script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

المديرةُ ليلى وعاملَ النظافةِ

      أنا أسمي ليلى، أعملُ مديرةً لدائرة في جهةٍ حكومية، صارمةً جداً، لأنه في حال تساهلتُ مع الموظفين، سوف يستغلوني، لذا علاقتي بهم علاقةً مهنيةً صرفة، لا يهمني أعرف أُمورهم الخاصة، فكلُ ما يهمني هو إنجاز العمل وفق الإجراءات ومهام عملنا. لكن في البيتِ، شخصيتي مختلفةً تماماً، تلك المرأةَ الحبوبةَ الضحوكةَ المتساهلةَ، أحلى شي زوجي وأولادي الثلاثة، وكذلك لا أحب أدخل أُموري الشخصيةً في الجوانب المهنيةٍ.
        لمْ أخن زُوجي في حياتي ولم أفكر أخونُه أبداً، رغم أواجهُ بعض التحرشات بسبب جمالَ جسمي وكذلك شكلي، ولم أقمْ بأي علاقة مع شابٍ إلا مع زوجي، رغمَ أني أحبُ الجنس وأمارسهُ مع زوجي في الأسبوع عدة مراتٍ. لذا أهتمُ  بنفسي دائماً، وجاهزةً في كلِ وقت متى طلب زوجي أن ينكيني حيث يكون كسي نظيفًا ومحلوقًا.
     في يومٍ من الأيام اِكتشفتُ بأن زوجي يراسلُ أمراةً أخرى، واَجهتُه بالموضوعِ، وبعدَ ضغط مني أعترفَ بالحقيقةِ، وقال بينهم تواَصلَ بالهاتفِ من أجل العمل، وبعدها تواصلٌ حميمٌ لكن لم يحدُثَ بينهم أي شي حتى لقاءٍ لم يلتقِ بها ولا يعرف شكلها، لكن رغم ذلك كنتُ غاضبةً حانقةً لأنه يفكر في النظرِ إلى غيرِّي، واعتبرتُ حتى رسالةِ الغزلِ خيانةً كبيرةً بالنسبةِ لي، بالطبع حاول هو مُراضَتي بمختلفِ الوسائل، غير أني لم أعطه مجالاً.
      في ليلةِ اليوم الثاني من زعلي، حاولَ تقبيلي وحضني، فيما يبدو كانَ مشتهياً لينيكني، وكذلك كنتُ أنا مشتهيةً للنيك، كسي كان ينبض ممحون، ربما لو استمر لحظة لوافقتُ ورضيتُ مسامحته بنيكي لكن الزعل كان أقوى، وحينها أعطيتهُ الظهر ونمت، وهو يأس ونام.
         صباحَ اليوم التالي، استيقظتُ مبكراً، زوجي لا يزالُ في السريرِ، وذهبتُ إلى الدوام ووصلتُ حيث الساعة لم تصلِ السادسةِ صباحاً، من الواضح لم يصل أحَدًا من الموظفين غيري، إلا عمال النظافة الذين يأتونَ فجراً حسبما أتوقع، صعدتُ إلى الطابقِ الثالث حيث إدارتي التي أعمل بها، وفتحتُ بابَ مكتبي.

#قصص_عابر_سرير @bullXman
       اتفاجئُ بعاملِ النظافة يُشاهدَ مقطع لفيلم جنسي ويفركَ زبهُ الذي أخرجهُ من بنطلونه، اِرتبك العامل وخاف بمجرد فتحتُ الباب، ومن خوفهِ واِرتباكهِ، قاَمَ وبنطلونهِ مفتوحاً، وشفت زبهٍ مقوماً باشتهاءٍ، مما جعلني أثور غاضبةً وزاعقةً بأعلى صوتي في وجههِ برفع بنطلونه والخروجِ، وزاد خوفهِ واِرتباكهِ وهو يرفع بنطلونهِ حيث ضربَ مزهريةً على طاولة مكتبي، مزهرية هديةً من زوجي وأحبها كثيراً، رأيتُها تسقط وتناثرت أشلاءً في الارضيةِ، وزعقت فيه مرة أخرى بالخروجِ، كنتُ في حالةِ عصبية سيئةً حيث توقعت قدومي مبكراً تكون أعصابي أكثر هدوءًا.
         جلستُ على الكرسي وأنفاسي عاليةً جداً،  ثم لا أدري لماذا بدأتُ التفكير في زبِ العاملِ، بدأت استوعب زبهُ القائم الهائج، لم يكنً كبيراً جداً ولا طويل لكنه عريضاً، زبهُ أعرض من زبِ زوجي، لأولِ مرةٍ أرى زباً ليسَ زب زوجي، خلال تلك الدقائقِ تحول الغضبَ والحنقَ إلى محنةٍ وشبقٍ، نسيتُ الحادثةَ والمزهريةِ المكسورةِ حتى غضبي على زوجي أختفى، أفكرُ في زبِ العامل، وخاصةً مشتهيةً للنيك منذ أيامٍ لكن زعلي منعني، والآن تتحركُ المحنةِ في جسدي، فكرتُ أرجعُ البيتِ وألتقي بزوجي قبل أن يذهبَ دوامه ونتراضى بنيكِي، ودوماً يقال أفضل التراضي على السريرِ، لكن تلكَ الأفكارِ كلها تلاشت بمجرد دخول العامل، خائفاً ومتوترًا يريدُ تنظيف الزجاجَ المتكسر، ويعتذرَ لي بكلامهِ المكسور ( سوري مدام ..سوري)، صرتُ أقلَ حدةً معه، وزاد هيجانِ لزبهِ وأنا انظرُ إليهِ بينما هو يُنظف الأشلاءَ المتناثرةِ.
وحينما أنتهى وأراد الخروجِ، نأديتهُ بالتوقف، كانَ خائفًا، قمتُ وأغلقتُ البابَ بالمفتاحِ، حينها كنتُ في قمةِ الجرأةِ والمحنةِ، لم أفكر في الدوام والموظفين وزوجي حتى بأنه عاملَ نظافةِ، كل شيٍ حينها اختفى ألا المحنةِ والهيجانِ في جسدي كلهُ، العامل كان خائفًا، قلت له أن ينزلَ بنطلونهِ حيث أشرتُ نحوهِ، في البدايةِ لم يفهم لكن بعدها استوعب وبدأ عليهِ الخوف جداً، أنزلَ بنطلونهِ ثم البوكسر ليسقط زبهِ، لم يكن قائما لكن أعجبني عرضهُ، اِقتربتُ منه ثم مسكت زبهُ،  وحركته بين يدي حتى قام، شعرتُ بأنفاسَ العاملِ الخائفةِ ومتعةَ يدي الناعمةِ تلمسُ زبهُ.

#قصص_عابر_سرير @bullXman
      البسُ دوماً، قميصاً وبلوزةً طويلةً، لا أحبُ لبس العباءة السوداء حتى الملونةِ، ولبسي يجعل ملاح جسمي واضحةً احيانا بإغراء خاصة طيزي التي تبدو كبيرةً بالبلوزة وصدوري المنتفخة تحتَ القميصِ، خلعت البلوزة التي سقطَّت على الأرضِ، وظهر كلسوني يحمل طيزي الكبيرة، ثم استندتُ على الطاولةِ، حينها فهمَ العامل وبدأ خوفهُ يتلاشى، احسستُ بقربه ويديهِ تتلمسُ طيزي، ثم أنزلَ كلسوني حيث بانت كل طيزي المفصومةَ أمامهِ، شعرتُ ببرودةِ يده على طيزي، ضربَ أردافي، حينها شعرتُ بسيطرتهِ علي، لم يكن خائفاً ولا مرتبكًا، وبدأ بحكَ زبهِ على طيزي، ثم حكهُ على كسي، حكهُ على أشفاري وبظري، تفلَ على يديهِ ثم فرك زبهُ، وبعدها حكه مرة ثانيةً على كسي، حينها زبهُ حكم كسي، أدخلهُ بداخلهِ، احسست برأسهِ العريض يدخل، شهقتُ، توجعتُ، حينها عرفتُ بأنه لن يبالي، سينيكني بدون رومانسيةٍ أو مداعبةٍ، فقط سيدخل زبهُ في كسي،  كنت أفصم لهُ مستندةً على الطاولةِ، مسكَ طيزي وبقوة، وصارَ يضرب كسي بزبهِ، طيزي ترتجُ في عانتهِ حيث أسمع صوت ضربات عانتهِ على طيزي كلما يدخل زبه، صوتَ آهاتي بخفةٍ محبوسةٍ بين شفتاي التي قبضتهم بشدة، خائفةً أن أصرخ بصوتٍ عالي، كنت اسمعُ صوته مستمتعاً وهو يغوص بزبه الحار في كسي.
     تحاول يديه مسكَ صدوري التي لا تزالَ مختبئةً داخل القميص، طلب مني اخراجهم ( بووبس مدام)، خلعتُ أزرار القميص ثم أنزلت الستيان حيث سقطت نهداي لتلتقطهما يديه، ثم صار يفرصهما وهو ينكني، وزاد الهيجان من المتعةِ حتى ارتعشتُ وأنزلتُ، لكن زبهُ لا يزالَ قائمًا يضرب كسي.
       طلبتُ منه تغير الوضعيةِ، حيث جعلتهُ ينام بظهرهِ على الإرضيةِ، ثم جلستُ عليه، وصرتُ انط على زبهِ، آهاتي عاليةً، وصدوري تتقافزُ أمامه حيث مصهما بلسانه وشفتيه، لم أنظر إلى عينهِ بل أغمضتُ عيني وأنا أشعر بذلك الزب داخل كسي، هيجاني وشبقي زادَ من النط على زبه حتى احسست بأنني نزلتُ للمرة الثانيةِ.

#قصص_عابر_سرير @bullXman  
    مما زاد هيجاني حيث لا يزال زبهُ قائماً لم ينزل حليبهِ، لا يزال صامداً كأنه لم ينك من قبل، رجعتُ مرةً أخرى واستندت هذه المرة على طاولة الشاي الصغيرةِ، وفصمتُ فصمةً طويلةً، ضربَ طيزي التي أحمرت وطبعت يديهِ عليها، أخبرتهُ أن يقذف خارجاً حيث فهمَ ما اقصد، وأدخلَ زبه الواقف الذي لا يزالَ حاراً، وناكني بقوة وسرعةٍ، كنت أنتفضُ بضرباتهِ وارتعشُ، شعرتُ بهيجانهِ وارتعاشهِ وزادت انفَاسهِ، حينها رغم متعتي خفتُ أن يقذفَ بداخلي لكنه أخرجه بسرعةٍ ثم احسست بحليبهِ الساخنُ على طيزي وافخاذي وساَل قرب كسي.
     ربما دقيقة واحدة، وقف كل واحد منا في مكانهِ، وانفاسنا بأصواتٍ ممحونةٍ تسترجع متعة النياكة، ثم قمت رفعت ستياني وأغلقت قميص، ولبستُ كلسون وبلوزتي، كذلك هو رفع بنطلونه، رتبت نفسي قليلاً، ثم أمرتهُ بالذهاب.
     بعدما ذهب، جلستُ على مكتبي، لا تزال رائحةِ النياكةِ عالقةً، حينها خفتُ أن ينتبهَ أحدًا، تذكرت المشهد وهو ينيكني، وتذكرت حليبهُ الذي لا يزال ملتصقًا بطيزي وافخاذي، بدأ الموظفين بالحضورِ، حاولت أن يكون يوماً عاديًا، لم أخرج من مكتبي ذلك اليوم حتى أنني لم اذهب إلى الحمامِ، ومع نهايةِ الدوام خرجتُ مسرعةً إلى سيارتي ورجعت البيت.
     كان زوجي راجعاً من الدوام، حضنتهُ وقبلت شفتيهِ، ثم سحبتهُ إلى الفراش حيث ناكني، وأدخل زبهُ في كسي ولا تزال رائحة زب العامل عالقةً في كسي وحليبهُ لا يزال في طيزي وافخاذي، واستحمٌَمتُ بغسلةٍ واحدةٍ من نيكةٍ العامل ونيكة زوجي، وبعدها لم أفعلها مرةً أخرى، حيث كان العامل يراني كل يومٍ ولم أعطهِ أي اهتمامٍ، ومن حسن الحظِ بعد شهرين تم نقله إلى موقع عملٍ آخر.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!