زميلتي في الدوام نورة
أسمي سالم، وأعملُ في جهةٍ حكوميةٍ، وظيفتي في إدارة الدعم الداخلي مكونةً من سبعِ موظفين، أربعةُ رجال وثلاثةُ نساءَ، كلنا عائلةً واحدةً يسودُ بيننا الاحترام والمودةِ والمحبةِ، نعملُ مع بعض ونتعاون كُلنا، وخصوصاً بأن إدارتنا نوعاً ما لا تستقبل مراجعين وقليلاً يأتي موظفين من إدارة أخرى لزيارتنا.
أحد من الزميلاتِ، أسمها نورة، كنا في سنٍ متقاربٍ على مشارفِ الأربعين، ربما أكبرُ عنها بعامٍ أو عامين، وبينا تقاربً نوعاً ما، ما أقصده نتشارك في الافكارِ ومناقشة العمل ونستشير بعضنا في أمور مختلفةٍ، ولكن في حدودِ الآدب والأحترامِ، أشبه بتعامل أخوي للغايةِ.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
نورة، متزوجةً من رجلِ له منصب كبير في أحد المؤسسات الحكومية، ولديها أربعةُ أبناءٌ، وأنا متزوجٌ ولدي ثلاثةُ أبناءٌ، وهي إمرأةً ذو جمالاً متوسط غير متكلف لكنها انيقةً، ملتزمة جداً ونوعا متدينة، لكنها إنسانة منفتحة والإراء والمناقشات، تلتزمُ بلبسها الساتر، عباءتها السوداء الفضفاضة التي تخفي جسدها الطويل بصدورها النافرة وطيزها الكبيرةَ، ولا تظهر شعرةً واحدةً من شَعرِها.
لم أفكر فيها يوماً جنسياً، رغم كنتُ احياناً اختلسُ نظراتً نحو صُدورِها المنتفخة وطيِزها الكبيرة المخفيات داخل عباءتها الفضفاضة، ومؤخراً بدأت أشعرُ بأنها تتقربُ مني، حينما تكونُ بالقربِ مني، أرى صدوُرها النافرةِ المنتفخةِ تتمايلُ أمامي عيني بشكلٍ مغري، وطيزها أكثر بروزاً داخل عباءتها التي بدات أكثر ضيقاً عن ذي قبل، وترتجُ حينما تمشي أمامي، لم أكنُ متقيناً، هل كانت قاصدةً أم أنها مصادفةً؟.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
توزيعُ المكاتبُ لدينا بنظامِ البارتيشن بحيث تكون طاولاتِ المكاتب على خطوطٍ منفصلاتٍ وثمةَ على الجانب لوحٍ صغيرٍ بحيثُ لا يرى الموظف المكاتب الآخرى إلا إذا وقف، مكتبُ نورة على يسارِ مكتبي، وجاءت ووقفت عند مكتبْ زميلي الذي على يميني، اِتكئَت بيديها على لوح البارتيشين، عَطتني ظهرهَا، وفصَمت بِطيِزها الكبيرةِ وشدَّت على عباءتها مما بآنت ممتلئةً وبارزةً، منظرها مهيج مشهي، حينها قامَ زبي، حككته بيدي وأنا أرى طيزها المثيرةِ أمامي، طولت في الحديثِ مع زميلي، وتُحركَ طيزها أمامي، وتسحبُ عباءتها بحيثُ تكون ضيقةً على طيزها، كنت متهيجاً للغايةِ، وحينما دخلَ زميلنَا الرابع ومكتبُه خلفَ مكتبي، عَدلت من وقفتِها، وأَرجعت العباءةَ فضفاضةً ثم دارت ونظَرت نحوي نظرةً سريعةً كأنها تقول هل أعجبكَ المشهد؟؟!!.
بالفعل، أعجبني المشهدُ كثيراً، زبي ظلَ واقفً وخفتُ أن بتضحُ من تحتِ الدشداشةِ، ذاكَ اليوم رجعتُ البيتَ ومارستُ العادةِ السريةِ عليها، وقلتُ لأبدَ أن أبادر.
اليوم الثاني، آتى الدوام كأي يومٍ عاديٍ، ونفسَ حال أي يوم عمل، تحدث بينَّا السوالفَ والأحاديثَ والضحك والمزح، قررتُ هذا اليومِ أتقربُ منها، رميتُ كلماتٍ لطيفةٍ مثل تسلمي، تسلمي لي، وكلماَ تطلبُ شئياً اقول لها من عيوني، كانت تبتسمُ وتصحكُ قليلاً، وطبعاً وحينما تمشي من أمامي طيزها بارزاً تتمايل كأنها تدعُوني لنيكها، كنت أزدادَ محنةً.
نورة، مِن النوع الذي يطلعَ متأخراً من الدوامِ، كونهَا تأتي متأخرةً وفق نظام الدوام المرن أن تكملَ ساعاتَ عملك لا يهم متى تأتي أو تطلع، ذلك اليومِ تعمدتُ التأخر حيث غادرَ كل الزملاء وبقينا أنا وهي.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
اِقتربتُ من مكتبِها، وقلت لها “اليوم الدوام جميل والمكتب صاير حلو”، ضحكت بغنجٍ خفيف، وقالت “واضح من اسلوبك وكلامك الجميل.. فيك شيء اليوم”. قلت “تستأهلين، انت اللي جعلتي المكتب حلو”.
ابتسمت، ونظرتُ لعينيِها، ركزت عليها، للحظاتٍ نظرنَا لبعضنا، وضح بدأ عليها التوتر، كانت ممسكةً بدباسةِ الأوراق، وسمعتُ صوت أهاتِ توجعٍ، فيما يبدو من التوترِ ضغطت دباسةِ الأوراقِ على إصابعِها، صراحةً لا أعرف أن حقيقي آلمت نفسها أم أنها تعمدت ذلك لتشتيت الموقف، بدَأ عليها التألمَ قليلاً، استغليتُ الفرصةَ حيثُ مَسكتُ يَدِها، وأنا أنظرُ إليها وكانت تنظُر إلي مستغرباً مندهشةً متوترةً، ومسحتُ على إصابِعها، تلك اللحظة كنتُ في خطِ النار، أما تستَجيبَ لي وأدخل الجنة، أو ترفضَ وربما ستكون عواقبَ وخيمةً لي، لكنها صَمِتت، وعينانا تنظُران لبعضٍ ثم سحبتُ يدها وقبلت اَصابِعها، احسستُ بإنفاسها الهائجةِ الممزوجةِ بالتوتر.
جالسةً على الكرسي، تقربتُ منها ثم مسكتُ رأسها وقبلتُ شفتيِها، استجابت بكل سهولةٍ، كأنما متعودين منذ زمنٍ، مصصتُ شفتيها بكل متعةٍ وشهوةٍ، بعدها كأنها انتبهت إلى شيئاً ما حيثُ أشارت إلى البابِ، ذهبتُ مسرعاً واغلقتهُ بالمفتاحِ، ، حيث من الممكن أن يدخل أحد، رغم أن أغلب موظفي الإدارات الأخرى ذهبوا لكن لا يزال عمالَ النظافةِ موجودين.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
رجعتُ إليها حيث كانت واقفةً، حضنتها وقبلتُ شفتيها ومصصتها، صدورها الكبيرةَ تحتكُ بصدري، ويداي تمسحُ على ظهرِها، وصلتُ إلى طيزها البارزِ، وتحسستُه من فوقِ العباءةِ، ثم خلعتُ عباءتها، كانت تلبسُ بنطلوناً بقماشِ خفيفِ، ضيقاً على طيزها، وفضفاضاً على أرجُلها، وتلبسُ قميصاً ملتصقاً بجسمِها وبآنت صدورها الكبار.
أنزلتُ بنطلونها ثم كلسونها الأبيض الذي أسدل الحجاب عن كسهِا الكبيرِ المنفوخِ المحلوقِ، كأنها مستعدةً للنيكِ، قبلتُ كسها ولحستهُ وهي واقفةً، ثم جلَست على الكرسي حيث مصصتُ كسها ولحستُ أشفارِها وشفطتُ بظرِها، ورأسُها للأسفلِ، ووضعت يديها على رأسي، أدخلتُ اصبعي في كسها بينما الحسُ بظرِها، صوت آهاتها المستمتعةِ
وهي تجلسُ على الكرسي، لا شيء يستُرها غير قميصها الذي لا يزال يخفي بداخله صدروُها الكبار، ثم جعلتُها تخلعهُ حتى أصبحت عاريةً، و مصصتُ صدورها النافرةِ وحلماتها المنتصبةِ.
خلعتُ دشداشتي وملابسي الداخلية، وصُرنا نحن الاثنين عرايا في المكتبِ كأننا في غرفةِ نُومٍ، قامت وفصَمت لي بطيزها الكبير واستندت بيديها على الطاولةِ، وأدخلتُ زبي في كسُها الهائجُ المشتهي، طيزها الكبيرةَ العاريةَ لا شيء يستُرها، ضَربتُ أرادفِها التي إهتزت مع دخول زُبي في كسها، نكتُها بقوةٍ حيثُ عانتي تضربُ طيزيها، وصدروها الكبار تهتزُ مُتعلِقةً مع كل ضربةٍ، ثم غيرنا الوضعيةَ حيث جلَست بطيزها العاري على الطاولةِ ورفعت رجليها وأدخلت زبي في كسها، تواجهت وجوهنا ونظراتُنا، مصصتُ شفتيها وأنا انيكُها، كنتُ أرىَ المتعةَ والهيجانَ في عينيها التي تغمضهما في كل لحظةٍ.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
غيرنا وضعيتنا مرةً أخرى، قامت ووقفت مقابل لوحِ البارتيشين الفاصل بين مكتبي ومكتبها، حيثُ اتكئت بيديها عليهِ، وقفتُ خلفها وحضنتُها حيث لامسَ زبي طيزها، ثم ادخلتهُ في كسها المبلول، ونكتها وقافي، أسمعُ أنيئن مِحنتها، وتضغطُ بيدها على لوحة البارتيشين يكادُ ينكسر، نُكتها بقوة، حتى سمعتُها تطلبُ الاِستلقاء لإنها تعِبت من الوقوفِ، فرشتُ عباءتها على الأرضيةِ ثم نامت على ظهرها، ركبت عليها ونكتها، زبي في كِسها وأمصُ صدورِها الكبار، أصواتَ آهاتها مكبوتةً، تخافُ أن تعلو ويسمعُنا عمالَ النظافةَ، حيثِ كنا نسمع بين الفترة والأخرى أحد العمالِ يريد أن يفتح الباب لكن يجده مغلقاً، لكن لم نتوقف بل نكمل حيث زبي يضرب كسها وينيكها.
اِنقلبت على بطنِها، وصدورهَا تحكُ على الارضيةِ، حلماتها تستشعرُ برودةِ السيراميك، نكتها من كسها وعانتي في طيزها، انيكها وأمص رقبتها، واطلبُ منها رفعَ طيزها للأعلى قليلاً حتى يدخلَ زبي كلهُ في كسها، ثم غيرنا حيث نُمت على ظهري واستشعرتُ برودةَ السيراميك، ركبت هي على زبي ونطت عليه طالعةً ونازلةً، كنت أرى عينيهَا المملؤةَ بالشهوةِ والهيجانِ، صُدورها الكبيرة تتطاير أمامي، امسكهُما بيدي افرصهُما وامصهُما بشفتاي، زادت من نطِها، زادت أصواتُها، زاد إرتِعاشُها، ويديهَا التي تستندُ عليها في الأرضيةِ تهتزُ من الهيجانِ حتى وصلت شهوتها وسَكبتهَا على زبي الذي لا يزالُ في كِسها، ثم نامت على بطني حضنتُها، ومصصتُ شفتيها ، وزبي في كسها حيث نكتها بقوةٍ ثم أنزلت شهوتي بداخلها، لم تقل لي أنزلُ خارجاً ، كانت اصوات آهاتنا معا، حضنا بعضنا لدقائقٍ.
قالت لي ” انزلت مرتين، منذ فترة طويلة لم أمارس لوقتٍ طويل هكذا مع زوجي”.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
قامت نورة لتنظف نفسهَا وأنا كذلك، ثم لبِست ملابسُها، كنت أرى جسدهُا المنفوخ السكسي بصدورها وطيزها يختفي داخل ملابسها، لم أكن اتوقعُ بأن يكونَ جسمُها المخفي داخل عباءتها السوداء سكسياً هكذا.
لبستُ ملابسي ثم حضنتهُا ومصصتُ شفتيها، واتفقنا أن تخرُجَ هي أولاً ثم أنا بعدها بعشرةِ دقائق ، ذهبت نورة وأنتظرتُ في المكتب حتى مرت ربع ساعةٍ ثم خرجت.
لم اصدق بأن اجرب نيكةً داخل المكتب، وأنا انيكُ زميلتي التي لم افكر يوماً نحو بأي شيء، لم أتوقع يوماً سأنيك زميلتي نورة الملتزمة هكذا، وانيكُها في العمل، على مكتبِها، وأرضيةَ المكان التي تصلي فيها صلاة الظهرِ.
ذلكَ اليوم، لم نتواصل، وفي اليوم الثاني لم تحضرَ الدوام، لا أدري هل كانت تشعرُ بالندم مما فعلت؟!، وفي اليوم الثالث آتت وكأنَ لم يحدثُ شيئاً بينَّا، لم نتكلم في الموضوعِ، ومع نهايةِ الدوام كنتُ في مكتبي، رغم وجود بعضَ الزملاءِ، وقِفت على لوحِ البارتيشين، مستندةً عليه تنظرُ إلي، ونظرتُ إليها وأحسستُ بأن طيزها بارزةً، تمنيتُ أن أكونَ خلفها وأحضنها حيث زبي يرصُ علي طيزها، ثم سألتني هل أتاخر؟، رددت هل تريدني أن أتاخر، هزت رأسها بالايجاب وذهبت.
قصص_عابر_سرير# @bullXman
ذهبَ كل الزملاء وبقينا لوحدنا، وأنتظرنا حتى يأتي عمالَ النظافةِ كالعادة لتفريغ سلل الزبالةِ، تكلمنا حينها حيث استمتعت بأول نيكةً لنا، لأول مرةً في حياتها تفعلُ هكذا، شعرت بمحنةٍ شديدةٍ، عرفتُ بأن زوجها في مهمة عمل لمدة شهر، وتشعرُ بمحنةٍ شديد وهيجان بجانب أنها معجبةً بي منذ زمن لكنها تختفُ وتخجل وليس من عادتِها إقامة علاقاتٍ غير زوجها، وكون زوجهُا غير موجودٍ وتشعرُ بمحنةٍ شديدة، قررت أن تكون جريئة لأثارتي.
بمجرد قدوم عمالَ النظافة وذهابهم، أغلقتُ البابَ بالمفتاحِ، ثم ذهبت نحوها حيث حضنتها ومصصتها، ثم طلبت مني الجلوسَ على الكرسي، رفعتُ دشداشتي وانزلتُ ملابسي الداخلية حيث ظهر زبي، وجلست هي بين رجولي، رشت ماءًا على زبي لتنظفه قليلاً، ثم وضعته بين شفتيها ومصتهُ، لم اتخيلها يوماً تمصُ زبي، مصت زبي بكل متعةٍ حتى انزلت ثم نظفتني. وحينما انتهيت قالت، “يكفي اليوم” حضنتها بالسريع ثم خرجنا.
وبعدها اتفقنا أن نلتقي خارجاً حينما يسمح لنا الوقت حيث احيانا نتفق خلال أوقات الدوام الرسمي ونطلع في وقت واحد ونلتقي في مكان، وبعض الاحيان انيكها في المكتب لكن لمراتٍ قليلة، ولازلتُ لغاية الآن انيكها.