الرجل الخمسيني
أنا شاب عمري 22 سنة، بنوتي ومفتوح من زمان ومتناك، وأحب ألبس كلاسين أمي وأخواتي، أحس براحة كأني بنت، وخاص عندي طيز مربربة وبارزة، وكل الفحول يشتهيها، أحصل تحرشات كثيرة.
مرة، اشتهيت أشيش ورحت مقهى شيشة، ما وجدت مكان فاضي الا عند رجل كبير في السن، عمره في الخمسينات، وبنفسه قال لي أجلس، وجلست وجات الشيشة وشيشة، وصار بينا حديث مع الرجل الخميسني، حتى وصلنا الى كلام الجنس، وبعدها أقسم حتى وصل للطلاق بأنه الجلسة على حسابه، وعزمني نمشي على الشاطئ.
ركبت معه السيارة، وبعدها بدأ يمسح بيده على فخذي، بصراحة حسيت بهيجان، وبعدها بدأ ينزل يده .لتحت طيزي، رفعت له طيزي وحط يده تحتها وجلست على يده، ووصار يحرك في وسطي بين شظاي طيزي ولولا الثوب كان دخل صبعه في خرقي.
وبدل لا يروح إلى الشاطئ، راح للبر، ووسط الظلام رفع ثوبه وظهر زبه قائم ، قال مصه، كان كبير وعريض، رغم كبره لكن لا يزال زبه مشدود وصامد، وانا في جلستي مصيت زبه القائم، وكان طيزي مواجهة زجاجة باب السيارة، وأنا امص له حسيت بيده تلعب في طيزي، بالرغم أني لابس الثوب لكن يده تتحرك في طيزي، حسيت بمحنة وانا أمص زبه القائم ويده تلعب في طيزي.
قال لي اطلع من السيارة، طلعت وجاء ورفعت ثوبي ونزلت سروالي، وقال لي استند على السيارة وفصمت له طيزي، وحسيت بأنفاسه الحارة على طيزي، يمصها ويلحسها، وصار يلحس خرقي، حسيت بمحنة شديدة من لسانه اللي يلحس خرقي، ويديه تفتح شظايا طيزي، وبعد شعرت بزبه الكبير يلامس طيزي ثم يحكه على خرقي، تفل على يديه ومسح بها زبه وبعدها مسح خرقي، وحك رأس زبه على خرقي، ودخله رأسه حسيت بألم، وصار يدخله ويخرجه حتى دخل كامل في طيزي، وصار ينينكني وانا فاصم له مستند على السيارة، خصيانه وعانته وفخوذه تضرب في طيزي، ومن كثر الهيجان اللي فيني نزلت مرتين.
وطول ينينكني حتى أنا بنفسي تعبت، وبعدها قال انبطح على كرسي السيارة الخلفي، ونمت على بطني وركب فيني وناكني بقوة وكان صوت تألمي ومتعتي عالي حتى سكب كل شهوته داخل خرقي.
وآمرني أني أمص زبه وانظفه، وجلست بين رجوله وهو واقف ومصيت زبه. وبعدما شبعني نيك، رجعني إلى مقهى الشيشية، ومنها رجعت البيت وطيزي مملؤ بشهوة الرجل الخمسيني.
النهاية