أنتكَتُ في تركيا
أسمي مروة، عُمري 28 عاماً، مُتزوجةٌ منذُ ثلاثةِ أعوامٍ، زوجي أسمهُ عامر أكبرُ مني بعامينِ، تزَوجنا عن طريقِ الحبْ، عَملنا مع بعضٍ، وصاَرت بيننا علاقةَ حبً ثم زواج.
لغايةِ الآن لم نُرزَقُ بأولادٍ، مما حدثَ بيننا بعضَ المشاكلِ بسبب أهلهِ الذينَ يلُحونَ عليهِ ويحرضونهُ على الزواجِ بإمراةٍ أُخرى لأنهمُ يريدونَ طفلاً يحملُ أسمَ عائلتهِ، تلكَ الإسطونةِ المتكررةِ دوماً، وقد طلبتُ عدة مراتٍ الطلاق لكنهُ كان يرفض، وذهبنا إلى المستشفى، وكانت كل الفحوصاتِ سليمةً.
في الصيفِ، قرّرَ أهلي الذهاب سياحةً إلى تركيا كعادة أغلبُ العائلاتِ الخليجيةِ،
وحينها شجعني زوجي بالذهابِ معهم، لإعطاءَ نفسي راحةَ بالٍ ونسيان الضغوطاتِ التي عِشتها، وفعلاً ذهبت ونسيتُ كل شيٍ حيث زرنا عدد من المدنِ، وآخر محطةٍ كانت أسطنبول.
وآخر أسبوُع لنا في أسطنبول، قرّر والدي، قضائه في منطقة أسمُها اسنبورت بعيدة عن مركز أسطنبول،حيث لدى أحد أصدقائهِ شقةً في مجمع سكني أغلبهُ عائلاتٍ خليجيةٍ، وجنبها مول أسمهُ أكبوتي، وقريباً منه متحف الشوكلاته.
وصديقُ والدي، نصحهُ بشابِ تركي ليكونَ مُرشدنا ويرتب أمورنا في أي شيٍ، وفعلاً.. رتب لنا رحلاتٍ وجولات، كان شاباً في بداية الثلاثين، يتكلم العربيةَ بطلاقةٍ، طويلاً وشعرهُ أسود وجسمهُ رياضي، وفي أحدِ الرحلاتِ، اخذتُ رقمهُ، كون هاتفي لا تزالُ بطاريتهِ ممتلئةٍ، ومنها صار تواصل لطلباتٍ وترتيب لأمورٍ.
أحد الأيام، أهلي قرروا الذهابَ إلى منطقةٍ أسمُها بحيرةِ صابنجه، أنا لم يكن لدي رغبة بالذهاب، وقلت لهم” أحس نفسي تعبانة اروح مشاوير بعيدة، بجلس في الشقة، وممكن أروح المول أتسوق”.
أهلي راحوا من الصباح، كنتُ أظن الشاب التركي هو من أوصَلهم، لكن جاتني رسالةً منه، يسألني عن الرحلةِ إلى بحيرة صابنجه، قلت له لستُ معهم، وبعدها سألني إذا أحتاج أي شي، كذلك إذا كنت أرغب بجولةٍ حول المنطقة حتى لا أشعر بالمللِ وحدي، في البدايةِ اعتذرت لهُ، لكن فكرت ووافقت بترددٍ ورسلت له، وبعدها تجهزت وبعد ساعةٍ، مر لي وطلعت معهُ في سيارةٍ خاصة وليس الڤان التي تعودنا عليها، طلعنا جولة بالسيارة، وجلسنا جلسةً لشربٍ قهوةٍ، وصار بينا حديث أكثرُ جراءةٍ، وبعدها صار يمسكُ يدي، ويحطُ يدهِ على جسمي، كنت ساكتةً، لم أوقفهُ بل كنتُ حينها مستمتعةٌ، وربما أرغب منهُ بالتمادي أكثر، ولما ركبنا السيارةِ، مسك يدي ثم قبلني على وجنتي، وبجراءةٍ مص شفايفي، ذبتُ من مصهِ كالسكرِ الذائبُ في الماءِ، وقلت له الناس بتشوفنا، ضحك وأنطلق بالسيارةِ.
وهو يقود السيارةِ، كانت يديه تلمسُ صدوري ثم نزل حتى كسي، وفركهُ ثم أدخلَ يديه في بنطلوني، كنتُ ألبسُ بنطلون قماشي فضفاض، وأحسستُ بيدهِ على كلسون، وفرك كسي من خلالهِ، صوت آهاتي وأنا أشعرُ بأصابعهِ تفركُ كسي، ثم وصلنا مكان بعيد عن المباني، منطقة أشبهُ بالغابةِ الصغيرةِ محاطة بأشجار كبيرةٍ، بأمانةٍ كنتُ أشعرُ بالخوفِ، لأول مرةٍ في حياتي من شخصٍ غير زوجي، ولأول مرةٍ أمارسُ النيكِ في سيارةٍ، لكن كل شيء يجذبني إلى النيكِ، الشهوةِ والشبقِ والهيجانِ والحماسةِ والمغامرةِ لتجربتها، حينها لم أكن أفكرُ في أي شئ حتى زوجي لم يهمني أمرهُ.
قال لي انتقلُ إلى الكرسي الخلفي، وهناكَ خلعتُ كل ملابسي، حيث كانَ كلسُوني مبلولاً من شهوتي، أحسستُ برودة الكرسي في كل جسمي، ثم جاء إلي ومص صدوري وكسي وأخرجَ زبهُ الكبير الضخم، شعرتُ بضخامتهِ حينما دخلَ كسي فشهقتُ شهقة محنةً وناكني بقوةٍ، مزقني بزبهِ الكبير الأحمر ، ولحس كسي، وضربَ على طيزي، وغيرنا الوضعيةِ حيث جلسَ هو على الكرسي ثم ركبت عليهِ، وصدوري تلامسُ فمه حيث مصهُما بعنفٍ، كانت ساقي على الكرسي، وبداية تمسكُ مساندِ الرأس بالكرسي الخلفي، ورحتُ أنطُ على زبهِ، وكانت فخوذي تضربُ على فخوذه، وصوتُ آهاتي تملئ السيارةِ، كان يمصُ صدوري اللتي ترتجُ أمامهِ، ويديهِ تفركُ على طيزي، وترفعني مع كل نطةٍ على زبهِ، وحينما وصلت شهوتناً معاً أرتعش جسدينا حيث غرقَ كسي بحليبه، وتساقطت قطراتٍ على الكرسي.
لبستُ ملابسي وكذلك هو، ورغمَ رائحةُ شهوتنا عالقةً في جسمي، وكسي الممحونِ لايزالُ يقطرُ حليباً، ذهبنا الى المول حيثُ تغدينا هناك، وبعدما خلصنا سألني.
“فيه مرة مصيتي زب؟ “
أشرتُ له لا.
قال ” هيك انت ما جربتي الجنس”.
قلت له بدلع وكسي كلهُ محنةٍ “انت ما تشبع”.
قال “على جسمك الحلو ما اشبع نياكته”
وأنا بعد، كنتُ أشعر بالهيجانِ، كسي ينبضُ محنةً، ونهداي نافرةً تشتاقُ مصهِ، ومحنة مص زبهِ بدأت تسري في فمي ولساني، هيجتُ أنتاكُ منه أكثر ويطفئ المحنة والهيجان الذي أشتعلَ في جسمي كلهُ، رغم أنهُ لم تجفُ نيكتهُ الأولى.
اتفقتُ معهُ يأتي إلى الشقةِ، أولَ شيٍ تأكدتُ بأن أهلي لايزالون بعيدونَ حيث منَ المحتملِ سيصلونَ بعدَ وقتِ المغربِ، وخاصة تركيا تغربُ الشمسَ في الصيفِ بعد الساعةَ الثامنةَ مساءاً، رجعتُ الشقةَ، المجمعَ فيهِ حراسةً لكن الشابَ التركي معروفاً لديهم حيث لديه زبائن في المجمع، يأتي إليهم لتخليص بعضَ الأمورِ لهم، فيدخلُ بسهولةٍ.
بعد نصفَ ساعةٍ من رجوعي الشقةِ، سمعتُ دقت الجرس، كنتُ ألبسُ لبسة نومٍ قصيرة حتى الفخذ وتبرزُ طيزي، تظهر نصف صدوري، فتحتُ البابَ وأغلقتهُ بعدما دخل.
حضنني بقوةٍ ومصَ شفائفي، ولم يعطني فرصةً حتى رماني في الكنبةِ، قال لي “شكلك يهيج وسكسية”، خلعَ قميص النومِ لأكون عارياً بالكامل وأنا مستلقيةً في الكنبةِ، وولعني هيجان لماَ مص صدوري ولحسَ كسي.
ثم وقفَ وخلعَ كل ملابسهِ، وقال
“بدك تمصي زبي يا حبي”.
بينما هو واقفً، نزلتُ بين رجليهِ وجلستُ على ركبي، مسكتُ زبهُ الذي ازدادَ كبراً بين يدي، ثم وضعتهُ على شفايفي ومسحتهُ عليهما، أحسست بطعمهِ ولذتهِ، وادخلته في فمي، شعرتُ بازديادِ كبره مع كل مصةٍ، ومصصتهُ بمتعةٍ وشهوةٍ، كانت متعةً لا توصف، معقولة عمري 28 سنةٍ ومتزوجةٍ، وفي حياتي كُلها لم أجربَ مصَ زبٍ، كنتُ اتحسرُ على السنواتِ اللتي ضاعت ف النيك التقليدي، أدخلتُ زبهِ الكبير في فمي ولحستهُ بلساني حتى أزداد أحمراراً.
بعدها إرتميتُ على الكنبةِ، وناكني بكل الوضعياتِ، أحسستُ بزبهِ يدقُ كسي دقَاً حتى أنزلتُ كل شهوتي، ولا مرةٍ شعرتُ بزب زوجي هكذا، وأحسستُ بشهوتهِ تملؤ كسي الغرقان من الحليبِ اللذيذ، وإرتمى بجسمهِ العاري على جسمي، حيثُ شعرتُ بيدهِ تمُرُّ في كل جسمي، ثم مص شفائفي، قام ولبسَ ملابسهِ وخرج، كنت أشعرُ بالتعبِ من النيكِ الشديد حيثُ ظللت مستلقيةً في الكنبةِ، ثم قمتُ لاستحمَ وبعدها ذهبتُ للنومِ في سريري حتى استيقظت مساءاً والظلام دامساً بقدوم أهلي، كلهم قالوا أضعتُ نصفَ عمركِ بعدم الذهاب، ولم يعرفوا بأن حياةً انضافت في حياتي من أجملُ نيكةٍ.
بقيتُ الأيامِ، كنتُ مشتهيةً نيكة منهُ، وللأسف لم تتح لنا فرصةٍ بسبب وجود الأهلِ، ولم تبقىَ إلاَ أيامً قليلةً ونُرجعُ البلد، كانت مُحنتي عاليةً، ومشتهية زب صديقي التركي كثيراً، لابد ممارسة نياكتهِ قبل رُجوعنا، حتى فكرت بتهورٍ أرتب معهُ موعدٍ نصف الليلِ حينما يكون أهلي نائِمون.
من حسنَ الحظِ، إقترحت أحد أخواتي، الذهابَ الى مكانِ أسمهُ أجفا أو كما يسميها الأتراك أڤا، منطقةً ساحليةً على البحرِ الأسودِ، وتطورت الفكرةَ إلى المبيتِ هناكَ ليلةً، حيث توجد شاليهات
وفلل جميلة والمنطقةُ بشكلِ عام حلوة، كانت فرصةً بالنسبة لي، والأحلى أنهم يباتوا هناك، هنا قلتُ لهم أنا لن أذهبُ، حاولوا يقنعوني بالذهاب معهم، أو أنهم يلغوا الرحلةِ، طبعا رفضت، ولما شافوا أني مصممةٌ على رأسي بعدم الذهابِ، قالوا بنروح ونرجع نفس اليومِ، لكن أقنعتهمُ بالذهاب والمبيت هناك، وأنا مستمتعة بالجلوس هنا وعدم رغبتي بالطلوع، ولأنهم مُراعِين نفسيتي بسبب المشاكل مع زوجي وأهلهُ، يحاولوا عدم رد أي طلب أو قراراً اتخذهُ، وافقوا بعدما أكدت لهم بأن المجمعَ آمن وفيه حراسة.
حينما أتىَ اليومُ الموعودُ كنتُ في غايةِ السعادةِ، اتفقت مع صديقي التركي سأكون متفرغةً وسأكونُ لهُ بالكامل، كانت المحنةِ والشهوةِ تُسيطر علي، مشتهية مص زبهُ الأحمر الكبير، وكسي ينتظر أن يدخله وينيكني بعنفٍ دون رحمةٍ، بمجرد مغادرة أهلي، جهزتُ نفسي وكنت أشبه بالعروس في ليلةِ دُختلها.
دقت الساعة الواحدة ظهراً حينما سمعتُ جرسَ الباب، فتحت البابَ ودخل، هذه المرة كنتُ أُغطي جسمي بفوطةٍ بيضاءٍ لا غير، دخل وحضنني ومصَ شفايفي، ثم فتحَ الفوطة لتسقطَ عن جسمي العاري، وقفتُ أمامهُ بجسمي المتوسط، وصدوري الكبيرة النافرة، وطيزي الممتلئ المدور الذي يرتجُ بمجرد ضربهِ، مصَ كل جسمي وأنا واقفةً، ثم اسندني على الجدارِ مصَ صدوري ولحسَ كسي المتوردٍ الناعم بلسانهِ حيث جلسَ على ركبتيهِ، كنتُ مستنداً بظهري على الجدارِ، لم استطع مقاومة محنتي وشهوتي التي أطلقت أهاتٍ من الشبقِ، وحينها شعرتُ بشهوتي العارمة تنزلُ حيث شربَ حليبي ولحسَ كل ما كسي.
خلعَ كل ملابسهِ وجلس على الكنبةِ، وجلستُ بين رجليهِ حيث مصصتُ زبهُ الاحمرَ الذي ازداد كبراً واحمراراً في فمي، ثم استلقيت على أرضية الصالة وركب فيِّ، حيثُ أدخلَ زبهُ في كسي، وناكني بقوة، انتكتُ منه بكل الأوضاعِ، تارةً أركب عليهِ، وتارةٍ مستندة على الكنبةِ وزبهُ ينكيك كسي وعانتهُ تضربُ طيزي، وتارةٍ مستندة على الجدارِ، وتارة مستلقيةٌ على الكنبةِ، كانت محنتي قويةً تسري في كل جسمي، شهوتي حارةً للغايةِ، وشهقاتِ عاليةً بآهاتٍ مستمتعةً، يكاد كل من اقتربَ من بابٍ الشقةِ سوف يسمعُها، ويعرفُ بأن أحد ينتاك حالياً، كنتُ حينها أريد كل من في المجمعِ يسمعُ صوت آهاتي، صوت نياكتي، يعرفون بأن كسي ينتاكُ من زبٍ تركي، تلك النيكةُ جعلتني أنزلُ أكثر من مرةٍ، ومصصتُ زبهُ وشربتُ حليبهُ اللذيذِ.
بعدها أخذَّنا راحةً، كنتُ لا أزال أشعرُ بالهجيانِ، أكلنا بعضِ الحلويات، كنا بدون ملابسِ، المحنةِ في كل جسمي، زادت الشهوة وكسي مشتعل كالنارِ، نزلتُ على أربعةٍ ومشيت كالكلبةِ نحوهُ حيث كان يجلسُ على الكرسيِ، وجلستُ بين رجليهِ، ومصصتُ زبهُ ولحستهُ برقةٍ بين شفتاي، أدخلهُ وأخرجهُ في فمي، ومصصته مصاً، بعدها مسكني ومص شفتاي ثم حملني كطفلةٍ بينَ ذراعيهِ، ورماني في سريري، وإرتمى بجسمهِ علي حيثُ ناكني وأنا أتلوىَ تحتهُ، وبعدَ تلكَ المعركةٌ الجنسيةُ الحاميةُ نمنا معاً في السريرِ حتى العصرِ.
لما قمنا، قال لي “اليوم بعيشك ليله ما رح تنسيها كل حياتك”.
طلبَ مني ألبسُ ملابسَ مختلفةً، كنت مترددة في البداية لكن أقنعني بأنها تجربة، اختار بنطلون جينز ضيق تظهرُ طيزي الكبيرةُ وقميصاً ضيق لا ألبسهُ إلا في النومِ، حيث يبرزُ صدوري كما نحري ونصف صدوري ظاهراتٍ، مع حذاء بكعبٍ عالي.
“قال “بدي اياكي اليوم تطلعي هيك”
لم أتخيل يوماً سأخرجُ هكذا، وافقتُ على خجلٍ وخوفٍ، في البدايةِ لبستُ عبايةٍ، وبعدما خرجتُ وركبت السيارةِ، خلعتُ العبايةِ والحجابِ، وبقيتُ بالقميص والبنطلونِ الجينز، ونثرتُ شعري على أكتافي، كنتُ لاول مرةٍ أخرجُ بملابسِ ضيقةٍ وبدونِ حجاب، أحسستُ نفسي كأنني عاريةً والكل ينظرُ إلي، رغم توجد نساءٍ تلبس ملابس أفضحُ مني.
أخذني إلى مراقصٍ، لأول مرةٍ أدخل مرقص، تخوفتُ في البداية لكن صديقي التركي، “بدك تخافي من شو.. أنا معك”، قلت في نفسي “الليلة ليلتك..فليها وعيشي حياتك”، ورحت ورقصتُ، طبعاً لم أشرب أي مشروب، ورقصنا مع بعضٍ، وخاصةً كان يرقص ويحضنني من الخلفِ، وكنت أتعمدُ أفرك طيزي على زبهِ.
بعد فترةٍ، جاء شخص وسلم على صديقي التركي، طلع صاحبهِ، عرفنا على بعض، شاب تركي أيضاً في مثل عمر صديقي التركي، لكنه جسمه أضخم قليلاً ، لم يكنُ يتكلم العربيةَ، فقط التركية، كان شاباً طويلاً وسيماً، عليهِ شنبات، جعلته يبدو أكثرُ رجولةً وهيبةً، مما أعجبتني وإثارتني شنباتهِ الكبار حيثُ كان يلوي طَرفيها كل لحظةٍ، وأصرَ يعزمنا على العشاءِ، وذهبنا إلى مطعمٍ قريب أكثر هدوءً لكنه أيضاً مثل البار، وجلستُ بينهما.
كنتُ جريئةً في الحديثِ، حتى صار الشاب التركي الثاني يمسكني ويحضنني كأن كانَ شيئاً بيننا على أساس مزاحٌ وضحك، ثم كلمَ صديقي التركي بكلام حيث قال لي بأنه يقول بأني فتاة جميلة ومحظوظ من ينام معي، ضحكت قليلاً، ثم تكلم مرة أخرى لكن صديقي التركي أشار له لا، والشاب التركي الثاني يلحُ له أن يقول، بعدها سألته” شو قال؟”.
قال ” ما بقول،، بتزعلي من الكلمة”
قلت لهُ قول أكيد ما أزعل، كنتُ متأكدةً بأنها كلمةً إباحيةً.
قال بأنهُ يقول يحب الكسوس العربية، والنساء العربيات أكثر سكسيات، ضحكتُ بتغنج، وسالتهُ، هل جرب كس عربي؟، قال لا، وسألتهُ كيف تقول أجمل كس ولم تجربهُ، ضحك بشدة وقال أتمنى أن أجربه.
حينها شعرت بمحنةٍ في كسي، سحبني من يدي، ورقصت معهُ، وصار يحضني ويمسكُ طيزي، ويحضني من الخلف حتي حسيت بزبهِ، وبعدها رحنا كلنا إلى شقتهِ.
بمجرد دخولي الشقةَ، حضنني الشاب التركي الثاني، ومصَ شفائفي وخلعَ ملابسي ومص صدوري، وجلست على الكرسي ولحس كسي المبلول، أما صديقي الشاب التركي الأول، جلسَ على الكنبةِ ينظرُ إلينا.
خلعَ الشاب التركي الثاني ملابسهُ وظهرَ زبهُ الكبير، كان أكبر من زب صديقي التركي الأول، مصصتهُ وناكني بقوة في الكنبةِ، كان يدقُ كسي دق، حتى شعرت بانسكاب بشهوتهِ في كسي، كنتُ انزلت شهوتي لكن لا تزال مشتعلةً، ثم طلبت من صديقي التركي الأول خلع ملابسه، وفعلا خلعَ ملابسهِ ثم ناكني، وجاءَ الشاب الثاني، وقمتُ أمص زبهِ والأول ينكني في كسي، وبعدها تبادلوا الأدوار، ثم كملنا النيك في السريرِ، لم أتخيل يوم أنتاكُ من رجلين في نفس اللحظةِ.
تكادُ تلك الليلةِ كُلها نيكٌ في نيك، وصباحاً استيقظنا وناكوني في الحمامِ، واستحمينا مع بعض، حيثُ كانت شهوتُهما تملؤ كسي الممحون، وحينما رجعتُ الشقة، كنت أشعرُ بالتعبِ الشديدِ من النيك الطويل الذي عشتهُ طوال الأمس، خلعتُ ملابسي ولبستُ ملابس النومِ، وإرتميتُ في السرير نوماً حتى العصر، حينها كان أهلي راجعون.
بعد يومين من أحلى يومٍ في حياتي، غادرنَا تركيا لنرجعَ بلدنا، وفي نفس ليلة يومِ وصولنا، تزينتُ ولبستُ أحلى ملابس نومٍ وأكثرُها إغرائيةً وسكسيةً، وجعلتُ زوجي ينكني تلك الليلةِ، رغم لم يكن بنفسَ طعمِ نيك الشابين التركيين، كنتُ مشتهيةً للنيكِ ولا يوجد غير زب زوجي،، وثانياً كنتُ خائفةً من كثر الشهوةِ التي ملئت كسي، وبالفعل بعد شهرِ، بانت علي علامة الحملِ، وجاءت النتيجة إيجابية، لم أعرفُ من أي واحد منهُما، لكن متاكدةٌ ليسَ من زوجي، وكانت بالنسبة لي فرصةً أن يكونَ لدي إبن مع زوجي.
النهاية