الحلاق الباكستاني في بيتنا
أخبركم عن قصة الحلاق الباكستاني في حارتنا وحريم بيتُنا، أسمي أحمد وعمري الحين ۲۳ سنة، وأنا آخر سنة في الجامعة، لكن القصة صار لها ستة سنوات تقريباً، أيامها كنت في المدرسة، وكنا نسكن في حارة قديمة، بعض البيوت متلاصقة، وبعض البيوت خلفها مزارع صغيرة فيها نخل وأشجار مانجو وليمون وجوافة.
وفي وسط هذه الحارة، توجد محلات تجارية مثل محل غسيل ملابس، بقالة، حلاق، خياط ملابس، يعني المحلات اللي يحتاجها أهل الحارة.
في يوم من الأيام، وكانت فترة العصر، جالس مع الشباب كالعادة، وجاء أحدهم وقال لي بضحك شكله أبوك حتى الحلاق جابه يرتب المزرعه”، أبوي معروف يحب الزراعة وخاصة بيتنا فيه مزرعة صغيرة، وهو مهتم فيها بشكل كبير، ودائماً يجيب عمال يشتغلوا في المزرعة، وخاصة لما يكون في البيت خلال الإجازة لأنه يحب يشرف عليهم بنفسهِ.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
طبعاً !!،، استغربت في البداية، لأنه الوالد في الدوام ، ودوامه خمسة أيام ويجي كل نهاية الاسبوع، الجمعة والسبت، وما بلغني بأنه العامل راح يجي مثل أي مرة، والأكثر استغراب، شو دخل الحلاق في الزراعة ؟؟!! ، وأبوي ما يتعامل معه في المزرعة، لكن أمام الشباب مثلث بأنني نسيت أنه بيجي ولازم أروح له، وقلت لهذا الشباب ( زين ذكرتني، ولا أبوي كان بيقتلني).
الحلاق هو باكستاني، وعمره تقريباً في الثلاثينات، طويل ومرتب ومهندم، وعلاقتي معه قوية وخاصة لما أروح أحلق يضبطني كثير، وأحياناً يقول هالمرة مجاني، طبعا أقوله أنت قلت وما أدفع له، وشبابي كثير ونتحدث عن البنات وخاصة يحب أطيازهن المنتفخة.
#قصص_عابر_سرير @bullman
ركضت للبيت مستغرب، وكنت أتمنى صاحبي يضحك علي لكن في داخلي عندي شك من زمان بأنه أمي عندها علاقة مع أحد، لأنه بعض الأيام لما يكون أبوي ما موجود، أحسها تهتم بنفسها وتدلع رحت للباب وكان مغلق من الداخل، ثم رحت خلف البيت حتى أدخل من باب المزرعة، وكان مفتوح، وهذا الباب ما أحد يفتحه غير أبوي وأغلب الوقت مغلق، حينها حسيت بأنه الكلام صحيح، دخلت بهدوء حتى أدخل البيت، سمعت أصوات في المخزن اللي في المزرعة هناك أبوي يضع أغراضه، وممنوع أحد يدخل المخزن، طبعا الكل في العائلة ما يدخلوه خوفهم من أبوي.
المخزن، غرفة صغيرة مبنية من مواد غير ثابتة، وفيه فتحات يمكن تشوف من خلالها، وكنت اعرف هذه الفتحات خاصة مرات لما أريد اشوف أبوي إذا في المخزن، رحت لفتحة تكشف كل شي في المخزن، كان قلبي يدق وفعلا كنت أشهق من التفاجئ لما شفت الحلاق الباكستاني واقف مغمض عيونه باستمتاع، تأكدت حينها بأنه ينيك أمي، لكن تفاجت أكثر حينما شفت أختي خاضعة لزب الحلاق الباكستاني تجلس بين رجوله تمص زبه الكبير وخصيانه كأنه مشهد لفيلم سكس أباحي، كانت تدخل ذاك الزب الكبير في فمها، وتمصه كأنها قحبة عاهرة في المص، وواضح بأنه ما كانت أول مرة، والباكستاني ممسك برأسها يضغط على حتى الزب يصل إلى حلقها.
شعرت بعصبية داخلي، وغضب شديد، كنت أريد اروح لهم لكن خفت لا الباكستاني يسوي لنا شي وخفت من الفضيحة، خفت لا تصير مشكلة والكل في الحارة راح يعرف، وخاصة أنه الشباب عارفين الحلاق جاء البيت وعلى بالهم عنده شغل في المزرعة سكتت وشفت بحنق وغضب كيف الحلاق الباكستاني ينيك أختي ويهتك شرفي أمامي، وغاضني أكثر لما يقول لأختي (كحبة، انت مشتهي نيك، يريد نيك).
بعدها قامت، ثم شفشفها من شفتيها ويديه تلعب في طيزها، أول مرة ألاحظ طيز اختي كبيرة، كانت تلبس بيجامة وبعدما شفشفها، دارت وعطته طيزها ورفعت البيجاما، وواضح أنها ما كانت تلبس كلسون.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
استندت أختي بيدها على الجدار وفصمت بطيزها للحلاق الباكستاني، جاء خلفها وزبه الكبير منتصب للغاية، رفع بيجامتها حتى بانت صدورها ومسكتنهن يد الباكستاني وفرصهما، حك زبه على طيزها الممحونة للنيك.
“هبيبي مشتهي ، يريد نيك ، ، ممهون كتير”
يكلم أختي الممحونة، وهي ترد “.. ايه ، نيكني، نيكني “
“هبيبي، يريد ينيك ما يكدر يصبر”
تفل في يده وفرك زبه بتفاله، ثم أدخل زبه في خرقها، سمعت توجعها وآهاتها، كنت اشوف لحم اختي يختض في جسد الباكستاني وزبه يخترق جسدها، كان ذلك الزب أشبه بسكين يقطع لحمي كما يقطع لحم اختي نياكة، سمعت آهات وأصوات أختي الممحونة وهي تنتاك زب الحلاق الباكستاني يدوس طيز أختي دوس، ويديه تضرب على أردافها التي تهتز بضربات عانته، ويده الأخرى تفرك كسها وأحيانا يفرك صدورها، لاحظت أختي ارتعشت من الشهوة، يبدو أنها نزلت وما زال الحلاق الباكستاني يدخل زبه في خرقها حتى شفت يمسك فيها بقوة وكان زبه بكبره في في خرقها وشكله نزل كل شهوته بداخل طيزها هدأت اعصابه حضنها ومص شفايفها وهو حاضنها من الخلف وما زال زبه داخل طيزها ويفرك صدروها وبعدها طلع زبه المملؤة بالشهوة البيضاء ونزلت أختي بين رجوله تمص زبه وتنظفه من الحليب المتبقي
كنت لا أزال في حالة صدمة وغضب، وغير قادر على فعل شي؟، شفت الحلاق الباكستاني يرفع بنطلونه، ثم ضرب على طيز أختي التي كانت تلبس ملابسها، وتفاجئت حين شفت أمي تقف عند الباب وتضحك بغنج، اقترب الحلاق وحضنها
وقال لها “متى ينيك أنته”
قالت أمي وهي تشير لأختي ” ما شبعت منها”
حضنها ومص شفايفها
وقال لها ” أنته كحبة كبير”
“يا مريحنا تخلص الدورة ويهري كسي نيك”
” ينيك احلى كوس”
#قصص_عابر_سرير @bullXman
وخرج الحلاق الباكستاني من باب المزرعة مثلما دخل، وكنت في صدمة حيث عرفت بأن حريمنا قحبات وعبدات لزب الباكستاني وشكله من زمان ينيك فيهن، ونحن ما ندري بشي، وأبوي على باله زوجته وبنته شريفات.
لم أعرف ماذا أفعل؟ ، خرجت من البيت ورجعت مساءًا، ورأيت اختي التي يبدو أنها استحمت بعدما ناكها الباكستاني، وامي التي تبدو طاهرة عفيفة محترمة وهي قحبة تحت زب الحلاق الباكستاني.
أمي عمرها في الاربعينات، تقريبا ستة وأربعين، جسمها ممتلئ و صدورها وطيزها كبار، وأختي عمرها أربعة وعشرين متخرجة من الكلية ولا تزال تبحث عن وظيفة أو تتزوج، ربما أعذر أمي اذ تشتاق للزب لأن أبوي غير موجود، أغلب وقته في الدوام، ويأتي في الإجازات ونهاية الأسبوع، وأكيد تشتاق تنتاك وقدرت تضبط الحلاق الباكستاني ينيكها، لكن استغربت كيف أختي رضت أن ينيكها باكستاني.
بت تلك الليلة أفكر في طريقة، كيف أعرف الموضوع كاملاً، وخصوصاً لا استطيع ان أكلم أحدا بالموضوع حتى أبوي، اني اكتشفت أمي وأختي قحبات ينيكهن الحلاق الباكستاني، جاءت في بالي فكرة تركيب كاميرات مراقبة صغيرة، كنت أعرف احد الشباب عنده محل إلكترونيات وعنده كاميرات مراقبة، رحت لعنده والجميل كان فيه نوعية لكاميرات صغيرات متنقلة لا يمكن أحد رؤيتها إذا اخفيتها، ولا تزال جديدة فب السوق، وأخبرته احتاج لكن أبوي لا يزال غير مقتنع بالفكرة، قلت أعمل له تجربة، واحتاجهن لمدة أسبوعين، وافق وقال خلهن شهر عندك، هذه كاميرات تجربة، وإذا طلبهن زبون للتجربة، راح اتصل فيك.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
عطاني في حدود خمس كاميرات كانت بالنسبة لي فرصة ازرعهن في كل مكان، ووضعت كاميرات في غرفة نوم أختي وغرفة نوم أبوي وامي والصالة والمخزن، ومدخل المزرعة ونزلت تطبيق لي التلفون وتربط الكاميرات بالواي فاي.
وانتظرت، أيام حتى جاء اليوم، وأنا أريد أروح المدرسة، شفت أمي متجهزة ومرتبة نفسها، وحسيت أنه هذا اليوم الموعود، يوم نياكة أمي وأختى، وبعدما رجعت من المدرسة فتحت التطبيق من التلفون وشفت بعدما راح كلنا المدرسة، الحلاق يدخل البيت، أمي كانت لابسة بيجامة ملتصقة بجسمها المربرب يفضح صدورها وطيزها أكثر مما يخفي، مسكها وسحبها الى غرفتها، وواضح بأنه يعرف كل زاوية في بيتنا، ورمى بأمي في السرير وبأن جسمها، صدورها الكبار وطيزها المربرب، لحس كسها يمكن أبوي في حياته ما لحس كسها، وهي مصت زبه ومتأكد لم تمص زب أبوي ولا مرة.
وناكها كأنها قحبة متمرسة في القحب والعهر، كان السرير ينتفض من النياكة، وأمي مستمتعة معه بمحنة وشبق، وواضح صوتها من الآهات والمتعة عالي لكن للاسف كاميرات المراقبة ما تلتقط الصوت، وداسها دوس في ذلك السرير، السرير الذي يعتبر لابوي حيث ناكها الباكستاني فيه وركب عليها، وبعدين الباكستاني على ظهره وجاءت أمي فوق زبه ونطت عليه حيث انتفضت صدورها وطيزها مع كل نطة، ارتعشت من المحنة، وفيما يبدو سكب الحلاق الباكستاني شهوته داخل كسها الممحون المنتاك.
وأرتمى بجسمه العاري في سرير أبوي الذي تنتاك فيه زوجته وشفت أمي بجسدها العاري تنام بجانب الحلاق الباكستاني، كتمت غيضي وأنا أرى لحم أمي ينتاك من قبل الباكستاني، وبعد ربع ساعة شفت أختي عارية بالكامل بجسدها الجميل، صدورها منتصبة نافرة لكن ليست كبيرة كصدور أمي، وطيزها مدور بارز وواضح كبرها بالتأكيد كبرت من نياكة الحلاق الباكستاني.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
ثم سحبت الباكستاني إلى غرفتها، حيث كانت أمامه وهو خلفها، وزبه منتصب يلامس طيزها، حيث مصت زبه وأدخلته في فمها حتى وصل حلقها، ولحس الباكستاني كسها البكر الوردي، ولو لم تكن عذراء لناكها من كسها، ثم فصمت له طيزها حيث أدخل زبه وناكها وعانته تضرب أردافها، كانت تتلوى تحت زبه وهي تفصم له دوجي ستايل، ومن كثرة عذاب الشبق والمحنة تمسك بيدها بلحاف الفراش، وارتعشت من محنتها، وأخرج الباكستاني زبه ليرمي شهوته على طيزها الفاصمة.
حينما كان الباكستاني ينيك أختي أمي راحت تجهز الفطور وبعدما انتهى من نياكة أختي جاء ليفطر حيث جلست أمي واختي عند رجوله كأنهن عبيدات وكأنه صاحب البيت، أمي وأختي عبدات لزب الباكستاني ويعملن على رضاه، شعرت بالذل والمهانة جاني إحساس بالغضب بأن الباكستاني سيد على أمي وأختي، وبعدما خلص فطوره، شفت الباكستاني سحب أمي إلى الغرفة، وهناك ناكها نيك كانت أمي مثل القحبة تتلوى تحته، طبعا، ذلك اليوم ناكهن من الصباح حتى قرب الظهر، قبل لا يرجع خواني الصغار من المدرسة، وبعدما شبعهن نيك حضنهن وضرب طيز كل وحده وخرج من البيت مثلما دخل.
وبعد يومين نفس الحال، جاء الحلاق الباكستاني ينيك ويدوس كس أمي وطيز أختي، كانت حريم ببيتنا قحبات للغاية، أمي اللي تشوفها محترمة للغاية تمص زب الباكستاني وتشرب حليبه وتفتح له رجولها حتى ينيكها بزبه الكبير، وأختي العاقلة اللي ما تخرج من البيت تمص زبه حتى يوصل حلقها وعيونها مفنجلة من عهرها وتفصم لها طيزها ويهري خرقها نيك.
ورحت ذاك اليوم عنده، دخلت وشفته يسلم علي بإحترام، وحلق لي شعر رأسي، وكأنه يقول لي اضبطك لخاطر كس أمك وأختك رغم كان عندي غضب وحنق عليه لأني حاس بالمهانة، لأنه امي واختي ينتاكن بزب باكستاني، وصار بينا حديث ووصلنا إلى موضوع البنات، وسألته أيش يحب الكس ولا الطيز؟، قال الاثنين أكيد الاثنين وهو طايح نيك في كس أمي وطيز أختي اللي تدوسها دوس.
#قصص_عابر_سرير @bullXman
ولكن ما أدري شو صار لي حسيت بطعم الدياثة وصرت يومياً انتظر الحلاق الباكستاني يدخل البيت وينيك أمي وأختي في كل ركن من البيت حينها حسيت بيتنا كأنه بيت دعارة، وعرفت الوقت متى يجي ينيكهن، الصباح لما يكون الكل في المدرسة، وإذا جاء المساء يكون المخزن بالمزرعة موقع النياكة لأنه ما أحد يدخل المزرعة ذاك الوقت.
واذكر لما جاء أبوي في الإجازة، قلت أريد اشوفه كيف ينيك شفت أمي نائمة كأنها وسادة ورفعت بيجامتها لفوق حتى صدورها ما بأنت، ركب عليها أبوي ناكها وبعد دقيقتين شفت أرتمي على الجانب الثاني وعطاه الظهر، حينها عذرتها أنها تشتهي نياكة الحلاق الباكستاني وتعشق زبه كان ينيكها بكل الاوضاع، كانت مثل الخيل تسرح وتمرح في زبه وواضح زب الباكستاني مقارنة بزب أبوي أكثر بمرتين عنه.
ظلت الكاميرات عندي قرب الشهر، وبعدها كلمني صاحبي يحتاجهن، ورجعتهن له لكن مقاطع الفيديو محفوظة عندي، وحينها قررت أنهي هذا الموضوع، لأني خفت أحد ينتبه من الجيران وتصير فضحية في الحارة، ونكون لسان في كل أهل الحارة، وخلال فترة أبوي وجود أبوي في البيت تعمدت أخفي معدات من المخزن وأترك الباب مفتوح، وفعلا الوالد قال بأن اغراض انسرقت وما قدر يشك في أحد، الحلاق الباكستاني وصلته المعلومة، وأنا رحت له وقلت له اريدك في موضوع وخبرته فيه مقطع فيديو تدخل البيت، وهددته اذا صار وشفته سوف نقدم شكوى عند الشرطة، منها خاف وعموما بعد شهر، هو انتقل.
الحين مرت ستة سنوات، انتقلنا إلى بيت جديد في منطقة جديدة أختي تزوجت وعندها ولدين ولكن عندي شك بأنها تنتاك من غير زوجها، وأمي ما اعرف اذا صار شخص ناكها غير عن الحلاق الباكستاني أو لا، لكن اتوقع ما بتصبر على زب أبوي وحده، عموما الحين إذا شفت احد ينيكهن ما أقول شي، كل وحده تستمتع بزب يريحلها كسها وطيزها.
النهاية