جارتي الأرملةُ الشبقة
ثمةُ بيتٌ ملاصقة لبيتي، ومع بدايةِ إنتشار فيروس كورونا، انتقلت فيهِ عائلةٌ جديدةٌ، لم يتم التواصل بيننا حينها حيثُ بدأت الإجراءاتَ الاحترازيةَ، وبعدما بدأت الإجراءات تقلُ، قامت زوجتي بالتواصلُ معوالعائلة لزيارتها والتعرف عليها، حيثُ تسكن فيه إمراة شابةً قريبة من بداية الأربعيناتِ، كحالِ عمري تماماً لديها أربعة أبناء، زوجها توفى منذ عام، حيث كان كبيراً في السن وهي زوجتهِ الثانية، أسمها ليلى.
رأيتها أول مرةً حينما كنت خارجاً من بيتي وهي أيضاً، رايتها سريعاً، ولاحترام الجيرةَ بيننا نظرت بعيداً عنها، ومن بعدها صرت أراها بشكلٍ يومي، لم أتوقع تكون بذلك الشكل، حيث بدأت أصغرُ من عمرها، متوسطةُ الطولِ، حنطيةُ اللونِ، جسمُها جميل، فيما يبدو مهتمةُ بنفسها برشاقةِ جسمها حيثُ تمارس الرياضة.
كنتُ أراها، مرةً تلبسُ عبايةً، ومرةً بدونها حيث قميص وبنطلون أو بلوزه، وبعض الاحيان أراها كاشفة الشعر تلبسُ البيجامةِ حينما تودع بعض صديِقاتها، وكلُ مرةٍ ثمةُ نظرةٌ سريعةٌ بينا لا تحملُ أي شيٍ.
في يومٍ ما، أخبرتني زوجتي بأن جارتنا لديها مشكلةً ولا يوجد وقت لانتظار أخوانها المجيء لمساعدتها، حيثُ انكسرَ أحد أنابيب المياه بسطحِ البيتِ مما سببَ فيضانِ الماء من السطح إلى بقيةِ البيتِ، وفعلاً ذهبت أنا وزوجتي، وقطعت الماء، وأصلحتُ الأنبوب المنكسرِ، وبعدما انتهيت وجدتها قد أعدت القهوة، حيث جلستُ قرابةَ نصف ساعةٍ برفقتها مع وجود زوجتي بدون أن اتكلم، فقط أسمعُ الاحاديثَ بينهن، وكنتُ بين الفينةِ والآخرى استرقُ نظرةً لها عن قربِ، جميلةٌ تتكلم بصوتٍ عالي وضاحك، يبدو أنها جريئةٌ ولبقةٌ.
وبعدها، صرنا أكثرُ جراءةً، نسلمُ على بعضنا بكلِ إحترامٍ حينما نرى كل واحد منا عند بابِ البيتِ، سلام تلويحاً باليدِ مع ابتسامةٍ خفيفةٍ، وفي أحد الايامِ وبينما ذاهب الى العملِ، كنت دوماً أخر واحد يخرجُ من البيتٍ، بعد ذهاب أبنائي إلى المدرسةِ، وزوجتي إلى عملهِا، وجدتُ جارتي ليلى عند سيارتُها، فيما يبدو متعطلةً، هنا جاءت نخوتي بالذهاب لمساعدتها، وفعلاً وجدتُ بطاريةَ السيارةِ منتهيةً تماماً، وذهبت لشراء بطاريةً جديدةً ثم ركبتها في سيارتِها، حينها كنتُ متأخراً عن الدوام، وعزمتني على شربِ فنجان قهوة، في الواقعِ كنتُ متردداً ومرتبكاً، لكنها أصرت بأن أدخل لشربِ قهوة التي أعدتها وجهزتها سابقاً حتى تحضر لي الفلوس، دخلتُ الصالة وجلست أشربُ القهوةَ ثم بعد دقائقَ رأيتها تنزلُ من الدرجِ، لكن قمتُ من مكاني متفاجاً، رأيتها تنزلُ وهي تلبسُ قميصاً طويلاً يصلُ إلى ركبتها يبرزُ كل مفاتنها، ضاغطٌ على جسمها الجميل، لا يُغطي فخذيها المثيران اللذان يلمعانِ بشهوةٍ قويةٍ، ونصف نهداها البارزان اللتان تريدان تمزيق ذلك القميص، وشعرها على أكتافِها، ورائحةُ عطرُها الجذابةُ تصلُ قبلها، وجلست أمامي وقالت لي “اشتهيك دائما حينما اراك”.
جذبتني وشعرت بالشهوةِ تسري بداخلي، وقام زبي حتى بدأ واضحاً من داخل دشداشتي البيضاء، فاشتعلت في نارِ الرغبةِ والشبقِ والمحنةِ، قمتُ من مكاني وحضنتُها وقبلتُ شفتيها ومصتهما، ثم سحبتني إلى غُرفتِها بالطابقِ الثانيِ حيث هُنالك خلعتُ كلَ ملابسي، وخلعت هي كلَ ملابِسها وبآن جِسمُها الجميل، نهداها أشبهُ بالرمانِ المتدلي على صدرها، وخصرها المتناسق، وكِسها الناعم النظيف المخلوق بين فخذيها، وهي واقفةً مصصتُ صدورها المنتفخة الهائجة، سمعت صوتَ آهاتها واستمتاعِها بلذةٍ، ثم رميت بها على السريرِ حيث مصصتُ كل جَسدِها، كانت تتلوى في السريرِ تحت جسدي، قالت لي “لم انتاك منذ عام”، منذ موت زوجِها الشايبُ، ثم نزلتُ إلى كِسها، ولحستهُ ومصصته، زاد هيجانُها وصوتُ محنتِها الهائجُ عالي جداً، ولحسنِ الحظِ لا أحدَ في البيت وإلا لسمع صوتها الهائج، لحستُ كسها وبظرها واشفارها، ومن قوةِ محنتها تضغطُ بفخذيها على رأسي، ورعشاتُها تزدادُ بإرتعاشِ جسدها الهائج المشتهي، ونادت بصوتها الممحونِ للغايةِ بأن أدخِلَ زبي في كسِها المشتهي الممحون، فادخلتُ زبي في كسها المبلول، ونطتها بقوةٍ حيث صفقات زبي تضربُ كسها واشفارها وصوتها يملوء المكان كلهُ، ونكتها في سريرها بكل الاوضاعِ، ساعةً كاملةً أنزلنا عدة مراتٍ حتى تبلل فراشَ السريرِ.
وحينما انتهينا من النيكِ المجنون، لبستُ ملابسي بينما هي ظلت عاريةٍ ونزلت إلى الصالةِ، هنالك حضنتُها. مصصتُ شفيتها ثم قالت لي متى نلتقي مرة أخرى، لم أخذ رقم هاتفِها خوفاً من اكتشاف زوجتي، أخذتُ حسابها على الانستجرام، وصُرنا نتواصل حيث ترسلُ لي صور صدروها وكسها وطيزها، قالت لي اذا اردت أن تنكيني المرةَ الثانيةَ تكون في فراشكَ كما نكنتني في فراشي أولِ مرةٍ.
بعد أسبوعٍ اتفقنا على أن نلتقي مرةً أخرى، وهذه المرة اشترطت أن نلتقي في بيتي، أنيكها في سريري حيث أضاجعُ زوجتي، قالت لي “نيكني حيث تنيك زوجتك كما نكتني في سريري حيث كان زوجي ينكيني فيه”، رغم خوفي وقلقي لكن شعرتُ بالإثارة والشبق، وفعلاً اتفقنا على يومٍ خلال أيامِ الأسبوع حيث تكون زوجتي في الدوام وأولادي في المدرسةِ، ذلكَ اليومِ أخذتُ إجازة ولم أخبرَ زوجتي حيثُ تعمدتُ كعادة كل يومٍ الذهاب بدري إلى الدوامِ، وحينما تأكدتُ بأنَ زوجتي وأولادي ذهبوا رجعتُ الى البيتِ، ثم رسلتُ إلى جارتي الأرملةِ الشبقةِ، راقبتُ من غرفتي بالطابقِ الثاني خِروجِها من بيتها، كانت تلبسُ عباءتها السوداء كأي أمراةً محترمةً محتشمةً ذاهبة الى بيتِ جارتها، كنتُ تركت الباب الخارجي مفتوحاً حتى تدخل سريعاً، ونزلت أنا سريعاً حتى باب البيت الداخلي حيث فتحته، حتى دخلت الصالةِ، أغلقتُ البابَ حيثُ ركنتُها عليهِ وحضنتها ومصصتُ شفتيها، ثمَ خلعتُ عنها عباءتها السوداءِ، وكانت تلبس نفس ذلك القميصِ الذي نكتُها أولَ مرةٍ فيها، يصلُ إلى ركبتها، الضاغطُ على جِسمِها النحيف حيث يرسمُ نهداها النافرانِ وطيزها المدور البارز، وخلعتُ عنها القميص حيث مصصتُ نهداها وكِسها، ثم سحبتها للذهابيِ غرفتي، حيث الاتفاقَ بأن انيكها في سريري أنا وزوجتي، كانت عاريةً وهي تصعدُ الدرج بغنجٍ حيث طيزها يرتج وصدورها تتمايل، وحينما وصلنا الغرفةِ رميتُ بها في السريرٍ وخلعتُ ملابسي وارتميتُ على جسدِها، مصت نهداه النافران وحلماتها الورديةِ المشتهيةِ، وكسِها الأحمرِ المُشتهي للنيك حيثُ كانت اشفارها الكبيرةِ متهجية هيجان بمجرد لساني لمسهمها زاد صوتَ مِحنتها، ثم جعلتهُ تمص زبي، قالت لي “في حياتي لم يلحس أحد كسي حتى زوجي، ولم أمص زبٍ من قبل”، تهيجتُ من كلامها، وادخلتُ زبي في كسها ونكتها بقوة في سرير زوجتي، نكتها بكل الاوضاعِ وانزلنا شهوتنا معاً عدة مراتٍ، لم أشعر بمتعةٍ وأنا أخونُ زوجتي في سريري مع جارتها الأرملة الممحونةِ.
وبعد ذلك اليومِ، صرنا نلتقي كل أسبوعٍ في فندق حيث انيكُها بكل متعةٍ، وبينما نكون محترمين حينما تخرجُ من منزلها أو أخرج، ولكنها في السريرٍ تكون لبوةٍ لا تشبعُ من النيكِ.
النهاية