script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

إنتكت من أبن خال زوجي

أسمي تهاني، وعمري سبعة وثلاثين عام، كما يقال أمراة في منتصف الجمال، لكن أحمل قوام جميل، طويلة وصدوري كبار
وطيزي بارز وخصري رفيع، تختفي هذه خلف العباءةِ السوداء لكن حينما ألبس ملابس تبرز مفاتني أو ضاغطة على جسمي، فكلَ من يشوفني ينفَتن بجسمي.

زوجي أكبر مني بعامين، ومستمعين مع بعض جنسياً، في بداية حياتنا الزوجية، كام بشكل يومي ينيكني، وبعض الأيام مرتين في اليوم، ومع وجود الأبناء، حيث لدينا الآن ولدين وبنت، صارت بشكل أسبوعي، ومرات ينيكني في الشهر مرتين، لكن في الفراش نكونُ هائجين في النيك، يمص صدوري ويلحس كسي وينيكني بقوة، ونتكلم كلام خيال، مثل أني ما أشبع من النيك حتى لو انتكت من كل الرجال، هذه الخيالات تختفي بعد النياكة.

لزوجي أبن خال أسمه سامي، منذُ صغرهم أصدقاء بل مثل الإخوة لا يفترقان، ومع مرور الزمن وكل واحد وظروفه، لا يلتقون كثير، بسبب كل واحد يسكن في مدينة مختلفةً، ولكن نتبادل الزيارات.

سامي أبن خال زوجي شخصيته مختلفة عن  شخصية زوجي، اجتماعي أكثر ورجل فوضي وجرئ ومرح، وكل مكان يدخله لابد تشعر بوجوده، يجعلُ المكانَ صاخباً، وعمرهُ يقاربُ عمري، وزوجته حلوة وجميلة، وأعرف عندهُ علاقات كثيرة مع بنات، ودائما حدوث مشاكل بينهُ وزوجتهِ، وأعرف عن هذه المشاكل من زوجتهِ التي تخبُرني بكل شي، حتى علاقاته الجنسية معه، وعلى طبيعتها تذكرَ بدون قصد ممارسته في النيك على الفراشِ، يجعلُها تمص زبه، يلحسُ كسها حتى خرقها يلحسه، عنيف في النيك، وزبهُ كبير، كل هذه الأمور  تجعلني مشتهتنه لكن كونه ابن خال زوجي، أحاول انسى الموضوع.

أشتهيتُ نياكته من حديثها، شعرتُ بجراءته في الجنس، ويبدو عنيفاً في النيك، بعكس زوجي رغم استمتع بنيكه لكن هادئ، أرغبُ أحد ينيكني بعنف وقوة ويذلُني.

كنت أشعرُ بنظرات سامي نحوي، حينما يأتي لزيارتنا أو نزورهم، خاصة يتعمد دخول المطبخ بجراءة، بعض الاحيان أكون غير محجبة بالكامل، في بداية الأمرِ كنتُ اغضب،ومع مرور الوقت تعودت عليه، ودائماً يرمي كلام بمزح بأنني أكسر ظهر زوجي في الفراش، بالطبع قصده بأنني هائجة في الفراش، وفعلاً أنا ممحونة للغاية.

في أحدِ الأيام، قال لي زوجي بأن أبن خاله سامي سيأتي لزيارتنا نهاية الأسبوع، توقعتُ كالعادة بتجي كل العائلة، لكن جاء وحدهُ، وعرفتُ من زوجي بأنهما على خلاف وزعل، وجاء لتغير جو.

كنت تلك الليلةِ ممحونة ومشتهية، وآثرت زوجي وجعلتهُ ينيكني، وبعدما انتهينا، نامَ زوجي، وحسيت ما يزال كسي ينبض محتاج زب يهريه نيك.

فكرت في أبن خال زوجي سامي، متعود ينام في غرفة الضيوف القريبة من المجلس، ولكونهِ وحيداً، كنت أخطط اروح إليه،  بالنسبة لي فرصة انتاكُ منه،  وبعدما سمعت شخيرَ زوجي، لبستُ شلحةً قصيرةً حتى فخوذي البيضاءِ الممتلئة مع بروز صدوري الكبيرة، ثم أغطي الشلحة بعباءة شفافة نصف كُم، وخرجتُ من الغرفة بلباسي العاري السكسي، لا ينهضُ زوجي إلا على صلاةِ الفجر.

اقتربتُ من غرفةِ الضيوف، وتاكدت بأنه لا يزال صاحيًا حيث سمعتُ صوتاً، فيما يبدو يشاهدُ مقطع فيديو على هاتفهِ، ذهبت إلى باب الصالة الرئيسي  فتحته ثم اغلقتهُ بصوتٍ مرتفع، حينها خرج وشافني في صالة البيت.

قال ( عبالي احد دخل)

قلت له( اتاكد اذا الباب مسكر)

اِنتبه الى لباسي، وتعمدتُ أضعُ يدي مع بعض كأنني أُغطي جسمي بالعباءة الشفافة، احسست بنظراته الشبقةِ نحوي

( المفروض في الفراش مع زوجك)

(زوجي نائم)

(ينام ويخلي كل هذا الدفء.. انا ما انام حتى الصبح)

قلت بغنج (تريد احد ينومك)

(ياليت)
ضحكت ومشيتُ بغنجٍ وتعمدتُ كأني ذاهبة عنه

(ومن ينومني)

قلت( تعال.. شكلك مثل الطفل تريد احد ينومك)

تقدمتهُ إلى غرفةِ الضيوف، وسامي خلفي طبعا، وطيزي شادة وترتجُ أمامه، بمجرد دخلت غرفة الضيوف، أغلق الباب ومسكني وحضني.

قال ( اذا زوجك ما يقدر عليك..انا أقدر)

لم أقاوم!!، مص شفايفي، وطلع صدروي من الشلحة ومصهن حينها ذبتُ في عالم الشهوةِ والمحنةِ، وأنا أحس بمصه في شفايفي وصدوري، ثم خلعَ كل ملابسهِ، وشفتُ زبه منتصب كبيراً وعريضاً، اوووف حسيت بكسي مولع ومشتعل اشتعالاً كأن نار بداخلهِ، العباءة الشفافة سقطت من جسدي وبقيت بالشلحةِ التي تكشف صدوري الكبار وطيزي البارزة.

( مصي زبي)

قالها بأمر وليس طلب، في حياتي كُلها لم أمصُ زب زوجي، ولا مرةً طلب مني زوجي أمصُ زبهُ، حينها كنتُ مجبورة على مصِ زب أبن خال زوجي سامي، 
نزلتُ بين رجوله ومسكتُ زبه الكبير العريض، ووضعتهِ بين شفايفي وادخلتهُ في فمي، كنت كمثل فتاة مراهقة أول مرة تمسك زب، ومصصتهُ، عرف أني لم أمصُ زباً من قبل.

قال( ما تعرفي، ما مصيت زب زوجك، انا بعلمك كيف تمصي)

وصل زبهُ إلى حلقي، احسستُ بطعمه، ثم خلعَ بقية ما يسترُ جسدي، حيث رمى بتلك الشلحةِ بعيداً، ثم رمى بي في سريرِ غرفةِ الضيوف، حيثُ فتح رجلاي وادخل رأسهُ بينهما، واحسستُ بلسانهِ يمصُ كسي، زوجي يلحسُ كسي، لكن هذه المرة مختلفة، احسستُ بمتعة هائجة، حيث لسانهِ يلحسُ بظري واشفاري، لم يترك كسي حتى أنزلتُ.

ثم ادخلَ زبهُ في كسي حيث رجلاي مرفوعتان على كتفيهِ، وصوتي عالياً، متأكدة الى الصالةِ، لو أحد موجوداً لسمعَ صوت آهاتي الممحون، صوت نياكتي من أبن خال زوجي، ثم قلبني وجعلني افصمُ مثل الكلب، هذه الحركة تؤلمني ولا أوافق أن يفعلها زوجي معي، لكن الآن لم اعترض، اعطيتُ كل جسدي إلى سامي ابن خال زوجي، احس بذلك الزب العريض يضرب كسي، كامله بداخلي، وعانتهِ تضربُ أردافي، ومع كل نيكة وزبه في كسي يضرب على طيزي حتى أحمر.
وغير الوضعيةِ، جعلني أنامُ على ظهري وركب فيني، وناكني بقوة، أحس بزبه يغوص في كسي ويلامسُ اشفاري، كسي يتوسع من حجم زبهِ، حينها كنت أرتعش من الشهوةِ ونزلت وهو بعده ينيكني بقوة حتى انتفضَ وأخرج زبه وقذفَ كل حليبهُ في بطني، قوة قذفتهِ أشبه بماء طش من خرطوم، توقعت تلك النهاية لكن كانت البداية.

استلقى بجانبي، وأنفاسنا من النيكِ عالية، نزَّلتُ مرتين، وهو مرة واحدة، وتوقعت انتهينا، ثم طلب أمصُ زبهُ المملؤ بحليبه الابيض الممزوج بحليبي، حسيت باشمئزاز، لكن ارغمني، مصيت زبه، ولحسته، وكان يكبر في فمي حتى نظفته بالكامل، عجبني طعم حليب الشهوة، أول مرة أتذوقه.

انتصبَ زبه مثل المارد، وقال لي  اركب عليه مثل الخيال على خيل،  ودخلته في كسي وصرت انط على زبهِ، ، ويداي مستندة على السرير، وناكني سامي  نيك، يديه مرة تضرب طيزي أو يحك على خرقي، جاني شعور جميل وخاص لما يقول، عجبتني طيزك، يحتاج لها نيك وانا أقول نيكني نيكن ، ناكني حتى ارتعشت للمرة الثلاثة، وهو ناكني حتى شبع ذك الليلة، وكل حليبه سكبه في جسمي.

نمت في حضنه، حتى شفت الساعة قرب الساعة أربع الفجر، قرب أذان الفجر، أعرف حينها زوجي يقوم لصلاة الفجر، نهضت ودورت على شلحتي ولبستها والعباءة الشفافة، وجاء وحضني من الخلف. مملوةً

(مشتهنك من زمان، حاس انك لبؤة وخيل محتاج أحد يطلع عهرك..اليوم تحقق حلمي)

وضرب على طيزي، وهو يقول (حال المرة القادمة)

رجعتُ الغرفة، وزوجي بعدهُ لم يستيقظ، نمت وجسمي مملؤ بحليب أبن خال زوجي، ومن كثر التعب نمت نومه ما صحيت إلا قرب الظهر على نداء زوجي، ويظنُ أني تعبانة من شغل البيت، ولا يعرف تعبي وإرهاقي من كثر نيك أبن خاله سامي، زوجي أبلغني بأنه سيخرج مع ابن خاله ولن يرجع الا المساء.
الليلة التي ناكني فيها أبن خال زوجي سامي، ما انتكت مثلها، كنت أتذكر كل لحظة واحس بزبه في كسي، حكيت كسي، وحسيت مشتهية انتاك منه مرة ثانية ، واشتقت لزب ابن خال زوجي، تمنيت يكون معي في الفراش تو وينيكني نيك، حينها كنت مستعدة أكون قحبة وعاهرة، قمت من نومي ونهضت وتغديت بعد النومه الطويلة، فعلاً اشتقت له، وتوقعت بأنه ذهب إلى بيتهِ، لأنه اليوم السبت، و بالغد الأحد حيث يذهب للدوام، لكن في المساء، تفاجئت حينما اتصل زوجي وقال بأن أبن خاله سامي لم يذهب وسيبت معناه هذا الليلة. وفيما يبدو قرر أن ينكنيي ليلة أخرى، اشتعلت المحنة في حينها، وفي المساء رجع زوجي وابن خاله سامي، وسهر زوجي مع ابن خاله حتى الساعة الحادية عشر.

كنتُ قد تجهزت ورتبت نفسي، متهجية ومحمونة لزب أبن خال زوجي سامي، لبستُ ملابس سكسية لانجري دانتيل وردي  من قطعتين، ثم لبستُ بيجامة، وانتظرتُ في الغرفةِ حيث جاء زوجي من حسن الحظ أنهُ تعبان ويريد النوم، وأولُ ما سمعتُ شخيرَهُ، مشيتُ بأصابع رجولي حتى خرجتُ وذهبتُ إلى غرفةِ الضيوف، وقبل لا أدخل خلعت البيجامة وبقيت بالانجري الدانتيل الوردي، حيث تنتفض وترتج صدوري وطيزي، دخلتُ جسمي السكسي الممحون الهائج، وحينما دخلت شفت سامي على السرير عارياً بدون ملابس، مستعداً ومتأكد بأني سأتي إليه.

(انتظرك يا قحبتي،،، اعرف انك هايجة، مشتاقة لزبي)

وفعلا كنت قحبتهِ،ولم ينتظر حتى سحبني إلى الفراشِ، خلعتُ ملابسي السكسية، زبه عرف طريق كسي وناكني بكل الاوضاع، ومصيت زبه، وشربت حليبه، وناكني نيك أشد عن نيكة الليلةٓ السابقة، وما حسيت بالنيك إلا مع قرب أذان الفجر، حينها لبستُ ملابسي السكسية بالسريع وغطيتها بالبيجامة،  وخرجت إلى غرفتي، حينها انتبهت بأن زوجي قد استيقظ، وتصرفتُ بذهابي إلى المطبخ كأني أجهز الفطور، خرج زوجي حيث رآني واستغرب استيقاظي، قلت له نهضت مبكرا وقلت أجهز فطور الاولاد بدري، حضني ولم يدري بأن جسد زوجته  ينتاك طوال الليل ومملؤ بحليب شهوة أبن خالهِ سامي.

ذهب زوجي للصلاةِ، رحت استحميت، ورجعت أجهز فطور للاولاد حتى يروحوا المدرسةِ، وبعدها جهزتُ فطور لزوجي ولأبن خاله سامي، على أساس زوجي يروح الدوام وسامي يرجع إلى بيته، حينها رحت الى فراشي ونمت بعد النيك الطويل.

واتوقع ما كملت ساعة من نومي، إلا نهضت لأحد يلمسُ طيزي ويشمُها ويبوسُها، استيقظتُ وأنا خائفة، بعدها شفت سامي ابن خال زوجي، في فراشي محتضن طيزي، زعقت فيه بعصبية.

ضرب على طيزي وقال (ما اقدر اروح وما نايك طيزك)

قلت ( شو تسوي هنا..اخاف يجي زوجي)
(تأكدت أنه راح الدوام)
(ما شبعت من نيكة أمس)
قال (اريد انيك طيزك)
كنت معترضة ( قال ما علي كيفيك، انت قحبتي وتسمعي كلامي)

حسيت بمحنة من كلامه ورضخت، مسكني ومصني، وخلع كل ملابسي، ونمت على بطني، تناول زيت ومسح فيها طيزي، هيجني بمسح طيزي، ومسح بأصابعه بين أردافي، ودخل أصابعه في خرقي وهيجني، وفصمت له طيزي،  ضربات يده على طيزي حتى احمرت.

قال لي ( في حياتي ما شفت طيز مثل طيزك ،، يجنني ويشهي)

حضن طيزي وباسها ومصها وحسيت بلسانه يلحس خرقي، حسيت بمتعة لا توصف حينها، عرف الشعور، زادني هيجان وشبق، كنت احس بمتعة اني أحلى قحبة ناكها.

دخل زبهُ في خرقي، كنت اتوجع، صرخت وترجيته يخرجه، لكنه لم يسمع كلامي، كان ينيكني بدون لا يهتم لصراخي، كنت فاصمة له وزبه يخترق طيزي، يدخل ويخرج على خرقي، وينبض من الوجع والمتعة، وصرخات تملئ كل البيت، لو أحد في البيت لسمعني، محنة المتعة والعذاب مع الزب الذي ينيك خرقي، ناكني بلا رحمة، وحسيت خرق صار متوسع من زبه، ورغم الوجع والآلم كانت محنتي وشهوتي عالية، ومن كثر الهيجان سكبت كثير من الشهوة، وما زال هو ينيك في طيزي حتئ حسيت بشهوته الساخنة داخل طيزي، وبعدما انتهى من طيزي لحس كسي ومصه ونزلت مرة ثانية، وبعدها مصيت زبهُ حتى كب حليبه في فمي.

وبعدما شبع من نياكة طيزي، حضني وباس شفايفي، ولبس ملابسهِ، وخرج من البيت، وأنا كنت تعبانه ونمت نومه طويلة حتى الظهر، ولما قمت حسيت بوجع في طيزي، كنت حينها أشعرُ بأني قحبة، جربت كل أنواع القحب والعهر ، سامي ابن خال زوجي ناكني يومين لا تعادل كل سنوات زواجي من النيك، ودخل زبهُ في كل فتحة في حسمي، تعهرت وتقحبت، مصيت زبه، شربت حليبه، وفتح طيزي.

ومنها صار أبن خال زوجي سامي لأزم يجي ينيكني من كسي وطيزي مرة في الشهر أو مرتين، ودائما يقول طيزي أحلى طيز ناكها حتى طيز زوجته ما مثل طيزي.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!