اتصلت على زوجتي ردت علي وقلتُ لها بأني قادمٌ إذا تحتاج شيء أحضرهُ، قالت لا تحتاج حيث طلبت غداءً وصديقتُها ندى ستتغدى معنا.

رجعتُ البيتَ، ووجدتُ زوجتي وندى في الصالةِ، حيثُ يظهرُ عليهِما علاماتِ الإستحمام بشكلٍ مرُيب، وحركاتهنَّ التودديةِ معاً دون الإكتراثِ بوجودي،  وتصرفتُ بشكل طبيعياً حينها، حيث بدأت انتبهُ إلى تفاصيلٍ لم أكن الأُحظها سابقاً، جلسنا معاً على الغداءِ، عبير تنفذ طلبات ندى في كل شي، كانت أشبهُ بلعبةٍ في يدي ندى.

الموضوع فيه “أِنَ” هكذا أدركت ولابدَ من إكتِشافهِ، رسمتُ خطةً بحيثُ أذهبُ في رحلةِ عمل خارج البلد، وأحضرتُ كاميراتِ مراقبةٍ صغيرةٍ، وزرعتُها في كل ركن من البيتِ لا يمكنُ لأيَ أحدٌ ملاحظتُها، غرفة النوم، الصالة، المجلس، الحمام، المطبخ.

وبالفعل، سافرتُ لثلاثةِ أيامٍ، أِعتبرتُها أجازةً، وكلَ تفكِيري ماذا ساكتشفُ!؟، وبخاصةٍ قالت زوجتي بأنها ستبقى في البيتِ وستأتي معها صديقتُها،  وبعدَ رجوُعي اضطَررتُ الانتظارَ يومانِ حيثُ كانت طوال الوقت زوجتي معي، وبعدها قالت ستذهبُ بيت أهلها لقضاءِ يومٍ معهم، بالنسبةِ لي فرصةً ذهبية.

رجعتُ سريعاً بعدما أوصلتُها بيتَ أهلُها، وجمعتُ كل الكاميراتِ وأنزلتُ الموادِ على الكمبيوتر، شفت تصوير الصالةِ، حيث ظهرت حينما غادرتُ البيت حاملاً حقيبتي،  ولم تمضي دقائق حتى قامت زوجتي بترتيب المكان وتعطيرهِ،  ثم تدخل الغرفةَ لتغيرَ ملابسها وتلبسُ ملابس بشكل إغرائي، وبعد ساعةٍ أتت ندى ودخلت البيتَ تحملُ حقيبةً، وبمجرد دخولها حضنت كل واحدةٍ الاخرى، وتعانقتَا ومصت كلاهما شفايف الاخرى بشهوة، وكانت أيادي ندى تلعبُ بطيز زوجتي عبير، حينهاَ جاءني شعورٌ غريبٌ ممزوجً بالغضبِ والمتعةِ، وبعد مصٍ ولحسٍ وتقبيلٍ أخذت زوجتي الحقيبةَ ودخلت الغرفةَ وتبعتها ندى.

فتحت فيديو كامير الغرفةِ، رأيتُ زوجتي تدخلُ الحمامَ ومعها الحقيبةِ، بينما ندى خلَعت ملابسها وبقيت بلباس داخلي لونه أسودً من قطعةٍ واحدة أشبه بالمايوه ضيقٌ على طِيزها وصدورها النافران، هيجتُ عليها كثيراً لرؤيةِ جسدها المثُير الشهواني، ثم جَلَست على الكرسي.
خرجت زوجتي تلبسُ ملابسً سكسيةً جلديةً لأول مرةٍ أرها مثل الفتياتِ في الباراتِ والنوادي، سكسيةً تبزر مفاتنها بإغراءٍ حيث يضيقُ على طيزها وصدورها، لم تعدُ تلك المرأة البريئةَ، إمرأةً مختلفةً تتقنَ السكسَ، تمشي بجسمها السكس بتماوجٍ، وعينيها مملؤة بالعهرِ والمحنةِ، جلستَ على الأرضيةِ ومَشت بأربعةٍ كالكلبَةِ، بيديها ورجليها حتى وصلت إلى ندى حيث قبّلت رجليه ولحستهُما، ورفعت ندى رُجلها اليمنى للأعلى حيث مصت زوجتي أصابعَها، ثم رجلها حتى فخذوها الشهيةِ، حينها أدركتُ بأنَ زوجتي كلبةُ العمة ندى، ثم أدخَلت رأسُها بين فخذيهَا وتقبلَ موضعُ كِسها وفخذيها، وندى تهرشُ بيديهاَ على رأسِ زوجتي كما يهرشُ الشخصُ شعر الكلبَ حقيقياً.
كلتاهما خلعت ملابسهُما، زبي وقف رغماً عني لرؤية جسد ندى السكسي كالصاروخ الناري، جسمٌ خيالي، نهداها الكبيران نافرانِ بعنفوانِ، وجسمها الجميل المتناسقِ بخصرِها الرشيق، وطيزها الكبيرةِ المدورةِ البارزةِ، ورغمَ جمال ورقة وعُذوبة جسم زوجتي عبير لكن جسم ندى يجذبك إليه بقوةٍ.
حضنتَ بعض ومصن شفائفَ بعض، وإلتصقَ جسديهُنَّ معاً، وجلست ندى على الكرسي ورفعت رجليها حيث لحَست زوجتي عبير كس ندى، ثم قامت زوجتي ونامت على طرفِ السريرِ، وجاءت ندى ولحست كسها، ورأيت ُ زوجتي عبير تتلوى بمتعةٍ وصوتُ محنتها مرتفعٍ، لم اسمع آهاتها هكذا سابقآ، ثم قلبتها ندى على بطنها، ورفَعت طيزها لها فاصِمةً حيث لحستها ندى بكل شهوةٍ ومحنةٍ، وضرب أردافها التي أحمرتَ وصوت آهاتِها ممتزوجٌ مع صوت الضربات.
تناولتْ ندى من الحقيبةِ زبً صناعياً كبيراً أسودُ اللونِ بحزامٍ حيث لبستهِ ندى، واقتربت من طيز زوجتي عبير ولحست خرقها بشهوةٍ ثم دهنتهُ بالزيتِ،
وأدخلتَ الزبَ الصناعيَ في طيزها وصارت تنيكها أشبه برجل يينكُ.
تفاجئتُ واستغربتُ، فلم أتوقعُ بأنَ طِيزَ زوجتي يستطيعُ إبتلاعَ هذا الزبَ الصناعي الكبيرَ كلهاُ في خُرقِهاَ، ولم أتوقعُ بأن طيزها مفتوحاً، كنت أشعرُ بالغضبِ لإستشرافها أمامي بأنها محترمةٌ ولا تحبُ أن تنتاكُ من طيزها، والان أراها تستقبلُ ذلك الزب الكبيرُ الأكبر من زبي مرتينِ كلهُ في طيزها بكل سهولةٍ.

شاهدتُ كل المقاطعِ، وشفتُ طوال الثلاثةِ أيامٍ، نيك وسحاق وجنس لم أره مثلهُ، كلتاهما مصت ولحست وناكت الآخرى، وتنايكن في كل مكان بالبيتِ، كنتُ حينها اشعرُ بالغضبِ وايضا ثمة هيجان ومحنة لمنظرهُما معاً وهن ينتايكن ويتساحقن، وهجيتُ كثيراً لجسم ندى، وأدركتُ بأن ندى المُسيطرةَ على عبير في كل شيٍ، ولا تفعلُ أي شيئاً دون موافقتِها.

قررت أن انيكهَّن الاثنين معاً من الكس والطيز ولا مجال لديهن من الرفضِ حيث لدي دليلٌ على ممارستهن السحاق، ولن أضيعَ فرصة نيك ندى الذي اشتهيهِ منذ زمانٍ.
ذهبتُ لإحضار عبير، وحينما رجعنا البيت، حضنتها وداعبتها رغم عدم رغبتِها بالجنس حينها لكنها وافقت رغماً عنها على مضضٍ، رميتها على السريرِ، وخلعت كل ملابسهِا ومصصتُ كل جسدها، وانا أتذكرُ نياكتها من ندى بكل محنةٍ وشهوةٍ، قلبتها على جنب، وجيت خلفها وحضنتها، زبي يلامسُ طيزها، ثم تعمدتُ أن أدخله في خرقها، وبالفعل دخل راسهُ قليلاً، القحبة خرقها يدخل بسهولةٍ لكن نطتُ منتزقة من مكانها.
” شو تسوي!!؟؟”.
“بنيك طيزك’.
“أنت مجنون، ما تعرف أنه حرام، ويؤلم ويوجع ….شارب حاجة أنتَ!؟”.
” بلا لف ودروان، اريد انيك طيزك اللي تنيكه صديقتك ندى”.
تفاجئت بخوفٍ وقلقٍ، صمتت لم تعرف ماذا ترد، واضح بأنني أعرف كل شيٍ،
قامت من الغرفة وهي عاريةً وخرجت من غرفتنا، ثم سمعت فتح بابَ الغرفةِ الثانية وتغلقَ الباب هناك على نفسِها، ذهبتُ ودقّت على الباب عدة مرات لكن دون جوابٍ، سمعتُ همساتٍ كأنها تكلمُ أحداً، من الواضح اتصلت بندى، وفعلاً ما مضت نصف ساعةٍ إلا وجرسَ البابَ يدق.
دخلت ندى البيتُ، كنت اشاهد جسدها السكسي المغطي بالعباءةِ الملونة، وحينها خَرجت زوجتي عبير من الغرفةِ عاريةٍ لا يشي يغطي جسدها الجميل
، لم يكنُ يحتاج أن تغطيهِ، فكُلانا أنا وندى نعرفُ كل بقعةٍ فيه مصصنها ولحسناها.
اقتربت ندى من زوجتي عبير وضمتها، وزعقت بأعلى صوتها “أنت مجنون تحاول تغتصبها”.
رفعتُ صوتي لإسكاتِها، ” دام طيزها مفتوح وينتاك منك، لي الحق بعد انيكه”.
حاولنا الدافع عن أنفسهن، كنت انزلتَ مقطع في الجوال حيث تتضح وجوهّن، شغلته لهن، انصدمن لرؤيتهِ، وحتى أحافظُ على نفسي في أمانٍ،  قلتُ لهنَّ، لديَ نسخة محفوظة في مكان وفي حالة صار فيَّ شي سوف ينشتر وينفضحن.

تغيرت وجوهنَّ، وكل واحدة تترجاني امسحُ الفيديوهات، ومستعدات يعملن أي شي اريدهُ.
بدون تردد قلت أريدُ أنيك ندى، هنا ندى نظرت سريعاً إلى عبير ثم هزت رأسها موافقةً، طبعا ما كانت تنتظر موافقة عبير كوني زوجها لأنها لا تملك قرار الموافقةِ أو الرفضِ.
قلت: “قبل كل شي، اريد اعرف كيف بداية حكاية نياكتكن مع بعض”.

ندى، بنتٌ لهلوبةًٍ وجرئيةٍ، ولديها علاقاتٍ مع بناتٍ وأيضا أولاد لكن الأكثر مع البناتِ، وحينما كانت في السنةِ الثالثةِ من الجامعةِ، أعجبت بعبير اللتي كانت في السنةِ الأولى، ومثل ما يقال أُعجبت فيها ودخلت رأسها، رغم أنه عبير بنتٌ برئيةٌ لا تعرف هذه الأمور من إساسهِ.

تعرفت ندى على عبير، وصارت عِلاقتهُم تزدادُ كل يومٍ، وذاتَ يومٍ دخلتَ الحمام وبينما عبير تقفُ أمامِ المرآةِ، حضنتها ندى من الخلف وقبَّلت خدها، استغربت عبير من الحركة لكن مشتهُ على أساس مزحةٍ.
اليوم الثاني، تجرأتَ ندى أكثر، حضنت عبير من الأمامِ وقبّلت قبلةٍ سريعةٍ على شفايفها، عصبت عبير على التصرفِ وقالت ” ما أحب هذه الحركات التافة”.
وخرجت من الحمام بعصبيةٍ، وظلتَ طوال اليوم في زعلٍ، وفي المساء رسلا لها ندى تعتذر، وتشرح لها بأنه أمر عادي.
” تعرفي شي عادي يكون فيه بوس بين البنات”.
عبير بإستغراب :” يعني فيه بنات تسوي كذا”.
ندى : ” كثير، واحسن بدل الاولاد مشاكل وفضايح وعاد تعرف مجتمعنا، وهذا بين البنت والبنت ولا احد يعرف”.
اليوم التالي، اِلتَقن في دورةِ المياه، عبير متوترةٌ، وندى مشتهيةٌ بشدةِ، لذا حضَنت عبير وقبلت شفايفها ومصتها، وبدأ توتر عبير يتحول إلى إعجابٍ ومنها متعةٍ، ثم سحبتها ندى إلى أحد الحماماتٍ، وأغلقت البابِ، وصارت الاثنتين معاً في غرفةِ الحمام الضيقةِ، جَلست ندى على المرحاضِ وعبير في حضنها، تمص شفايفها وتمسك صدورها، وحينما يسمعني صوت دخلِ أحداً يتوقفون ويضحكنَ بصمتٍ، مصت ندى شفايف وصدور عبير سريعاً، وبسبب عبير لديها محاضرةٍ خرجن على أتفاقِ الإلتقاء مساءاً.
ندى لديها سيارة، حيثِ اِنتظَرت عبير، ركبت عبير وذهبت ندى إلى منطقة بعيدة من الجامعةِ قلما أحد يأتي اليها، مكان كبيراً ومفتوح وبالإمكان رؤية أي أحد يأتي، أوقفت السيارة وطلبت من عبير الذهابُ للكرسي الخلفي، ندى رمت نفسها على عبير، مصتها وخلعت عنها كل شي، وبقت عبير بدون ملابس، اول مرة ف بحياتها تبقى بدون ملابس خارج غرفتها، مصت ندى صدورها، ولحست كسها الصغير حيث به شعيرات غير محلوقة، حتى ارتعشت عبير من الشهوةٍ والمحنةٍ ونزلت بقوةٍ وكبت كلُ شهوتها على كرسي السيارةِ.
ومن يومها، صارت ندى وعبير أشبهُ بالمتزوجاتِ، يتنايكن ويتساحقن ويتعاشرن كل يومٍ، وبعدما ادمَنت عبير لحس ومص صدورها وطيزها. وانفتح طيزها في ليلةٍ حمراء، جاءت عبير ونامت في بيت أهل ندى، بعد إقناع لاهل عبير وافقوا على أساس ندى صاحبتها العزيزة، وتلك الليلة كان أهل ندى طالعين تخييم، وما بقى في البيت إلا ندى وعبير، وعملوا ليلة حفل نيك.

جهزت ندى كل شيٍ في غرفتها، أشبه بليلةِ الدخلة، رمت بعبير في السريرِ، خلعت كل ملابسها، مصت كل جسمها، ولحَست كسها،  وجعلتها تفصمُ لتلحس خرقها حيث ذابت عبير من الشهوةٍ، ثم دهنت طيزها بالزيتِ وفركتهُ على خرقها المبلولِ، وأدخلت إصبعها وتخرجه حتى أدخلتها كاملاً، ثم إصبعين وعبير تتلوى من العذابِ والمتعةِ، وتوسعَ خرق عبير الضيق بإتساعِ ثلاثةِ إصابع، ليكنُ جاهزاً بدخول الزبَ الصناعي، خافت عبير حينما شاهدتهُ أول مرةٍ لكن المحنةٍ وسماعها لكلام ندى وافقت، وأدخلت ندى الزب في خرق عبير، حينها كادت روحها تطلع من الوجعِ، أدخلته ندى بكل هدوء، تدخلهُ وتخرجهُ حتى دخل كله في خرقهِا، وصارت ندى  تنيكها به طوالَ تلكَ الليلةِ بذلك الزبُ، ومنها صارت عبير كلبةً لندى.

هيجتُ لما سمعتُ قصتهنّ، كنتُ أجلسُ على الكرسيِ، وأشرتُ لندى تأتي إلي مثل الكلبةِ تمشي لمصِ زبي، راح أجعلها كلبةً لي مثل ما جعلت عبير، خلَعت ملابسها وجاءت تحبو نحوي مثل الكلبةِ وتناولت زبي ومصتهُ بإحترافٍ المعلونة، خبيرةٍ ومحترفةٍ، اشتهيت وزاَدت محنتي، قُومتَها ومصيتُ شفايفها وصدروها، ثم جلست على زبي بطيزها الكبيرُ، حككتُ زبي على خرقِها، ثم ادخلتهُ، وصارت تنطَ على زبي ليدخلَ ويخرجَ على خرقهِا المتناك، وكنت افركُ على صدورها التي ترتجُ مع نطتٍ، وبعدها شلتها وسدحتها على السريرِ ونكتها، ناديتُ على عبير لتمصُ زبي، مصته كما تمصُ القحباتِ، عذبتني هيجان، وتحتها من الطيزِ الذي كان محرماً علي نيكه، والآن انيك طيزها وطيزَ صديقتِها، وزاد هيجاني لما شفتُ زوجتي ابيرغ وندى يتساحقنَ، ونكتهُنّ معاً حتى نصف الليلِ،

ونهضتُ صباحاً متاخراً، وكانت كل واحدةٍ منهُنّ نائمةً في حضني، قمتُ من بينهنّ للذهاب إلى الدوامِ، وبعدما تجهزتُ جاءتني فكرةٍ خبيثةٍ، ركبت كاميرا في الغرفة مرةٍ أخرى، وبعدما رجعتُ البيت بعد الظهرِ، وجدتهُنّ نائماتٍ، رحتُ للكاميرا ونزلتُ التصويرَ ومثلما توقعتُ،
نهضن قبل الظهرِ ونتايكن معا ثم رجعت للنومِ حتى بدونِ أكل.
دخلتُ بينهن ولحستُ ومصصتُ زوجتي عبير، نهضت ونكتها وصوتُ محنتهَا العالي ايقظَ ندى، لتدخلَ معنا ومارسنا النيك بثلاثتنا حتى المغربَ.

وصارت حياتُنا نحن الثلاثةِ نيكً مع بعض، وفرصة لعبير وندى لأخذ راحتهما معاً حتى أصبحت ندى كأنها تسكنُ معنا في البيتِ، ونكون بثلاثتنا معا في الفراش أو اي مكان نمارس النيك مع بعض، وأصبحتُ زوجتي عبير تنتاك مني وندى،

وبعد فترةٍ، عبير جاءتها فكرةً، أتزوجُ ندى وتكونَ زوجتي شرعاً وقانوناً ونعيشُ مع بعض، كنا مترددين أنا وندى ولكن مع إلحاح عبير ورأينا بأن الفكرة مناسباً للجميعِ خصوصا مع ضغوطاتِ أهلها بضرورةِ الزواج من كثرة الخطَّابَ الذين ترفُضهم.

خطبتُ ندى مع استغراب أهلها وأهل عبير، وأخيراً اقتنعوا وتم عقد القرآن والزواجِ في نفس الليلةِ، وعلمنا عرس وكانت ليلتهُ من أحلى الليالي، حجزت سويت خاص بفندق، وعشنا نحن الثلاثة احلى ليلة في عمرنا، نيك خاص على شرف دخلت ندى، كسها الممحون، وسافرنا ثلاثتنا في شهر العسل، ورجعنا وعشنا حياةٍ في البيت نيك مع بعض، وطبعاً عبير وندى يعيشون حياتهم مع بعض كل يوم، أرجع البيتَ والقهن في الفراش عرايا ينتايكن، وطبعاً كانت فرصةً لي أرجعُ لإقامةِ علاقاتٍ أخُرى مع بناتٍ.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!