حفلة نيك زوجتي
أنا وزوجتي نحبَ التحررَ، وحاوَلنا كثيراً ممارستهِ واقعياً، ولكن بسبب قيودَ المجتمعَ، والخوفِ من الفضيحةِ، وعدم إيجادَ رجالاً ثقةً، وبخاصةٍ نحن الاثنينِ من عائلتينِ محافظتينِ معروفتينِ. لذا مارسنا في الخيالِ حيثُ اتخيل فحلاً ينيكها أو شخص ما نعرفهُ، كما كنا نمارسُ بالناسِ مع أشخاصٍ ونعرض لهم فيديو.
وحينما نسافرُ بالخارجِ، ناخذُ راحتنا حيث تلبسُ زوجتي ملابسً قصيرةً للغايةِ حيث تصل إلى فخوذها، وتظهر صدورها واكتافها، ونعيشُ تحرراً بدون ملابس تقيدنا. ورغم تلك الدول كل نساءهم أشبهُ بالعرايا لكن أشعر بعيونهم محلقةٌ في جسدِ زوجتي المثير، كنتُ أشعرُ بالإثارةِ، فجسدِ زوجتي مثيرٌ جداً، كل من يراهُ يقذفُ في مكانه من إغراءها، صدورها كبيرةٌ تشبه المانجو المعلقةُ في نحرِها، وطيزها مدورةٌ بارزةٍ ترتجُ في مشيها.
في أحدِ سفراتنا إلى ايطاليا، دخلنا محل لبيعِ الاحذية حيثُ زوجتي أرادت شراءِ حِذاءٍ جديدٍ لها، وكانت تلبسُ قميصاً ضيق يبرزُ صدروها الكبيرةِ، وشورت ضاغطٌ على طيزها تتضحُ ملامحهُ يصلُ إلى نصف فخذها.
كانَ ثمةَ بائعٌ شابّ طويلّ أنيقٌ أسمهُ(فيليبو) حيث كان شاباً ايطالياً، ابتسمَ حينما راىَ زوجتي، ومن عينيهِ بدأ أنهُ معجباً بجسمها، فجاء لخدمتها سريعاً، وساعدها في اختِيار الأحذيةِ، وكان يقفُ خلفها حينما كانت تنظرُ إلى الأحذية، يكاد يلتصقُ بطيزها، كنتُ أنا واقفٌ أشعرُ بالإثارةِ، كان الشابُ ذكياً حيثُ ينظر إليَ، وحينما أدركَ لا مانعَ لدي، فكانَ يتعمدُ رفع رجلَ زوجتي، ثم يختارُ لها حذاءً آخر وبنفس الطريقةِ، ويداهُ تمسكُ فخذها وتمسح عليه، كنتُ أشعرُ بالمحنةِ التي تعيشُها زوجتي، كنتُ متاكدٌ بأن كسها متهيجٌ وكلسونَها مبلولٌ من الشهوةِ.
في حديثنا معهُ، عرفَ بأننا عربٌ من دولة خليجيةٍ، وقالَ بأن الكثيرُ من العربِ يأتون للشراءِ وخاصةً النساءِ العربياتِ، ثم قال ضاحكاً بأن النساءِ العربياِتِ جميلاتٌ، بالطبع زوجتي ضحكت بدلعٍ وتغنجٍ، وحينها دعانا إلى عشاءٍ في ليلةِ ذلكَ اليومِ، وفعلاً أخذتُ رقمه وسلمتهُ رقمي، واتفقنا نلتقي مساءاً.
كلنا أدرك بأن زوجتي سوف تنتاكُ هذه الليلةِ، زوجتي وأنا وذلكَ الشاب البائعُ الأنيق فيليبو، لبست زوجتي فستاناً قصيراً، اكثرُ إغراءً وتفصيلاً لمقاتنها، وبانت صدورها الكبيرةُ حتى كان مفتوحاً بين نهداها دون أن تلبس ستيانً، وبالفعلِ ذهبنا الى المكان الذي أخبرنا عنهُ لنلتقي، كانَ مطعماً اقربُ منه بار، بموسيقى صاخبة، جلسَ فيليبو هو بيننا، حيث توسط بيني وبين زوجتي، وكان يضعُ يديهِ على فخذها حينما يكلمها، واحيانا يضعها على ظهرها، حينما يتحدثان معاً،
طلب من زوجتي أن ترقصَ معهُ، في البدايةِ رفضت زوجتي متعللةً بعدم معرفتها الرقصِ، حينها تدخلتُ وشجعتها وقلتُ لها إذهبي، ودون أن ينتظرَ ردها سحبها من يدها، ثمةُ حلبةٌ صغيرةٌ للرقص في المطعمِ، وقام بتعليمها الرقص، ثم حضنها من الخلفِ، حيث طيزها ملتصقا بزبهِ، حينها زوجتي كانت تنظرُ إلي وعيناها كلها شبقٌ ومحنةٌ، كنتُ في غايةِ الإثارة والشبقِ، شعرتُ بأن زبي يقذفُ شهوته من المحنة، ثم بعدها جاءت أمامه ورفضا معا حيث ُ حضنها ثم رأيت يقبلُ رقبتها ثم شفتيها ويمصهما.
حينها أصبحت زوجتي فتاتهُ وأنا مجرد صديقٌ بينهما، وذهبنا إلى غرفتنا بالفندقِ، وبمجرد دخولنا خلعَ كل ملابِسها، وخلع هو ملابسهُ، وظهرَ زبهُ الكبيرُ الاحمرُ حيث مصتهُ زوجتي بفمها مستمتعةً بلذةٍ، ثم رمى بها في السريرِ، حيث مص صدروها حتى انتصبت حلماتها الوردية وشفطهما بشفائفه، ثم لحسَ كسها المنتفخ، كنت أرى جسدها يتلوى من المتعةِ، كما أنا اتلوى من الشهوةِ حيث أرى فيليبو يدخلُ زبهُ في كسها وينيكها بكل الاوضاعِ.
بعد ما قذفَ كل شهوتهِ في جسمها العاري المنتاكِ، خلعتُ ملابسي ودخلتُ معهم، ونكنا أنا وهو زوجتي طوالَ تلك الليلةِ، حتى نمنا معاً حيث زوجتي كانت تتوسطُنا في السريرِ.
في الصباحِ، استيقظنا حيثُ سحبَ زوجتي لتسبحَ معهُ، كنت مستلقياً في السريرِ، وأنا أسمعُ صوت صراخ زوجتي التي تتمتاكُ تحتَ الماء وآهاتها الممحونةُ تشعلُ شهوتي.
وقبلَ أن يذهبُ فيليبو، دعانا للحضورِ معهُ إلى حفلةٍ خاصةٍ، وقبل أن يغادرَ حضنَ زوجتي بين يديهِ ومصَ شفائفها.
في المساءِ، لبست زوجتي فستان أسوداً وبوت بكعبٍ طويل، فكانت أشبهُ بفتاةِ ليلٍ، حيثُ مر علينا فيليبو، حضن زوجتي ومص شفائقها وذهبنا معهُ، كان يحضنُ زوجتي ويضرب على طيزها ويمسحُ على ظهرها، وكانت زوجتي تحضنهُ وتمص شفايفها دون أن تهتمُ بأن معهم، كل شيء حينها كانَ مباحاً حيث كان جسدُها الممحونُ المهتاجُ مملؤٍ بالمحنةِ والشبقِ والشهوةِ، بينما كانت الإثارةُ والشهوةُ تكاد تنفجر من جسدي كلهُ، حيثُ كنتُ امشي خلفهُما أشبه بالصديقِ الذي يمشي مع العاشقينِ.
دخلنا شقةً، كان ثمةُ مجموعةً من الرجالِ والنساءِ، الكلُ كان مرحبٌ بنا، حيث اِندمجنا معهم، شربنا وأكلنا ورقصنا، ثم أخذَ فيليبو زوجتي، وقال لي خذ راحتك ونك أي فتاةٍ تعجبك، وبعدها رأيتُ زوجتي في حضن فيليبو حيثُ كان يمصهُا ويحضنهُا وخلعُ كلَ ملابسها، ثم ناكها واقفي إمام كل الحضور، وينيكها على الجدار حتى قذف شهوتهُ ثم رأيت احد اصحابه يشاركه،كانت زوجتي تتلوى بزبِ آخر حيث ناكها في الإرضيةِ.
كانت اصوات المتعة والنيك تملؤ الغرفة، كل النساء فيها تناك في ركن، وكل واحدة ينكها شابٌ آخر، وبالفعلِ حضنتُ أحدهن ثم نكتها، وحينما قذفتُ شهوتي، رأيتُ المتعةُ الأكثرُ المملؤةُ بالاثارةِ هي رؤيةِ زوجتي محاطةً باربعةِ رجالاً ، أحد يمصُ صدورها، واحد يدخلُ زبهُ في كسها، واحده يدخلُ زبهُ في فمها، واخر يلحسُ طيزها، كنت اسمعُ صرخاتها واهاتها الممحونةُ في الشقةِ، رغمَ كل النساء التي تنتاكُ كان صوتها هو العالي، كانت اشبهُ بنجمةِ الحفل، حيث كل الرجال من ينتهي من فتاة, ، لابدُ أن يذهبُ إلى زوجتي، الكلُ يريدُ أن ياخذَ نصيباً من جسدها الجميلُ، كانت الفتاةُ الوحيدةُ ذات الشعرَ الاسودَ وعيناها الكبيرتانِ السودتانِ، فتاةٌ شرقيةٌ يتمنى أي واحدٌ منهم أن ينكها، كانت زوجتي في تلكَ الشقةِ أشبه بعاهرةٍ، ولعلَ كل رجلاً تلك الحفلةِ ناكها وأدخلَ زبهُ في كسها، وربما كنتُ أنا الرجلُ الوحيدُ الذي لم ينكها تلك الليلةُ، وخَرجنا من تلك الشقةِ وزوجتي مملؤة بشهوة بداخلها وخارجها لن تنساها أبداً.
النهاية
Read more: حفلة نيك زوجتي