script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

 ‏أيام النيك في العيد

     كل عيد، في صباحية أول أيام العيد، جرت العادة تبادل الأطباق بين الجيران، تقوم أمي بطبخ قدرً كبيراً من الهريس باللحم، نصفه يتم توزيعه على الجيران، حيث تأتي إلينا الأطباق وتذهب أطباق.

     أنا مروة، عمري 18 سنة، حالياً في الصف الثاني عشر من المدرسة، السنة الأخيرة من الثانوية، ونستعد للامتحانات التي تحدد مصيرنا، جسمي رشيق طوله 160 سم، صدوري بارزة، وطيزي بعد بارز ومدور، اللي يشوفني يقول عمري في العشرينات. وكونه العيد، لابسة فستان بنفسجي، ضاغط على جسمي، ومفتوح من النحر حيث يبين جزء من صدوري، ويظهر الخط بينهم ، صدوري مرفوعة يبرز كأنه أكبر، وكنت على أساس أغطيه باللحاف.

     أخواني راحوا يوزعوا الأطباق للجيران، وكون بيت جارتنا أم عادل الأقرب، آمرتني الوالدة أوصل لهم الطبق. بيتهم يقع خلف بيتنا، يفصل بينا ممر صغير، حملت الطبق، وضعت اللحاف على رأسي، فقط يغطي شعري، ولكن مفتوح من العنق، يعني مفتوح حتى الصدر، الموضوع عادي على أساس يا أم عادل تفتح الباب أو أحد أولادها الصغار، رحت وضربت على الجرس.

        تفاجئت لما شفت أبو عادل طلع، حسيت بحرج، خاصة لما شفت عيونه تشوف كل جسمي باستغراب، تأسف كون قبل شوي راجع من الدوام، وأم عادل عندها أهلها هذا العيد، نوعا، كان يلبس شورت قصير وفانيلة بيضاء واضح الشعر على صدره من فتحة الفانيلة، سمعته يقول “ما شاء الله كبرتي يا مروة”، وهنأني بالعيد.

     ناولته الصحن، وفيما يبدو مملؤ بالكامل، وبسبب توتري قليلاً، تمايل الصحن وسقطت منه بقعة من السمن على فستاني بالقرب من بطني، قال لي” أدخلي حتى تنظيفه قبل لا يكون صعب تنظيفه”، وبالفعل دخلت البيت بشكل عفوي، وضع الصحن على طاولة قريبة، وراح ورجع معه فوطة صغيرة مبلولة.

      مديت يدي حتى أخذ الفوطة، بس ما توقعت راح يمسح البقعة بنفسه، حسيت بحرج، بس اجتاحتني إثارة لما وضع الفوطة في فمه عشان يبللها أمثر، وبعدها مسح البقعة، وعند حركة يده لما تمسح يضرب على صدري، ما قادرة اتكلم، شعرت بمحنة، بعدها مص بقعة الفستان بفمه مباشرة ثم مسك صدري بيده، كامل صدري في يده، كنت صامتة مشدودة غير قادرة على الكلام أو الصراخ، لست قادرة اعمل أي شي.

   حضني ومص شفائفي، غبت عن الوعي، أول مرة أحد يمص شفائفي، ويحضنني بقوة، يضغط على ظهري بيديه، وينزل إلى طيزي يفركه، الشورت خفيف وحسيت بزبه كأنه يريد يدخل كسي إلا أن فستاني منعه، بعدها قال لي “تريدي تلمسيه؟؟” ، كنت أشعر بالخوف والتوتر ولكن متعة شديدة تشعرني بالأمان والمحنة، مسكته من قماش الشورت، أحسست بكبره بضخامته بقوته، قال لي ” تريدي تشوفي؟؟”، هزئت رأسي بالموافقة، نزل الشورت لركبه وطلع زبه، مسكته، رغم كبره، يزداد كبر في يدي، تخيلت أم عادل كيف مستحمله هالزب!!.

        شفشف شفائفي وانا ماسكة زبه، قلته لأزم اروح اهلي يستغربوا تأخيري، “مصيه” قالها كأنه متأكد راح أسمع كلامه، وبالفعل نزلت ومسكت زبه أمام وجهي، في حياتي لم امسك زب فكيف أمصه!!؟؟، كنت اشوف افلام ومقاطع بس ما توقعت يصير حقيقي لي، ما كنت اعرف، تهيجت عشان أطبق مقاطع الافلام اللي شفت فيهن العاهرات يمصن الزب، دخلته في فمي، لحسته بلساني، وحركته داخل فمي، كان كبير بالنسبة لي، رغم أنه عضضته بأسناني أول مرة، لكن أبو عادل رجل جنتل جدا وقال “ما عليك ، كملي بتتعلمي”.

      أبو عادل واقف وأنا جالسة أمص زبه، دخلته بفمي كامل، طعمه غريب بس لذيذ، من كثر مصي اختلطت حمرة شفائفي حتى جاءت على زب أبو عادل اللي صار أحمر، من كثر المص واحتكاك أسناني عليه وحمرة الروج، مسك أبو عادل رأسي وطلع زبه، وحكه وقذف بعيد، “ما اريدها تجي فيك” قال أبو عادل وهو يمسح زبه من الشهوة المتبقية، قمت واعطاني بوسة على شفائفي، وقال لي “أم عادل طول العيد ما موجودة، وشفت دوامي من الساعة تسع بالليل حتى الصباح”.

      كأنه متأكد سأرجع له حتى يخبرني بأوقات عمله، وحينما أردت الخروج ضرب على طيزي، حسيت بمحنة وقلت أكيد بينتاك قريب، رجعت البيت، وبدون لا أحد يشوفني ضبطت روجي وفستاني.

     طول اليوم عقلي يفكر في زب أبو عادل ومصه، كنت مولعة ممحونة متهيجة، ما توقعت بشوف زب قبل زواجي، ما تخيلت يوماً أشوف زب جارنا أبو عادل، رغم عمره ضعف عمري في الأربعينات، بس شكله رياضي ووسيم وعنده خبرة في النيك، حينها قلت لأزم أقتنص الفرصة، دام وحده في البيت.

      وقت الظهر، راح كل الزوار في بيتنا، وصار الوضع أهدى، والبقية في البيت كل واحد في حاله، المحنة تزداد عندي ما قادرة أطفئها، قررت أروح بيت أبو عادل، وأسلمه جسمي، المحنة قوية حتى لو فتح كسي حينها بوافق، وصلت باب بيت أبو عادل، بالسريع ضربت على الجرس وفتحت الباب ودخلت بدون لا أنتظر يأذن لي أحد.

      جاء أبو عادل وكله ثقة بأن القادم كان أنا، بدأ متهندم بكامل هيئته، وأشار لي الدخول بسرعة للصالة، وبمجرد دخلت مسكني وحضني وباسني ومصني، وبعد مصٍ طويل على الشفائف، خلع فستاني، ووقفت أمامه بالكلسون والستيان، ومباشرة خلعهم بدون أن يترك قطعة تستر جسمي، أول مرة في حياتي أحد يشوف جسمي بدون ملابس، صدوري ناشبة مثل حبات الفراولة، وطيزي مدور محمر، جسمي جميل، طويلة ورشيقة صدوري وطيزي بارزات.

       جلسني أبو عادل على الكنبة، مص شفائفي، وبعدها مص صدوري مص، لأول مرة أحد يمصهن ارتعشت، حلماتي توردت وانتفخن، نزل أبو عادل لتحت، جلس على الأرضية، وأنا في الكنبة، رفع رجولي ودخل رأسه بين فخوذي، اوووف، كدت اصرخ من المتعة، لسانه على كسي، يلحس بظري واشفار كسي، آهاتي تنسمع من المتعة، تلك اللحظة تمنيت زب ابو عادل يدخل كسي.

         كنت أشبه باللعبة بين أيديه، يحركني ويلعب فيّ كما يريد، دور جسمي كامل حتى افصم، استندت بيدي على مسند الكنبة وركبي على جلسة الكنبة، صار طيزي مواجه أبو عادل، انفرشت أمامه مثل الطاووس لما يفرش ريشه، حسيت بأنفاسه على طيزي، يبوسها ويمصها ويلحسها ويضرب فيها، وقام يلحس كسي في نفس الوقت، وحسيت بشفائفه تبوس خرقي، يلحس كسي وصبعه تحك على خرقي كنت في عالم ثاني ، اوووف، ما انتبهت إلا وأنا منزلة، أول مرة أنزل بدون لا أجلخ وانا أشوف فيلم.

       ما شفت زبه رغم اشتهائي وشوقي له، بعدما نزلت مصني أبو عادل وضرب على طيزي، وقال لي “انتظرك بكرة”، رجعت البيت وحسيت بشعور غريب جميل.

       اليوم الثاني، بعد الظهر، رحت لبيت أبو عادل، لبست دراعة صفراء مخصرة على جسمي، لما شافني أبو عادل تهبل، هالمرة دخلني الغرفة، حسيت بالمكان اللي تنتاك فيه أم عادل، شعرت بالمحنة، وخلعت الدراعة، شهق لما شاف جسمي بدون أي شي، لا كلسون ولا ستيان، جسمي كله عاري، مسكني وطاح فيني بوس ومص في كل جسمي.

        نزل الشورت وظهر زبه اللي مشتاقتنه حيل، مسكته ومصيته حتى تبلل بلعابي، استلقى أبو عادل في السرير وسحبني معه، مص صدوري ولحس كسي، وقلبني على بطني، وطاح على طيزي بوس ومص ولحس وضرب، وقال لي ” بنيك طيزك”، خفت كيف بيدخل زبه الكبير في خرقي بس المحنة خلتني افصم طيزي له.

      لحس خرقي حتى تبلل، تلك اللحظة كنت مستعدة استقبل أي زب في طيزي، دخل صبعه بالهداوة حتى دخلت كامل، كانت مؤلمة، بعدها قام وفرك خرقي بزيت وهو يدخل صبغه حتى حسيت متعودة، والمحنة عندي قوية جدا، قال لي إدهني زبي، دهنت زبه بالزيت، عرفت خرقي اليوم راح يتم مهاجمته دوم مقاومة، دخله شوي، حسيت بكبره، يدخل شوي، وحينها احس بروحي تطلع، كنت أتألم، أريد أهرب منه بس مسكته قوية ما أقدر اسوي أي شي، والمحنة والهيجان يخذلني، كنت أرفع له طيزي أكثر وأكثر حتى حسيت بزبه بالكامل في طيزي، وبدأ ينيك، وانا اصرخ، واتألم، أبو عادل ما أهتم بصوتي وتألمي، زبه يدخل ويخرج في خرقي.

      غبت عن الوعي من الالم والمتعة في نفس الوقت، تعودت على الزب، وبعدها قلبني على جنب وناكني وهو يحضني من الخلف، حتى نزل بداخلي، خرجت من عنده بعد ساعة وكسي مبلول من الشهوة، وأحس بألم في خرقي ، ذاك اليوم أغلبه جلست في غرفتي امسح على خرقي من الألم واللذة.

     صرت كل يوم أروح لأبوعادل، وناكني في كل مكان في البيت، يمص كسي وصدوري وينيك خرق حتى اليوم السادس، رجعت أم عادل، بس قال لي أبوعادل راح انيكك كل يوم حتى بوجودها، فكان هذا أحلى عيد في حياتي.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!