الزواج الذي حولني الى نثيه….
اسمي مفلح عمري ٣٠ و طولي ١٧٠ نحيف وزني تقريبا ٥٥ وما عندي شعر ناعم تقريبا وعندي شنب خفيف ومزيون و انا في الثانوي كانو البزرنجية يحاولون يشبكوني بس ما اعطيهم وجه زبي صغير أو يميل لصغير معروف ب كرمي و مجلسي دايم مفتوح و عندي حلال تزوجت مره يوم عمري ٢٣ بس ما كمل اسبوعين لاني ضربتها ضرب لين تنومت ف المستشفى ثم طلبت الطلاق حتى قبل ما افتحها كنت ادري ان زبي ماهو كبير و كنت ابي اخليها ترتعد مني عشان ما تفكر ف زبي او حجمه المهم و بعدها معد بغيت الزواج عشان حجم زبي وعصبيتي المهم يوم وصل عمري ٣٠ و ابوي طول ذي السنين يحاولون فيني ولا وافقت اخوي الي اصغر مني تزوج بنت عمتي اختي بعد تزوجت ولد عمي و انا رافض لين مره جت امي قالت شرايك تتزوج و تحاول فيني و قالت لقيتلك عروسه على ذوقك طبعا ذوقي انها تكون مربربه و بيضاء و اهم شي الطيز عندي بما ان امي و ابوي مدلعيني ف عارفين كل شي عني قلت منهي قالت وضحى بنت عمك قلت لا يمه فكينا من وضحى اخاف اضربها وعمي يزعل تعرفين يدلعها وهي معروفه انها عوبة و طويلة لسان قالت لا تخاف مرتك عمك هي الي قالت خل نزوجهم و ابد له الشحم و العظم اذا بغى ابد يطقها على كيفه طبعا وضحى طولها ١٦٩ عمرها ١٩ وزنها ٨٠ مربربه بس وزنها كلها ف طيزها الكبير و فخوذها و صدرها بارز بس مو مره كبير و حرفيا معروفه ف الديرة ب جمالها و طيزها الكبير و انها عوبه و شخصيتها قويه مره حتى اخوها الكبير الي ماخذ اختي ما يقوها و عمي مدلعها مره تسوي الي تبي لدرجة تلبس عبايه ضيقه مره و بعض الاحيان مفتوحه حتى و تلبس برقع مو نقاب و بعض الاحيان عبايه شفافه خفيفه طبعا ذا عيب بس عمي كبير و مو هام شي الا بنت طبعا هي حتى ف المدرسة مشاكل لدرجة المدرسات يخافون منها لأنها مسطرة كم وحده منهم المهم وافقت انا على الزواج لان ودي اكسر عينه و احط حد لها و حطيت شرط انها تتستر و تلبس عبايه واسعه و محتشمه وهي حطت شرط انها ما تطبخ و اجيب لها شغاله وافقت قلت بأدبها مع الوقت و غصب بتطبخ و تقوم بشغل البيت و خلاص تم الزواج بس الي ما كنت اعرف ان سبب اصرار زوجة عمي لزواج وضحى كان عشانها قفطتها وهي تتناك من الصبي السوداني حق الحلال و شافت حسابها في تويتر وهي تنزل صورها ف زوجتها لي غصب عنها على اساس بأدبها و طبعا ابوي و امي قالو لو طلقتها معد تدخل بيتنا لين نموت ولا عد نبي نشوفك تم الزواج و حنا رايحين للبيت كانت لابسه برقع و عبايه مفتوح و ذا الشي نرفزني مره و قلت اذا وصلنا البيت اوريها طبعا بيتي كان جنب بيت اهلي مره و امي شافتني و كيف وجهي مقلوبه و جت قالت مفلح امسك نفسك و حاول تكلمها مو تضربها و انا سكت و دخلت البيت و اول ما دخلنا غرفة النوم فصخت العباية و بدت تفصخ الفستان و يوم فصخت و طلع طيزها الكبير الأبيض و خصرها كيف صغير زبي قام يقطر و جلست حطت رجل على رجل تحتريني افصخ و انا افكر ان كيف زبي بكفيها و تذكرت موضوع العباية قلت خل بمحطها ب العقال لين احس اني كسرت عينها بعدين بقدر انيكها على كيفي و فصخت العقال و قلت انا مو قايلك معد ابي تلبسين برقع و ابي تلبسين عبايه وسيعه مع النقاب قالت ابوي وهو ابي ما جبرني اللبس انت بتجبرني يعني قلت عمي الله يهديه ما عرف يربيك بس انا اوريك و جيت ب طقها ب العقال و تمسك يدي طبعا هي كانت أطول مني لانها لابسه كعب طويل المهم مسكت يدي و شوي و يجيني كف من قوته طحت على الأرض و احس اذني تصفر و انا على الأرض مصدوم من الي صار و من قوة كفها تاخذ العقال وجت عيني ف عينها احس يطلع منها شرار و عرفت ليش محد يمشي كلمته عليها و محطتني ب العقال و قالت من تحسب نفسك عشان تمد يدك علي و تقول محد رباني ان ما رضيتك الحين وربيتك ما اكون وضحى و محطت فيني تمحيط و جيت بحاول انحاش من الغرفة تمسك شعري و تسحبني على الأرض و تقفل الباب و تقول وين بتروح توي ما خلصت تربيه و تكمل تمحيط وتقول مسوي رجال علي انا و تمحط لين حسيت جلدي بدى يتصلخ من الضرب ف بديت اترجها توقف تكفين ي وضحى والله معد امد يدي وهي مكمله لين بست رجلها و انا اترجها قالت و لبسي قلت تلبسين الي تبينه مره و قالت و شغل البيت قلت بجيب شغاله و قالت ارفع راسك و ارفع راسي قالت من الي يمشي كلامه ف هل بيت قلت انتي قالت عفيه تعرف تلحس هزيت راسي لا قالت بصوت عالي تكلم لا امحطك قلت لا وقالت لي للمرة الاخيره ولا امحطك تعرف تلحس قلت لها ايه الحس.
وبعدها هي فسخت ملابسها وشفت جسمها السكسي بطيزها الكبير اللي كأنه مركب خيال وجسمها المربرب وصدورها النافره وامرتني افسخ وبعدما فسخت وهي شافت زبي وضحكت ضحك خلتني صغير وفعلا حسيت نفسي حينها مثل الطفل وزبه افصغير وقالت لي هذا زبك اللي يركبني ومسوي لي فيها رجال روح كل تبن.
وبغيت اركبها قالت لي تعال مص كسي اول، وجلست على الكرسي في الغرفه مثل الملكه وانا كنت واقف وأشارت لي أجيها راكع وما داريت بحالي الا راكع على أربع واحبي لها مثل الطفل الصغير حينها ما عرفت شو صار لي وين ايامي اضرب البنت ضرب ووضحى الحين تسيرني بصبغها بس حسيت بنشوه وشهوه ومحنه وزحفت إلى وضحى وجيت بين رحولها وفهدخوذها الكبار اللي تحمل طيزها المربربه ودخلت راسي بينهم ومصيت كسها وصار لساني يلحس كسها لحس واشفط بظرها وهي كانت ماسكه براسي بضغط عليه بين فخوذها، حسيتها هايجه وممحونه وعرفت أنه زبي ما راح يكفيها.
بعدما شبعت وضحى من لحسي لمسها سحبت راسي من شعري وتفلت في وجهي وهي وقالت لي انت عبدي وتشوفني، وشافتني انت من ، قلت لها أنا عبدك، وبعدها قالت تعال الحس طيزي وراح للفراش وفصمت بطيزها الكبير وجيت وراءها وصرت ابوس طيزها والحسها واشم مضرطها ولحست خرقها لحس ما تخيلت طيزها بهالكبر والوسع وقالت نام على ظهرك ونمت في الفراش وجاء وجلست بطيزها الكبيرة على وجهي اشم طيزها وحسيت نفسي اختنق وقامت واتمددت في السرير وركبتها وحسيت انها مفتوحه بس ما قدرت اتكلم وسكت، وقلت خلك ساكت يا بو زب صغير، وصرت انيكها فيها لكن ما سمعت صوت آهات بعدما سكبت كتتي بداخلها انقلبت على ظهرها وقالت لي زبك صغير ما يكفيني الحس لي كسي ولحست لها كسها حتى نزلت شهوتها مثل ينبوع الماي واغصبتني الحس كسها وانظفه من حليب شهوتها الممزوج بحليب شهوتي.
من يومها صرت كل يوم تركع تخت رحولها الحس لها كسها واشم مضرطها والحس خرقها وانيكها لكن دومهت تقولي زبي ما يكفيها غي رانها مريحها من لحسي ومصي لكسها، كنت احسب نفسي قوي ورجال واخاف على البنت مني وبدل لا اكون رجل البيت صرت حرمه البيت وخادم وضحى متى تريدني انيكها ودوم تقول يا بو زب صغير وصرت على هذه الحاله.
وضحي جسمها خرافي كل واحد يحاول فيها لكنها ما معطيه احد وجه وخاصه لبسها مرسوم رسم على جسمها صدورها البارزة وطيزها الكبيرة المربربه وخاصه تلبس ملابس ضيقة وعباءة تبين حجم طيزها وصدورها واحيانا العباءة تكون مفتوحة تبين خط صدورها وضيق ملابسها تبرز صدورها وطيزها الكبار ، ولما نروح السوق الكل يطالعها، حتى لما نزور اهلنا، حسيت مرة ابوي يشوفها ومركز على طيزها ونسى انها بنت اخوها وزوجة ابنه، وصارت الوالده تلمح لي لازم تلبس ملابس وسيعه ما تكشف على جسمها وخليته نفسي عادي الحين كل النبات يلبسن كذا، ووضحى عندها حساب في التيك توك تصور نفسها بطيزها الكبير وهي تمشي لكنها تلبس نقاب ولا كانت الفضيحه اكبر وفي مره اخوي الصغير قالي ياخي هذه شبه زوجتك وضحى وانا عصبت عليه لكن رد علي وقال لا تكون رجال علي خلك رجال على زوجتك العوبه اللي تمشي وكل الرجال يناظرون طيزها الكبيره حسيت نفسي حينها طفل صغير مثل زبي الصغير اللي خلاني ما رجل مثل بقية الرجال.
صارت زوجتي وضحى تمشي قدام وانا وراءها وطيزها يرتج قدام الناس وما اقدر اقول شي وصرت خادم لها متى تريدني انيكها الحس لها كسها وصدورها أو انيك لها كسها ودومها هايجة ما تشبع بعدما اكت كتتي تخليني أصم كسها حتى تنزل وقالت لي لازم تجيب زب صناعي كبير زبك ما يكفيني وجب له زب اسود كبير صارت انيك بنفسها فيه ومرات أنا انيكها به وانا الحس لها كسها أو صدورها وكثير تشوف فيلم سكس لخوال ينكون بنات حلوات وكثير تهيج للخوال ودومها تقول لي شوف زبوب الرجال اللي يخلي كس البنت مسعبل دوم ما زبك الصغير اللي مثل حبة النوى.
وصارت تشوف افلام سكس ونياكة وانا راكع بين رجولها الكبار أمص كسها والحسها، ومن كثر شهوتها تضغط بفخوسها الكبار على رأسي حتى مرات أكاد اختنق من قوة ضغط بسبب شهوتها الكبيره، ومره وانا ركع تحت كسها الحياه واصم خرقها، قالت لي افصم لي طيزك راح انيكك بزب الصناعي حاولت اعترضت بس عطتني كف خلاني ابوس رجلها وفصمت له وصار تدخل صبعها في طيزها وصبعين حتى دخلت ثلاث اياصبع وانا اتوجع من الالم، وانا أصرخ تقولها تكفى يا سيدتي وتاج راسي .تكفى، وما سمعت كلامي وصارت تنكيني بأصابعه ولما خلصت قالت لي تعال مص أصابعي ومصيتهم.
بالليل قالت لي تعال يا خنيث افصم وفصمت وهالمره جابت الزب الصناعي ودخلته في طيزي وانا اتوجع صارت تدخله وتطلعه حتى توسع خرقي
وبقت ثلاث ايام ما ناكتني من طيزي بس الحس لها وامص وانيكها بزبي الصغير وكنت مهيج اريدها تنكيي بس اليوم الرابع قلت لها تكفي يا شيختي وعمتي نيكني وشافتني ذك النظرة وقالت عارفه بتجيني بنفسك تريدني انيكك يا خنيث وقالت له افصم وفصمت وضربت على طيزي وناكتني بالزب الصناعي وانا اتلوى من المحنه وصارت تلعب بزبي الصغير وهي تنكيني بالصناعي ومنها صرت خنيث انتاك بالزب الصناعي.
وصرت بعد لها من تريدني أمص لها كسها وخؤبها أو انيكها بزب الصغير أو هي تنكني بالزب الصناعي، أو تشوف افلام نياكة والسكس وتهيج على زبوب الخوال الكبيرة اللي تدمر اي كس وخرق، وانا طبعا تحتها الحس لها كس وحرقها أو انيكها بالزب الصناعي وهي تشوف افلام السكس.
مرة اشترت قمصان نوم من موقع شي آآن وطلعت القمصان ضيقات على جسمها وخاصه طيزها الكبير وبعدها قالت لي البسهن أنا اعترضت وزعقت في وجهي البس وفعلا لبست قميص نوم احمر وصرت مثل البنت يغطي نصف مكوتي ودخلت عليها وهي هاجت قالت لي ارقص ورقصت لها وركعت كسها الحس لها ومصيت لها وانا بقميص النوم وبعدها قالت لي افصم وفصمت في السرير، وصار هي اشترت زب صناعي بحزام تلبسه حول خصرها ولبسته وانا لابس القميص ناكتني فيه، ومنها صرت البس كل يوم قميص نوم نسائي لما تريد تنيكني من طيزها وصرت أحب البس كذا حتى لوما هي ما قالت لي وانا بنام البس قميص نوم.
صارت ما تشبع من نيك زبي الصغير ما يكفيها مع الزب الصناعي واشترت زبوب كبار كثير لونهن اسود وخاصة هي تمتحن على الزب الاسود وبعدها قالت ابي سواق وقلت لها تم وقالت أريد الراعي السوداني سواق لي ورحت لعمي وطلبته بالاسم أريد يكون معي وعمي وافق ونقلت كفالته لي ولما عرفت زوجة عمي أن وضحى اخذت الراعي السوداني سواق لها عصبت عصبت وكلمتني وقالت لي لا تشغله معك وما أريده يكون سواقها طبعا عمتي كثير تنازعت مع وضحى بخصوص ملابسها ووضحى ما عطتها وجه، ولما كلمتني عمتي بخصوص الراعي السوداني ما سمعت كلامها وقلت لها بس وضحى تريده هو يكون السواق حينها قالت لي عمتي زوجتك إياه على أساس رجال تقدر تربيها بس طلعت نثيه هي تقودك.
وجبت السواق السوداني عندنا وعملت له غرفة خارج البيت حينها ما كنت اعرف بانه وصحى مفتوحه من السواق ايام ما كان راعي عندهم وأنها مشتهتنه ينيكها وصار اول الايام كنت وحدي في الصاله وجاء دخل السواق السوداني الصاله وجلس في الكنبه وقالي عمتي وضحى تريدني بس انا بعصبيه قلت له اوقف وخلك خارج وكان يريد يقوم لكن صوت وضحى بصوت عالي قالت السواق بيجلس اذا تبى تتطلع اطلع انت، سكت وما قدرت اتكلم وأشوف السواق يجلس على الكرسي ويطالعني ونزلت وضحى على الدرج جات من الغرفة وتلبس لبسه قصيره توضح صدورها وطيزها الكبير واكتافها وشعرها على أكتافها حينها استغربت ما اقدرت اقول شي، وجلست في الكرسي وأشرت للسواق السوداني ووقف قدامها ونزل بطلونه وبأن زبه الكبير الاسود وصارت تمص زبه مص وانا اشوفهم ما عارف شو اسوي، حينها كسرت عيني قدام السواق وبعدها خلعت ملابس وبقت بدون ملابس بجسمها الملموس لحم وشحن ودخل السوداني زبه في كسها وصار ينيك فيها نيك حينها زبه وصل إلى ابعد مكان في كسها زبي ما قدر يوصله وبعده فصمته وناكها فرنسي وهي على الكرسي وتقريبا ناكها نص ساعه كان صوتها عالي من النياكه ولما شبعت وخلصت قام السوداني ووقف وهي نادت علي اجي الحس كسها ولحستها ولما شبعت نياكه قالت اوووف هذه النياكه اللي ترد الروح.
ومره في الغرفه بعدما ناكتني بالزب الصناعي اتصلت على السواق السوداني يجي الغرفة بعدها قالت لي الحس كسي وصرت الحس كسها لحس حتى دخل السوداني وبعدها ناكها على سريرنا كنت اشوف محنتها العالية بصوتها العالي ولما خلص نايكنها لحست لها كسها، وصار السواق السوداني في البيت داخل أكثر ممكن يكون في غرفته وصرت انام في المجلس لما يكون موجود السواق السوداني أسمع صوت نيكاته لها حتى الصباح، وصار ننيكها أنا والسواق السوداني أنا الحس لها كسها وحرقها وامص لها صدورها والسواق بزيه الكبير ينيكها قدامي وانا اشوف زبه يدق كسها وينيك طيزها الكبيره.
كنت قدام الناس انا الزوج واهلي يشوفوني ما قادر امشي كلامي على زوجتي وضحى اما اهلها فمن اول هم ما قادرين لها، بس داخل البيت كنت انا الحرمه وتنكيني بالزب الصناعي وفي الفراش نتشارك فيها أنا والسواق السوداني.
النهاية