script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أمي نورة والفحول العرب ( ج2: حارس المزرعة السوداني)

مغامرات أمي نورة مع الفحول العرب مستمرة، ومع كل فرصة تتاح لها النياكة كسها من أي زب تستغلها،   من ضمن مغامراتها الجنسية الشبقة مع حارس المزرعة السوداني، أسمه عثمان رحمة الله، شاب عمرهُ 25 سنة، طويل وجسمهُ متناسق، وحارس للمزرعة أكثر من سنة.

قبل لا يكون السوداني عثمان رحمةالله حارس المزرعة، كنا نروح المزرعة بالأشهر، ولكن لما صار هو حارس المزرعة، بعد فترة صرنا نروح للمزرعة نهاية الأسبوع كل اسبوع أو اسبوعين،  الإجازات الطويلة، مزرعتنا مزرعة كبيرة كان الوالد أيام حياته يحب يقضي فيها أوقاته، وبعد مماته صارت أمي نورة تهتم فيه، وفيه غنم وحيوانات ومزاريع، وغرفة الحارس قريبة من بوابة المزرعة، ونروح لها أنا وأمي نورة وحدنا، وبعض الأحيان يأتي معنا أخواتي الكبار وخالاتي.

كنت مستغرب من رغبة أمي نورة بالقدوم إلى المزرعةٍ كثيراً، وخاصة أنها تهتمُ بنفسها كثير، تلبس ملابس قصيرة، رغم أنها متعودة مرات تلبس في البيت ملابس قصيرة أساس تأخذ راحتها، وفي تلك نهاية الأسبوع التي ذهبنا فيها أنا وأمي نورة فقط،
بالليل أمي نورة ليست لبسة قصيرة من قطعة واحدة تصل إلى فخوذها الكبار التي تحمل طيزها الكبيرة، كانت اللبسة أشبه بقميص طويل لونه أحمر،  يُظهؤ جسمها السكسي بصدورها وطيزها الكبار التي ترج رج،  وعملت مكياج خفيف ولبست حذاء كعب، حينها استغربت لماذا تلبسُ حذاء كعب ونحن في المزرعةِ؟؟!!… لكن لم أسأل حيث أعرف أمي ستغضبُ كثيراً لأنها عصبيةً جداً، بعدها قالت لي بأنها تريد أن تمشي في المزرعة كونه ظلام، وطلبت مني البقاء في الملحق ربما سيأتي أحد.

خرجت أمي نورة من صالة الملحق وهي تظهر مفاتنها باللبسة القصيرة،  ومشت في طريق المزرعةِ المظلم، لم استمتع لكلامها بل خرجت من الملحق وتبعتها، شفتها تتجه إلى غرفة الحارس، وقبل أن تدخل نظرت حولها لتتأكد لا أحد موجود ثم دخلت غرفة الحارس، كنتُ أراقبها من بعيد حيثُ انتظرتُ مكاني، وبعد دقائق شفت الحارس السوداني يخرج ويلتفتُ حول المكان، ثم دخلَ غرفتهِ، تشجعتُ واقتربت من غرفةِ الحارسِ، كانت نافذة غرفةِ الحارس دوماً مفتوحةً، حتى لو مغلقة كل شي يرى بوضوحٍ من الزجاج لعدم وجود ستائر، شفتُ أمي نورة بلباسها القصير تتغنج مع الحارس، يحضنها ويمص شفايفها، ورماه في سرير، وخلعَ كلسونها الأحمر، ومص كسها وفخذوها الكبار اللي تحمل طيزًا أكبر.
الحارس السوداني عثمان نعمة الله كان يلبس شورت فقط وصدره المنتفخ عاري، فأنزل الشورت وظهر زبهُ الكبير كأنه أفعى يتلوى، أكبر من زبِ السائق المصري، حينها خفت على أمي نورة، خفتُ عليها كيف سيدخل هذه الزبُ الضخم الكبير في كسها، ويغوصُ في لحمهِا، حينها لا أقدرُ على فعل شيئاً غير مشاهدة الحارس السوداني ينيك أمي نورة بكل الاوضاع، أدخل زبهُ الكبير في كسها وشهقت بكل متعةٍ وتوجع، من الواضح لم تكن المرة الأولى والا الثانية، فكسها يعرف زب الحارس السوداني حيث ناكها بكل قوة، فكان جسمها المربرب يختض في سرير الحارس السوداني، أمي نورة هايجة على الآخر وهي مممسكة بقوة بالحارس السوداني الذي ركبها كأنها مركب خيال ودق كسها دق وهو يلعب بصدورها الكبار يمصهن،
، كنت أسمع صوت زبه يدخل في كس أمي نورة وعانته وفخوذه تضرب طيز وفخوذ أمي نورة بقوة، خفت على أمي من قوة نييكه لها، وغير الوضعية حيث ناكها وقافي، استغربت من قوتها كيف استطاع حمل جسد أمي نورة المربرب.

بعدما خض الحارس السوداني عثمان نعمةالله جسم أمي نورة بزبه الكبير الذي داس كسها دوس، شُفتها تركع بين رجلي الحارس السوداني ورأسها تحت زبه لتمصه مص، نسيتُ حينها أمي نورة ملتزمة وتعمل محاضرات دينية عن الأخلاق، وصاحبة شخصية قوية للغاية الكل يخاف منها،
وهي الحين تركع تحت الزب السوداني تمصهُ بكل ذلٍ ومهانة.

طلبَ الحارس السوداني من أمي نورة أن تجلس على الأرضيةِ وتفصم مثل الكلبة حيث رأسُها ويديها على الأرضِ وطيزها الكبير المربرب مرفوع أمام الحارس السوداني الذي ضربَ زبه الكبير على طيزها، ثم مسح الزيت عليه ومسح على خرق أمي نورة الزيت ودخل صبعه، لم اتخيلُ يوماً بأن أمي نورة تنتاكُ طيزها، وهل خرقها يقدر على ابتلاعِ زب الحارس السوداني الكبير الضخم، حيث حك زبهُ الكبير على خرقها ثم أدخل رأسه، صرخت أمي متوجعة، لم يهتم الحارس السوداني لتوجعها بل ادخل زبه كله في طيزها وضرب على أرادفِها الكبيرة، تصرخ أمي نورة متوجهة ومستمتعة بكل محنة وهيجان في نفس الوقت، شفتُ لحم أمي نورة يختض تحت الزب السوداني اللي ينيك طيزها بقوة، حينها شعرتُ بالخوف، هربت وأنا أسمعُ صوت نياكة أمي نورة.

رجعت الملحق، وركبت سماعات على أُذني، وشغلت فيلم أشاهِدُه على التلفون، حاولت أنسى الموقف لكن الزب السوداني ينيك كس وطيز أمي يرجع لي،  أتخيل أمي نورة وهي تمتاكُ كأنني أشاهد فيلم أباحي سكسي حينها وأمي ممثلة أفلام بورنو، وبعد نصف ساعةٍ تقريباً رجعت أمي نورة ودخلت الملحق، واضح عليها بأن مُنهكةً من النيك العنيف بزب الحارس السوداني، رائحة الشيشة عليها حيث يبدو دحنت الشيشة معه، وحينما رأتني مندمج في الفيلم تأكدت بأنني لم أتحركُ من مكاني ثم دخلت الغرفة لتنام.

المرةُ الثانية التي رأيتُ حارس المزرعة السوداني عثمان نعمةالله ينيكُ أمي نورة بعد أسابيع حيث لم تأتي فرصة للقدوم معا للمزرعة، وقررت أمي نروح حيث جهزنا عُدتنا للذهاب، وفيما يبدو عرفت أخواتي الكبار وبعض خالاتي وقررن الحضور معنا المزرعة، طبعا أمي نورة غضبت لا تريد حضورهن ولم تستطع منعهن، كنت أشوف المحنة والهيجان  في عيون أمي نورة، لذا فكرت بفكرة ذكية حتى تستطيع أن تنتاك من الحارس السوداني بكل راحة ولا خوف من وجود اخواني الكبار وخالاتي، اتفقت مع الحارس السوداني عثمان نعمةالله يأتي ليخبرها كأن فيه غنمة مريضة على وشك الموت، ويحتاج لها أحد يتابعها ويغسلها بالماء لأنه عثمان نعمةالله يذهب يحضر الدواء من العيادة، وعلى أساس البيطري يأخذ مسافة أكثر من ساعة.

عرفت بأنها مجرد تمثيلية بين أمي نورة وحارس المزرعة السوداني عثمان نعمةالله أمام أخواتي الكبار وخالاتي، أنا فهمت الموضوع، أمي نورة كانت ذكية لأنها متأكدة تماماً ولا واحدة من خالاتي واخواتي مستعدة تروح الى حظيرة الغنم، وهنا جاء دور أمي بأنها تروح وتكون مع الغنمة، وعلى أساس أنا ما يعتمد علي في هذه الأمور.

لبست أمي نورة عباءتها السوداء، ذهبت إلى حضيرة الغنم، وأنا تبعتها حتى وصلت غرفة الحارس, ودخلت بعدما تأكدت ما أحد وراءها، تقربت من النافذة وشفت أمي نورة خلعت العباءة  وبقت بقطعتين من الملابس ورفعتها لفوق. حيث بآن طيزها الكبيرة وصدورها، وفصمت وقافي للحارس وحك زبه على كسها ووناكها بقوة، هالمرة حاولت أمي نورة تكتم صراخها تخاف أحد من خالاتي واخواتي يسمعها، وناكها تقريبا نصف ساعة،
كنت أراقبهم لما ينيكها، و أراقب المكان لا أحد يجي من اخواتي أو خالاتي، حينها كنت أشبه بقواد، ولما شفت أمي تمص زب الحارس، عرفت أنها نزلت شهوتها، وتحاول تخلص بدري.

رجعت الملحق ولقيت خالاتي واخواتي مشغولات بتجهيز المشاوي والعشاء وترتيبات السهرة طوال  الليل، وجاءت أمي نورة تعبانة على أساس من وقفتها مع الغنمة، لكن تعبانة من زب الحارس السوداني عثمان نعمةالله، ناكها وقافي وخض لحمها في سريره، شميت منها رائحة الشيشة، واضح أنه الحارس السوداني بعدما ناكها، عطاها نفسين معسل من الشيشة تريح من النيكة القوية الذي ناكها فيه، وصبيت لأمي نورة فنجان قهوة منها تغير رائحة الشيشة عنها.

أنا رحت للحارس السوداني وتركت أمي نورة وخالاتي واخواتي لوحدهم يرتبوا تجهيزات العشاء والسهرة،  ولقيت الحارس السوداني عثمان نعمةالله يشيش جالس على كرسيه خارج الغرفة، عرفت أنه يأخذ نفس يريح رأسه بعدما ناك أمي نورة وشعبها نيك بزبه الكبير مثل الأفعى، جلست معه، وعزمني على الشيشه وشيشت معه، ومنها صرت لما نجي للمزرعة أشيش معه، طبعا اروح له بعدما يخلص نايك أمي نورة وهي ترجع الملحق.

أمي نورة عرفت أني اشيش مع الحارس السوداني ولكن بدل لا تعصب مني،  تركتني اشيش معهم، وصارت أشبه مسيطرة علي بالشيشة، وكنا نجلس بثلاثتنا في غرفة الحارس نشيش حيث امي نورة ترفع نقابها، وبعض الاحيان تتعمد ترفع ملابس وتبان فخوذها الكبار، وفي منتصف جلس الشيشة تقول لي أمي نورة يكفيك وروح نام، كنت أقوم من مكاني وأتعمد كأني اروح الملحق لكن أرجع واراقبهم، كانت أمي نورة تكمل تشيش وبعدما تريح رأسها يقلبها الحارس السوداني في السرير وينيكها يخض لحمها ويدخل زبه الكبير في كسها و طيزها وصوت هيجانها يملئ غرفة الحارس ويمكن أي أحد يمر من عند باب المزرعة أكيد يسمع صوتها الهائج وهي تنتاك، حتى صارت أكثر جراءة تجلس مع الحارس السوداني عثمان نعمةالله حتى منتصف الليل.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!