المرأة التي تعطلت سيارتها
حدثت لي قصة لم اتوقع يوم حدوثها، أنا أحمد، عمري 26سنة، واشتغل في قطر السيارات، عندي مركبة رفع السياراتِ المتعطلة على الشارع. يوم صباحي، وكالعادة تأتي اتصالات من شركة التأمين المتعاقد معها لتقديم خدمات لزبائنها الذين تتعطل سياراتهم في .الشارع، يتم إعطائي بياناتهم ثم أتواصل مع الزبون.
تواصلت مع الزبون حيث كانت إمرأة، لم أكن اهتم للموضوع سواء كان رجل أو إمرأة، بالنسبة لي هم زبائن ويجب خدمتهم ولضمان تعاقدي مع شركة التأمين، وبسرعة ذهبت حيث كانت إمرأة في نهاية الثلاثينات، لديها سيارة من النوع بي أم دبليو، يتضح من اول مرة بأنها من طبقة غنية، المرأة جميلة وأنيقة وجسمها رائع، صدورها بارزة وطيزها كبيرة، وجسمها وسط، ولكن كانت من ذلك النوع الذي تراه بملامح باردة جامدة وجادة، وكحال كل الشباب كنت استرق نظرات سريعة لجسمها حينما أكلمها أو لا تنظر نحوي.
لم تكن مشكلة السيارة صعبة ولكن تحتاج إلى كهربائي، وحتى لا تتأخر في انتظار زوجها قالت لي سأركب معك، لم يحدث لي ذلك سابقا حيث تركب معي إمرأة في شاحنة قطر السيارات، فكانت أول مرة، وافقت دون إعتراض، بسبب ليس من اللائق تركها وحدها، وكذلك لا اضطر الانتظار معها حتى قدوم زوجها، وبخاصة مشكلة سياراتها بسيطة يتم تصليحها في نصف ساعة.
ركبت معي وانطلقنا، وبدأت هي بالحديث، وأصبحت أكثر أريحية وودية، سألتني عن العمل، وانبهرت بربحه الكثير، حتى وصلنا الى الزواج، واستنكرت لما قلت لها لا أفكر حاليا، وتحاول إقناعي بالزواج من أجل الاستقرار وايضا حتى لا أقع في الحرام، وقلت لها الواحد يصبر، وقالت وقت الحاجة ما احد يقدر يصبر، وقلت فيه وسائل أخرى بضحك، وقالت اه يعني مجرب وضحكت، عندي تجارب بس أغلبها تدفع وايضا سفرات لتايلاند وما شابه.
تطور الموضوع في حديثنا، وصرت أكثر جراءة، وقلت لها زوجك محظوظ الظاهر كل يوم، تنهدت وقالت الله يعين، حسيت فيها
جاءتها محنة وحرمان لما ذكرت الموضوع، قربت يدي من يدها ومسكتها، لم تقل شيئا، وتجرأت بوضع يدي على فخذها، وكانت صامتة، وتجرأت أكثر، بوضع يدي على موضع كسها من خارج العباءة ومسحت عليه، وبكوع يدي تلمس صدورها الكبار البارزة من العباءة، وهي طلعت آهات مكبوتة وتنهدات مشتهية، وحسيت بيدها تحاول تمسك زبي، لكن بنطلوني الجينز الثقيل يمنعها، وأنا اقود المركبة قمت ونزلت البنطلون قليلا، دخلت يدها داخل الجينز ومن بين البوكسر مسكت زبي وتحكه، وانا مسكت صدورها بيدي وافرصهن، والمحنة بينا تزيد.
وتلك اللحظة قررت دون سؤالها، أخرج من الشارع العام واتجه في طريق فرعي، يؤدي إلى منطقة أعرفها ليست مزدحمة بالناس، منطقة فيها بيوت متفرقة، وتوجد في هذا المنطقة مزارع كبيرة، ثم خرجت من الطريق الفرعي إلى طريق ترابي بين المزارع الكبيرة، وأدخل السيارة في زقاق يفصل مزرعتين عن بعض، سورهما طويل وكبير، اوقف السيارة هناك، تلك اللحظة لم أكن أهتم لأي شئ.
وهي في مكانها حضنتها بوس ومص وفركت صدروها، بعدها خلعت بنطلوني وطلع زبي، وقامت تمص زبي مص وانا جالس مكان السائق، تزيد الشهوة والمحنة لما تشوف رأسها يطلع وينزل يمص زبي، ولسانها يلحس راس زبي وتسقط زبي بشفايفها. كانت تمص بشهية وشكلها ممحونة كثير.
فسخت عباءتها بالكامل، كانت تلبس ثوب أبيض طويل خفيف، وقامت استندت يظهرها على باب الراكب، ورفعها رجولها مواجهه في، قمت وفسخت كلسونها المبلول من الشهوة، ودخلت رأسي بين فخوذها البيضاء، ولحست كسها المبلول، ومصيته رغم وجود شعيرات صغيرة ولحست بظرها، مع صوت آهاتها العالي المنادي “نيكني، نيكني”.
ركبت فوقها، وحكيت زبي عبر كسها تم أدخلته، وانيكها بقوة حيث صوت صراخها العالي، وامصص شفايفها، حاولت اطلع صدروها بس ثوبها الضاغط عليهما يزيد صعوبة طلوعهم، ودخلت يدي من تحته، مسكتهما وفرصتهما وانا انيكها. رغم ضيق المكان لكن غيرنا الوضيعة، اخذت وضعية الكلبة، فصمت طيزها امامي، واسندت راسها على الكرسي، طيزها الكبيرة البارزة تواجهني بشموخ، أدخلت زبي في كسها من الخلف ونكتها، وصوت متعتها القوي كشوقها منذ زمن بزب.
نزلت على طيزها كما قالت لي وليس بالداخل، ولما خلصنا مسحت حليبي من على طيزها وكذلك زبي بقطعة قماش استخدمها في تنظيف يدي بعدما أرفع سيارة أو أنزلها، لبسنا ملابسنا، ثم ذهبنا الى محل الكهربائي، انزلت السيارة وانتظرت معها حتى تصلحت، وافترقنا حيث ذهبت إلى داومها حسب كلامها.
النهاية