script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أمي وأبن الجيران

‏أنا الإبنُ الأكبرُ بينَ ثلاثةِ أولادٍ وبنتين، أدرسُ في الصف الحادي عشر، والدي يعملُ في العاصمة، ويأتي في إجازة نهايةِ الأسبوع، والدتي تعمل مديرةٌ في أحد الدوائرِ الحكومية.

تتصفُ أمي بشخصيةٍ قويةٍ للغاية، لا يمكن لأحدٍ أن يرفض لها طلبٌ أو لا ينفذَ أي أمراً أمرته، حتى أبي يذعنُ لرأيها دونَ معارضة، وكذلكَ في داَومُها كلَ موظفٍ يخشاها، سلطتها قويةً سواءً في البيتِ أو الدوام.

في أحدِ الأيامِ، لم أذهبُ إلى المدرسةِ، حيث مثلت الدور أمام أمي بالذهابِ ثم رجعتُ إلى غرفتي دون أن تنتبه إلي، ثم بعد ساعةً سمعتِ صوتاً، حينها كنت متاكداً لم يكنْ أحداً في البيتِ حيثُ حتماً ذهبت أمي لدوامها كالعادةِ، وخصوصاً لا توجد عاملةُ منزلٍ في البيتِ، حيثُ رجعت لوطنها منذُ أشهرٍ طويلةٍ ولم ترغب أمي بجلب أخرى عنها.

حينما رأيتُ من النافذةِ، رأيتُ أبن جارنا يمشي في حوشِ البيت، خفتُ وارتبكتُ، بالتأكيدِ جاءَ للسرقةِ، أبن جارنا، عمرهُ 19عام ، لم يكمل الثانوية حيث كان فاشلاً في الدراسةِ، وألزمهُ أبوه بالعملِ، حيث ينتقلُ من عملٍ إلى عمل، ولديه مشاكلاً كثيرةً في الحارة كُله، لا يسلمُ أحداً منه، تفاجأتُ لرؤيتهِ، كنتُ أخطط ماذا سأفعلُ لمواجهتهِ، لكن تبددت كل الخطط حينما سمعتُ صوتَ أمي يتكلم

“انتبه وانت تسكر الباب”.

كنت متفأجاً ماذا يحدث!!؟؟، ولماذا أمي هنا لم تذهب الى دوامها، ولماذا ترحبُ بأبن جارنا في البيتِ؟، رأيتهُ يغلقَ البابَ ثم يقتربُ من غرفةِ الضيوفِ التي تقعُ ملاصقةً للمجلسِ، وحينها رأيتُ أمي تقتربُ منه، تفأجتُ من لبسِها حيثُ تلبسُ قميصً طويلاً يصل إلى ركبها، وتتضح ملامح جسدها بشكلٍ مغري، شعرتُ بالغضبِ الشديدِ والحنق، وشرفي يتمزقُ اشلاءً أشلاء حينما رأيتُ ذلك الشابُ الفاشلُ يمسكُ أمي ويحضنُها، ويقَبِلها من شفتيها، ويلعبُ بنهداها الكبيرانِ، ويمسحُ على ظهرها ثم طيزها الكبيرةِ البارزةِ، ثمَ يدخلون غرفةِ الضيوف ويختفِيانِ عن ناظِري.

ماذا أفعل!؟، هل أنزل إليهما وفرصتي لضربِ أمي وضرب أبن جارنا؟، لم أعرف ماذا أفعلُ؟، كل ذلك جعلني أشعرُ بالخوفِ، الخوفُ من أمي والخوفُ من أبن جيراننا.

كل ما فعلتهُ، خرجتُ من غرفتي ونزلتُ من الدرجِ ببطءٍ شديدٍ وبحذرٍ حتى لا يسمعاني، واقتربتُ من غرفةِ الضيوفِ حيث سمعتُ صوتِ آهاتٍ عاليةٍ، كانت أمي تصدر أصواتِها المستمتعةِ مع أبن جيراننا، حاولتُ أن أرى ولكن لا يوجد مجالاً لأرى غير سماع صوتُ تأوهاتِها الممحونةِ، سمعتُ صوتَ عُهرها لنصفِ ساعةٍ وهي تنتاكُ من أبن جيراننا في بيتنا، اللعنة عليها، لم تجد مكانَ غير البيت، وحينما عرفت بإنتهاء أبن جارنا من نيكِ أمي حيث سمعت صوتُها تقول له بكل قحبٍ “اليوم نييك عنيف وحلو”.

حينها، غادرتُ مسرعاً نحو غرفتي، وبعدها رأيته ُ يخرجُ من الباب الخلفي للبيتِ، حيث هناك لا أحدُ ينتبهُ إليهِ، وبعدَ نصفِ ساعةٍ خرجت أمي ذاهبةً إلى عملها.

فيماَ يبدو، لم تكنُ المرةُ الأولىَ ولا الثانيةَ لهما، لابد أنه ينيكُها منذ فترةٍ طويلةٍ، تخيلتُ كيف أن أمي خاضعةً بجسدها العاهر تحت زبَ أبن جيراننا، وذلكَ اليومَ بطولهِ كنت أراقبَ أمي حيث

كانت سعيدةً ومزاجها عالي، قلتُ في نفسي لأبدَ زب أبن جيراننا أطفئ شهوتِها المُشتعلةِ التي لم يُطفئِها زبُ أبي.

قررتُ أن اكتشف كيفَ تمارسُ أمي عُهرها مع أبن جيراننا، شحنتُ جوالي حتى 100%، وفي الصباحِ قبل ذهابي إلى المدرسةِ وضعته على سطحِ خزانة في غرفةِ الضيوف، غطيتهُ بالكامل بحيث لا يمكن ملاحظتهِ، وجعلتهُ في وضعيةِ الطيران، واشتغلتُ الكاميرا تصوير فيديو، وبعدماَ رجعتُ من المدرسةِ، كنتُ مشتاقاً لرؤيةِ ماذا حدث، وجدتُ الجوالَ مُغلقاً بسببِ نفاذَ البطاريةِ، وحينما شحنتهُ لم يحدثَ شيئاً، وفعلتُ اليوم التالي ونفس الحال لا شيء َ حدث، وبعدها جاءت الويكند حيث أتى والدي وفيما يبدو ناكها في ليلةِ الخميس، وتخيلت بأنه لا يُِمتعُها كما ينيكها أبنُ جارنا.

معُ بدايةِ أسبوعٍ جديدٍ، كنتُ أشعر بالإثارةِ، ولم أشعرُ بالغضبِ أو العارِ بأنها تفصمُ وتخضعُ تحتَ زب إبن الجيران، ذلكَ الشابُ الذي يصغرها بنصفِ عُمرِها، يوم الأحدِ كنت أتمنى رؤيةَ شيئاً ولكن نفس الوضع، وحينما بدأ اليأسَ يصيبني، أتى يوم الأثنين حافلاً بالإثارة، رجعت البيت وشفتُ تسجيل الفيديو، ظهرت من خلالهِ اشغلُ التصوير ثم ظهر مغادرتي نحوَ إلى المدرسةِ، بعدَ دقائقٍ شاهدتُ أمي تدخلُ غرفةَ الضيوف ترتبُها، الغرفةُ ليست كبيرةٌ لكنها مجهزةً بسرير نومٍ كبير للضيوف الذينَ يأتون إلينا.

بالرغمَ كان لابدَ من الشعور بالغضبِ لكن كل ذلك تبدد بداخلي، شعرتُ بالفضولِ لمعرفة ماذا يحدث بين أمي وأبن جارنا، بعدَ ساعةً من تسجيلِ الفيديو، رأيتُ أمي تدخلُ الغرفةَ تلبسُ ملابسَ سكسيةً للغاية، لم أتوقع يوماً أمي تلبسُ مثلها لأبي، دعوني أخبُركُم عن جسدَ أُمي، متوسطةُ الطولِ وجسمهُا وسط صدورها كبيرةٍ بارزةٍ وطيزها كبيرةً ترتج، وكل من يرَى جسدها يشتهيهُ بلاشك، تبلغُ من العمرِ 45 عاماً.

كلَ مفاتُنها واضحةٍ بإغراءِ، تلبسُ قميصاً صغيراً ضيقاً بالكادِ يستطيعُ حملَ صدورها الكبيرةِ حيثُ تبرزُ فتحةِ القميص كبرهنَ والخط الفاصل بينهنَّ، والشورت الأحمرَ الضيقَ الذي تلبسهُ يكادُ ينفجرُ من طيزها الكبيرةِ.

شاهدتُ أبن الجيرانِ يدخلُ خلفها ويضربُ على طيزها ويحضنَها من الخلفِ حيث حك زبهُ على طيزها، ثم لفها لتواجهُّهُ ويمصَ شفايفها ويديهِ تلعبُ على طيزها، وجعلها تركعُ وتجلس بين رجليهِ، أخرجَ زبهُ من بين بنطلونهِ،

زبهُ كبيراً، لابد أنها تستمتعُ بهِ، فلعل زبَ أبي لم يكن بطولهِ وكبرهِ، مسكتهُ أمي وتمصهُ بين شفائفها، تدخلهُ في فمِها وتخرجهُ منه، متأكداً بأنها لم تمص زبَ أبي ولا مرةً، لكنها الآن تستمتعُ بمص زب فحلها أبن جارنا كالقحباتِ العاهراتِ، ثم شاهدتهُ يمسكُها من رقبتها ويرفعها ويضربُ على وجهها حتى توردت خُدودَها، لم تكن تلكَ المرأةَ التي أعرفها، أمي التي كانت أمامي الطاهرةُ النقيةُ الملتزمةُ في كل شي، أكتشفُ بأنها قحبةً.

أبنَ جارنا وقفَ بجبروتهِ، وجعلها تَخلع كل ملابسهِ وتلحسُ جسدهِ العاري، ثمَ شاهدتُها تخلعُ القميصَ لتسقطَ صدورها الكبيرةِ أمامهِ حيث مسكهُما بيديهِ وعصرهما ووضعَ رأسهُ بينهما ليمصهُما كطفلٍ صغيرٍ يرضعُ من ثدي أمهِ، كان مستمتعاً للغايةِ وهو يلتهمُ صدرو أمي بشفتيها، ويلحسُ حلماتِها، وكذلكَ أمي تكادُ تطيرُ من المتعةِ، عُيونِها مغمضةٍ وفمَها مفتوحاً بآهات، تحتضنُ رأسهُ بين صدورها، ومنَ المتعةِ يديها تحكُ شعر رأسهِ، ثم رمى أبن الجيران بأمي في السريرِ، وخلعَ الشورتَ الضيقِ على طيزها، وظهرَ كسها الكبيرُ المنفوخ المحلوق ولحسهُ بلسانهِ، صوت آهاتها عالي، أسمعهُ بوضوح، ورأيتُ مِحنتها وهي تتلوى مستمتعةً، بعدها قامَ وادخلَ زبهُ الكبيرَ في كس أمي المنفوخ، أمسكَ برجليها وصارَ يضربُ بزبهِ في كسها بقوة، ينيكها بكل قوتهِ، كنتُ أرى أمي ترتعشُ من المتعة وصوت آهاتها الممحونةِ.

ثمَ قلبها على الفراشِ، وجلست بوضعية الكلبةِ، حيث فصمت له طيزها الكبيرة، وظلَ هو واقفاً برجليهِ، حيث ضربَ أرادفها بقوة حيثُ أرتجت وأحمرت، ثم حكَ زبهُ على طيزها وكسها، سمعت صوتَ أمي الممحونة تترجاهُ بأن يدخل زبهُ في كسها وينيكها بقوة، حيث أدخلهُ بقوةٍ وشهقت من المتعةِ، مسكَها من خصرِها وناكها بقوةٍ حيث كنتُ أسمعُ

صوت صفقاتِ طيزها على عانتهِ، وهي تتلوى من المتعةِ والشهوةِ.

توقفَ أبن الجيران، ثم ألقى بجسدهِ على السريرِ، واستلقى على ظهره، وضرب على طيز أمي التي لاتزالُ بوضعيةِ الكلبة، مصت زبهُ المنتصب، ثم ركَبت عليهِ كفارسةٍ تركبُ فرسٍ، ونطت على زبهُ صعوداً ونزولاً، مرةً تضعُ يده على السريرِ، ومرةٍ تمسكُ يدي أبن الجيران، وكان أبن الجيران حينما لا يمسكُ يدي أمي يمسحُ بيديه على طيزها كما يمسحُ على خرقها، فيما يبدو كان تتزدادُ هيجان، ويمصُ صدورها الكبيرة بشفايفهِ، كانت أمي تعيشُ متعةً لا توصف، كنت أرى وجهها المستمع من الهيجانِ، وجسدها الذي يرتعشُ من الشهوةِ حيث رأيتها تسرعُ بالنطِ على زب إبن الجيران حتى توقفت وهدأت أنفاسها، فيما يبدو أنزلت شهوتُها.

قامت من جسد أبن الجيران حيث يظهرُ لايزالُ واقفاً منتصِباً كعمودٍ لا ينحني، ربما ساعةٍ من النيكِ ولا يزالُ زبهُ واقفاً، لا غرابة بأن تخضعُ أمي لزبهِ، حتما زب أب لا يحتملُ النيكِ لدقائق، خرجت أمي من السريرِ، وجلست على الأرضيةِ ممكسةٍ بأرجل أبن الجيرانِ الذي جلسَ على حافة السريرِ، استندت أمي على فخوذه ومسكت زبهُ الذي يظهر عليه بقعاً من شهوتها ومصتهُ، وظلت تمصهُ بشهوةٍ، حتى قذفَ حليبهُ الأبيضُ على وجهها، ومصت زبهُ تنظفهُ وتشربُ حليبهُ المتبقي، كان وجهَ أمي المملؤِ بحليب أبن الجيرانِ أشبهُ بالعاهراتِ في أفلام البورنو، للحظةٍ تخيلتها أحد ممثلات تلك الأفلام، بدأت خبيرةٍ في الجنس والنيك.

بعد ذلكَ النيكِ الطويل، دخل كلاهما الحمام، لم استطع رؤية ما يحدث، ولكن سمعتُ صوت آهات أمي مع صوت الدش، تخيلتُ بأنه مسنداَ أمي على الجدار وينيكَ كِسها بكل قوة، وماء الشور يتساقطُ على جسدها المنتاكُ، وبعد عشر دقائقٍ، خرجا، لبس أبن الجيران ملابسهِ، وأمي لا تزالُ عاريةً.

سمعت صوت أمي تسأله “بتجي بكرة؟؟”.

رد عليها بدون اكتراث :”لا.. عندي شغل”

“بعد بكرة”.

“بشوف وأخبرك”

أحسستُ بأن أمي كأنها مذلولةً منه، حيث مصَ شفائفها وضربَ على طيزها وخرج من غرفة الضيوف، وكذلك أمي خرجت ولا يغطي جسدها غير فوطةٍ فقط.

لم أتوقع يوماً بأن أمي ذات الشخصيةِ القويةِ حتى نساء الحارة يضعن لها ألف حسابٍ بأن تنتاكُ من أفشلِ شابٍ في الحارةِ.

كانَ المفترض أشعرُ بالغضبِ، وأضرُبَ أبن الجيران ضرباً على أسلوبهِ الوقحِ لأمي وجعلها ذليلةً، لكن شعرتُ بمتعة دياثةٍ وأنا اشوف لحمها ينتاك بزبهِ باستمتاعٍ، شاهدتُ المقطع أكثرَ من خمسِ مراتٍ، وكل مرةٍ ازدادُ هيجانً بأن أرى جسمها العاري ينيكهُ أبن جيراننا الذي لا يكبرني إلا بثلاثةِ أعوامٍ، وذلكَ اليومِ، كانت عيناي حمراوان من كثر ممارسةِ العادةِ السريةِ، وعند العشاءِ سألتني عن سبب حمرتهما فقلتُ أشعر بالحساسيةِ ولا تعرفُ بأن السببَ ممارسةُ الدياثةِ على جِسدها المنتاكِ.

لم أعرف ماذا افعلُ، فكل ما فعلتهُ، كنت أضع هاتفي كل يومٍ حتى يصورهما واستمتعُ بنيك أبن جيراننا لجسدَ أمي.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!