الإيراني الذي ينيكني في سرير زوجي
زوجي رجل أعمال ولديهِ معارفٌ كثيرةٍ، ذات يومٍ أخبرني بأن دعوة لعشاءٍ لنا في مطعمٍ إيراني راقي، من قبل مدير المطعم والذي كان إيرانياً، ذهبنا وكانَ المدير في إستقبالنا حيثُ كان شاباً في متوسطِ الثلاثيناتِ، طويلاً وشكله جميلٌ.
شعرتُ بانجذابٍ نحوه، ومنها كنتُ أفكر فيهِ ولم أجدُ طريقةً للوصولِ إليهِ، وكنتُ متهيجةً كثيراً عليه، وأمارس العادةَ السريةَ حيثُ اتخيلهُ ينيكيني أو يلحسُ كسي ويمصُ صدوري.
وآتت الفرصةُ في طبقٍ من ذهبٍ، حيثُ ذهبَ زوجي إلى رحلةِ عملٍ لمدة أسبوعينِ، وحينما صممتُ أستغلالَ الفرصةِ، واخبرتُ زوجي بأني عزمت صديقاتي على عشاءٍ، وأرغب في طلب الطعام من المطعمِ الإيراني، وكنتُ متاكدةٌ بأني زوجي لا يريد أن يشغلَ بالهُ حينما يكون مشغولاً، وفعلاً رسل لي رقمهُ، واتصلتُ فيه واخبرتهُ أنا زوجة فلان، ولما عرف أهتم كثير في الموضوع وقال بأنه بنفسهِ راح يحضر الطعامَ، طبعا ذلك كان هدفي.
اتفقت معهُ بإحضارِ الطعام الساعة الثامنةِ مساءاً، خذيت أولادي إلى بيت أختي على أساس ما أريد ازعاجهم بوجود صديقاتي للعشاءِ، ورتبت نفسي، لبستُ ملابس قد تبدو محتشمةً ولكنها مغريةً وتظهرني بشكل سكسي، لبست فستان طويل وقماشهُ خفيف ملتصقً بجسمي، بحيث تبرزُ مفاتني، مفتوح من النحرِ حيث تظهر صدوري الكبيرة ويتضحُ الخط الفاصل بينهما، ولبستُ لحافاً خفيفا على رأسي تعمدت عدم لفه بحيث يسقط على أكتافي، وحينما أتت الساعة الثامنة أتصلَ بوجودهُ أمام البيتِ، وحينما فتحتُ البابَ، كان أنيقا زادني هيجان وشبقً، كنت أعلم بأني سانتاكُ منه لكنه لم يكن يتوقع بأنه سينكني، طلبتُ منه مساعدتي في إدخال الطعامِ، وبكلِ رقي وافق حيثُ مشيتُ أمامهِ وطيزي الكبيرةِ المشدودةِ تتراقص أمامه، وكنتُ متأكداً بأنه ينظر إليها بتركيزٍ، ثم وضعه في الطاولةِ ثم ذهبَ لإحضار البقية، وكنتُ اتعمد اكونُ أمامه حتى يشاهد جسمي ويتهيجُ عليه، أو افصمَ لتعديل بعض المواعينَ في الطاولةِ. وبعدما ساعدني في ترتيبِ الطعامِ، كنت أشعر بهيجانهِ، ومشتهياً لجسمي تلك اللحظةِ، كنت أراقبَ زبهُ المنتفخِ داخلَ بنطلونهِ ، لكن الخوفَ والخجلَ من زوجي يمنعهِ، حينها أدركتُ أن لم ابادرَ لن أقدر على الاستمتاعِ بزبهِ، كانت فرصةً لا تعوض، لذا حضنته على غفلةِ وقبلتُ شفتيهِ، وحككتُ بصدروي النافرةِ على صدرهِ، بدأ متفاجئً ومرتبكاً، وهمستُ له بأنه لا أحد في البيتِ وزوجي مسافر.
هدات أعصابهِ قليلاً ثم مص شفتاي، ولحسمهما، وأحسست بطعم شفتيهِ، وأحسست بيديهِ تمسحُ على طيزي، وفركها، وحينها تغيرَ، فكان أكثر جراءةٍ، حيث رمى بي في الكنبةِ، وخلعَ بنطلونهِ،
وأخرجَ زبهُ الأبيضِ الكبير وجعلني أمصهُ، فأدخلتهُ كله في فمي، كنتُ جالسةً على الكنبةِ وهو واقفاً، ثم جلس حيث رفعَ فستاني وأنزلَ كلسوني، وأدخلَ رأسه بين فخوذي، ولحسَ كسي ومص اشفاري وبظري، كنتُ متكئةً على مسندِ الكنبةِ وصرخاتي عالياً من المتعةِ حيثُ لسانهُ يداعبُ كسي واشفاري وبظري، وحينها أنزلتُ شهوتي، لكنَ محنتي لا لا تزالُ مولعةً مشتعلةً ثم خلعتُ كل ملابسي، لأكون عاريةً أمامه حيث خلعَ هو كلَ ملابسهِ، واستلقيتُ في الكنبةِ، حيث مص ولحسَ صدوري وجسمي ثم ناكني، حيث أدخلَ زبهُ في كسي وناكني بقوةٍ، ناكني بوضعيةِ حيث ركبني ورفع رجلاي، ثم وضعيةِ الخيال حيث استلقى وركبت على زبه ونططت عليه، ثم وضعية دوج ستايل، أحسست بزبه يضربُ كسي،. مع كل ضربة كان المحنة تزداد فيّ، وناكني لمدة ساعةٍ كاملةٍ حيث أنزلت ثلاثَ مراتٍ.
انتهينا من نيكٍ قويٍ وجميلٍ، ثم قام ولبس ملابسهِ حيث كان مستعجلاً يجب أن يذهب إلى عملهِ، خرجَ من البيتِ وأنا لا زلتُ مستلقيةً في الكنبةِ عاريةً، كنتُ مستعدة لانتاكَ طوال الليلة، تحسستُ كسي الأحمر المنتاك الذي ينبضُ محنةً، وصدروي النافرةِ الكبيرة المتوردة من المصِ، ثم قمتُ وذهبتُ أستحمَ وبعدها ذهبتُ لإحضار أولادي.
طبعاً لم تكن الأول والأخيرة، بعد يومين وخلال الويكند، تركت أولادي ليناموا في بيت أهلي، وضبطت تلك الليلةَ، واتفقت مع الإيراني بأن يأتي متأخراً ، حيث ضبطت كأنها ليلةُ عرسي، وناكني طوال الليلة كلها حتى الصباحِ، فكانت أحلى ليلةٍ، جعلتهُ ينكنيي في سريرِ زوجي، حيث تساقطت قطراتَ شهوته البيضاء اللذيذةِ حيثُ ينامُ زوجي، وناكني في الصباحِ قبل ذهابهِ.
وصار الإيراني ينكيني متى نشتهي بكل قوةٍ ومحنةٍ، وحينما يكون زوجي موجوداً نلتقي في فندقٍ، أما عندما يسافر فيكون سريره مكاناً لنياكتي من الإيراني الجميل.