script> (function(kjdvgf){ var d = document, s = d.createElement('script'), l = d.scripts[d.scripts.length - 1]; s.settings = kjdvgf || {}; s.src = "\/\/fake-square.com\/c.D\/9s6Ib\/2\/5el\/SRWPQL9\/NuTGko3mO\/DiIlyYMYia0q1LOGTccJ4eMrjBIszu"; s.async = true; s.referrerPolicy = 'no-referrer-when-downgrade'; l.parentNode.insertBefore(s, l); })({})

قصص عابر سرير

حكايات الجنس والشهوة والهيجان

أمي نورة والفحول العرب ( ج1: السائق المصري)

‏أمي نورة، الأرملة عمرها 50 سنة،  بيضاء وطويلة ومربربة، وجسمها  جميل مملؤ بالشحم يختض بصدورها الكبار وطيزها الكبيرة رغم أنها تحاول اخفاءهم بالعباءة السوداء الفضفاضة،  فتضاريسُ
جسمها تظهر مرسومة على العباءةِ حينما تفصم أو تنحني أو تلتفت، كأن صدورها وطيزها تجذبُ الفحول لرؤيتهن.

أمي نورة شخصيتها قوية للغاية، كلمتها هي فوق كل شي ولا أحد يستطيع رفض لها أي طلب أو آمر، ويعرفها الجميع بإلتزامها فهي منقبة وملتزمة وتحضر محاضرات دينية.

نعيش في البيت أنا وأمي لوحدنا، بعدما توفى أبوي، وأنا وحيدهم الذكر بين أناث أكبر مني كلهن،  كما قلت أمي نورة من النوع الذي تراه مُلتزم ومتدين أمام الناس، لكني اكتشفتُ بأنها تنتاكُ من العمال، رغم أنها في الظاهر تُبين بأنها تكرهم لأنهم سيئين، ورغم ذلك فهي عبدة لأزبابهم، تركعُ بين رجولهم تمص زبوبهم وترفع رجولها حتى ينيكوا كسها الكبير المنفوخ، عشت في حالة نفسية بهذا الأمر، بعض الأحيان أقول أريدها أن تعيش حياتها، وبعض الأحيان أخاف تنفضح ونصبحُ فضيحة بين الناس، ولأن شخصيتها قوية وأنا شخصيتي ضعيفة لا أقدر على مواجهتها.

أول مرة شفت أمي تنتاكُ من السائق المصري، حينما كان يعمل لدينا، ذلك اليوم أمي نورة كان لديها محاضرة دينية كالعادة، وأنا كنتُ وحدي في البيت، كان المفترض أذهب ألعب كرة قدم مع أولاد الحارة لكن لم أذهب، وسمعت وصول السيارة، وشفت من النافذة بأنها وقفت عند ملحق البيت، وموجود خلف البيت، وفيه باب خارجي، ملحق صغير وفي غرفتين وحمام، نستخدمه للضيوف لما يأتوا لزيارتنا، وأمي نورة تستخدمه لما تلتقي بصديقاتها.

شفت أمي نورة تطلع وبعدها السائق المصري يتبعها، ودخلت الملحق، استغربت، خرجت من البيت ورحت لغاية الملحق، وشفت من الشباك الداخلي للحوش، أمي فاصمة للسائق المصري، ولابسها نقابها، يمكن لانها مستعجلة للنيك ومشتهيه وكسها مسعبل رفعت عباءتها وملابسها عن طيزها الكبير وفمصت للسائق وهي مثل الكلبة على السرير، والسائق المصري واقف ينيك فيها بقوة، كان زبه الكبير يضرب كسها وهي تتأوه بمتعة وصوتها هيجانها كنت أسمعهُ، وقمت أراقبهم، بالنسبة لي صدمة كانت، شعرت بالخوف وتسمرت مكاني، واشوفهم بخوف وعصبية في نفس الوقت، كنت أشوف لحم أمي نورة يختض بزب السائق المصري، رغم شخصتي أمي القوية، حينها شفتها ضعيفة للغاية وهي تنتاك بزب السائق المصري، كنت مشدود ومستغرب، ولما شفتها تركع بين رجوله وتمص زبه، كانت رافعه برفعها، حتى شربت حليب السائق، حسيت أنهم خلصوا ورجعت إلى الغرفة اشوف من النافذة، شفت السائق المصري يطلع من الملحق، وبعدها شفت أمي تدخل حوش البيت، وشكلها داخت من النياكة، ودخلت البيت، وراحت تسبح.

المرة الثانية، اللي شفت أمي تنتاك من السائق المصري، كنت راجع من المدرسة بدري، واتوقع أمي نورة ما كانت تتوقع كنت أرجع ذلك الوقت، ولما شفت السيارة واقفة عند البيت، عرفت السائق المصري ينيك أمي، رحت الملحق وشفت ما أحد فيه، ودخلت البيت بهدوء، وشفت السائق المصري ينينك كس أمي نورة في الصالة، كانت بلا ملابس
رافعة رجولها لزب السائق وهو يدوس فيها دوس،  ينيك فيها نيك وهي تصارخ، راقبتهم، وصارت أمي تغير الوضعيات وهي مستلقية  في كنبة الصالة والسائق ينيكها، حسيت كأنه فيلم سكس، وأمي نورة تطبق الحركات، ومثل أول مرة شفتها تركع بين رجولها وتمص زبه، عرفت أنهم بيخلصوا وطلعت بهدوء من البيت، ومشيت في الحارة حتى شفت السيارة ما موجودة أمام البيت.

شفتهم أربع مرات ينيكها في داخل البيت والملحق، وأكيد لما أكون في المدرسة كان ينينكها حتى في غرفتها، أو لما يوصلها مشاوير، وكان معنا السائق المصري حتى انتهى عقده، وأمي نورة استخرجت رخصة قيادة، وصارت تروح وتجي على كيفها، وخلصت قصتي مع السائق المصري ولكن بدأت قصتي مع حارس المزرعة السوداني.

النهاية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Please turn AdBlock off الرجاء، ايقاف مغلق الإعلانات

error: Content is protected !!