انتكتُ من شابين
اسمي سهام، عمري 38 سنة، متزوجة أكثر من عشر سنوات، زوجي من نوع الرجال اللي يسافر تايلاند بشكل كثير، بالمختصر كل سنة يسافر لتايلند، وأعرف يسافر تايلند ليشرب الخمر وينيك بنات، بالنسبة لي غير مهتمة للموضوع، ولا مرة حاولت أعمل مشاكل معه لأنه حياتي معه حلوة ومتفاهمين، وقلت يا بنت أهتمي لبيتك، وفي حياتي ما خنت زوجي أو كلمت رجل حتى بالواتساب.
شهر أبريل الماضي بعد عيد الفطر، وكالعادة زوجي سافر إلى تايلاند، طبعا يسكر على راحته وينيك البنات، وفي أحد الأيام بينما زوجي مسافر رحت المول، وقلت في نفسي دام أنا وحدي بدلع، تكشخت على الآخر، ولبستُ عباءةً تبرز تفاصيل جسمي، ولكن ما كان في بالي شي، أو هدفي أغري الرجال، رغم أنه طيزي ترتجُ مع العباءة.
دخلتُ محل عطور، ولما كان البائع يعرض لي أحد العطور، جاء شاب ووقف بالقرب مني، وواضح عليه أنه صغير عمره في بداية العشرينات، وقالي ” العطر ما يحتاج يتعطر”، حينها ما عندي نفس أرد عليه أو أنظر إليهِ، ومشيت إلى المحل الثاني، والشاب كان يتبعني من محل إلى محل، حاولت أكون هادئة لأبعد الحدود.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
كنت أعرف مثل هذه النوعيات من الشبابب صعب تتخلص منهم، وخاصة على لبسي وجسمي الواضح على العباءة، تكثر التحرشات، لكن
ما توقعت تكون من شابٍ في مثل عمره يغازلني، واضح أنه عمري نصف عمره تقريباً.
ما تحملتُ الوضع، تضايقت ووقفت له، قلت له بعصبية ” شو تريد؟؟!! “،
وبكل ثقة قال:” معجب فيك“.
“استحي على نفسك ولا تخليني اسوي فضيحة“.
” عادي ماعندي مشكلة“.
حسيت أنه فعلاً شاب ما يخاف، وبالعامية بائع كل شي، وهدأت وسألته “شو تريد؟”.
” خذي رقمي“.
“بلغيه،، ما اتصل فيك“.
“عادي بس خذيه واوعدك اني بروح عنك“.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
لم أخذ رقم تلفونه، طلبت منه يعطيني حسابه في السناب، اعطاني حسابه وفعلا ذهب عني ولم يمشي ورائي بعدها، كملت تجوالي في المول ونسيت الموضوع وخرجت بعد ساعتين.
ليلاً، بعدما ناموا الاولاد، وكان البيت ساكن بهدوء للغاية، وكنتُ وسط ذلك السكون الصامت، جاء في بالي الشاب الذي غازلني في المول، وقلت في نفسي أتسلى معه، وبعدها اتركه لحاله، هذه الفكرة كانت دون أي مغزى في بالي، طبعا ما رسلت له بحسابي الحقيقي في السناب، فتحت حساب جديد ، على أساس لما اتركه ما فيه مجال يتواصل معي، فتحت حساب وطلبت اضافة، دقيقة وألا موافق على الاضافة، ورسلت له وردة
يرسل بالسريع “يا هلا ، انتظر هالرسالة من الصباح “.
عجبتني جرأته، وثقتهُ بنفسهِ بأني سأرسل لهُ، حتى لو من حساب مزيف ليس حسابي الحقيقي، وصار بيننا الحديث حتى منتصف الليل، أسمه ماهر وعمرهُ واحد وعشرين سنة، طالب في الجامعة، كان جرئ وصريح لما سألتهُ (شو تريد مني؟).
#قصص_عابر_سريرbullXman@
قال ذوبتبني لما شفتك في المول، وأنه تحدى صديقه بأنه يتعرف علي حتى لو طلبت الشرطة، أخبرتهُ بأني كبيرة عليه، عمري قرب التسعة وثلاثين سنة ومتزوجة وعندي أولاد، لكن عنادهُ الشديد صدمني، يحب الكبيرات في السن، لأنهن حلوات وسكسيات وممحونات، وصرنا نتكلم في الجنس، وصور لي زبه، كبير وطويل وعريض، وعجبني كثير وهيجني، وطبعا صورت له كسي وصدوري، وتجنن عليهم حتى أنه صور لي فيديو يجلخ على صورة كسي وصدوري وشفت حليبه يتدفق، وهيجت وقلت لازم اذوق زبهُ.
اِتفقنا اليوم الثاني نلتقي في نفس المول، وقفت سيارتي بعيد حتى لا يعرفها، احتياط مهما كان فهو شخص لا أعرفهُ، وانتظرني في مكان وركبت معه في سيارتهِ، كنت خائفةً ومرتبكةً ومتوترةً، ألوم نفسي لماذا تجاوبت معهُ، لكن الهيجان والنشوه والرغبة تسحبني، رغم أني أمراةً كبيرةً وعاقلة لا اتبع هوائي، حينها كان ثمة تضارب غريب في جسمي، قلبي يدقُ خوفاً و كسي ينبضُ شهوةً، و تشاد عجيب بين عقلي الذي يقول لا وقلبي الذي يقول نعم.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
طلعنا بالسيارة، وكان جريء للغاية، حط يدهُ على فخذي، شعرت مثل الكهرباء، كنتُ متوترة وفي نفس الوقت مستسلمة لهُ بالكامل دون مقاومة، فرك فخذي وادخل يديه على كسي، ولمسَ صدوري، اتجه بالسيارةِ إلى مكانٍ بعيدٍ، ودخلَ منطقة مظلمة، شعرت بالخوف، وقلت له” المكان يخوف”، و قال لي لا تخافي المكان أمان.
كنت أول مرة في حياتي أركب مع شخص غريب في موعد، حتى لما كنت مراهقة ما طلعت مع شخص، والحين مع شاب أصغر مني وعمره نصف عمري تقريباً، بمجرد وقف السيارة، قرب وجهُ من وجهي ومص شفايفي، ويمكن أكثر من دقيقة نقبل بعض ونمص شفايف بعض، ومسك يدي وحطه على زبه، حسيت زبه واقف منتصب تحت الثوب، رفع ثوبه ويطلع زبهُ قائم وكبير كأنه مارد، رغم عمره لكن زبه كبير مقارنة بزب زوجي لا يوصل نفس الحجم، مسكته بين يدي، وفركته، وقال لي مصيه، وبدون مقدمة سحب رأسي على زبهُ ومصيته، طعمهُ جميل ولذيذ خاصة زب شاب صغير.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
كنت مستعدة للآخر، رغم كانت أول مرة لي أنتاك في سيارة، عباءتي مفتوحة ولبستُ لبسة طويلة تفتح بالكامل من الوسط بالأزرار، فتح كل الازرار وبانت صدوري وكسي.رفع اليابان ومص صدروي ويديه تحك كسي، وبعدها طلب مني أركب الكرسي الخلفي، خرجت من الكرسي الأمامي بالسيارة وركبت الكرسي الخلفي وأنا شبه عارية، ما تخيلت في حياتي أخرج من غرفتي وأنا في هذه الحالة، في الكرسي الخلفي جاء وركب في وناكني وانا نائم على ظهري، وبعدها هو جلس على الكرسي وأنا جلست على رجليه، رجولي على رجوله، زبه داخل كسي، كان ينيكي وهو يرفعني، راسي كان يضرب بسقف السيارة أول مرة أعمل هذه الحركة، وبعدها قال فصمي مثل وضعية الكلب، يدي مستندة على الكرسي ورأسي على زجاج السيارة، كنت فاصم طيزي له وهو خلفي، ناكني، كنت احس بزبهِ يضرب كسي ضرب، السيارة تهتز من النيك، لولا الظلام لكان واضح لأي أحد بأن السيارة فيه وحده تنتاك وفيه فحل ينيك قحبة ممحونة، يمكن جلسنا ساعة ينيك في نيك ولا قال تعبان، كان كسي مبلول من الشهوة التي أنزلتها ولاعرفت كم مرة نزلت، وهو نزل في شهوته في طيزي وبين صدوري. رجعت البيت ذاك اليوم وجسمي متروس بحليب شهوتهِ،ونمت بدون أغسل جسمي.
اليوم الثاني تراسلنا، كان يحاول يقنعني أطلع معه ينيكني لكن ما كنت قادرة، نيكة أمس مكفيتني، وأيضا لا أريد أغيب ليلة أخرى عن الأولاد، وصار بينا الحديث عن الجنس وجلخت أنا وهو، ورسلي أفلام وصور أغلبها للفحلين ينيكوا بنت، كنت أسأل كيف أحساس البنت وهي تنتاك من أثنين نفس الوقت، وقال وواضح عليه الخبرة بأنه البنت تستمتع لما شخصين ينيكوها مع بعض، وأنه مرة ناك هو وصاحبه بنت مع بعض، وصارت مولعة، أنا ولعت من كلامهِ وتخيلت نفسي بين شخصين وصرت أسأله، كيف ناكوها ووين، وبعدها سألني اذا كنت أريد اجرب.
بصراحة كنت خائفة ومترددة، أقنعني بأن صاحبه ثقة، وسوف أرتاح معهم، وتجربة جديدة اذا لم يعجبني لا افعلها مرة ثانية، وطبعا تسألت عن صاحبه ووين نلتقي، وأكد له أنه صاحبه عنده شقة مرتبة وأرتاح فيها، صراحة من كلامه جعلني أفكر كثير، وقلت له أفكر واخبرك رأي.
تلك الليلة ما نمت، فكرت كثير، شابين صغار ينيكوني مع بعض، تجربة ما كنت اتخيلها، وقلت في نفسي لازم أجرب، وفرصة لأنه زوجي ما موجود.
في الصباح، ارسلت له موافقة بس بشرط أريد أمان،
ما ريد فضائح ، أكد لي لا تخافي، صاحبي ثقة، وأنا معك.
نفس المرة الأولى، مر علي من المول وركبت معه في السيارة، طبعا كان يسوق ويدهِ الثانية تلعب في فخذي وكسي، كنت لابسة ملابس خفيفة داخل العباءة، لعب بكسي وهو يسوق حتى وصل عمارة، حسيت كسي مبلول من أصابعه، يلعن شكله حتى بأصابعه يعرف يبلل الكس، نزلنا وطلعنا إلى شقة في الطابق الخامس، دخلنا الشقة، هي نظام استوديو أكثر منها شقة، لأنها غرفة وصالة وحمام، كان صاحبه ينتظرنا، صاحبه في نفس عمره، بس جسمه أكبر شوي لأنه طويل، وشكله رياضي وأسمر، عجبني بصراحة، سلم علي ومباشرة حضني
كأنه يعرفني من زمان، كان أطول مني، صدوري الكبار تضرب في بطنه، وتفاجأت بالشاب الأول ماهر
يحضني من الخلف، الأول زبه يلامس بطني، ومص شفايفي وانا متجاوبة، والثاني من الخلف، أحس بزبه على طيزي، ما تخيلت في حياتي أنتاك من غير زوجي، فما بالك بشخصين ينيكوني نفس الوقت، كانت المتعة تسري في كل جسمي، هم الاثنين مع بعض خلعوا كل ملابسي وأنا واقفة.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
بعدها الشاب الثاني خلع كل ملابسه، زبه أكبر من زب الشاب الأول، خلت كل جسمي يرتعش وخاص كسي ينبض بأنه هذه الزب ينيكه، حملني الشاب الثاني إلى السرير ورماني، وهو ارتمى في جسمي كله، قام شفشفني ومص شفايفي، وبعدها مص صدوري الكبار حتى انتصب حلماتي بهيجان، ووصل إلى كسي، لحسه ومصه وشفط بظري، كان يأكل كسي أكل، وتفاجأت بالشاب الأول يمص صدوري، والثاني يلحس كسي، بعدها قام الشاب الأول ومر زبه على صدوري حتى وجهي، حرك زبه في كل وجهي ووصل شفايفي، وكنت حينها مثل القحبة، أفتح كل فتحاتي للزب، دخلت زبهُ في فمي ومصيته، كان يدخل زبه في فمي، ويديهِ تلعب بصدوري، وبعدها قام الشاب الثاني ورفع رجولي فوق وحسيت زبه يدخل كسي، كان ذلك الزب الكبير يدخل كسي وينيكه، كنت احس فيه يدخل داخل احشائي، كنت حينها انتاك بزبين، الأول في فمي والثاني في كسي.
وبعدها غيروا المواقع، الشاب الأول ينيك كسي، والثاني ينيك فمي، كنت في غاية المتعة، نسيت نفسي وأنا انتاك من شابين بنصف عمري، نسيت أني متزوجة وعندي أولاد ، كنت عايشة في الشهوة والمتعة والهيجان، وغيرنا الوضعية ناكوني وأنا فاصمة على السرير مثل الكلبة.
ما حسيت بالوقت لأنهم ناكوني بكل الوضعيات، و، صار السرير كأنه معركة نيك، ولا واحد منهم وقف من أدخال زبهُ في كسي أو فمي، ومص ولحس صدوري الكبيرة النافرة وكسي الهايج، حتى طيزي ما سلم من المص واللحس، ونزلت ثلاث أو أربع مرات حتى شعرت أنه قوتي انهارت، ومن التعب استلقينا في السرير، كنت أنا بينهم في الوسط، ولما حسيت أنه الوقت متأخر، قمت للحمام، هالمرة قلت أغسل جسمي المتروس بحليب الشابين.
#قصص_عابر_سريرbullXman@
دخلت الحمام وغسلت كسي، وأنا أسبح تحت الشور، دخل الشاب الثاني بجسمه الرياضي الأسمر ، ودخل معي السور وقال لي لازم نعمل معادلة، صديقي ناكك في السيارة، وأنا بنيكك في الحمام وأنت تسبحي، وناكني وقافي، سند ظهري على الجدار ورفع رجلي اليمين ودخل زبهُ في كسي الممحون الذي صار ما يشبع من النيك، وناكني وهو يمص شفايفي وصدوري، ثم غيرنا الوضعية استندت بيدي الاثنتين على الجدار وعطيته ظهري، وهو مسكني من الخلف ودخل زبه في كسي، زبه كبير يوصل الى قعر كسي، عانته تضرب في طيزي حتى صوت صفقاته تنسمع وخاصة طيزي مبلول من الماء، ناكني، وبدون لا يسالني كل شهوته الساخنة قذفها داخل كسي، حضني من الخلف ومص شفايفي وسبحنا مع بعض، رجعت تلك الليلة البيت، وانا شبعانة من النيك، ونمت حتى صباح اليوم الثاني ما قدرت أقوم أجهز الأولاد للمدرسة، قلت للشغالة، ونمت وما حسيت إلا الأولاد راجعين من المدرسة.
كان باقي ثلاثة أيام من رجوع زوجي، هو هناك ينيك التايلانديات وما على باله بأن زوجته في نفس الوقت تنتاك من شباب اصغر منها، وقلت دام زوجي ما موجود، لازم استفيد من الفرصة وانتاك من الشابين، وفعلاً اليوم الثاني رحت الشقة وناكوني نيك مثل المرة السابقة، ورجع زوجي اليوم الثاني من سفره، حينها كنت شبعانة نيك وزوجي كان ايضا شبعان نيك في تايلاند، وما ناكني إلا بعد ثلاثة أيام، وطبعا صار أسبوعياً انتاك منهم، حتى في أحد الأيام ناكوني حتى وقت متاخر، ولما رجعت زوجي يسألني قلت له تأخرت اطلع من عزومة صديقتي، وبعدها حصلت زحمة في الشارع، وكنت مملؤ بحليبهم وشهواتهم تلك الليلة، ونمت بحليبهم، وصباح اليوم الثاني صارت في محنة وهيجان، وناكني زوجي وحليبه ملئ كسي مع حليبهم، ولغاية الآن معهم انتاك، والحين يحاولو يقنعوني ينيكوني من طيزي لكن رافضة، وعدتهم أنهم راح ينيكوا طيزي.
تمت