الطبيبة والشرطي (نياكةٌ في ليلةِ الفالنتين)
قُصتَي الثانيةَ مع عشيقي الشُرطي، ثمة الكثير من اللقاءات والكثير من قصص النيك، وممارسة الجنس بكل الوضعيات والأنواع، والنيك في أمكنة مختلفة، شقته، غرفة بالفندق، شاليهات، المسبح، المطبخ، حتى مرة جربنا في السيارة لكن قررت عدم تكرارها، بالتأكيد خوفاً من القبض علينا.
بالمختصر، نُجرب الجنسَ والنيكَ بشكل مُختلف إلا لم نجرب نياكة الطيز، كنت أرفض الفكرة، حاول صراحة في البداية، ومحالاوته لتهيجي واثارتي بحركات على خرقي حيث يحك زبه أو إصبعه على خرقي، وكذلك الحال لزوجي كنت اسمح له أحياناً بحك زبه على طيزي وخرقي خصوصا لما أكون في الدورة الشهرية بدون تدخيل، ورغم استمتاعي بذلك كنت رافضة النيك من الطيز خوفاً من مشاكل الجنس الشرجي وتوابعه.
مع مرور الوقت، وكل مرةً حينما يحك زبه على خرقي، أحسُ برغبةٍ شديدةٍ بزب يدخل طيزي، يفتح خرقي، صرتُ أشتهي كثيراً، وقررت لأزم أجرب الجنس الشرجي، واستمتعُ بالحياةِ كما يجب، ولكن ثمةُ مشكلتان، الأولى أخافُ أكتشاف زوجي بأني مفتوحةً منَ الطيزِ، والثانية زبْ عَشيِقي الشُرطي كبيرٌ وعريض، وبعد تفكيرٍ طويل، قررتُ بأن أجعلُ زوجي يفتحُني، وبخاصةٍ أشعرُ برَغبتهِ الشَدِيدة بنيكَ طيزيِ حينمْا يحكُ زبهُ علَى خُرقي ويضغّطُ عليه لكن الحدودَ والقيودَ تمنعهُ ليطلب مني.
في فْترةِ الدورةِ الشهريةِ، لبستُ ملابسَ مُغريةً للغايةِ، واسَتلقيتُ على السريرِ بجانبَ زوجي، ذلك الوقت كل أولادي يغطونَ في نومٍ عميق، وصارَ بينّا احضان وتقبيل، حينما تطور الأمر.
قلت له بابتسامةٍ ماكرةٍ : “المكان مغلق.. تريد من وراء”.
فرحَ، وفَصمتُ له طيزي، ووضعَ زبهُ المُنتصبُ القائمُ بشدةٍ بين أردافي ليلامسَ خُرقي، أشتهيتُ بشبقٍ حينما ضرب خرقي، أشبه بمدفع يريد تحطيم جدار يدافع عن نفسهُ، زدات المحنةَ لدي وقلت لهُ: “تبغى تدخله!!؟؟”.
توقفَ ونظرَ إلي مندهشاً، أشرت إليه فعلاً بابتسامةٍ عريضةٍ، حينها لم يصدقَ خبراً، كأنه ينتظرَ فرصةً بلهفة، أحضر زيت، وفصمتُ له طيزي، دهِن خرقي بالزيتِ، بدأ واضحا ً ليس خبيراً في نياكة الطيز لكن حينها للضرورةِ أحكام، ثم دهنَ زبه الذي فركه أولاً على خرقي، ثم بدأ بإدخاله، حتى دخلَ رأسهُ، شعرتُ بالألم والتوجع لكني صبرتُ من أجل متعةٍ أكبر، دخل زبه وخرج وناكني منه، حتى أخرجه ليكبَ شهوتهِ على أردافي، حينها أحسستُ بأن طيزي أصبحَ شبه مفتوحً.
في عيدِ الفالنتين، كنا أِتفقنا على إقامةِ حفلةً لنا في يومِ الثالثَ عشر، قبل يوم الفالنتين نفسهُ، كإحتياطٍ لبعد الشكوك والظنون، نقيم حفلة سهر لغايةِ الصباح، أكيد سهرة نيك حار لا تنطفئ، وفي ذاك اليوم أردتُ عمل مفاجأةً لعشيقي الشُرطي في عيدِ الفالنتين، أجعله أخيراً ينيك طيزي، كثيراً ما يحاول عليه، ذلكَ اليوم أخذتُ إجازةً، وكنتُ أخبرتُ زوجي بأنه لدي مناوبة حتى الصباح حتى أستمتع بتلك الليلةِ، أردتُها تكون ليلةً حمراء، لن ينساها عشيقي الشرطي طيلة حياته، ليلةً حقيقيةً لفتح طيزي، ضبطتُ نفسي على الأخر، واشتريتُ منظف شرجي، ولم أكل ذلك اليوم أكلاً ثقيلاً.
في المساءِ، ذهبتُ إلى شقة عشيقي الشُرطي، كعادتهِ ضبط المكان بجمالٍ، شموعٍ وورودٍ حمراء ودباديب حمراء، كل شيٍ أحمر، وعلمنا حفلة مع كيكةٍ صغيرةٍ وعصائر وتقبيلُ شفائفنَا على السريعِ، إتفاقنا تْكون هدايانا جنسية فقط لا عينية أو مادية، فقط مُمارسة جنسية.
أخذتُ شريطاً أحمراً وغطيتُ عيونه، وقلتُ له لا تفتحه حتى أحْضر، ثم ذهبتُ للغرفةِ، خلعتُ كل ملابسي، ولم أتركَ شيئاً يُستر جسدي، ولبستُ شرائط حمراء تم ربطها على شكلِ ستيان عليها وردةً مع كل نهدٍ، وكذلك شراَئط حمرَاء رُبطت على شكلِ كلسون مثلَ الحزامِ مع وردةٍ كبيرةٍ على طيزي تنفتِح بمجرد سحبَ الشريط.
خَرجتُ من الغرفةِ أشبهُ بفتاةِ ليلٍ تعمل في نادي تعري، وعشيقي الشرطيُ يجلسُ على الكنبةِ وعيناهُ مغلقتانِ بالشرائط الحمراءِ، أحضرتُ كرسياً ووضعتهُ أمامه، ثم ركبتُ على الكرسي، حيث فصمتُ طيزي ليكونَ مواجهاً لوجه عشيقي الشُرطي.
قلت له: “أفتح عيونك”.
شال الشريطَ من عينيهِ وشاف وردةً حمراء على طيزي، حيث سمعتُ صوتاً تعجب مملوُء محنةً “واااااااااو”، قلت له: “افتح الوردة”.
سحبَ الشريط لتظهر طيزي أمامهُ كبيرةً مشدودةً مدورةً منتفخةً بارزةً بيضاءها، مسكَ طيزي بلهفةٍ، ثم حَضنها ليُقبلها ويلحسُها وأسمَع آهاتهِ الممتزجةِ بآهاتيِ وأنا فاصمةٌ متكئةٌ على الكرسي “اااااااه”
بعد أن شبعَ مصاً ولحساً، أجلسني على حضنهُ، وشفشف شفايفي ثم سحِبَ الشرائط من نهداي ثم مصهما وفركهما.
قلتُ له: ” الليلة طيزي لك..سوي اللي نفسك فيه”.
ثمة فرحٌ كبير عليه، ثم سحبته إلى الغرفةِ، كنتُ قد جهزتُ مُزلق وكريماتِ وزيتِ، ركبتُ على السريرِ فاصمةً، طيزي مواجه له، مسكَ طيزي وضربها، حتماً أحمرت من ضربِ أردافي، ثم قبلها ولحسها، شعرتُ بلسانه في كل طيزي حتى وصلَ خرقي، شعرتَ لسانه على خرقي، بلل لسانه الذي يحركهُ عليه، المُتعة التي تقتلني هيجاناً، محنة تزداد شهوةً، شعور غريب احسست، وآهاتي المتواصلةِ التي لم تتوقف ربما تصل الشارعَ من قوتهاِ، ثم أحسستُ بسائلٍ على طيزي،حيث وضعَ المزلق على طيزي، لتفركه أصابعهُ على طيزي كاملاً، ثم تفركُ خرقي، حتى بدأ بإدخال إصبعهُ رويداً رويداً، حتى دخلت إصبعهُ بالكامل،
وأنا أصرخُ متأوهةً بإستمتاعِ، لم استطع الانتظار وهو يحركَ إصبعهُ في خرقي لاضرخ بشبقٍ
“حبيبي دخل زبك، نيكني…خلني استمتع بزبك”.
لم يستمعَ لكلامي وظلَ يعذبني بأصبعه، وادخلَ الثانية، وأنا أتألمُ أتوجعُ أعتصرُ عذابَ المتعةِ، سافرتُ في غياهبِ المتعة، وغصتُ في بحرِ الهيجانَ والشهوةِ، حتى أحسستُ بزبهِ المْاردَ يتحسسُ طيزي، بشوقٍ في انتظار زبه يدخل خرقي وثمةَ خوفاً قليلاً من كُبرهِ.
كيف سيدخُل طيزي!!؟؟، فركهُ على خرقي، أدخلَ رأسهُ، أحسستُ بنبضي يتَوقف، أنفاَسي تتقَطعُ، صرخاتي مكُتومة، شُلت رُجلاي، يضغطُ بزبهُ يدخل خرقي المسكينُ الذي لا يقدرُ على المقاومةِ أمامَ هذا الماردُ العملاقُ، وحينما أدخلهُ كُله، شعرتُ بنبضهِ بحركتهِ، يأتي ويذهب، يدخلُ ويخرج، أحسستُ بسرعتهِ تزدادُ.
مسَكني من خصري وبدأ بالمعركةِ الحامية، سرعة دخولَ زبهِ تزداد، ضربات عانتهِ على طيزي كدقاتِ طبلٍ، وزبهُ يغوصُ في طيزي، يهدمُ اسوارَ خُرقي، ومع كلَ لحظةً أشعر ُبضربةٍ شقيةٍ على طيزي بيديه، ثم يسحَبني من شعري، رغمّ العذاَب لكن المتعةُ أشدُ قوةً، لم أشعرُ بطيزي التي تندفعُ، تذهبُ وتأتي نحو زبهِ، حينها غائبة في عالمٍ آخر، حتى شعرتُ بسائلهٍ الساخنِ يملؤُ طيزي، لتنفجرَ شهوتي معهُ.
عاَدْت أنفاسُنا معاً، تمددتُ كاملاً على السريرِ، ثم نام عشيقي الشُرطي علي وزبهُ على طيزي. ولدقائقِ كنا على نفسِ الوضع، قبلني وشكرني على أحلى هديةً، ثم قام وقَبلَ طيزي بعشقٍ وغرام، شعرتُ بانَ طيزي مفتوحاً بمصرعيهِ، زادت رغبتي بشهوةِ النيك. قامَ، وطلب مني الذهاب للتغسل والخروج للصالةِ، خرقي حينها مثل منبعِ ماءٍ تخرجُ منه منيهُ الأبيضِ.
لا تزالَ شهوتي مشتعلةٌ، خرجت لأجد سرير مساجٍ يتوسط الصالة، وثمة شموعٌ بروائحِ زكيةٍ، مع إنارةٍ خفيفةٍ، تشعر بجمالَ الجو الخيالي حولكَ، أشار إلي بالإستلقاء على السريرِ، واستلقيتُ على ظهري بجسمي العاري، غطىَ عيوني بمنشفةِ، سكبَ الزيت على كُل جسمي، وبدأ يمسحُ من أصابعَ رجُلي حتى وصلَ فخوذي، وفركَ كسي، ثم يدخلَ أصابعهُ بكسي، وينكني وأنا آتاؤهُ متعةً في عالم آخر، ثم يمسح بيديه في جسمي حتى وصلَ نهودي، مسحهُما براحةِ يديه، وفرصهُما، ومصهُما، وجاءَ إلى وجهّي ومسحهُ، ثم شفشفني، ثم جاءَ من خلفِ رأسي، حيث وضعَ زبهُ في فمي، مصصتُ زبهُ وهو يفركُ صدوري.
قَلبني علىَ بطْني، ومسحَ رقبتي وظهري، ثم تركَ طيزي ليمسحَ أصابعَ رجلاي، رغمَ َ مِحنة طيزي المُلتهبة، مسحَ رجلي وساقي وفخذاي حتى وصلَ طيزي، حيث مسحهُ بلطف ورقة، وادخل يديه بين فخوذي ليلامس خُرقي وكسي معاً، فركهما، جعلني أشبه بالميتة من المتعةِ، ثم رفع طيزي لأكون كالساجدةِ، ويدخل زبه في خرقي، ناكني بقوة، وناكني لفترةٍ طويلة.
فعلاً.. أنها ليلةً حارةً حمراء، لم نتوقف حتى الساعةِ الواحدةِ صباحاً، كناَ مُتعبين، مُنهكين، كأننّا في ساحةِ ملعب نركضُ لمسافاتٍ طويلة، أخذنا راحة مع قبلاتٍ طويلة، وطلبنا أكل عن طريق طلبات. وبعدها ذهبنا للفراش، وصارت معركةً ثالثةً قبلَ نومنا.
في الصباحِ، نهضتُ وأشعر بنشاطٍ غريب رغمَ كلُ المعارك الجنسية التي صارت طوال الليلةِ الفائتة، قمت بجسمي العاري من كُل شي حيثُ تتَراقصُ نهودي وأردافي عند ذهابي للحمام، وقفتُ تحت الشور ليتساقط الماءَ على جسمي العاري، ظننت أننّا انتهينا من معاركنا الجنسية، ولكن دوماً المسيطر لا يتنازل عن أي فرصةً ينالَ منها النصر، حيث عشيقي الشُرطي، دخل معي المسبح، وتحت الماءِ أشتدّت الحرارةَ بيننا، حيثُ أسندني على الجدارِ، ليقصفَ أسوار َ طيزي، بإيلاج زبهِ في خرقي، ناكني نيكةً سريعة تحتَ الماء.
الساعةُ السادسة صباحاً، لبستُ ملابسي بالمعطف الأبيض طبعاً، وكالعادةِ بدون الكلسون والستيان، وذهبتُ إلىَ البيتِ، ، حيث وجدت زوجي وأبنائي يستعدون للذهابِ إلى دوامه ومدارسهم، أعطيتهم قبلةً سريعة وذهبت إلى سريري لأنام، على أساس راجعة متعبةً منهكةً من مناوبة ليليةٍ ثقيلةٍ.
تقلبت على سريري لمدة ساعة ليغمض لي جفن دونَ نتيجة، رغمَ كلَ النيك الذي استمرَ طوال الليلة الماضية والنيك في الصباح، لكن لا أزالُ مشتهيةً للغاية، لا يزَال طيزي يرغب بشهيةٍ مفتوحة زب عشيقي الشُرطي، أحسستُ بالرغبةِ الشديدة، كأن طيزي يريد التعويض عن كل تلك السنواتِ التي لم أجربُ الجنس الشرجي.
رسلت له: “احس نفسي لا زلت مشتهية”
رد علي”وانا بعد”، دوماً جنونه يُشوقني للجنس دون تردد، عرضَ علي الالتقاء نفطر سوياً ونمارس الجنس صباحاً، فعلاً إلتَقينا في كافيه حيث شربنا القهوة معاً، ثم ذهبنا مرةً أخرى إلى شقتهِ، وناكني كأنه لم ينكني من قبل، أنها متعةً لا توصف، وقبل الظهر خرجتُ من شقة عشيقي الشُرطي ثم ذهبت لشراء هديةً لزوجي بمناسبة يوم الفالنيتن، ورجعتُ البيت قبل موعد عودتهم بنصف ساعة.
النهاية