زوجتي والسائح العربي…
من فترة رحت أنا وزوجتي لتايلند بدون العيال، ومرة طلعنا رحلة بحرية، ومن بين الحضور يوجد شخص عربي جلس بالقرب منا، وصار بينا حديث وصارت زوجتي تعلق كثير معه ، هو شاب جميل وحلو، وواضح اصغر منا
وبعدما خلصت الرحلة البحرية أنا وزوجتي طلعنا من القارب وهو طلع بروحه وبعدها دخلت أنا دورة المياه، ولما طلعت شفت زوجتي والشاب يتكلموا مع بعض، أنا رحت جنب كابينه قريبة واراقبهم، بعدها زوجتي عطت الشاب حسابها بالسناب، شفت الشاب يصور تلفون زوجتي، وزوجتي كانت تلتفت ناحية دورة المياه حتى تتأكد اني موجود داخل، وبعد ها شفت الشاب يروح وانا رجعت لدورة المياه، وبعد دقيقة خرجت، وزوجتي عملت نفسها متضايق من تأخري وقلت لها الحمام كان زحمة، حينها ما اهتمت للموضوع قلت في النهاية هو من دولة ثانية، شو بيصير يعني..
وبعد يومين، من ضمن الخطة السياحية نروح الى
بانكوك، نجلس فيها ليلتين وبعدها نرجع للديرة، وعلى أساس نحجز قبل ليلة فندق في بانكوك، كذا نظامنا قبل لا نروح اي مكان نحجز الليلة اللي قبلها أو بيومين، المهم زوجتي اقترحت فندق اسمه ذا ريتش ريزيدنس سوخومفيت نانا، على أساس قريب من شارع العرب، من ناحيتي ما عندي مشكلة، هي متعودة تختار الفنادق وتحجزهم، فالأمر عادي عندي.
اليوم الثاني وصلنا بانكوك، ورحنا الفندق، وفي المساء بعدما رجعنا من جولة في شارع العرب وتسوقنا، كنت فعلا تعبان، زوجتي قالت انها بتروح الساونا، اما أنا قلت لها تعبان وبنام، وفعلا هي راحت وأنا نمت.
نهضنا اليوم الثاني وكانت نشيطة ومودها عالي خذينا جولتنا، وبالليل نفس الشي، قالت بروح تبع التجميل في الفندق، وراحت رجعت بعد ساعتين، وكاي رجل ما تعرف او ما تنتبه شو اللي الاشياء عملته المرأة لنفسها في صالون التجميل، وكانت مبسوطة ومودها عالي، حتى لما بغيت انيكها قالت لي حبيبي تعبانه وما لي مود الحين، ونمت طبعا لانه اليوم الثاني موعد سفرنا وعودتنا للديرة.
صباح اليوم الثاني، نزلنا البريك فاست ، و شفنا الشاب العربي وجاء يسلم علينا كأنها صدفة ، وزوجتي قالت شو هذه الصدفة الجميلة وهو يرد صدفة جميلة، وقال إنه صار له كم يوم، يطلع من الصباح وما يرجع إلى نصف الليل، تلك اللحظة جاني شك في بالي، لكن ما عندي شي مؤكد، رجعنا الديرة، وكنت احاول اعرف طريقة كيف افتح تلفونها وأشوف سنابها.
وبعد اسبوعين شفت المدام معطيه تلفونها لبنتي الصغيرة وهي تبغى تنام، وبعدما شفتها نامت أخذت تلفونها وعطيت بنتي صغيرة تلفوني تلعب به، وفتحت السناب ودورت في الرسائل وفعلا شفت محادثات بينهم، وحتى لا تنتبه لي، عملت تسجيل الشاشة وسجلت المحادثة وبعدها رسلت لها لتفلون، طبعا حذفت التسجيل من هاتفها وحذفت الرسالة حتى لا تشوفهن، بصراحة كنت في حالة عصبية.
ورجعت تلفون زوجتي لبنتي وأخذت تلفوني، دخلت الحمام وشفت المحادثة، تواصلوا من اول يوم، وصار يتغزل فيها وهي بعد تتغزل فيها، ورسل صور زبه وهي بعد صور جسمها، وشفت انه هو اقترح لها الفندق، والليلة الاولى راحت عنده كانت في الطابق السابع وأحنا كنا الخامس، وظلت معه تقريبا ساعتين لأنه على حدود الساعة 11 تخبره أنها وصلت الغرفة ووجدتني نايم، وغاضني لما قالها لما قالها احد يترك الجمال وينام، والليلة الثانية أيضا راحت له وناكها نفس الوقت، وخبرته رجعت وكنت موجود وطلبت انيكها لكنها رفضت لانه وبها ويناكتها شبعتها، وصار يمدح في جسمها ومحنتها ونياكتها وزبه استمتع بنيك كسها ومصه لزبه، ، بجد زدت غيظ لأنها مثل القحبة التي تمص زب فحلها ولا مرة مصت زبي، وشفت رسائل اليوم الثاني تلومه لأنه شفناه على البريك فاست ، فأعتذر لانه ما اتوقع راح نجي بدري ، وبعدها طبعا اعتذر منه وشي قبلت اعتذاره، ووعدها أن يجي يزؤها لعندنا الديرة ويضبط جدوله.
طبعاً ، عصبت وزعلت، وخرجت من البيت، ما اعرف شو اسوي، وزوجتي تتصل في، وهدأت شوي، ورجعت البيت على أساس أفكر الموضوع لأيام حتى لا اتخذ موقف اندم عليه لاحقاً، ولما رجعت لقيت زوجتي متجهزة ومرتبة وكان كل الاولاد نايمين وسالتني خير شو صار، خبرتها ضايقني ظرف في العمل، وصارت تتغنج لي، وبنهم نكتها حتى قلت لها نفسي أمص لك، طبعا هي خلت نفسها مستغربة ما تعرف ، قلت لها نغير روتين، وفعلا مصت لي، ونكتها ذلك اليوم وأنا اتذكر الشاب العربي وهو ينيك زوجتي واحس الشهوة والمحنة زادت عندي، واليوم الثاني نفسي الشي، وصرت القراء تسجيل رسائل زوجتي والشاب العربي واهيج أكثر وأكثر، وطبعا ما فتحت لها الحديث.
وبعد فترة قدرت افتح تلفونها واقراء رسائلها، وبعد فترة جاء يزورها الديرة عندنا، والتقوا ..
النهاية