أختُ صديقي السكسية
أسمي عمر، وصديقي أسمهُ عامر، صاحبي وشريكي في السكنِ، تعَرفنا على بعضٍ منذ أيامِ الجامعةِ ولكن لم تكن علاقتُنا بتلك القوةِ، وشاءت الصدف نلتقي بعد الجامعةِ، حيث توظفَ في أحدِ الجهاتِ الحكوميةِ وكذلك أنا في جهةٍ أخرى، توظفنا في الفترةِ نفسها، وحينها نبحثُ عن سكن قريب، كوننا لسنا من العاصمةِ، أنا من مدينة تبعدُ ساعةً ونصف، وصديقي عامر من الجنوبِ تبعد 12 ساعةٍ بالسيارةِ، ومنها استاجرنا مع بعض شقة صغيرة بغرفتين وصالة ومطبخ.
مر عام ونصف منذُ السكنِ مع بعض، وحينها أخبرني بأن أختهُ الكبيرةِ لديها دورة تدريبية في العاصمةِ لمدة ثلاثةِ أسابيع كونها تعملُ معلمةً، وكان يريد يبحث عن شقة صغيرة تسكُن فيها خلال هذهِ الفترة، واقترحتُ عليهِ بدلاً من خسارةِ مبالغ في الاستئجارِ، تأتي للسكنِ في الشقة حيث هي تكون في غرفتهِ، ويأتي هو للنومِ في غرفتي خلال تلك الفترةِ، واقترحت بأنني أذهب للسكن تلك الفترة لدى أصدقائي، لكنهُ اعترض وقال ممكن هو يبان عندي في الغرفةِ، وتكون هي في غرفتهِ لتأخذ راحتها، وخاصةً بأن وقت الدورة التدريبية في الفترة المسائيةِ من بعدِ الظهر ولغاية الثامنةِ ليلاً، مما يعني لا يعمل لنا احراج، حيثِ أذهبُ إلى الدوامِ في الصباح وأرجعُ بعد الظهر حينما تكون هي ذاهبةً إلى الدورةِ التدريبيةِ.
بوجودِها، أحسستُ الشقةُ أكثر جمالاً، رائحة عطرها حينما تدخل، بجانب أنها نظفت الشقة ورتبتها، وحينما تدخل تشم رائحة البخور واللبان، توقعت في البداية أنها أمراة كبيرة في منتصفِ الأربعينات، وحينما رأيتها أول مرةٍ صدفةً حينما رجعتُ من الدوام مبكراً، ولا أزال في سيارتي رأيتُها تنزل وتركب سيارة اخوها عامر الذي كان ينتظُرها، شعرتُ بأنها جميلة بقامتها الطويلة بجمال وجهها رغم النظاراتِ السوداء التي تُغطي عيونِها، وجسمها السكسي المخفي داخل عباءاتها السوداء الذي يتضحُ كبر صدورها وطيزها، لكن كونها أختُ صاحبي ورفيقي في السكن أزلتُ تلك الافكارُ من بالي.
مرت الأيام، دون أن نلتقي وجهاً لوجه، احتراماً لصاحبي، حينما أعلم بوجودها في الشقةِ، أظل في غرفتي ولا أطلعُ منها خوفاً من لقاءها في الممرِ أو المطبخ، وبعض الأحيان أرجعُ متأخراً بالليل، شقتنا ليست كبيرة، أنها صغيرة لكنها مناسبة لنا نحن الإثنين، بمجرد دخولها تأتي الصالةِ، ثم المطبخ يقابله ممر صغير إلى غرفة صاحبي أولاً ثم غرفتي أخيراً، أنا من النوع الذي يحبُ الطبخ أحياناً، ولدي ثلاجة في المطبخ، وأحب الشوكولاته لذا اشتري كمية من ألواح الشوكولاته وأضعها في الثلاجة، ولاحظت اختفاء عددُ منها، أعلم بأن صاحبي عامر لا يأكلُ الشوكولاته، لذا بعد يومين رأيتُ مجموعة مختلفةً من الشوكولاته وثمة رسالة عليها كتب “أعتذر أخذتُ دون استئذان”، ورددت عليها بالطبع بأن تأخذ كيفما تشاء، وحينما رجعتُ اليوم الثاني وجدتُ رسالة تشكرني فيها، ومن بابِ اللباقةَ رددتُ عليها، واليوم التالي كنتُ في شوقٍ بأن اجد رسالةً منها، فعلاً بعد رجوعي ذهبتُ مباشرةً إلى الثلاجةِ ووجدت رسالةً كتبت عليها بأنها تُريد مساعدتي وتحتاج إلى رقمي إذا كنتُ اسمح، شخصياً لم اعرف حينها اعطيها رقمي أو أرفض احتراماً لصاحبي، غير أني قلت لابد لديها سبب وجيه، وفعلاً كتبتُ رقمي.
في الصباحِ، وصلتني رسالةَ واتساب منها، عَرَفت بِنفسِها، أسمُها رجاء، وتريد مساعدتي حيث تريدُ أن تفاجئ اخوها عامر بعمل عيد ميلاد لهُ ، دامها موجودةً هنا حيث سيتزامن عيد ميلاده خلال فترة وجودها، وتسأل إذا اعرفُ محل متخصص لصنع الكيك، خاصةً عامر لا يحبُ الشوكولاته، واقترحتُ عَليهَا بعض المحلات، وخلال تلك الأيامِ صار بيننا تواصل، طبعاً أكدت علي لا أخبر أخوها بيننا تواصل، وصار تواصلنا في فترةِ الصباحِ كونها فاضية في الشقة، وبعض الاحيان نتواصل برسائل حينما تكون في الورشة، تعرفتُ عليها بشكل أكبر، متزوجة وعندها ثلاثة أولاد، وهي الأخت الكبرى، عمرها ستةُ وثلاثين عام، أكبر مني بسبع سنواتٍ.
في المطبخِ، بلكونة صغيرة، في البداية لاحظت أنها تنشر غسيل لها لقطع ملابس لها لكنها عادية جداً، وطبعا كان شي عادي للغاية، وكون تواصلنا صار فيه سوالف وأحاديث، ونوعاً ما طاحت بينا الميانة أي صار بينا مزح وجراءة، رسلت لي على الظهر، تقول لا تروح إلى البلكونة، ونهاية الجملة وضعت أيموجي وجه يداهُ على عينيهِ، طبعاً جاءني الفضول، وذهبت إلى البلكونة حيث علقت ستينات وكلاسين، حينها تخيلت جسمها هي تلبسهن، ترددت أرسل لها أو لا، هل كانت دعوة منها أو تحذير، بعد ساعة بنفسها رسلت، ” عسى ما دخلت البلكونة” طبعاً مع الأيموجي وعينيهِ المغمضة، رددتُ عليها بأيموجي الوجه المحرج، وارسلت لي “يا شرير ” مع أيموجي الوجه الغاضب، ورددتُ “الفضول شدني”، وصل بينا ضحك، ومنها انكسر الجليد بيننا، وتحدثنا في الجنس والنيك والهيجان، واليوم الثاني تطور الأمر رسلت لي صور لصدورها الكبار بحلماتها الوردية، رغم أنها أم لثلاثة أولاد لكن واضح مهتمة كثيراً بجسمها، وارسلت لها صورة زبي، وهي في فراش أخوها حكت كسها الأحمر الكبير المنفوخ، وأنا كنت في الدوام اضطرتُ الدخول لدورة المياه، ونصور لبعض ونجلخ، واتفقنا اليوم الثاني نلتقي وجهاً لوجه دام نحن في نفس الشقةِ.
اليوم الثاني، بعدما تأكدتُ بأن صاحبي وأخوها عامر ذهب إلى دوامهِ، رجعت الى الشقةِ، ودققتُ على باب غرفة صاحبي، ثم فتحت لي الباب، رأيتُها كملاكٍ يقفُ أمامي، تلبسُ قميصاً يكشفُ نصف صدورها الكبار ويصلِ إلى نصف فخوذها حيث تبرزُ طيزها الكبيرة، مباشرةً دون كلام حضنُها ومصصتُ شفتيها، وسحبتُها إلى فراش أخوها هكذا دون أن نتحدث، رغم أنهُ أول لقاء لنا وجهاً لوجه، كانت هائجةً وممحونةً للغاية، خلعتُ قميصها السكسي الشفاف الذي يفضحُ جسمُها أكثر مما يستر، مصصتُ صدورها الكبار النافرة، ولحستُ كسها المنفوخ الكبير، لم ارى في حياتي كس مثله، كبير ومنفوخ، رغم كبرها ولديها اولاد، لكنه كس أشبه بفتاة لاتزال مراهقة، مصصتهُ بلذةٍ ومتعةٍ، استمتعُ بجسمها السكسي الخرافي، طول قامتها على صدرورها الكبار، وطيزها الكبيرة كأنه كمثرى، وخصرها الجميل حيث لا توجد كرش متهدله، جسمها سكسي يتضحُ اهتمامها بنفسها، سكسية حيث أصوات آهاتها يملوء الغرفة، لو دخلَ اخوها علينا لقتلنا بالتأكيد، ثم اخرجتُ زبي حيث قام منتصباً أمام وجهه وادخلتهُ في فمها ومصتهُ بكل غنج وعهر، وصلَ إلى حلقها، شبقة للغاية حيث نكتها في سرير أخيها بكل الأوضاع، فصمت لي ونكتها دوجي ستايل، ونكتها هي مستلقية على ظهرها ورفعتُ رجلاها، ونكتها وهي نائمة على بطنها، وركبت زبي ونطت عليه وصدورها تتقافز أمامي، وأصوات محنتها عالية وتنادي بأعلى صوتِها “نيكني.. أنا قحبتك ..نيكني”.
حينها كنتُ أنزلتُ ثلاثة مرات، وهي أربع مرات، استلقينا عراةٍ مُفصخين بدون ملابسٍ في السريرِ حتى وصلت الساعة الواحدة ظهراً، قالت ( ولد شقي، من أول مرة نكتني بدون سلام أو كلام) ضحكنا كثيراً بالنسبة لنا كانت نكتة.
قمنا وذهبنا لنستحم معاً، رغم لدينا هيجان لكن فضلنا فقط مص وبوس تحت الماء ِ، ثم خرجتُ عنها، لأنه يجب أن تتجهز للذهاب إلى الورشة، بجانب الخوف من قدوم أخوها،وبعد ساعةٍ ورجعتُ كالعادة كأنني راجع من الدوام وحينها هي موكودةً في الورشةِ.
وقتَ العصر، وصلتني رسالة واتساب منها، كتبت (احبك..احبك..احلى نيكة فحياتي.. مشتاقلك.. نفسي تو تنيكني، مشتهي)، رسلتُ لها بأنني قادم لها الآن إذا هايجة ومستعدة للنيكِ، لم تصدق في البدايةِ ولكن بعدها قالت لي تعال انتظرك، وفعلاً ذهبتُ إلى موقع الدورة التدريبية، وكانت تنتظرني خارجاً، وركبت معي وذهبنا إلى فندقٍ قريب أعرفهُ، أذهبُ إليه حينما يكون لدي موعد مع فتاةٍ، وهناك نكتُ في غرفةِ الفندق بقوة رجاء أخت صديقي عامر ، كانت مشتهيةً للغاية كأنها أول مرة تنتاك، حتى نيكةِ الصباح لم تشبعُ منها، صوت آهاتها عالي، كنتُ متأكداً بأن كل من يمر بالقربِ من باب الغرفة يسمعها صوتها الهائجِ ويعرف بأن بنت تُنتَاك، لحَست ومصت زبي، ولحستُ ومصصتُ كسها الكبير المنفوخ ونكتها حتى أنزلت حليبي الأبيضُ بداخلها، لم تعترض بل متعة سخونة حليبي جعلتها أكثر هيجان، وقبل نهاية الدورة التدريبية بساعة أرجعتُها، لأن أخوها سوفَ يمر عليها.
وصرنا كل يوم أو يومين نلتقي وأنيكها بمختلف الأوضاعِ، نكتُها في كل مكان في الشقةِ، نكتُها على سرير أخوها، ونكتها في غرفتي على سريري، ونكتُها في المطبخ، وبعضَ الأحيان أحجز غرفةً في الفندقِ ونكتها، صارت فترة التدريب الذي جأت من أجله العاصمة فترة نياكة وجنس.
ولما جاءت آخر ليلة لها، واليوم التالي موعد سفرِها، قالت لي “لازم تنام معي هالليلة”، طبعا كانت مصرة وأنا كنت خائف من أخيها يكتشفنا، كيف سأنام في الغرفة معها وأخوها في الغرفة المجاروة، كنت في موقف صعب، حيث كانت مصرة بقوةٍ، وقالت ” ما يهمني اللي يصير يصير”.
قلت لأخوها وصاحبي عامر، بأني بروح البلد، وتلك الليلة استئجرتُ سيارة مختلفة حتى لا يرى سيارتي موجودة، وقرب الساعةِ 12 منتصفَ الليلِ، رسلت لي رجاء بأن أخوها عامر ذهبَ لينام، وذلك كان أشارة لي بالقدوم، جئتُ إلى الشقة، دخلت ثم دخلت الغرفة، حيث كانت تنتظرني بملابسِها السكسية، تلبسُ شلحةً حمراء تُبينُ جسمُها السكسي الصاروخي، مصصتها ولحستُ كسها، ومصت زبي، ونكتُها، وكتمت آهاتها الممحونةَ خوفاً من صراخها العالي، وقد يسمعُها أخوها وتصير الكارثة، نكتُها بقوة، ونمنا بدون ملابس حتى الصباح، ونكتها الصباح في السريرِ، ثم دخلنا لنستحم مع بعض حيث مصصت كل جسمها، ومن كثر الهيجان نكتها والماء يتساقط على جسدينا العارين، صدورها تتراقص أمامي وطيزها الكبير الهائج تلعب عليها يدي، كانت أحلى ليلة نيكة.
ذلك اليوم رجعت رجاء إلى بيتُها في الجنوب، حيث عشنا أنا وهي أحلى ثلاثةَ أسابيع في النيكِ، وحينما التقيتُ مع أخيها بعدما ذهبت، قال لي بأن أختها تقول بأني شخص محترم لم تحس بوجودي، حينها كانت ضحكة في فمي المغلق، لم يعلم بأن أحفظ تضاريس جسم أختهُ كله، ولاازل على تواصل مع رجاء عل ىأمل أن نلتقي قريباً.
النهاية